Tuesday, April 26, 2016

أجهزة آبل عرضة للاختراق من خلال SMS

حذرت شركة آبل مستخدمي أجهزتها من أبتزاز نقودهم من قبل قراصنة إلكترونيين عن طريق الرسائل القصيرة sms.
وأفادت صحيفة "إندبندنت" البريطانية بأن القراصنة بدأوا باستغلال وسيلة جديدة هي الأخرى لاختراق أجهزة آبل. وتكمن هذه المرة في سرقة معلومات خاصة بمستخدمين بحيث يتخفون كخدمة الدعم الفني للشركة.
ويقومون بتوجيه رسائل قصيرة إلى أصحاب الأجهزة تحتوي على الرابط للذهاب إلى موقع مزيف يحاكي موقع آبل الرسمي.
وبعد إجراء عملية توثيق اسم المستخدم وإدخال كلمة سر يتلقى ضحايا الهجمات الإلكترونية رسالة مفادها أن جهازهم مقفل لأسباب أمنية.
ويطلب الهاكرز إدخال معلومات شخصية من جديد ورقم بطاقة مصريفية لفتح الحساب المقفل.
واضطرت شركة آبل بعد تسجيل سلسلة الهجمات على حسابات المستخدمين إلى تحذيرهم إيلاء أقصى قدر من الاعتناء لنقل المعلومات المتعلقة ببطاقات مصرفية وكلمات مرورية وأي معلومات شخصية أخرى للأطراف الثالثة التي يمكن الاستفادة منها وتوصي بفحص جميع الرسائل الواردة والتأكد من صحتها.

قطر تحرر أسعار الوقود

أعلنت وزارة الطاقة والصناعة القطرية، الثلاثاء، إعادة هيكلة أسعار الوقود في السوق المحلية وربطها بأسعار السوق العالمية للمشتقات النفطية بدءاً من شهر أيار القادم.
ونقلت وكالة الأنباء القطرية "قنا" عن الشيخ مشعل بن جبر آل ثاني رئيس لجنة دراسة أسعار الوقود في السوق المحلية خلال مؤتمر صحفي عقده الثلاثاء أن قرار إعادة هيكلة أسعار الوقود في قطر وتعديلها شهرياً يأتي بعد أن بدت واضحة للعيان الآثار الاقتصادية والبيئية غير المرغوبة التي أسفرت عنها الفروقات بين الأسعار في السوق المحلية والأسواق العالمية
وأضاف أن القرار يأتي منسجماً مع الممارسات المتبعة في الكثير من دول العالم.
وأوضح أنه تم تشكيل لجنة لدراسة أسعار الوقود في السوق المحلية بعضوية عدد من الجهات الحكومية في الدولة، بحيث تقوم اللجنة شهريا بدراسة أسعار الوقود "الغازولين بأنواعه المتاحة والديزل".
وستعكف اللجنة على تقديم التوصيات بالأسعار المقترحة بناء على معادلة سعرية تأخذ بعين الاعتبار التغيرات التي تطرأ على أسعار المشتقات النفطية في السوق العالمية بجانب التكاليف التشغيلية المتعلقة بإنتاج وتوزيع الوقود في السوق المحلية وأسعار الوقود في دول المنطقة.
وأكد بن جبر على أن إعادة هيكلة أسعار الوقود في الدولة وتعديلها بشكل شهري ستكون مرتبطة بالأسعار الحقيقية لهذه السلع نزولاً وصعوداً بحسب الأسعار العالمية لها.

احمد الأسير.. بين الموت البطيء والجنون

"هم يعذّبوني صحيّا بهدف قتلي، فإمّا أموت أو أن أُصبح مجنونا".. بهذه العبارة رفع الشيخ أحمد الأسير الصوت عالياً في قاعة المحكمة العسكرية، لينذر بخطورة وضعه الصحي والنفسي الناتج عن سجنه في "الريحانية".
بجسمه النحيل ووجه الشاحب، مثل الأسير ظهر اليوم أمام المحكمة العسكرية الدائمة برئاسة العميد أنطوان فلتاكي، ليحاكم مع 33 آخرين في قضية أحداث عبرا، و"إعلان العصيان المسلح ضد السلطات القائمة وخاصة المؤسسة العسكرية، وقتل ضباط وأفراد من الجيش اللبناني، واقتناء متفجرات وأسلحة خفيفة من أجل القيام بأعمال إرهابية استعملت ضد االجيش،ِ بهدف ايجاد حالة ذعر واثارة النعرات الطائفية والمذهبية"، ولمحاكمته أيضاً في جنحة معاملة رجال الأمن بالعنف والشدة.
أُجلس الأسير على المقعد الخشبي على يسار القاعة محاطاً بعناصر من الشرطة العسكرية، فيما لم يحضر أيّ من أفراد عائلته الجلسة، بعدما أعلموا بعدم السماح لهم بمقابلة المتهم بعد الجلسة كما تجري العادة. وفور إعلان إرجاء الجلستين التي يحاكم المتهم بهما الى 12 تموز المقبل، بسبب سفر رئيس المحكمة الأصيل العميد خليل ابراهيم، رفع الأسير يده طالباً الكلام، ولدى إعطائه الاذن إقترب من القوس وقال: "أريد التكلّم عن وضعي الصحي السيء، لقد تقدم وكلائي بعدة طلبات لنقلي من سجن الريحانية. أنا اليوم وبسبب تدهور صحتي الناتج عن هبوط نسبة السكري في الدم، وعدم تلقيّ جرعة الأنسولين الكافية، وبسبب معاناتي من فقر في الدم، أطلب نقلي من سجن الريحانية".
هنا علّق رئيس المحكمة "لكنك حصلت على دواء لمعالجة فقر الدم". فرد الأسير: "أعطوني دواء لم أستفد منه على الاطلاق إنما بت أعاني من ضعف أكثر في الدم، السبب الحقيقي لمرضي هو طبيعة البناء في السجن، التي لا تتلاءم اطلاقاً مع وضعي الصحي". تدخّل فلتاكي مجدداً: "ألا يشرف على علاجك أفضل الأطباء؟". فأجاب المتهم: "يلزمني نظام غذائي معين وهذا النظام غير متوافر في مكان سجني، راجعت طبيب السجن فطلب مني مخاطبة المسؤولين القضائيين لتأمين العلاج والطعام المناسبين لوضعي الصحي".
الأسير شكا عدم السماح له بالخروج الى الباحة الخارجية والتعرض لأشعة الشمس، سوى مرتين في الأسبوع ولعشر دقائق فقط، ما جعله يعاني من نقص في "الفيتامين D". فعقّب رئيس المحكمة قائلا إن "سجن الريحانية كلّه مفتوح والغرف قانوينة وشرعية"، فردّ الأسير: "غرفتي تجاور الباحة التي يسمح فيها للمدخنين من السجناء بالتدخين في معدل ثلاث مرات يومياً، وهو ما يفاقم حالتي نتيجة تنشقي رائحة الدخان". وأضاف الأسير: "وصف لي أحد الأطباء دواء أعصاب لكن اللجنة الطبية للصليب الأحمر نصحتني بعدم تناوله لأنه لا يعالج حالتي، بالنتيجة أقولها صراحة هناك محاولة لتعذيبي من خلال صحتي بهدف قتلي تدريجياً، وببطء أو أخذي نحو الجنون".
محامي الأسير محمّد صبلوح تحدّث لـ"لبنان 24" عن الوضع الصحّي الدقيق لموكله، إستنادا إلى تقارير طبية منها تقرير الطبيب رضوان معلوف الذي عاينه مؤخّرا وحذّر من "خطورة إنفجار المرارة في جسمه وتسميمه نتيجة وجود حصى فيها وحاجته إلى إجراء عملية جراحية لها ولأمصال للتغذية بنيجة فقر في الدم وهبوط في السكري وآلام حادة في العامود الفقري السفلي والمفاصل ما يجعله غير قادر على الوقوف، وطلب نقله إلى المستشفى للمعالجة". وأشار صبلوح إلى أنّه على رغم تعيين المستشفى العسكري لجنة طبية لمعاينة إمام مسجد بن رباح منذ 4 أيام، فإن تلك اللجنة لم تكشف على الأسير حتى الساعة، والأخير لم يدخل المستشفى بتاتا منذ تاريخ توقيفه على رغم سوء حالته الصحيّة، مضيفا أنّ الأسير بات مقتنعاً بأنّ تدهور وضعه الصحّي سيؤدي به نحو الموت، وإلّا نحو الجنون بسبب سجنه الإنفرادي.

خلايا سرية لـ"داعش" في 3 دول أوروبية

كشف رئيس جهاز المخابرات القومية الأميركية، جيمس كلابر، أن تنظيم "داعش" لديه خلايا سرية في بريطانيا وألمانيا وإيطاليا، وتأتي تعليقاته تزامناً مع انتهاء جولة الرئيس الأميركي باراك أوباما، بالخارج حيث طلب من أوروبا زيادة مساهمتها في مكافحة التنظيم الإرهابي.
ووفقاً لما أوردته شبكة "CNN"، اليوم الثلاثاء، أكد رئيس المخابرات القومية الأميركي، في رده على سؤال أحد الصحافيين حول ما إذا كان لدى داعش خلايا سرية في بريطانيا وألمانيا وإيطاليا كتلك التي نفذت تفجيرات بروكسل في آذار الماضي، على ذلك بقوله "نستمر في رؤية أدلة تشير إلى تخطيط داعش في بريطانيا وألمانيا وإيطاليا". وكما أفاد الباحث في معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى، ماثيو ليفييت، أن تقارير أنشطة داعش في تلك الدول "ليست جديدة" ولكنه أضاف "من الجديد أن يقول كلابر ذلك".
وتابع ليفيت، بأنه "رغم التركيز كان على فرنسا وبلجيكا حيث وقعت الهجمات الإرهابية التي هزت أوروبا وتبناها داعش، إلا أنه كان هناك العديد من الاعتقالات أيضاً في بريطانيا وألمانيا".
وكان أوباما قد قام بجولة من الزيارات إلى السعودية، حيث عقد قمة أمريكية خليجية أمريكية ثم ذهب إلى بريطانيا وألمانيا، خلال الأسابيع الماضية، أكد خلالها على أهمية بذل المزيد من الجهود في الحرب ضد تنظيم "داعش".
وقال في كلمة له في مدينة هانوفر الألمانية، أمس الاثنين، "تأكدوا أن هؤلاء الإرهابيين سيتعلمون نفس الدرس الذي تعلمه أسلافهم، وهو أن كراهيتكم غير مؤهلة لمواجهة دولنا المتحدة في الدفاع عن أسلوبنا في الحياة"

Monday, April 25, 2016

26 beautiful places you should visit before they disappear

arth is home to some incredibly beautiful destinations.
But unfortunately, some of the most stunning natural sites and iconic man-made structures are in danger of disappearing because of climate change and human carelessness.
In honor of Earth Day, we found 26 places travelers should visit while they still can.
From Venice, Italy, to the Florida Everglades, here are some of the most famous sites you should see before it's too late.
Sarah Schmalbruch wrote an earlier version of this post.

Pentagon sends legendary B-52 bomber into action against ISIS

he US Air Force for the first time deployed a B-52 bomber against the ISIS, the Pentagon said Wednesday as it ramps up a 20-month campaign to smash the extremists.
The bombing mission, in which a hulking B-52 destroyed a weapons storage facility south of Mosul, comes the same week that Defense Secretary Ash Carter visited Baghdad and announced extra US troops, cash and equipment for the anti-ISIS campaign in Iraq.
In other signs of an increasing tempo, US commandos working with Kurdish troops conducted a raid targeting a senior ISIS group figure and the Pentagon said it has changed how air strikes risking civilian deaths are approved.
Under the new rules, authority now comes from the commanding three-star US general in Baghdad, instead of going through a four-star at the US Central Command’s headquarters in Florida.
Baghdad-based military spokesman Colonel Steve Warren insisted the changes do not lessen oversight standards in determining when civilian losses are an acceptable risk.
“This does not translate to more civilian casualties, this translates to a more rapid execution of strikes,” Warren said.
The Pentagon has acknowledged 26 civilian deaths due to US-led coalition strikes since the campaign began in August 2014 in Iraq, and credits the use of guided missiles in keeping the number relatively low - though independent observers say the figure is far higher.

Merkel begins Turkey trip with visit to refugee camp

German Chancellor Angela Merkel visited a refugee camp on the Turkish-Syrian border Saturday, kicking off a high-stakes visit aimed at boosting a month-old migrant deal plagued by moral and legal concerns.
Merkel, who was accompanied by European Council head Donald Tusk and European Commission Vice President Frans Timmermans, headed to the Nizip 2 camp near Gaziantep after touching down in the country's south-east.
"Welcome to Turkey, the country that hosts the most refugees in the world," read a huge banner hanging over the entrance to the camp, which hosts some 5,000 people in row upon row of white and beige prefabricated houses.
The aim of the visit is to promote the six-billion-euro ($6.7 billion) deal to return migrants arriving on Greek shores to Turkey, which has come under fire from rights groups, the UN refugee agency and some EU leaders.
The funds are aimed at helping Turkey improve conditions for the 2.7 million refugees it is hosting.
Diplomatic relations are strained following President Recep Tayyip Erdogan's warning that the deal to curb the migrant flow to Europe would fall through if the EU did not keep up its end of the bargain by allowing visa-free travel for Turkish citizens.
The bloc promised to present a visa recommendation on May 4 if Ankara complies with its side of the accord, but there has been growing unease in Europe over fears that security concerns are being fudged to fast-track Turkey's application.
US President Barack Obama on Saturday hailed Merkel's "courageous" leadership in handling the Syrian refugee crisis.
But Hungary's Prime Minister Viktor Orban said the EU had "sold out to Turkey" and the consequences were "impossible to predict", adding: "The security of the European Union cannot be in the hands of a power outside the EU."
The success of the deal, which sharply reduced the number of people crossing from Turkey to Greece, was also called into question, with the International Organisation for Migration (IOM) saying the numbers were "once again ticking up".
Merkel has said the Turkey visit is a chance to take stock of the implementation of the migrant deal and discuss the next steps, as well as evaluate conditions on the ground for those who have fled the devastating five-year war in Syria.
Judith Sunderland, Human Rights Watch's acting deputy director for Europe, said that instead of "touring a sanitized refugee camp", the delegation "should go to the detention centre for people who were abusively deported from Greece".
Amnesty International on Friday also urged the European delegation not to "close their eyes to the catalogue of human rights abuses faced by refugees" in Turkey, repeating claims it had documented Syrians being shot at by Turkish soldiers.
"We have schools and hospitals, life is good here," Mohamed Tomos, 49, who fled Damascus with his wife and four children and now lives with them in Nizip 2, told AFP.
"But we want to know what our future holds. If the war ended today, tomorrow I would go to Syria," he said.
The European leaders are expected to visit a child protection centre before retiring for talks and winding up with a joint press conference with Turkey's Prime Minister Ahmet Davutoglu at 8pm (1700 GMT).
Many in Europe will be watching closely to see if the delegation takes a stand against the deterioration of rights.
Tusk set the tone for a confrontational visit on Friday, when he insisted "our freedoms, including freedom of expression, will not be subject to any political bargaining. This message must be heard by President Erdogan."
His comments came as Turkish scholars and journalists, who have criticised the state's policies on Kurds and Syria, stood trial in Istanbul accused of betraying the state.
The cases have sounded alarm bells over the growing restrictions on free speech under Erdogan and increased pressure on Merkel to show more spine after allowing a German comedian to be prosecuted for a crude poem about the Turkish leader.