جوجل تحارب داعش

في محاولة للتصدي للفكر المتشدد الذي أخذ في الانتشار بشكل متزايد على الإنترنت، قام محرك البحث غوغل باتباع تقنية تحول المستخدمين الذين يبحثون عن كلمات لها علاقة بتنظيم داعش إلى محتويات أخرى تحارب التشدد.

وركز غوغل على كلمات معينة، ما أن يكتبها المستخدم حتى يحوله إلى مقاطع فيديو على يوتيوب تحارب التشدد، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.

وتتضمن هذه الكلمات، أسماء وكالات الأنباء التابعة لداعش، بالإضافة إلى شعار التنظيم وأسماء الأماكن التي يتجمع فيها مسلحيه في المدن التي يسيطر عليها.

ونجحت هذه الحملة الإلكترونية في الوصول إلى 320 ألف مستخدم خلال 8 أسابيع، إذ غطت كلمات قد تكون مرتبطة بالتنظيم، وصل عددها إلى ألف كلمة.

بعد 13 عاماً.. طلبت الطلاق من زوجها لسبب غريب

طلبت سيدة سعودية الطلاق من زوجها بعد 13 عاماً على الزواج، بحجة أنه مصاب بـ"أنيميا الفول"، واستنفدت الصبر على حالته الصحية ولم يعد بإمكانها تحمله.

ولجأت الزوجة إلى إحدى المحاكم السعودية لطلب الانفصال عن زوجها، وأشارت في دعواها أمام المحكمة إلى أن مرضه يشعره بالتعب والإرهاق الدائم، بدرجة أثرت على حياته الزوجيّة، وجعلها غير قادرة على التعايش معه وباتت تخشى من التعرض للأمراض الوبائية المصاحبة لحالته، وفقا لصحيفة "المدينة" السعودية.

بدوره، نفى الزوج صحة دعوى زوجته، وقال إن المبررات التي ساقتها ترجع إلى توترها بسبب زواجه الثاني، وإن "أنيميا الفول" المصاب بها لم تؤثر على حياتهما الزوجية، مدللا على ذلك بأنهما أنجبا ثلاثة أبناء وبنات أصحاء لا يعانون أي أمراض وراثية.

ما قصة المثل "طبّ الجرة على تمها بتطلع البنت لامها"

أصل المثل "طبّ الجرة على تمها بتطلع البنت لامها"، نابع من واقع الحياة الشعبية الفلسطينية حيث اعتادت النساء ارتياد النبع لملء جرار الماء، والمقصود به أن الفتاة تشبه في سلوكها سلوك والدتها، ويقال عندما تقوم البنت بسلوك معيّن يشبه سلوك أمها، فلا داعي لاستهجان هذا السلوك فالبنت "بتطلع لأمها".

أما قصة هذا المثل غير معروفة، لكن بعض الكبار يقولون إنها تعود إلى امرأة اعتادت أن تتعثر بجرار الماء بعد العودة بها من النبع، فتخسر كل الماء، فجاءت ابنة لها وكبرت وعانت من نفس الأمر وهو كثرة التعثر بجرار الماء عند العودة بها فقالت حماة الأم تلك المقولة.

كرسي بسعر 26 ألف دولار فما سرّه

يقضي معظم الأشخاص ساعات طويلة وراء مكاتبهم وأمام الكمبيوتر، وهم يحتاجون إلى كرسي مريح ينسيهم عناء الجلوس لفترات طويلة، ولكن هل سيدفعون مبلغ 26 ألف دولار مقابل ذلك؟

يدعي مصمم كرسي Elysium أنه استخدم مزيجًا من المفاصل الالكترونية والمحامل التي تعمل معا للمساعدة على خلق إحساس بانعدام الجاذبية بالنسبة للجالسين على الكرسي.

وصُمم هيكل الكرسي من ألياف الكربون والألمنيوم، ويمكن التحكم به من خلال اليد، حيث قامت شركة التصميم David Hugh Ltd ومقرها كامبريدج، بتصميم هذا الكرسي الفخم بتكنولوجيا عالية ومميزة.

وقال الدكتور ديفيد ويسكت، المهندس البيولوجي المؤسس للشركة: "لقد قمنا باستخدام تكنولوجيا تستند إلى نموذج رياضي للتحكم في حركة الكرسي". ويمكن للمستخدمين تغيير وضعهم إلى الشكل المثالي على الكرسي من خلال تحريك جسمهم كما يفعل راكب الدراجة النارية لتغيير الاتجاه.

ويدعي الدكتور ديفيد أن حركة الكرسي يمكن أن تساعد على تحقيق التناسق بين المفاصل في الحوض والعمود الفقري، ويستخدم الكرسي 6 محامل مخصصة لتتبع مسار معين للجلوس يحدده النموذج الرياضي، ما يخلق شعورا بانعدام الوزن.

ولكن يبقى السؤال هل يستحق الكرسي دفع مثل هذا المبلغ الباهظ؟

هل يشبه سامسونغ غالاكسي إس 8 آيفون 7

قد يستغني جهاز سامسونغ غالاكسي إس 8 المرتقب عن مخرج السماعة العادية كما في آيفون 7، وفقا لتسريبات عن مواصفات الهاتف نشرت على موقع PhoneArena.

ووفقا للمصادر يمكن وصل سماعات الرأس السلكية لغالاكسي إس 8 من خلال فتحة USB من نوع C الخاصة بالشحن.

هذا وتعد السمة الرئيسية للهاتف الذكي هي شاشة العرض بحجم 3840x2160، والتي يستطيع المستخدم تغيير دقتها ومساحة عرضها للحفاظ على طاقة البطارية عند الحاجة.

وسيزود الهاتف الذكي بمعالج "إكسينوس 8890 " ومعالج الرسومات "مالي-G71، إضافة إلى ميزة دعم الواقع الافتراضي. ومن المرجح أن تصل سرعة وحدة المعالجة المركزية إلى 3 غيغاهيرتز.

ويأتي هاتف غالاكسي إس 8 بإصادرين بشاشات منحنية 5.1 و 5.5 بوصة.

هذا ومن المتوقع أن يتم عرضه في معرض MWC 2017 في برشلونة، والذي سيفتتح في نهاية شهر شباط في العام المقبل.

والجدير هنا بالذكر أن شركة سامسونغ استأنفت بيع الهاتف الذكي غالاكسي نوت 7 في كوريا الجنوبية، بعد أن قامت بإصلاح مشكلة البطارية القابلة للإنفجار.

وعلق المكتب الصحفي للشركة على هذا الخبر قائلا: "نود أن نؤكد للجميع أن نوت 7 يعمل بشكل صحيح ولا يشكل أي تهديد على سلامة المستخدمين".

هكذا اكتُشفت القهوة عام 850

يعشق الملايين حول العالم شرب القهوة، ولا يطردون النعاس إلا بها. وقد اختلفت الروايات حول اكتشاف القهوة، غير إن إحداها تقول إن مجموعة من القرويين الإثيوبيين لاحظوا أن الماعز الذي يأكل بذور وأوراق نبتة في الجبال تصبح أكثر نشاطا، وذلك عام 850.

وفي العام 1100 تمت زراعة أول أشجار القهوة في الجزيرة العربية، وأصبح ميناء المخاء اليمني أهم ميناء لتصدير القهوة، بل وهناك نوع شهير من القهوة معروف عالميا باسم "موكا"، أي المخاء، نسبة إلى الميناء الشهير.

وفي العام 1475 افتتح أول محل للقهوة في مدينة إسطنبول، ثم دخلت أوروبا عام 1600 عن طريق تجار في البندقية، وبعد 90 عاما، أصبحت هولندا أول دولة تنقل القهوة بصورة تجارية.

الفرنسيون كانوا أول من وضع نموذجا لآلة تنتج "الإسبريسو" وذلك في العام 1822، غير أن أول آلة قهوة تجارية تم تطويرها في إيطاليا عام 1905.

والآن، تنمو شجرة البن في المنطقة الواقعة بين مداري السرطان والجدي، وهي البيئة الملائمة لزراعتها. وتعتبر البرازيل أكبر منتج للقهوة، ويوجد فيها نحو 4 مليارات شجرة بن. وتليها فيتنام؛ وينتج العالم قرابة 7 ملايين طن من القهوة سنويا.

ويستهلك العالم ما يصل إلى 500 مليار فنجان كل عام، وتعتبر الولايات المتحدة أكبر مستورد للقهوة، بينما يعتبر الشعب الفنلندي أكبر مستهلك لها، إذ يستهلك نحو 6 فناجين قهوة يوميا، أو ما يعادل 12 كيلوغراما من القهوة سنويا.

أحدث الإحصائيات

ارتفعت صادرات القهوة في أغسطس 2016 بنسبة 9.5 بالمئة مقارنة مع الشهر نفسه من العام الماضي، وفي الشهر نفسه، بلغت صادرات القهوة 9.76 مليون شوال (سعة 60 كيلوغراما)، مقارنة بنحو 8.91 مليون شوال عام 2015.

ومن آب 2015 إلى آب 2016، بلغت صادرات البن العربي نحو 70.96 مليون شوال مقارنة بحوالي 68.51 مليون شوال. أما صادرات بن الروبوستا، وهو آخر من البن، فبلغت 40.68 مليون شوال مقابل 44.45 مليونا في العام السابق.

الإنتاج والاستهلاك

بلغ إنتاج القهوة خلال العام المنصرم 143.3 مليون شوال، وازداد إنتاج القهوة العالمي خلال العام التالي بنسبة 0.7 بالمئة. بالمقابل، بلغ حجم الاستهلاك العالمي من القهوة عام 2015 نحو 152.2 مليون شوال، بزيادة سنوية في الاستهلاك تصل إلى 2 بالمئة.

اكتشاف الغواصات الروسية مستحيل

سيتمّ في المستقبل القريب تزويد وتجهيز الغواصات الروسية بنظام مبتكر جديد، سيجعلها غير مرئية للرادارات. وأعلن ذلك مصدر في وزارة الدفاع الروسية، وذكر أنّ الغواصات الروسية ستزود بهوائيات سيراميكية كهربائية إجهادية يمكنها تشويه إشارات السونار الصادرة عن سفن الخصم.

وهذا الإختراع يبدو مثيراً فعلاً بل وحتى فريداً من نوعه إلى حدّ كبير لأنّ هيكل الغواصة سيغطى بغلاف بوليمري يضم في تركيبته أكاسيد التيتانيوم والزركونيوم والرصاص.

ويجب القول إنّ مبدأ عمل المنظومة الجديدة يبدو أيضا مثيرا للإهتمام. فالتغطية بحد ذاتها ستكون حساسة جدا نحو تأثير الموجات الصوتية، ولكن خلال ذلك ستكون مجهزة بأجهزة ولواقط استشعار خاصة تقوم بإعادة بث الإشارات القادمة بشكل يمكن الغواصة من البقاء "غير مرئية" بالنسبة للسفن التي أرسلت الإشارات المذكورة.

هذا الإختراع سيسمح لروسيا بالتقدم بشكل كبير على منافسيها في مجال "تخفي" الغواصات، وبالتالي تحسين الكفاءة العامة لأسطول الغواصات الروسي. والأهم في كل ذلك هو أن عملية اختبار هذه المنظومة الجديدة قد بدأت ولذلك يمكن القول أنها ستستخدم على أرض الواقع في المستقبل القريب.

تجدر الاشارة الى ان أشد منافسي روسيا في مجال الغواصات لم يدخلوا حتى الآن في نطاق تصميم مثل هذه المنظومة بل يواصلون العمل وفق الطرق القديمة المتلخصة بطلاء الغواصات بغطاء من المطاط لمكافحة الرادارات المائية.