Monday, May 2, 2016

هل يمكنك ملاحظة الخطأ في هذه الصورة؟

نشر موقع صحيفة "اندبندنت" البريطانية الإلكترونية، اختباراً حول امكانية ملاحظة الخطأ في هذه الصورة أمامك خلال 5 ثواني أو أقل، علماً أن معظم الناس اعترفوا بأنهم لم يستطيعوا ملاحظة الخطأ، فالدماغ البشري بطبيعته سيركز على الارقام وبعد ذلك على الالوان ولكن الخطأ موجود في مكان آخر.
والخطأ بسيط وهو تكرار أداة التعريف the لانها زائدة ولا حاجة لتكرارها.

رغدة تفجر قنبلة: من في حلب ليسوا

حلت الفنانة السورية رغدة، ضيفة على برنامج (هنا العاصمة)، مع الإعلامية لميس الحديدي، عبر قناة الـCBC.
تحدثت رغدة عن الأوضاع السياسية التي تشهدها وطنها سوريا، وعن رأيها في القصف الشديد الذي تعرضت له مدينة حلب، وأسفر عن قتل الكثيرين.
قالت رغدة: "حلب تُدمر منذ 5 سنوات وحلم أردوغان أن يستولي عليها.. وشيء غريب أن يتم تسليط الضوء عليها في هذا التوقيت بالذات".
تابعت: "لم تقم طائرة واحدة من طائرة القوات الجوية السورية بقصف #حلب.. والموجودين في حلب ليسوا من أهلها".
كما جاء على لسان رغدة أيضاً خلال الحلقة: "رحيل بشار الأسد أو النظام الحالي أمر يحدده السوريون فقط ولو تنحى الرئيس سأتهمه بـ"الخيانة".. ولا يحق لأي دولة أن تتدخل في هذا الشأن".

هذا ما قاله فان دام عن النبي محمد

فاجأ الممثل العالمي البلجيكي جان كلود فان دام، ملايين المشاهدين حول العالم حينما تحدث عن شخص النبي محمد، أثناء استضافته في برنامج "نعم أنا مشهور" المذاع عبر فضائية "أم بي سي".
وقدم فان دام نصيحة للشباب الذي يحب ممارسة التمارين الرياضية ويستخدم بعض العقاقير الكيميائية. وقال: "تلك المنشطات والعقاقير تضر بصحة الشباب، وعليهم اتباع أنظمة غذائية صحية، وألا يكثروا من تناول اللحوم". وأضاف: "اذهب واقرأ أكثر عن الموضوع وستجد الكثير من الأشياء الجيدة عن المسلمين".
وعرج الممثل العالمي في معرض حديثه على سيرة الرسول الكريم. وقال: "كان النبي محمد على قدر عال من الذكاء، كان يعلم ما هو جيد للمستقبل وللجسد، لذا انظروا إلى الطعام في الماضي، فستجدون كل شيء مفيداً".

Sunday, May 1, 2016

محجّبة تفوز بلقب ملكة

في نفس الأسبوع الذي اعتقلت فيه شرطة مكتب التحقيق الاتحادي (أف بى آي) 4 من معارف سيد فاروق، الأميركي الباكستاني الذي قتل مع زوجته 14 شخصاً نهاية العام الماضي في سان بيرنادينو (ولاية كاليفورنيا)، توجت مدرسة سميت الثانوية في فونتانا القريبة، في نفس الولاية، الأميركية الباكستانية ظريفة شلبي ملكة حفل التخرج لهذا العام.
وعلى رغم أن عائلة شلبي اعترضت في البداية على ما سمته "حفلاً أميركياً لا نقبله"، وافقت في النهاية، خصوصاً بعدما نظم زملاء وزميلات ظريفة في المدرسة الثانوية حملة لانتخاب ظريفة. وفعلاً، فازت باللقب في الانتخابات التي تجرى وسط أفراد الدفعة المتخرجة، والتي تشمل معايير جمالية، وأيضاً، إنجازات أكاديمية واجتماعية، والسلوك الشخصي.
وتضمنت الحملة لبس كل واحدة من زميلات ظريفة المؤيدات لها حجاباً، تضامناً مع حجاب ظريفة. ورفع شعارات عن احترام تقاليد وأديان الآخرين. وعن اختيار ملكة حفل التخرج على أسس ليست لها صلة بالدين أو العرق أو الموطن الأصلي.
ولاحظت ظريفة، في مقابلة مع صحيفة "نيويورك تايمز" مفارقة فوزها باللقب وما حدث في نهاية العام الماضي في سان بيرناردينو القريبة، حيث وقعت جريمة فاروق وزوجته. وقالت: "في ذلك الوقت، أصابنا القلق. وصرنا نلاحظ نظرات الناس نحونا. كانت الأمهات يبعدن أطفالهن عنا عندما يروننا (هي وأختها ووالدتهما) نرتدي الحجاب". وقالت الوالدة: "كنا نخاف أن يعتدي علينا الناس".
وعن فوز ظريفة باللقب بعد حملة زميلاتها، قالت واحدة منهن، سراحي شانسيز: "هذه كانت وسيلة لإثبات أنه ليس لدينا مشكلات مع البلطجة أو العنصرية". وقالت ظريفة إن فوزها "أثبت خطأ القول إن كل المسلمين خطرين. وأثبت أن الذين أيدوني ينظرون إلى كشخص، لا كممثلة للمتطرفين".
وأوردت صحيفة "نيويورك تايمز" أن عائلة ظريفة "محافظة، وتظل دائما تتوقع منها أن تلتزم بالتقاليد الدينية والعائلية. وأن تكون حذرة في علاقتها مع الأولاد. خلال كل أعوام دراستها في المدرسة الثانوية، رفضت كثيرا من الدعوات لحفلات ومناسبات اجتماعية".
وقالت ظريفة للصحيفة إن عائلتها اعترضت، في البداية، على حضورها حفلة الرقص، التي عادة تعقب حفلة التخرج الرسمية. ولكنها أطلعت والدتها على نشرة مدرسية عن الحفل، وفيها أن المدرسة منعت الرقص الإباحي، والفساتين التي تكشف الكتفين وأعلى الصدر، وأعدت المدرسة حافلات مدرسية لنقل المشتركين والمشتركات، وليس سيارات خاصة.
وأضافت ظريفة أن والدتها استشارت أقرباء وأصدقاء، وإمام المسجد الذي تصلى فيه العائلة، ثم وافقت بعد زيارات لمنزل العائلة قامت بها زميلات ظريفة المؤيدات لها. وشرحن أن ملكة حفل التخرج تمثل أحسن التلميذات في الدفعة في عدة مجالات، منها الجمال والسلوك والنشاط الاجتماعي والسجل الأكاديمي.

عرسة تتسبب بتعطيل أعظم وأخطر محطة في العالم

بتسريع جزيئات الذرة وذلك بعد مضغها أسلاك توصيل كهربائية في المحطة. إلّا أنّ قوّة التيار الكهربائي البالغة 66 ألف فولت في المحول الكهربائي ذي الضغط العالي والذي يزود المحطة بالكهرباء تمكن من القضاء على العرسة وحولها إلى رماد.
وسيتمّ إغلاق المحطة التي تبلغ تكلفة المصادم فيها حوالي 3.74 بليون جنيه استرليني لعدة أيام، حتى يتم إصلاح الأعطال التي تسببت بها العرسة. وتستخدم المحطة لإثبات وجود ما يسمى بوزون هيغز - المعروف أيضا باسم الجسيمات الإلهية، سيتم اغلاق لبضعة أيام في حين يتم الاضطلاع بأعمال الإصلاح.
وفي العام 2009، تم إغلاق المحطة بسبب حادث مماثل، عندما دخل أحد الطيور لإحدى الفوهات في المحطة. تقوم المحطة بتسريع بروتونات الذرة حول أنفاق يبلغ طولها نحو 17 ميلاً بسرعة تناهز سرعة الضوء لخلق جزيئات جديدة. ويأمل العلماء في الاستفادة من ذلك باستكشاف العوالم الغامضة في علوم الفيزياء الحديثة والتي يمكن أن تقدم أدلة عن أبعاد إضافية للمادة المعتمة.

إعرف شخصيتك من حبة ليمون

نشرت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" تقريراً عن قدرة "الليمون" على كشف شخصية الإنسان باستخدام بضع قطرات فقط من عصيره.
والاختبار بحسب الصحفي العلمي كريستيان جريت، يمكن إجراؤه ببساطة في المنزل، وسيساعدك في التعرف إلى شخصيتك.
ستحتاج هنا إلى ماسحة قطنية ذات طرفين؛ من تلك التي تُستخدم لتنظيف الأذنين ويتم ربط خيط قصير بإحكام في منتصف هذه الماسحة تماماً، ثم ضع أحد طرفيها على لسانك لمدة 20 ثانية.
بعد ذلك، ضع خمس قطرات من عصير الليمون المركز على اللسان ومن ثم ابتلعها، قبل وضع الطرف الثاني من الماسحة القطنية على طرف اللسان لمدة 20 ثانية أخرى.
وختاما، أخرج ذاك الطرف تماماً من الفم، واحمل الماسحة من طرف الخيط المثبت في منتصفها، لرؤية ما إذا كانت ستتخذ وضعا أفقياً وهي معلقة في الهواء، أم إن طرفها - الذي وُضع على اللسان بعد قطرات الليمون - سيميل إلى أسفل، نظراً لكونه أصبح أثقل من الطرف الآخر.
وهكذا فإذا تبين أن ذاك الطرف صار أكثر ثقلاً بالفعل، فإن هذا يفيد بأن استجابتك لعصير الليمون أسالت قدراً أكبر من المعتاد من لعابك، وهو مؤشر على أنك – من الوجهة النفسية – شخص انطوائي.
أما إذا ظلت الماسحة القطنية مُعلقة في وضع أفقي متوازن، فإن ذلك يشير إلى أن عصير الليمون لم يثر رد فعلٍ مبالغا فيه من جانبك، وأنك ذو شخصية انبساطية على الأرجح.
كيف يمكن تفسير ذلك؟ بداية، تشكل التجربة التي تحدثنا عنها نسخة من اختبار وُضع في ستينيات القرن الماضي، على يد هانس آيسنِك أحد رواد علم نفس الشخصية وزوجته وزميلته في أبحاثه سيبل آيسنِك.
واستخدم الاثنان في التصميم الأصلي للاختبار أداة وزن حساسة، للتعرف إلى قدر اللعاب الذي امتصته الماسحة القطنية، قبل تعريض المبحوثين لعصير الليمون المركز، وبعد القيام بذلك.
أما النسخة المُبسطة من الاختبار التي شرحناها هنا ويمكن لأيّ منّا إجراؤها في المنزل، فقد اقترحها خبير علم نفس الشخصية المعاصر بريان ليتل، في كتاب له صدر عام 2014 تحت عنوان "أنا وذاتي ونحن".
وسعى آل آيسنِك إلى اختبار مدى صحة نظرية الزوج هانس بشأن انبساط الشخصية وانطوائها، والمعروفة باسم "استثارة القشرة الدماغية".
فقد رأى هذا العالم أن لهذا الجانب من الشخصية أساساً فسيولوجياً، يتمثل في أن لدى الانطوائيين ما يُعرف بـ"خط أساس" أعلى لاستثارة القشرة الدماغية، وهو ما يجعلهم يتفاعلون بشكل أقوى مع أي محفز في هذا الصدد، أي أنهم – في الأساس – يشعرون بالأشياء بشكل أكثر كثافة وتركيزاً، ما قد يحدو بهم لتجنب مواقف بعينها.
وفي ذلك الوقت، اعتبر آل آيسنِك أن اختبار الليمون يعزز تلك النظرية، لأن من يحصلون على درجات أعلى في الاستبيان الخاص بتحديد أصحاب الشخصيات الانطوائية، يميل لعابهم لأن يسيل بشكل أكبر إذا ما تذوقوا عصير الليمون المركز.
فبينما لا تزال قدرة اختبار الليمون على الكشف بدقة عن سمات شخصيتك أمراً خاضعاً للنقاش، فإن بوسع هذا الاختبار بالقطع إيضاح أمور مثيرة للاهتمام بشأن الحساسية الجسمانية للمرء.
كما يبقى بمقدور أي منّا تكراره بضع مرات للحصول على نتائج موثوق بها بشكل أكبر. وفي كل الأحوال، فبخلاف بُعديّ الانطواء والانبساط؛ هناك جوانب أخرى للشخصية يمكن قياسها عبر إجراء ذاك الاختبار، الذي يعتمد على استخدام عصير الليمون.
فقد رأت ورقة بحثية نُشرت عام 2014 أن بوسعنا استخدام الليمون أيضاً، للتعامل مع جانب مختلف تماماً من شخصية المرء، ألا وهو اختبار مدى قدرته على إبداء التعاطف مع من وما حوله، وهو جانب يقيسه كذلك في أغلب الأحيان علماء النفس، عبر استخدام الاستبيانات الخاصة بهذا الأمر.
وفي مسعى لضمان توفير أقصى قدر ممكن من الموضوعية للتجربة، طلبت الباحثة فلورانس هِغنموِلر وزملاؤها من المتطوعين للخضوع للاختبار، وضع ثلاث لفافات من القطن في أفواههم (من أجل التعرف إلى كمية اللعاب التي ستُفرز)، ثم مشاهدة مقطعين مصوريّن؛ مدة كل منهما دقيقة واحدة.
ويُظهر أولهما رجلاً يعكف على تقطيع ليمونة، ومن ثم امتصاصها، أما الآخر (الذي يشكل نموذجا لما يُعرف بالظروف الضابطة للتجربة)، فيتضمن الرجل نفسه، ولكن خلال نقله لكرات ملونة من وعاء، قبل وضعها على طاولة.
بعد ذلك، وزن الباحثون لفافات القطن، ووجدوا أن إفراز لعاب المبحوثين زاد - بوجه عام - عند مشاهدتهم للمقطع الذي يُظهر الرجل وهو يمتص الليمونة، مقارنة بما جرى حينما شاهدوا ذاك الذي يُصوره وهو ينقل الكرات.
ويشكل ذلك نموذجاً لما يسميه علماء النفس "الصدى التلقائي"، وهو مصطلح يشير إلى الشاكلة التي نحاكي من خلالها تلقائيا الأحوال الفسيولوجية بعضنا لبعض؛ كأن نتثاءب عندما نرى شخصا آخر يُقْدِم على ذلك، أو أن نجفل عند رؤية من يعانون من الألم. ولكننا نختلف فيما بيننا في مدى حساسيتنا حيال مثل هذه الأمور.
وهنا يبدو مثيرا ما كشفه الباحثون من أنه كلما حصل المبحوثون على درجات أعلى في أي استبيان مخصص لكشف مشاعر التعاطف لديهم (أي كلما وافقوا على عبارات مثل: غالبا ما أُكِنُ مشاعر الرقة والاهتمام بمن هم أقل حظا مني، وأتأثر للغاية في أحيان كثيرة بالأشياء التي تحدث أمام ناظريّ)، مالوا لإفراز كمية أكبر من اللعاب، عند مشاهدتهم للرجل الذي كان يمتص الليمون في المقطع المصور.
ويبدو هذا الاختبار أصعب من سابقه، فيما يتعلق بمحاولة إجرائه في المنزل، إلا إذا كنت تريد الشروع في وزن لفافات قطنية مُشبعة باللعاب!
فضلا عن ذلك، سيتعين عليك في هذه الحالة مقارنة كمية اللعاب التي أفرزتَها عند مشاهدة المقطع الذي يتضمن امتصاص الليمون، بما أفرزه شخص أو أشخاص آخرون لدى مشاهدتهم المقطع ذاته، وذلك حتى يتسنى لك استخلاص أي مغزى من نتائج الاختبار.
ويمكن الاستعانة بهذا الاختبار، للتعرف إلى قدر التعاطف الذي يكِنُهُ أشخاص يصعب عليهم في بعض الأحيان اتباع التعليمات الخاصة بكيفية إجابة أسئلة الاستبيان المُعطى لهم في هذا الشأن، مثل من يعانون من انفصام الشخصية أو التوحد.
فالميزة الكامنة في ذلك الاختبار تتمثل في كونه لا يتطلب توافر أي قدر من الفهم والإدراك لدى من سيخضعون له؛ إذ إن كل ما عليهم فعله، لا يتجاوز الجلوس لمشاهدة المقطع المصور، لتكشف النتائج تلقائياً بعد ذلك عن صورة واضحة لمدى التعاطف، الذي يَخْبرهُ كل منهم بداخل أحشائه على نحو تلقائي.

Saturday, April 30, 2016

سياره كروس " BMW X1 "

يعرف عن الصينيين شغفهم بالسيارات الواسعة والطويلة، وقد عرضت خصيصا لهم شركة "بي أم دبليو" في معرض بكين للسيارات نسخة طويلة لموديل "BMW X1" ما سيسمح للصينيين بمد أرجلهم.
وقد ازداد طول رباعية الدفع والمسافة بين العجلتين الأمامية والخلفية بمقدار 80 ملم. لكن هذا الأمر لم يلفت الأنظار لولا وجود بابين خلفيين كبيرين. فيما شعر الركاب في الكراسي الخلفية بازدياد مجال أمامهم من 50 ملم إلى 180 ملم، ما يتيح لهم مد أرجلهم، وعلاوة على ذلك ازداد حجم صندوق السيارة الذي صار يتسع الآن لألف و650 لترا.ويعد محرك سعة 1.5 لتر بقوة 136 لترا محركا أساسيا لسيارة "LWB BMW X1"
ويضاف إليه صندوق السرعة السداسي الأوتوماتيكي للدفع الأمامي، أما المحرك الأقوى الذي ينتج 192 حصانا فيقترن مع صندوق السرعة الأوتوماتيكي ذي 8 مراحل ويدفع 4 عجلات، وهناك نسخة فاخرة للموديل تزود بمحرك يولد 231 حصانا.
تجدر الإشارة إلى أن من الوظائف المميزة لسيارة "LWB BMW X1 " شاشة عارضة وبصرياتLED وباب أوتوماتيكي للصندوق الخلفي وميزات أخرى. وستنتج السيارة في مصنع (شنيانغ) المشترك بين BMW وBrilliance .
ويتوقع أن تنطلق مبيعاتها بعد شهر أو شهرين. ولا يستبعد الخبراء أن يظهر موديل مماثل "LWB BMW X1" في السوق الأوروبية.