Sunday, December 4, 2016

بعد إعدامه بـ 21 عاماً تبين أنه..

قضت إحدى المحاكم الصينة ببراءة رجل كان قد اتهم بجرائم اغتصاب وقتل وتم إعدامه قبل 21 عاما.
ووفقا لوكالة شينخوا الصينية ألقي القبض على الشاب ني شوتسين البالغ من العمر 21 عاما في الأول من تشرين الأول عام 1994، حين وجهت إليه تهمة الاعتداء على إحدى الفتيات وقتلها. وكان المحققون حينذاك أكدوا أن حادثة الاعتداء وقعت في الخامس من آب من ذاك العام.
وفي منتصف أيار 1995 حكمت المحكمة على الشاب المذكور بالإعدام، لكن المتهم قرر حينذاك الطعن في الحكم، فقوبل طلبه بالرفض ليتم إعدامه بعد ذلك بفترة.
وعام 2005، وبعد إلقاء القبض على المغتصب الحقيقي والقاتل المتسلسل شين وانغ والتحقيق معه، اعترف بأنه هو من ارتكب جريمة الاغتصاب والقتل التي اتهم بها شوتسين سنة 1994، حيث تبين فيما بعد أن القضاء حكم حينذاك بإعدام شوتسين بناء على معلومات خاطئة.
جدير بالذكر أن تلك الحادثة ليست الأولى من نوعها في الصين. ففي عام 2015 أصدرت محكمة في إحدى مناطق منغوليا حكما بالإعدام على القاتل المتسلسل تشاو تشى هونغ بعد أن تبين أنه هو من ارتكب واحدة من الجرائم عام 1996، وكان قد تم منذ 18 عاما اتهام وحبس شاب آخر بدلا عنه.

جريمة بشعة.. قَتَلَ ابنته وألقى جثتها في القمامة

أقدم أب مصري على ارتكاب جريمة بشعة بحق طفلته البالغة من العمر 10 سنوات من خلال قتلها وإخفاء جثتها داخل كيس بلاستيكي في مكب النفايات.
وتمكنت أجهزة الأمن بالقليوبية من القبض على الوالد وكشف ملابسات الحادثة بعد تقدم أهالي مدينة الخصوص ببلاغ مفاده العثور على جثة طفلة في القمامة.
وتبين أن الجاني سبق اتهامه في قضيتي حمل سلاح من دون ترخيص وضرب أفضى إلى الموت، كما أنه تم الإفراج عليه منذ عام تقريبا بعد اتهامه بقتل زوجته.
وبمواجهته اعترف بارتكابه الواقعة، وأنه تعدى على طفلته بالضرب إثر شكه في خروجها من البيت من دون إذنه، وعندما تأكد من وفاتها وضعها في كيس بلاستيكي وألقى بها في مكب النفايات

فتاة احلام كل رجل

لكل رجل “فتاة أحلامه”، وأهم الصفات التي يعتبرها الرجل مهمّة في الفتاة هي:
- القدرة على إضحاكه: يرى الرجل أن روح الدعابة من الأمور الأساسية عند المرأة.
- العفوية: من دونها، قد تصاب العلاقة بين الرجل والمرأة بحالة من الملل.
- التواضع: حتى ولو كنت من أجمل نساء العالم، يبقى التواضع عنصراً مهماً بالنسبة الى الرجل، حيث أنه يفضل أن تكون حبيبته جميلة وذكية ولكن غير “مغرورة” لأن الغرور، الذي يمكن أن يكون ممتعاً من وقتٍ إلى آخر، قد يؤثر سلباً على نظرة الرجل والمجتمع إلى المرأة، و بالتالي على العلاقة بينها وبين حبيبها الذي قد يسأم في نهاية المطاف ويرحل.
- الذكاء: غالباً ما يفضل بعض الرجال الإرتباط بامرأة “ذكية” وقادرة على إجراء محادثة بدل من تلك التي تقضي وقتها في الحديث عن الأنظمة الغذائية والشعر والماكياج.
- الطموح: تعتبر تلك الصفة أمراً مهماً بالنسبة الى الرجل.

Saturday, December 3, 2016

مزرعة تطعم الأبقار الشوكولا لهذا السبب الغريب

يعد الشوكولا من الحلويات التي يرغب الكبار والصغار بتناولها، إلا أن شركة أسترالية قررت أن تطعمها للأبقار للحصول على لحوم بمواصفات عالية.
عندما عاد سكوت دي برون مدير شركة مايورا ستيشن إلى مزرعة والده عام 1998، أدرك أنه بحاجة إلى فعل شيء مميز، ليتمكن من منافسة الشركات المنتجة للحوم الفاخرة حول العالم، لكنه لم يعرف بالضبط ماذا يجب أن يفعل، واستعان بخبير تغذية ياباني، وعملا سوياً على تجربة العديد من الأطعمة للحصول على النتيجة المطلوبة، بحسب موقع أوديتي سنترال.
وبعد سنوات من المحاولات، توصل سكوت إلى الصيغة المثالية، للأطعمة التي تحتاجها الأبقار لتعطيه النتيجة التي كان يحلم بها، حيث أعد وصفة سحرية تحتوي على الشوكولا وبعض أنواع الحلويات.
وبدأ الأمر على شكل تجربة، بإطعام الأبقار الشوكولا في مزرعة مايورا ستيشن، قبل أن تتحول اللحوم التي تنتجها المزرعة إلى واحدة من أفخر اللحوم في العالم، وباتت العديد من المطاعم الراقية تستعين بهذه اللحوم لإرضاء أذواق زبائنها.
وعلى الرغم من أن سكوت بدأ بإطعام الشوكولاتة لأبقاره عام 2006، إلا أنه أدرك مدى نجاح هذه التجربة فقط في 2010، عندما حاول أن يحذف الشوكولاتة من النظام الغذائي للأبقار، ولم يمر سوى شهران، حتى بدأ الزبائن يتساءلون عن سبب تراجع جودة اللحوم التي تنتجها المزرعة، مما دفعه إلى إطعام الشوكولاتة للأبقار من جديد.

معركة بين سنجاب وأفعى تنتهي بشكل غير متوقع

يُنظر عادة إلى السناجب على أنها حيوانات مسالمة تعيش على البذور والمكسرات، لكن الجوع يمكن أن يحولها إلى حيوانات مفترسة تتناول الحشرات والطيور والحيوانات التي تصغرها في الحجم.
وأثبت سنجاب أفريقي أن من الخطأ الاستخفاف بقدرات هذه الحيوانات، بعدما تمكن من التغلب على أفعى وتحويلها إلى فريسة التهما بأنيابه الحادة، بحسب ما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وفي مقطع الفيديو الذي تداولته مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر السنجاب وهو يخوض معركة ملحمية مع الأفعى، وللوهلة الأولى يبدو أن لا فرصة له في المعركة، لكنه استطاع أن يلحق أذى كبير بالأفعى التي حاولت افتراسه.
وانقض السنجاب على الأفعى يقضم ذيلها، وحاولت الأخيرة أن تدافع عن نفسها وتقلب الطاولة على خصمها وتلتف حوله، لكنه كان ماهراً بما فيه الكفاية، ليتجنب لدغات الأفعى، بل وهاجمها بضراوة غير متوقعة.
وينتهي المشهد وقد غطت الدماء رأس الأفعى، فيما يبدو أنه انتصار للسنجاب، الذي استطاع أن يتغلب على خصمته التي لا يصعب عليها عادة افتراس أنواع أكبر منه بالحجم من الحيوانات. 

ماذا فعل سائق قطار ألماني بالمحجبة

أعلنت شرطة برلين في ألمانيا بدء التحقيق في حادثة إقدام سائق قطار كهربائي خفيف "الترام"، على إنزال فتاة محجبة من القطار.
وذكرت الشرطة في بيان لها، الأربعاء الماضي، أنها تحقق في حادثة وقعت بمنطقة "فريدسهاغن" شرقي برلين، قد ترقى لكراهية الأجانب.
وبحسب بيان الشرطة، فإن فتاة محجبة تبلغ من العمر 14 عامًا، صعدت إلى "الترام" في موقف "بولشستراس"، غير أن سائق الترام أعلن عبر مكبرات الصوت أنه لا يقلُّ محجّبات في مركبته، وطلب منها الترجل.
واضطرت الفتاة للنزول من القطار عقب عدم تلقيها تأييدًا من قبل الركّاب. وبحسب البيان، أبلغت الفتاة عما تعرضت له إلى الشرطة، التي فتحت بدورها تحقيقًا بالموضوع.
من جانبها، قالت متحدثة شركة النقل العام في برلين، "بترا ريتز"، إنهم سيدققون في كاميرات المراقبة، ويتابعون التهمة الموجهة للسائق.


إجبار طفلين توأم على الزواج في عمر الثلاث سنوات.. لن تصدقوا!

بدو هذان التوأمان مثل أي طفليْن مبتسميْن آخريْن، مرتدييْن الأزياء التايلاندية التقليدية.
لكن، ما تُظهره الصورة في الواقع هو أن الطفلين يتزوجان، بعد أن أمرهما أبواهما بالزواج، معتقديْن أن الطفليْن كانا متحابَّين في حياةٍ سابقة، حسبما نشرت صحيفة ديلي ميل البريطانية اليوم.
الأخ "تيكاتات"، والأخت "تاويسا هيرانميكاوانيت" تزوجا في حفلٍ تقليدي في مقاطعة "آنغ ثونغ" وسط تايلاند.
زعم أبواهما أنهما كانا شريكيْن في حياةٍ سابقة، لكن فرّقت بينهما مأساة مروعة. وأضافا أن الطفليْن تناسخت روحاهما معاً كتوأمين، ولدرء "الحظ السيئ" عليهما أن يُظهرا للـ"ملائكة" أنّهما متحابان وأنّهما يريدان العيش معاً إلى الأبد.
وزعمت والدة التوأمين "ساسي" أنهما "لابد أن يتزوجا، وإلا فإن واحداً منهما سيموت".
"لقد أقمنا العرس وفقاً لاعتقادنا أنّهما كانا في الأيام الخوالي شريكا حياة، لكنهما لم يستطيعا البقاء معا. وقد وُلدا مرة أخرى في هذه الحياة، عادا كتوأمين من ولدٍ وبنت".
ارتدت العروس من أجل الحفل زياً تايلاندياً تقليدياً، مع "سارنغ" ذهبي ووشاح ذهبي. بينما ارتدى العريس قميصاً أبيض، وبنطالاً ذهبياً ووشاحاً أخضر.
بل إن الولد دفع مهراً تايلاندياً -يُعرف باسم "سينسود"- لعائلة الفتاة يُقدّر بـ22 ألف بات تايلاندي و30 غراماً ونصف الغرام من الذهب عيار 23.
انضم القرويون والأقارب إلى التوأمين والوالدين في حفل الزفاف الذي أقيم في حي" ويسيت تشاي تشارن" في "آنغ ثونغ".
أضافت الأم ساسي: "كان الجو مسترخياً ولطيفاً، وساعدنا المجتمع المحلي".
وقالت: ""بصفتنا أبويْن علينا أن نقيم العرس لندع الملائكة تعرف أن التوأميْن يعيشان في حبٍ وسعادة وسيظلان معاً للأبد. إنّه معتقَدٌ قديمٌ بأن نظهر للملائكة أنّهما متحابان ولن يفترقا أبدا."ً
لكن، وعلى الرغم من الاحتفالية الرسمية، فلن يتزوج الطفلان بشكلٍ قانوني. ومن الأرجح أنّ كلاً منهما سيجد شريكاً له عندما يتقدّمان في السنّ.