نشر موقع بلدة أرزي في قضاء صيدا، رواية حذّرت من خلالها الفتيات في تلك المنطقة، ليبقين متنبّهات ممّا يمكن أن يحدث لهنّ، وأخذ الحيطة خلال تنقلهنّ.
وبحسب الموقع، فقد استقلّت فتاة منذ أيام سيارة أجرة من جامعتها متوجهة الى مدينة صور، لتنتقل من هناك الى بلدتها الحدودية وتقضي عطلة القادمة نهاية الأسبوع مع ذويها، وفي الطريق حاول سائق التاكسي التقرب منها الا انها رفضت فقام بخلع ملابسه محاولا التعدي عليها، فبدأت بالصراخ الى ان سلك بها طريقا فرعيا يؤدي الى النهر في ارزي، ظنًا منه انه بذلك يهرب من حاجز القاسمية للجيش خوفًا من الفضيحة.
لا أنّ الفتاة كانت تعلم بوجود حاجز من الجهة الثانية، فبدأت بالصراخ فلاحظ عناصر الجيش حركة غير اعتيادية بالسيارة وقاموا بسرعة باتخاذ التدابير لتوقيف السيارة وأوقفوها واتخذوا الاجراءات المناسبة بحق صاحب الأجرةـ وتم ايصال الفتاة من قبل الجيش عبر طرف مدني الى بلدتها وقد أصابها حالة من الذعر والخوف، حتى وصلت الى منزلها.
وبحسب الموقع، فقد استقلّت فتاة منذ أيام سيارة أجرة من جامعتها متوجهة الى مدينة صور، لتنتقل من هناك الى بلدتها الحدودية وتقضي عطلة القادمة نهاية الأسبوع مع ذويها، وفي الطريق حاول سائق التاكسي التقرب منها الا انها رفضت فقام بخلع ملابسه محاولا التعدي عليها، فبدأت بالصراخ الى ان سلك بها طريقا فرعيا يؤدي الى النهر في ارزي، ظنًا منه انه بذلك يهرب من حاجز القاسمية للجيش خوفًا من الفضيحة.
لا أنّ الفتاة كانت تعلم بوجود حاجز من الجهة الثانية، فبدأت بالصراخ فلاحظ عناصر الجيش حركة غير اعتيادية بالسيارة وقاموا بسرعة باتخاذ التدابير لتوقيف السيارة وأوقفوها واتخذوا الاجراءات المناسبة بحق صاحب الأجرةـ وتم ايصال الفتاة من قبل الجيش عبر طرف مدني الى بلدتها وقد أصابها حالة من الذعر والخوف، حتى وصلت الى منزلها.