Sunday, December 11, 2016

تطبيق يشحن الهاتف في 30 ثانية يثير جدلاً

دافعت شركة "InstaCharge" عن تطبيقها الذي يحمل الاسم ذاته، والذي تزعم أنه يستطيع إعادة شحن بطارية الهاتف خلال 30 ثانية، وقالت إنه لا يوجد أي دليل يشير إلى أن التطبيق لا يعمل.
وتزعم الشركة أن تطبيق "InstaCharge" الذي تم إطلاقه خلال حفل أقيم في فيجي الأسبوع الماضي بدعم من رئيس وزراء هذا البلد، يمكنه تخزين طاقة زائدة لأجل بطارية الهاتف في داخله بوسعها أن تشحن بطارية الهاتف بالكامل، وعندما تنفد طاقة البطارية يمكن إعادة شحنها خلال 30 ثانية عبر الوصول إلى الطاقة المخزنة عن طريق التطبيق.
وقد أشادت الحكومة في فيجي بالتطبيق وقالت إنه "مشروع بمليارات الدولارات" على الرغم من انتقاد بعض الخبراء وعلماء الفيزياء لطريقة عمله.
وأشار أولئك الخبراء إلى أن التطبيق يخرق القوانين الأساسية للديناميكا الحرارية باعتبار أن "المبادئ الأساسية للطاقة أنها لا تفنى ولا تُستحدث من العدم"، وفي المقابل قال مبتكرا التطبيق دوغلاس ستيوارت الأميركي الجنسية وجورانجبهي باتيل وهو رجل أعمال من فيجي، إنه لا يوجد أي دليل يؤكد مزاعم الخبراء بأن التطبيق لا يمكن أن ينجح.

بالفيديو.. رقصت قبل دخولها الى غرفة العمليات استعدادا للولادة!

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لسيدة حامل ترقص داخل غرفة العمليات قبل الولادة.
وفي الفيديو ظهرت سيدة تدعى الكساندرا وهي ترقص على أنغام الموسيقى برفقة صديقتها، وقال رواد مواقع التواصل أن ألكسندرا انجبت صبياً بعدما تبرعت لتكون أم بديلة لعائلة في اليابان.


مراهق بريطاني يسبب ذعرًا بأميركا ويحرك طائرات حربية!

تسبب مراهق بريطاني في إلغاء رحلات بالولايات المتحدة وتحريك طائرات حربية، وإغلاق مدارس، بعد إطلاقه تهديدات كاذبة بالقتل والتفجير والذبح، استنادا إلى لعبة فيديو قد أدمنها تدعى "Call of Duty".
وكان المراهق غريغوري سيلز (17 عاما)، يعتقد أن قيامه بمثل هذه الأفعال سيكون "مضحكا" من خلال استمتاعه بإحداث الفوضى في المطارات ومحطات التلفزيون والمدارس والجامعات.
واستلهم سيلز، الذي كان حينها في سن 15 عاما، تكتيكات تهديداته وعبارات تحذيراته للضحايا عبر الهاتف أو الإنترنت، بتشجيع من مراهقين آخرين كانوا يلتقون في الإنترنت للتسلية عبر اللعبة المستوحاة من حروب الجيوش.
وقد تلقى كريستيان زاجاك أحد موظفي FBI في ولاية بنسلفانيا، تهديدات من سيلز عبر هاتفه المنزلي، استخدم فيها سيلز عبارات منها "فدية الإرهابي"، مهددا بـ"خطف وذبح" زوجته وابنتيه إذا لم يدفع 20 ألف دولار أميركي فدية.
وفي رسالة هاتفية أخرى، هدد سيلز بأنه سيرسل قنبلة إلى منزل وكيل مكتب التحقيقات الفيدرالي مع سائق توصيل البيتزا، وهو ما أحدث ذعرا كبيرا له ولعائلته، وفق ما ذكرت صحيفة "تلغراف" البريطانية.
وفي رسالة ثالثة، خفض سيلز الفدية إلى 10 آلاف دولار أميركي مهددا رجل الأمن نفسه بالقول "ستموت أسرتك، سآتي إلى منزلك وأذبح الجميع".
وقال القاضي البريطاني مايكل أبيلسون للمراهق في المحكمة إن "هذا لم يكن لعبة.. لقد تسببت برعب وخوف كبيرين للكثيرين".
وأضاف: "أنت محظوظ للغاية.
صغر سنك يمنع تسليمك للولايات المتحدة لمواجهة اتهامات أكثر خطورة".
وقضت المحكمة بسجن سيلز 12 شهرا على أن يقضيها في مؤسسة للأحداث والجانحين، بعد أن وجهت إليه 12 تهمة تتعلق بافتعال تهديدات كاذبة بين سبتمبر 2014 ومايو 2015.

Saturday, December 10, 2016

شاب خدع شركات الطيران وسافر حول العالم مجّاناً!

من خلال بطاقات الائتمان التي يحملها في محفظته استطاع جون كايس أن يسافر العالم مجّاناً.
وفي التفاصيل، بدأ الأمر عندما عقد جون كايس صفقة شراء تذكرة سفر من ولاية نيويورك الأميركية الى ميلان الإيطالية على الانترنت بمبلغ 130 دولاراً أميركياً فقط، ويقول الشاب جون أنه تمكّن من السفر إلى أكثر من 13 وجهة سياحية حول العالم بفضل النقاط التي كان يجمعها من بطاقات الائتمان التي يحملها في جيبه.
حيث أن هذه النقاط التي يجمعها اتاحت له أن يختار أي بلد يريد استكشافه دون ان يدفع فلساً واحداً، فهو يستطيع أن ينام في أفخم الفنادق دون أن يتكلّف شيئاً كونه قادر على الاستفادة من النقاط في بطاقته.
وكان جون يعمل في مكسيكو ثم قرّر أن العودة إلى الولايات المتحدّة الأميركية للعمل فيها، لكنه أراد قبل ذلك الاستفادة من ما جمعه من مال، ووضع خطّة سفر طويلة استغرقته أكثر من 15 ساعة بين الحجوزات وتنظيم وقت السفر وجميع التفاصيل المتعلّقة برحلته.
وبدأت الرحلة التي ينوي ان يقوم بها جون من المكسيك الى نيكاراغوا الى سانتا لوسيا وصولاً الى غرانادا في اسبانيا والمانيا وجمهورية التشيك واوكرانيا وبلغاريا واليونان ومقدونيا وليتوانيا وفنلندا، واستمرّت رحلته الطويلة شهرين وهي إجمالي 136500 ميلاً مع تكلفة 20 دولاراً أمريكياً فقط للرسومات داخل المطارات.
ويتابع الشاب جميع مواقع السفر على الإنترنت ويُتبع كافة العروض التي تقدّمها، ولا يخشى ابداً الحصول على بطاقات ائتمان جديدة ليجمع أكبر عدد ممكن، ولا يخجل أيضاً من أن يطلع شركان الطيران على المشاكل التي يواجهها ولو كان يسافر مجّاناً.

حمل الرجال أصبح حقيقة؟!

كل امرأة أنجبت طفلاً، تتمنى أن يشعر زوجها بما عانته أثناء الحمل من غثيان وزيادة في الوزن وتعب، وذلك الإحساس المؤلم عند الولادة. وربما حلم بعض الرجال أن يكونوا قادرين على حمل جنين في داخلهم، خاصة بعض المتحولين جنسياً. وقريباً، ستتوفر تكنولوجيا يمكن أن تجعل هذا الحلم حقيقة واقعة بالنسبة لكثيرين، لكن من غير المرجح أن يقبلها المجتمع بسبب العوائق المادية والاعتراضات الأخلاقية.
صورة ساخرة
لطالما تمَّ تصوير حمل الذكور في الثقافة الشعبية إما بصورة مرعبة أو كوميدية، ودائما ما يترك الانطباع بأن "الرجل الحامل"، ما هو إلا كائن غريب ومخيف، وليس من المرجح أن يحدث في زماننا.
علمياً وطبياً لم يعد حمل الذكور من عالم الخيال، ويمكن أن يصبح حقيقة أسرع مما يعتقد معظم الناس. يقول الدكتور كارين تشونغ، مدير برنامج الخصوبة في كلية الطب في كاليفورنيا:" أظن أن ذلك سيحدث في غضون خمس إلى عشر سنوات".
فشل… ونجاح
إنَّ إمكانية حمل الذكور المتحولين إلى إناث نشأت مع أولى عمليات زرع الرحم للنساء اللواتي يعانين من مشكلة العقم، بسبب تلف في الرحم. وكان هناك تساؤل: إذا أمكن زرع رحم لامرأة لماذا لا يمكن زرعه لرجل تحول إلى امرأة؟
في شباط من هذا العام، تمت في الولايات المتحدة أول عملية زرع رحم لشابة اسمها ليندسي ماك فارلاندو تبلغ من العمر 26 عاما، إذ تم أخذ الرحم من متبرعة متوفاة وزرعه في حوض الشابة، ثم تم توصيله بالأوعية الدموية.
للأسف، فشلت عملية الزرع وكان لا بد من إزالة الرحم المزروع. واستطاع الجراحون بصعوبة انقاذ المرأة من الخطر المحدق بها، وكان الفشل خسارة مدمرة للفريق الطبي وخسارة أكبر لماك فارلاند.
وعلى الرغم من أن حالة ماك فارلاند لم تنتهِ نهاية سعيدة، إلا أن حالات زرع أخرى جرت في السويد نجحت وأسفرت عن خمس حالات حمل وأربع حالات ولدوا أحياء. وكان الفرق أن السويديين حصلوا على الأرحام من متبرعات أحياء.
فوارق بيولوجية هامة
لكن السؤال هو: هل سينجح هذا الإجراء على الرجال الذين تحولوا إلى نساء؟
إنَّ مدخل الحوض لدى الرجال أضيق بكثير مما هو لدى النساء، كما أنَّهم يفتقرون للأوعية الدموية الرئيسية اللازمة ولا ينتجون الهرمونات المطلوبة لدعم الحمل، وهو ما يجعل الإجراء أكثر تعقيداً، إن لم يكن مستحيلا، لكن د. تشونغ يصرُّ على أن الأمر ممكن.
وأوضح أن مثل هذا الاحتمال، سيكون له تأثير كبير على الرجال، الذين تحولوا إلى نساء ويرغبون بتجربة الحمل والولادة. فهؤلاء تلقوا العلاج الهرموني، الذي يمكن بواسطته نمو الأثداء، وتحضير الرحم للحمل، كما يمكن للأطباء أيضاً تنفيذ إجراء لتوسيع مدخل الحوض وتزويد الرحم بالدم.
فالرجال المتحولون جنسياً، الذين تم ترشيحهم لهذه الجراحة، يجب أن يخضعوا لعملية زراعة مهبل من قبل، وسوف يحتاجون إلى الانتظار سنة على الأقل قبل محاولة زرع الرحم.
الكثير من الرجال، الذين تحولوا إلى نساء يشعرون برغبة كبيرة في الأمومة، تماماً كالنساء الطبيعيات. يقول الدكتور كريستين ماكجين، الذي يقوم بجراحات تغيير الجنس: "أراهن أن كل شخص من المتحولين جنسياً هو أنثى ترغب بذلك لو وافق التأمين على تغطية النفقات"، مشيراً إلى أنَّ "الرغبة لدى المرأة في الأمومة قوية جداً، والأمر لا يختلف لدى المتحولين جنسيا من النساء".
عقبات في الطريق
وعلى الرغم من أن التكنولوجيا تتقدم والحواجز البيولوجية لجعل حمل الذكور ممكنًا يمكن أن تنهار، إلا أن العديد من العوامل غير البيولوجية تقف في طريق جعله حقيقة واقعة. أولا: التكلفة، فالعملية مكلفة للغاية وكثير من الرجال المتحولين جنسياً يجدون أنفسهم مهمشين اجتماعياً ومالياً، وتحمّل الكلفة بعيد جداً عن متناول غالبيتهم.
وحتى في القسم الطبي لن تجد من يدعم الفكرة. فالدكتور آرثر كابلان، رئيس قسم آداب مهنة الطب في كلية الطب في جامعة نيويورك يقول: "أنا لا أرى جعل ذلك أولوية، ومن حيث الاستخدام الأمثل للموارد الشحيحة، فإن هذا لن يحصل قريباً، ثم إن الحواجز الاجتماعية لن تجعل هذا الإجراء ممكنا من الناحية الفنية".
الذكور مستبعدون
على الرغم من أن التكنولوجيا قد تسمح لمن ولد ذكراً بالحمل في غضون السنوات العشر المقبلة، فإنه من غير المحتمل أن يكون المجتمع على استعداد لقبول ذلك..
ومن غير المرجح، أن تحظى النساء المتحولات جنسياً بالأولوية على الإناث تشريحياً. فعلى الرغم من أن كلا المجموعتين من النساء يعانين من مشاكل العقم نتيجة ولادتهن، فإن الغالبية العظمى من المجتمع يتعاطفون مع النساء اللواتي ولدن كإناث.
أما بالنسبة للذكور المصنفين ذكوراً، وليس لديهم أي مشاكل ويحلمون بالحمل والإنجاب فلن تؤخذ مطالبهم على محمل الجد. فمن بين جميع الكائنات الحية التي تعيش في هذا الكوكب، فقط فرس البحر هو المخلوق الوحيد الذي يمكن للذكور فيه أن يحملوا.

"جثة حية" في المشرحة!

بعدما قضى ليلته في ثلاجة بمشرحة، اكتشفت أسرة ضحية حادث سير في جنوب إفريقيا أن قريبها لا يزال على قيد الحياة، عندما طلب منها التعرف على "جثته".
وكان الضحية الذي لم يكشف عن هويته قد أصيب في حادث تصادم مساء يوم الاثنين، على طريق في إقليم كوازولو ناتال في جنوب شرقي البلاد، ونقل إلى المشرحة في دربان بعدما ظن المسعفون أنه توفي.
لكن مسؤولا بوزارة الصحة في الإقليم قال إن أقاربه وعاملين بالمشرحة لاحظوا في صباح اليوم التالي أن الرجل يتنفس وقلبه ينبض، فسارعوا بنقله إلى مستشفى حيث تمكن أطباء وممرضات من إنعاشه وتدفئته.
لكن الضحية الذي ثبت أنه كان حيا وقت إخراجه من المشرحة، توفي في وقت لاحق في المستشفى.
وقالت وزارة الصحة في إقليم كوازولو ناتال إنهم فتحوا تحقيقا في الحادث.

بالفيديو خلية نحل تهاجم إعلامية.. شاهد ما حدث بها!