إجبار طفلين توأم على الزواج في عمر الثلاث سنوات.. لن تصدقوا!

بدو هذان التوأمان مثل أي طفليْن مبتسميْن آخريْن، مرتدييْن الأزياء التايلاندية التقليدية.

لكن، ما تُظهره الصورة في الواقع هو أن الطفلين يتزوجان، بعد أن أمرهما أبواهما بالزواج، معتقديْن أن الطفليْن كانا متحابَّين في حياةٍ سابقة، حسبما نشرت صحيفة ديلي ميل البريطانية اليوم.

الأخ "تيكاتات"، والأخت "تاويسا هيرانميكاوانيت" تزوجا في حفلٍ تقليدي في مقاطعة "آنغ ثونغ" وسط تايلاند.

زعم أبواهما أنهما كانا شريكيْن في حياةٍ سابقة، لكن فرّقت بينهما مأساة مروعة. وأضافا أن الطفليْن تناسخت روحاهما معاً كتوأمين، ولدرء "الحظ السيئ" عليهما أن يُظهرا للـ"ملائكة" أنّهما متحابان وأنّهما يريدان العيش معاً إلى الأبد.

وزعمت والدة التوأمين "ساسي" أنهما "لابد أن يتزوجا، وإلا فإن واحداً منهما سيموت".

"لقد أقمنا العرس وفقاً لاعتقادنا أنّهما كانا في الأيام الخوالي شريكا حياة، لكنهما لم يستطيعا البقاء معا. وقد وُلدا مرة أخرى في هذه الحياة، عادا كتوأمين من ولدٍ وبنت".

ارتدت العروس من أجل الحفل زياً تايلاندياً تقليدياً، مع "سارنغ" ذهبي ووشاح ذهبي. بينما ارتدى العريس قميصاً أبيض، وبنطالاً ذهبياً ووشاحاً أخضر.

بل إن الولد دفع مهراً تايلاندياً -يُعرف باسم "سينسود"- لعائلة الفتاة يُقدّر بـ22 ألف بات تايلاندي و30 غراماً ونصف الغرام من الذهب عيار 23.

انضم القرويون والأقارب إلى التوأمين والوالدين في حفل الزفاف الذي أقيم في حي" ويسيت تشاي تشارن" في "آنغ ثونغ".

أضافت الأم ساسي: "كان الجو مسترخياً ولطيفاً، وساعدنا المجتمع المحلي".

وقالت: ""بصفتنا أبويْن علينا أن نقيم العرس لندع الملائكة تعرف أن التوأميْن يعيشان في حبٍ وسعادة وسيظلان معاً للأبد. إنّه معتقَدٌ قديمٌ بأن نظهر للملائكة أنّهما متحابان ولن يفترقا أبدا."ً

لكن، وعلى الرغم من الاحتفالية الرسمية، فلن يتزوج الطفلان بشكلٍ قانوني. ومن الأرجح أنّ كلاً منهما سيجد شريكاً له عندما يتقدّمان في السنّ.

تحذير حقيقي من خطر كبير لمستخدمي آيفون

كشفت مجموعة من الاختبارات أن استخدام شاحن "مزيف" لآيفون يشكل خطرا كبيرا على الهاتف ومستخدمه.

وأجرى مختبر "يو إل" الأميركي سلسلة من اختبارات السلامة الكهربائية على الشاحن المقلّد الذي يتم اقتناؤه من مواقع الإنترنت، ووجد أنه من بين 400 شاحن فشل 397 في اختبار السلامة.

وذكر مختبر "يو إل" أنه في أحسن الأحوال ستتسبب أجهزة الشحن الوهمية في تلف هاتفك وفي أسوأ الأحوال قد تؤدي إلى نشوب حريق في منزلك.

كما كانت سلطات معايير التجارة في المملكة المتحدة للتجارة وجدت أن 15 في المئة من أصل 3000 شاحن جرى إخضاعها للاختبار تشكل خطرا على الهاتف ومستخدمه.

ولتجنب شراء شاحن مزيف، يجب على المستخدم إلقاء نظرة على الكتيب المرافق لهاتفك لمعرفة الفرق بين المنتوجات الوهمية والأصلية.

أمور ترغب بها المرأة من زوجها

يسعى أغلب المتزوجين على الحصول على علاقة متوازنة مليئة بالانسجام والمشاعر المتبادلة، إلا ان النظرة الى الامور غالباً ما تختلف بين النساء والرجال. فما هي الأمور التي ترغب بها المرأة ولا تحصل عليها من شريكها؟

فقد نشر موقع santé 4 أمور أساسية خلال العلاقة الزوجية الحميمة بالنسبة للمرأة، إلا أنها قد تبدو ثانوية عند الرجال وهي:

الجانب الرومانسي: من المعروف أن الرجل أقل رومانسية من المرأة، وهم واقعيون ولا يعطون أهمية كبيرة إلى الخطوات الرومانسية والعاطفية في حين أن النساء يعشقن الرجال الذين يعبرون عن حبهم علناً ويتمتعون بعاطفة ومشاعر.

الإلتزام: يهرب أغلب الرجال من فكرة الالتزام على العكس المرأة التي تحلم دائماً بإكمال حياتها مع نصفها الآخر وبناء أسرة معه، ولذلك ترغب النساء دائماً أن يكون شريكها ملتزماً معها في كل الامور.

المديح: تخفف كلمات المجاملة والمديح من وطأة غضب المرأة أو غيرتها أو حتى انعدام ثقتها بالشريك. وهذه العبارات تجعلها تشعر بالأمان وأنها مميزة بالنسبة لحبيبها.

أولويات الرجل: لا تطلب المرأة الاهتمام إلا انها تحتاج دائماً أن تشعر بأنها أولوية بالنسبة لحبيبها، ويحتجن باستمرار الى اهتمام الشريك. إلا أن الرجال لا يمكنهم تلبية هذه الاحلام لأسباب عدة.

احذروا ما قد تفعله بكم هذه اللعبة

وقعت امرأة بريطانية ضحية انفجار لوح متحرك hoverboard ما أدى لإصابتها بحروق مروعة في يدها.

وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن جوان إنسل من باكينههامشير اشترت اللوح كلعبة لابنها هاري (11 عاماً) بمناسبة يوم الميلاد، لكنه انفجر في يدها بينما كانت تحضره بعد نزعه من الشاحن مما أصابها بحروق بالغة بالرأس والذراع واليد.

وكادت النيران تشعل المنزل بالكامل، ثم نقلت الأم إلى المستشفى ولا زالت تتلقى العلاج.

فيديو مؤثر.. كيف تقابل أول توأم سيامي بعد فصل رأسيهما

بعدما أجرى الطفلان الملتصقان بالرأس آناي وجادون عمليتهما الصعبة التي استمرت لـ27 ساعة في مستشفى مونتيفيور للأطفال في مدينة برونيكس، استطاع والداهما أخيراً رؤيتهما بطريقة طبيعية بعد إزالة ضمادات الرأس التي التفت حول رأسيهما بعد العملية لمدة أربعة أسابيع، ليظهر رأساهما بشكل طبيعي ورائع مع شعر أشقر ومجعد.

وتعبر والدة الطفلين نيكول ماكدونالد عن شعورها قائلة: "إنه شعور رائع، ولا يمكنني وصفه، أنا حقاً لا أستطيع تصديق ما أراه، خصوصاً مع نمو شعرهما."

فيما يقول والدهما كريستيان ماكدونالد وهو يخاطب أحد طفليه فرحاً بنتائج العملية: "أنت بالتأكيد جميل، أنظر إلى نفسك إنك طفل صغير مثالي."

كما أظهر مقطع الفيديو الكثير من اللقطات منذ بداية العملية الجراحية حتى إزالة ضمادات الرأس، والتي تضمنت مشاعر مختلطة بين لهفة الوالدين لرؤية ولديهما منفصلين والخوف في حال عدم نجاح العملية، لتنتهي قصتهما بفرحة عارمة لن يستطيعا نسيانها.

 

بالفيديو زعمت أنها ماتت 3 مرات ثم عادت إلى الحياة

عمت سيدة مصرية، أنها ماتت وعادت للحياة من جديد، مشيرة إلى أنه تم تغسيلها استعداداً للدفن.

وقالت السيدة في برنامج "صبايا الخير"، الذي يذاع على قناة "النهار" المصرية: "روحت للدكتورة لاقتني عندي سكر وسخنة، وبعد كده دخلوني على العناية المركزة، وكنت لا عارفه ليل ولا نهار، لدرجة 3 مرَّات مت فيها في العناية، وغسلوني فعلاً، أنا بحب ربنا، وبقيت فرحانة أوي إني هموت، بقيت خايفه بس من حاجة واحدة، كنت خايفة بس من سكرات الموت".

وأضافت: "في بنتين غسلوني بقى، وكنت حاسه بيهم، وحاسه إني نايمه فوق السحاب، وحاسة إن حواليا ملائكة وأطفال صغيرين".

وتابعت: "والله أنا من أول ما كنت في العناية المركزة حاسة إن فيه إيد حد مسكاني، وحاسة، مش ناس، حد ماسك إيدي، وكل دموعي ما تنزل ألاقي حد بيمسح دموعي، ولحد ما خرجت من الرعاية وإيده في إيدي، وكنت سامعة صوت عيالي".

هل تخاف الزواج.. قد يكون هذا السبب

البا ما يكون الخوف من الزواج، مصاحبا للشخص منذ مراحل حياته المختلفة، بحيث يصبح اللاوعي لديه باحثاً عن علاقات لا توصل الى الزواج ومن دون إدراك منه.

تتعدد الاسباب التي يمكن ان تؤدي الى هذا الخوف:

- النشأة في كنف عائلة مفككة، تسيطر عليها المشاكل، تؤدي بالشخص الى تكوين صورة ذاتية سلبية عن الزواج والأسرة.

- الخوف من الإلتزام والمسؤولية، التي قد تقف حاجزا أمام الإرتباط والزواج، لانعدام الرغبة في تحمّل الأعباء المنزلية وتربية الأولاد.

- التعرّض لاعتداءات جنسية في مرحلة الطفولة، او عدم تقبّل الهوية الجنسية بسبب صورة الأم أو الأب الجنسية غير السليمة، ورفض التماهي بها.

- تعلّق مرضي بأحد الأبوين، كالفتاة بأبيها والولد بأمه، وعدم القدرة على الانفصال عنهما، يمكن أن يؤثر بطريقة مباشرة على الإرتباط والهروب من الزواج. وفي المقابل قد يعيق الأهل زواج ولدهم كي لا ينفصل عنهم.

- كثيرا ما يكون العبء المادي، سببا وراء الخوف من الزواج وما يتبعه من مسؤوليات، من شأنها ان تشكّل ضغطا نفسيا على الشخص، لاقتناعه بانه لن يكون قادرا على تحمّل اعباء هذا الزواج ومتطلبات تكوين اسرة.

- الشعور بالمسؤولية تجاه الوالدين، ولاسيما ان كانا مريضين، فيصبح الشخص غير قادر على تركهما بمفردهما، او يشعر بأنه مضطر لتحمّل ظروفهما، فتصبح الأولوية لديه لوالديه وليس للزواج.

- الخوف من الإرتباط الجسدي، ولاسيما عند الفتيات أكثر من الشباب، بسبب عوامل عدة أبرزها ضعف الثقافة والتربية الجنسية.

- التفاوت الطبقي بين الشريكين او الثقافي او الاجتماعي، سبب أساسي لرهاب الزواج، لأن كلا الطرفين يخشى من عادات الاخر وتقاليده، وما إذا كان يملك القدرة على التعامل معها.