Thursday, August 25, 2016

مؤسس غوغل وحجم ثروته

يعتبر الملياردير اليهودي سيرغي برين، مؤسس شركة "غوغل"، من أثرى أثرياء العالم، حيث تقدر ثروته الضخمة بــ 32.6 مليار دولار، طبقًا لتقرير موقع "فوربس" لعام 2015.
وفي ما يلي معلومات عن الملياردير اليهودي، قد تسمعون بها لأول مرة:
– ولد سيرغي عام 1973 في موسكو، في الاتحاد السوفييتي سابقًا، لوالد يعمل "بروفيسور" في جامعة "ميري لاند"، وأم تعمل باحثة في وكالة "ناسا"، وكلاهما يهوديان روسيان، خريجا جامعة موسكو الحكومية.
– تعرضت عائلته اليهودية للاضطهاد من جانب الحزب الشيوعي في الاتحاد السوفييتي، فهاجرت إلى الولايات المتحدة عام 1979م، عندما كان برين في السادسة من العمر.
– التحق بمدرسة ابتدائية في ولاية ميريلاند، وساعده والده في مذاكرة الرياضيات بحكم وظيفته، وحرصت عائلته على طلاقته في اللغة الروسية، ثم انخرط في دراسة الرياضيات وعلوم الحاسوب بجامعة ميرلاند، إلى أن حصل على درجة البكالوريوس في عام 1993 مع مرتبة الشرف.
– التقى زميله لاري بيج في إحدى دورات توجيه الطلاب الجدد بجامعة ستانفورد، وأسسا معًا شركة "غوغل"، في أيلول من عام 1998، بعدما جلبا مجموعة من الحواسيب لغرفة السكن الجامعي، وقاما باختبار تصاميم محرك البحث الجديد على الشبكة، ومن ثم تفرغا للعمل على هذا المشروع.
– قررا تسمية المحرك باسم له علاقة بهدف الشركة، فأطلقا عليه اسم "غوغول"، وهذا التعبير يدل في لغة الرياضيات إلى الرقم 1 متبوعًا بمائة صفر، لكن خطأ إملائيًا في تسجيل "الدومين"، حوّل اسمها إلى "غوغل".
– في التاسع عشر من آب عام 2004، طرحت الشركة أسهمها في اكتتاب عام ابتدائي، لتجمع بعده رأسمال بلغت قيمته 1.67 مليار دولار أميركي.
– تزوج برين من آن وجسيكي في الباهاما، في أيار 2007، وأقاما مؤسسة برين وجسيكي الخيرية.
-أُصيبت والدته يوجينيا، بمرض الشلل الرعاش، فقرر برين في عام 2008 التبرع للقسم الطبي بجامعة ميريلاند حيث تعالجت والدته.
– يمتلك فكرًا تسويقيًا فريدًا، فعادة ما يستخدم نفسه في تسويق منتجات الشركة، التي لم تعد قاصرة على تقديم خدمات الإنترنت، إنما تصنيع النظارات والدراجات الهوائية، بل والسيارات، ومثال على ذلك حينما تجوّل في مترو الأنفاق بنظارة "غوغل" الجديدة، بالولايات المتحدة، فالتقط له أحد الأشخاص صورة، ووضعها على حسابه بموقع "تويتر" معلقًا عليها: "لقد تحدثت لمدة 5 دقائق مع أقوى رجل في العالم.. إنه رجل لطيف للغاية".

Monday, August 22, 2016

نجا من الإعدام بسبب "طبيب الموت"

أوقفت محكمة الاستئناف في القضايا الجنائية بولاية تكساس الأميركية عملية إعدام كان من المقرر تنفيذها هذا الأسبوع بحق رجل أدين كشريك في جريمة قتل لم يرتكبها في قضية أثارت تساؤلات بشأن كيفية تطبيق ولاية تكساس عقوبة الإعدام.
وكان من المقرر إعدام جيفري وود (43 عاما) في 24 آب بحقنة قاتلة. وكان وود قد أدين بالاشتراك في عملية سطو على متجر في عام 1996 قُتل خلالها كريس كيران الموظف بالمتجر بالرصاص.
وفي قرارها طلبت محكمة الاستئناف من محكمة أدنى مراجعة الحكم الصادر ضده وادعاءات من محامي وود بأن الحكم جاء بالمخالفة لقواعد الإجراءات القانونية، لأنه اعتمد على شهادة زور وأدلة علمية باطلة.
وشكك محامي وود في شاهد لحساب الادعاء وهو جيمس غريغسون الطبيب النفسي في الطب الشرعي، والذي قال لمحكمة في التسعينات إن وود سيرتكب أعمال عنف في المستقبل، ويمثل خطراً على المجتمع.
وفُصل جريجسون من جمعية الأطباء النفسيين بتكساس والجمعية الأميركية للطب النفسي بسبب مخالفات أخلاقية، حيث كان يقوم بتشخيص حالات المتهمين المحكوم عليهم بالإعدام دون فحصهم مسبقا. ولُقب غريغسون باسم "طبيب الموت" لاستعداده للشهادة ضد الأشخاص الذين يواجهون عقوبة الإعدام.
وكان وود ينتظر في سيارة خارج المتجر أثناء عملية السطو ولم يكن مسلحا. وقال الادعاء إن وود كان يعرف أنه سيتم إطلاق النار على الموظف. وقال محامو وود إنه لم يكن يعرف أن عملية سطو تجري.
وأدين دانييل رينو زميل وود في الغرفة في ذلك الوقت بإطلاق النار على الموظف وأُعدم في 13 حزيران 2002.
وبموجب "قانون الفرقاء" في تكساس يمكن اتهام شخص بالقتل العمد حتى إذا كانت هذه الجريمة ارتكبها شخص آخر

فقدت هاتفك وهو في حال "الصامت"

في أغلب الأحيأن، يفقد الفرد هاتفه الذكي، وهو في وضع الصّامت Silent، ما يشكّل صعوبة في ايجاده. إلّا أنّه أصبح بامكانكم اليوم ايجاده في دقائق، حتّى ولو كان في وضع الصامت. اليكم هذه المراحل السهلة:
– سجّلوا دخولكم في موقع Google.com.
– أدخلوا عبارة “Lost Phone”، وضعوا كلمة سرّ حسابكم على Play Store.
– على الفور، سيقوم البرنامج بتحديد مكان هاتفكم. ثمّ قوموا بالضغط على "Ring" للاتّصال بالهاتف، حتّى ولو كان صامتً، فسيرنّ لمدّة 5 دقائق.
وتجدر الاشارة الى أنّ هذه الطريقة لا تطبّق في حال كان الهاتف منقطع عن الانترنت

لخسارة الوزن لا تتردد في تجربة الكينوا!

ذكرت مجلة "إيلي" الألمانية أن حبوب الكينوا تعد بمثابة مفتاح الصحة والرشاقة؛ حيث أنها تحارب السرطان من ناحية وتساعد على إنقاص الوزن من ناحية أخرى.
وأوضحت المجلة المعنية بالصحة والجمال أن حبوب الكينوا تزخر بمضادات الأكسدة، لاسيما الحمض الأميني "لايسين"، لذا فهي تساعد على منع انتشار الخلايا السرطانية.
وتعد حبوب الكينوا مصدراً غنياً بالبروتين، حيث أنها تحتوي على الأحماض الأمينية الضرورية التسعة. ومَن يرغب في إنقاص وزنه، يتعين عليه الإكثار من البروتينات.
كما تمتاز الكينوا بأنها غنية بالألياف الغذائية، وبالتالي فهي تساعد على الإحساس بالشبع طويلاً، فضلاً عن أنها قليلة السعرات الحرارية حيث يحتوي ربع كوب من الكينوا على 172 سعراً حرارياً فقط.
وتعمل حبوب الكينوا أيضاً على تخليص الجسم من الأحماض، وبالتالي فهي تعد مثالية لخلق التوازن بالنسبة للأشخاص، الذين يتناولون الكثير من الأطعمة المكونة للأحماض، مثل اللحوم والأسماك والقمح.
وتحتوي حبوب الكينوا على المغنيسيوم بنسبة 70% أكثر من القمح مثلاً، وعلى فيتامين B2 بمعدل الضعف مقارنة بالقمح لذا فهي تسهم في تحسين عملية توليد الطاقة في الخلايا، مما يساعد على التخلص من الصداع والصداع النصفي مثلاً.

تعود للحياة بعد تبريدها في الثلاجة

تمكن أطباء في بريطانيا من إعادة طفلة للحياة، بكامل عافيتها، بعد تجميدها لمدة 3 أيام، إثر اعتلال أصاب عضلة قلبها الذي توقف 8 دقائق بعد ولادتها مباشرة.
وأتت الطفلة ويلو روس فوريست إلى الحياة من خلال عملية قيصرية بعدما تراجع معدل ضربات قلبها خلال عملية الولادة، ولكن قلبها توقف بالكامل عندما انتهت العملية، بينما راقب الوالدان القلقان الأطباء وهم يحاولون إنعاش ابنتهما في وحدة الولادة في مستشفى "جلوسيسترشاير" الملكي.
وبعد 8 دقائق لاحظ المسعفون عودة النبض تدريجياً، وعندها اقترح فريق من المختصين في مستشفى "سانت مايكل" في بريستول استعمال علاج التبريد، وهو علاج ثوري يعمل على تبريد الطفل لمدة 3 أيام لمنع تضرر الدماغ وذلك بخفض درجة حرارتها من 37 إلى 33.5 درجة مئوية، وبعد مرور 15 شهراً على حادثة التجميد استعادت الطفلة عافيتها بشكل كامل.
وتقول والدة فوريست وزوجها: "كان كل شيء على ما يرام حتى بدأت عملية المخاض، وحتى عندما أخذوني لإجراء العملية القيصرية، كان السبب هو أنني لم أحرز أي تقدم لمدة 4 أيام، لقد كنت مخدرة لدرجة أنني لم أدرك ما يحدث حولي، ولكن بعد 15 دقيقة تحول الأمر إلى عملية قيصرية طارئة لأن معدل ضربات قلب الجنين تراجع بشكل مفاجئ، وعندها بدأ العديد من الأشخاص بالجري نحو الغرفة ما جعلني أدرك أن خطباً ما قد حصل، وعندما ولدت ويلو أدركت ما حصل وبدأت أقول: "أنا لا أسمع بكاءها، ما الذي يجري؟ لماذا لا تبكي؟".
ووصل فريق من المختصين من بريستول بغضون ساعة وعندها وضعت ويلو في بزّة التبريد وبقيت في مستشفى "جلوسيسترشاير" الملكي حتى انتهاء علاج المولودة في 20 نيسان.
وتقول الأم: "لقد كان الأمر عذاباً كبيراً، أذكر أنني طلبت من زوجي الذهاب إلى بريستول مع ويلو، لأنني شعرت أن ابنتي بحاجة الى شخص مألوف بجانبها حتى وإن لم تكن تعرف أباها بعد".
وتابعت: "لم أتمكن من حمل ابنتي حتى، وبعد يومين لم أعد احتمل الانتظار وغادرت المستشفى بنفسي، وحينها تمكنت من لقاء ابنتي ويلو أخيراً ولمس يديها الصغيرتين".
وتؤكد الأم التي ذاقت أصعب اللحظات وهي ترى ابنتها مجمدة: "لم تتمكن ويلو من البكاء لمدة 4 أسابيع لأن حلقها كان مليئاً بالأنابيب، لم تكن تعرف كيف تبكي حتى، لقد كان الأمر غريباً، كل ما أردناه هو سماع ابنتنا تبكي، وهي الآن تقوم بهذا الأمر كثيراً".
وأكدت أن الأعجوبة الآن هو أن ويلو وبعد مضي سنة كاملة قد كبرت لتصبح فتاة مليئة بالصحة والنشاط وخالية من أي مشاكل جسدية او عقلية.
ويقول الأب: "علاج التبريد مذهل حقاً، حيث يقوم بخفض درجة حرارة الجسم لمنع تضرر الدماغ بسبب نقص الأكسجين، أذكر أنهم وضعوا ويلو في بزةّ صغيرة مربوطة بوحدة تبريد لمدة 3 أيام، وعند اليوم الرابع بدأوا برفع درجة حرارتها تدريجياً، مضيفاً: "لقد أظهرت ويلو أداءً ممتازاً أثناء عملية التعافي، وعلى الرغم من أن الأطباء أخبرونا بوجود احتمالية ظهور مشاكل في النمو إلا أن ويلو كبرت لتصبح طفلة سليمة".

"آبل" تكسر الرقم القياسي.. جديد "آيفون" سيُذهلكم!

كشفت تسريبات نقلها موقع "ديجي تايمز" الهندي، تؤكد أن هاتفي "آبل" المتوقع إطلاقهما قريباً، "آيفون 7" و"آيفون 7 بلس"، سيأتيان بإصدارين بسعة داخلية، هي 256 غيغابايت.
وفي حال كانت التسريبات تعكس الواقع، فإن هواتف "آيفون 7"، ستكون الأولى من نوعها بهذه المساحة، حيث إن أقصى مساحة ذاكرة داخلية لهواتفها وصلت إلى 128 غيغابايت.
وستكون هذه المرة الثانية، التي تتخلى فيها "آبل" عن الـ 16 غيغابايت، كحد أدنى لذاكرة هواتفها، وكانت المرة الأولى مع قدوم آيفون 6 و6s.
واختلف البعض حول ما إذا كانت المساحة العملاقة ستكون متاحة لإصداريّ الهاتف المنتظر، أم ستكون ميزة خاصة للنسخة البلس.

الزنجبيل.. لعلاج أمراض الأمعاء

ابتكر باحثون أميركيون، طريقة جديدة وآمنة، لعلاج أمراض الأمعاء بواسطة الزنجبيل الذي أثبت نتائج مبشرة في علاج مرض "كرون" الذي يصيب الأمعاء، ومرض التهاب القولون التقرحي.
وقال الباحثون بمركز أتلانتا الطبي للمحاربين القدامى في أميركا، إنهم نجحوا في تحويل نبات الزنجبيل الطري إلى "جسيمات نانوية مستخلصة من الزنجبيل" يتم توجيهها إلى الأمعاء لعلاج الأمراض بدلًا من تناوله كمشروب عن طريق الفم، ونشروا نتائج دراستهم في دورية (Biomaterials) المتخصصة بالمواد البيولوجية.
وشرح فريق البحث طريقته للوصول إلى "الزنجبيل النانوي" عبر تقطيعه إلى أجزاء صغيرة جدًا، ووضعها في جهاز يدور بسرعة كبيرة، ووجهت إليها موجات فوق صوتية حولتها إلى جسيمات دقيقة، تبلغ كل جسيمة منها 230 نانو مترًا (النانو وحدة قياس تبلغ واحدًا من المليار من المتر).
وعند إطعام فئران التجارب بجسيمات الزنجبيل ظهر أولاً، أنها لم تكن سامة، كما حققت تأثيرات علاجية ملموسة، أهمها أنها تتوجه بشكل فعال للتأثير على القولون.
وقد تم امتصاصها بالدرجة الأساسية من قبل خلايا بطانة الأمعاء التي تظهر فيها الالتهابات، كما ظهر أن الجسيمات خفضت من التهاب القولون الحاد، وأوقفت تحوله لمرض مزمن، كما أوقفت حدوث السرطان المرتبط بهذا النوع من الالتهاب.
كما وجد الباحثون أيضاً أن جسيمات الزنجبيل النانوية عززت صحة بطانة الأمعاء خصوصًا بإصلاح أنسجتها، كما قللت من إفرازات البروتينات المساعدة على حدوث الالتهاب وزادت مستويات بروتينات أخرى تكافح الالتهابات.
وقال ديدر مارلين، الباحث المشارك، وأستاذ علوم الطب البيولوجي في جامعة جورجيا الأميركية، إنه يعتقد أن جسيمات الزنجبيل النانوية قد تصبح علاجًا جيدًا لمرض "كرون"، وهو التهاب مزمن يصيب الأمعاء ومرض التهاب القولون التقرحي وهما أهم مرضين من أمراض التهابات الأمعاء.
وأضاف أن الفريق اختبر فكرة العلاج الموجه نحو القولون مباشرة، واختبار الزنجبيل بوصفه نباتًا غير سام ورخيص، كما أن جزءًا من التأثير العلاجي للزنجبيل يأتي نتيجة المستويات العالية من الدهون الطبيعية الموجودة فيه.