Sunday, May 22, 2016

سوداني يفاجئ مشيعيه بطلب شرب الماء

فاجأ رجل سوداني مشيعيه إلى إحدى المقابر في مدينة المناقل بولاية الجزيرة، إذ أنّه عاد من الموت قبل لحظات من دفنه ليطلب ماءً للشرب. وفي التفاصيل التي نشرتها صحيفة "المجهر السياسي"، أنّه هرب بعض المشيعين عندما قام "المتوفى" بتحريك أطرافه، حيث قام بعض المشيعين بفتح الكفن ليتبين أنّ المُشيَّع ليس ميتاً، وإذا به يطلب الماء.
وفي حين أنّ البعض فرّ، فإن من بقي من مشيعي الرجل، عادوا إلى المستشفى الذي أكّد لهم أن الرجل كان في غيبوبة تامة، واعتقد الأطباء هناك أنّه متوفى

هل تنام الأشجار ليلاً؟

للأشجار والغابات مكانة خاصة في حياتنا وقلوبنا، ليس فقط لأنّها تخلصنا من ثاني أكسيد الكربون وتعطينا الأكسجين، بل أيضاً لأنّ وجودها يعطينا الراحة وهدوء الأعصاب.
للمرّة الأولى قام فريق علمي دولي من النمسا وفنلندا والمجر، بالبحث في التغيرات التي تطرأ على الأشجار ما بين الصباح والمساء، باستخدام المسح بالليزر. وتشير الدراسة إلى أنّ الأشجار تتدلى قليلاً في المساء، ومن ثمّ تعود لتنتصب أكثر في الصباح، فهل ذلك يعني أنّ الأشجار تنام؟
الدراسة طبقت على شجرة في النمسا وأخرى في فنلندا، وتمّ تسجيل البيانات التي نتجت عن المسح الضوئي بالليزر، الذي سمح للفريق بمشاهدة كيف تحركت الأشجار مع مرور الوقت. ووجد الفريق أنّ الأشجار تدلت في المساء بمقدار 10 سم أيّ 3.39 بوصة، حتى دنت من الفجر، ثمّ عادت لتستقيم تدريجياً مرّة أخرى في الصباح.
وأظهرت الدراسة أنّ الأشجار خلال الليل تفقد ضغط المياه داخل خلايا الشجرة، وتسمى هذه الظاهرة "ضغط الإمتلاء" وهي شائعة بين معظم النباتات. ويشير الفريق إلى أن عملية التدلي تحدث حين تريح الشجرة فروعها، ونشرت نتائج البحث في دورية "حدود في علوم النبات".

"قمر أزرق" أضاء سماء الأرض أمس السبت

عشاق الظواهر الفلكية الغريبة كانوا على موعد أمس السبت مع ظاهرة "القمر الأزرق"، التي تحدث عندما يظهر القمر مكتملا مرتين في الشهر الواحد، في حين أن دورة القمر تستغرق شهرا كاملا، لذلك يعتبر من غير الطبيعي أن يظهر القمر كاملا مرتين خلال نفس الشهر.
وشهدت سماء كوكب الأرض العام الماضي حدوث "القمر المكتمل الثاني" ليلة يوم 31 تموز، حيث إن "القمر المكتمل الأول" ظهر أيضا خلال الشهر ذاته يوم 2 تموز. وستحدث الظاهرة المرة القادمة في شهر كانون الثاني عام 2018.
وبحسب علماء الفلك، فإن الظاهرة تحدث بشكل عام في المتوسط مرة كل سنتين إلى 3 سنوات.
وتقول إحدى الروايات إن السبب وراء تسمية القمر الثاني بـ" القمر الأزرق" يعود إلى كتاب تقويم المزارعين المرجعي القديم Old Farmer's Almanac، الذي صدر لأول مرة في أميركا وكندا عام 1792 عن التنبؤات المناخية وجداول المد والجزر والقمر والشمس، حيث إن تسجيل ظاهرة القمر الثاني في ذلك الكتاب كتب بالحبر "الأزرق" بدلا من الأسود المعتاد، ومن هنا جاءت تسمية "القمر الأزرق".
وهناك نوعان من تعريفات القمر الأزرق، بمعنى أنه يمكن وصفه بالبدر الثاني خلال شهر واحد، أو اكتمال القمر الثالث في موسم واحد يحتوي على أربعة أقمار كاملة، لذلك من الممكن لظاهرة "القمر الأزرق" أن تندرج تحت هاتين الفئتين.
ويحدث لبدر الكامل عادة، مرة واحدة في الشهر، وثلاث مرات في الموسم الواحد (صيف، شتاء، ربيع، خريف). ولكي يحدث اكتمال البدر أكثر من ذلك، يعد هذا الأمر نادر الحدوث، حيث يتم مرة واحدة كل سنتين ونصف السنة في المتوسط.
وهناك نظرية أخرى لتسمية القمر باسم "الأزرق" في هذه الظاهرة، وهو أن الكلمة "blue" ربما تطورت من الكلمة القديمة "belewe" وتعني "خيانة"، حيث كان الناس في الماضي ربما يعتقدون بـ"خيانة" القمر لهم من خلال ظهوره غير المتوقع وخروجه عليهم في غير الموعد المحدد.

قرية يذوب سكانها

"قرية يذوب سكانها!" هكذا وصفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، حال سكان قرية برازيلية يعانون مرضًا جلديًا نادرًا جدا، وما يضاعف فرص تعرضهم لمضاعفات ناتجة من مرضهم، هو طريقة حياتهم التي تتطلب العمل ساعات طويلة تحت الشمس، في انعدام فرص وظيفية أخرى.
أعراض "كيميائية"
صور قاسية ومؤلمة عرضتها الصحيفة البريطانية (الصور المرفقة) لأهالي وأناس من القرية، وقد بدت وجوههم وأجسامهم مشوهة إلى حد كبير جدا، كأنها تعرضت إلى هجوم مفتعل بالأسيد أو أي نوع من الأسلحة الكيميائية الفتاكة.
أوضحت هذه الصحيفة في وقت سابق، أن هذه القرية التي تدعى "قرية أراراس" يعاني سكانها من مرض جلدي نادر يعرف بـ " جفاف الجلد المصطبغ (اكس بي)".
يعد هذا المرض وراثيا، الشيء الذي يجعل ضحاياه حساسين للغاية من أشعة الشمس فوق البنفسجية، وطبيا يذكر أن الأشخاص الذين يعانون من (الإكس بي) هم معرضون للإصابة بسرطان الجلد، كما أنهم غير قادرين على إصلاح الأضرار التي تسببها أشعة الشمس، والتي تجعل بشرتهم حمراء وجافة ومشوهة.

ودّعوا الـ"واتساب"!

كشفت شركة "غوغل" الأميركية خلال الجلسة الإفتتاحية لمؤتمر المطورين السنوي الخاص بها الخميس، عن تطبيق جديد للتراسل، أطلقت عليه اسم "آلو" Allo.
وقبل الكشف عنه، تطرقت "غوغل" إلى تطبيق الصور التابع لها Google Photos لتعلن عن 200 مليون مستخدم نشط شهريًا.
وأوضحت عملاقة البحث الأميركية أن تطبيق المراسلة الجديد Allo يرتبط برقم الهاتف الخاص بالمستخدم، ثم إنه يقدم ميزات ذكية لمساعدة المستخدم، إذ أنه مدمج مع خدمة المساعدة الصوتية Google Assistant.
وقالت الشركة إن تطبيق Allo يوفر للمستخدم وسائل تعبير متعددة، مثل الكتابة على الصور والتحكم بحجم الرموز التعبيرية والرسائل، كما يمتاز بقدرته على تقديم اقتراحات الردود السريعة لتوفير الوقت والجهد على المستخدم في اختيار الإجابات المُقترحة.
وأضافت الشركة أن التطبيق يتيح الردود المقترحة الذكية كتعليقات على الصور التي تتم مشاركتها من خلال فهمه لمحتوى الصور، فهو قادر على معرفة محتوى الصور بدقة كبيرة، مثل معرفة نوع الطعام الذي تتم مشاركته واقتراح الردود المناسبة.
ويستطيع Allo عرض نتائج البحث مباشرةً ضمن المحادثات كي يشاهدها الجميع، كعرض المطاعم المقترحة، ثم إنه يمكن للمطورين دمج خدماتهم ضمن التطبيق لإتاحة أشياء مثل حجز المطاعم مباشرةً من التطبيق.
فهل يكون هذا التطبيق السبب في نهاية تطبيق "واتساب" الأشهر؟!.

سامسونغ ذاكرة للهواتف بسعة 6 جيجابايت

كشفت "سامسونغ" عن ذاكرة عشوائية للهواتف الذكية بسعة 6 جيجابايت، وذلك ضمن فعاليات منتداها لحلول الهواتف، بمدينة شنزن الصينية.
وتعمل الذاكرة العشوائية بتقنية LPDD4، ودقة تصنيع 10 نانومتر، التي تساهم في تحسين عمر البطارية، وتوفير الطاقة، ومن المتوقع أن تقوم سامسونغ باستخدام هذه الشريحة في هاتفها القادم غالكسي نوت 6، والذي يُتوقع أن يتم الكشف عنه في شهر آب من العام الحالي.
وتشير الإشاعات إلى أن الهاتف سيقدم شاشة بقياس 5.8 إنش، والتي قد تكون منحنية من الطرفين، بجانب معالج كوالكوم سنابدراجون 823، مع ذاكرة عشوائية بسعة 6 جيجابايت، التي كشفت عنها سامسونغ.
وتشير التكهنات إلى أن الهاتف سيكون الأول من الشركة الذي يقدم 6 جيجابايت من الذاكرة العشوائية، وسيقدم بطارية بسعة 4000 مللي أمبير، كما تتحدث بعض التسريبات عن وجود نسخة بذاكرة داخلية بحجم 256 جيجابايت، وسيأتي مع منفذ USB-C، مع كاميرا خلفية بدقة 12 ميجابيكسل، وفتحة عدسة f/1.4

Thursday, May 19, 2016

أنجبت طفلتها بعد وفاتها بلحظات

أنقُذت طفلة من الموت بولادة قيصريّة طارئة بعد لحظات على وفاة والدتها بحادث سيرٍ.
وفي تفاصيل الحادث المأساوي، أنّ الوالدة الأميركيّة سارة (26 عاماً) كانت تقود سيارتها برفقة زوجها للذهاب إلى المستشفى كي تضع مولودتها الأولى قبل يومٍ من موعد الولادة المُحدّد، إلاّ أنّ شاحنة اصطدمت بسيّارة رباعيّة الدفع اصطدمت بدورها بسيّارة سارة ما أدّى إلى وفاتها فوراً.
وظل المسعفون ينعشون قلب سارة لإنقاذ طفلتها التي وُلدت بعمليةٍ قيصريّة في المستشفى. وقال الأطباء إنّها قد تُعاني من تلفٍ في الدماغ والرئتين على المدى الطويل بسبب نقص وصول كميّة الأكسيجين إليها لفترةٍ طويلة