Tuesday, December 13, 2016

فيديو مؤثر.. تعذيب طفل سوري يثير موجة غضب على مواقع التواصل

أثار فيديو نشر على موقع “يوتيوب” لتعذيب طفل سوري بوحشية، موجه غضب عارمة على منصات التواصل الاجتماعي، لما يحتويه على مشاهد مؤلمة ومستفزة.
ويظهر في الفيديو المؤثر – الذي نشر بتاريخ 12 كانون أول 2016 بعنوان “تعذيب طفل سوري بالماء أمام مرأى ومسمع العالم الصامت عن مجازر حلب”- طفل سوري داخل حوض استحمام عاري الجسد، تحت الماء البارد، وهو في حالة هلع وبكاء شديدين، نتيجة تعرضه لتعنيف لفظي وضرب على منطقة الوجه من قبل شخص مجهول قائلا له: “تحت المي ولاك” مما أدى إلى انزلاقه ووقوعه عدة مرات.
وقال ناشطون على موقع “فيسبوك” إن سبب الاعتداء على الطفل وتعذيبه أنه “مخطوف من قبل القوات التابعة للنظام السوري ووالده مطلوب لديهم” على حد تعبيرهم.
وفي سياق متصل، عبر محمد كاظمة عن غضبه بتعليقه على الفيديو قائلا: “أين أنتم أيها العالم المسلم؟ كيف ستقفون أمام الله؟ ستحاسبون على كل شخص مات.. أليس لديكم اطفال؟.. أليس لديك مشاعر وأحاسيس.. حسبنا الله ونعم الوكيل”.
من جهتهم، استهجن معلقون آخرون نسب الفيديو لقوات النظام السوري واعتبروها تمثيلية مقرفه هدفها تشويه صورة النظام وأن حبل الكذب قصير مستبعدين اقتراف قوات النظام هذه الأفعال المشينه.

Sunday, December 11, 2016

بالفيديو.. عرضت عذريتها للبيع والمشتري يدفع مبلغا خياليا

بعد أسبوع على عرضها عذريتها على مزاد علني عبر الإنترنت، وجدت "ألكسندرا خافرين" المراهقة الرومانية مشتريا ثريا من ألمانيا مستعدا لدفع 1.7 مليون جنيه استرليني.
وحسب موقع "مترو" البريطانى فإن "الكسندرا" تبيع عذريتها من خلال موقع على الإنترنت يأخذ 20% من قيمة ما تحصل عليه عبر المزاد الذي افتتحته من خلال موقعهم وكان مقررًا له أن يظل مفتوحًا حتى شباط ولكنها عثرت على المشتري بالسعر المناسب.
وقالت الشركة المسؤولة عن الموقع الإلكتروني إن لقاء ألكسندرا والمشتري سيحدث فى ألمانيا، أو يمكن للمشتري اختيار أي فندق فى لندن للقائها لمدة ليلة واحدة.
وكانت قصة ألكسندرا ذات الـ 18 عامًا أثارت جدلاً كبيرًا خلال الأيام الماضية بسبب تهديدات عائلتها إلى التبرؤ منها بعد أن كذبت وادعت في حديث تلفزيوني أنها تفعل ذلك من أجل مساعدة أسرتها على شراء بيت جديد.
وظهر والدا ألكسندرا بعد حديثها التلفزيوني وقالا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية إنهما لا يفهمان لماذا تفعل ذلك، وأنهما توسلا إليها كي لا تفعل ذلك قبل أن تسافر من رومانيا إلى لندن لتظهر على التلفزيون، ولكنها قالت لهم أنا في الثامنة عشرة من عمري وأستطيع أن أفعل ما يحلو لي بجسدي.
وقال والدها إنهم لا يمرون بضائقة مالية أبدًا كما تقول وإنما يكسب بمقدار 4 أضعاف متوسط الأجور لمعظم الرومانيين.




لماذا حظي هذا الفيديو بـ12 مليون مشاهدة؟

حظي فيديو على فيسبوك لكلب وهو يودع مالكه بـ12 مليون مشاهدة وما يزيد عن 100 ألف مشاركة بعد أيام قليلة من نشره. شقيقة المتوفى ميشال جيسن التي نشرت الفيديو قالت إنها ممنونة للمستشفى الذي سمح لأسرتها بإحضار كلب شقيقها لتوديعه.
وقالت إن ذلك يساعد الكلب في معرفة أن شقيقها لن يعود إلى البيت. وأضافت في منشور أرفقته مع الفيديو أن شقيقها كان يظن أن لديه صداعاً نصفياً لكن اتضح أنه مصابٌ بنزيف في المخ، والاحتمال الأكبر أنه أصيب بهذا المرض بسبب مشروبات الطاقة الكثيرة التي كانت يشربها.
وخاطبت زوار صفحتها في فيسبوك بأن لا يقلقوا على الكلب الذي كان يعني الكثير لشقيقها. مؤكدةً أنه جزء من العائلة وإنها لن تفرط فيه.



بعد 30 عاما.. فيديو تاريخي لتحطم "بوينغ" بالصحراء

في لقطات تاريخية، لم تتح سوى مؤخرا، أفرجت السلطات الأميركية عن فيديو صادم يظهر تحطم طائرة بوينغ 720 إثر اصطدامها بالأرض في صحراء ولاية كاليفورنيا الأميركية.
الواقعة التي جرت عام 1984، لم تسفر لحسن الحظ عن سقوط أي ضحايا، إذ جرت على سبيل "التجربة المخططة سلفا" ونفذتها وكالة ناسا وإدارة الطيران الفيدرالية بغرض دراسة طبيعة الحرائق التي تندلع بالطائرات عند وقوع الحوادث، والطريقة المثلى للتعامل معها.
الطائرة البوينغ حملت بالعديد من أجهزة الاستشعار وكاميرات الفيديو بغرض دراسة وتحليل البيانات المتوقع أن تؤدي إلى تحسين سلامة الطائرات، والإجابة عن تساؤلات فنية عدة بشأن دراسة مواقع النوافذ وتصميم المقاعد وفاعلية المواد المضادة للحريق التي تعمل أتوماتيكيا على متن الطائرة.
كما استخدمت دمى تم وضعها بالمقاعد لدراسة تأثير الحادث على الركاب.
وقبل إجراء التجربة التي خطط لها بقاعدة إدواردز الجوية في كاليفورنيا، قامت شركة بوينغ بـ14 رحلة تجريبية للطائرة، من أجل دراسة كميات الوقود وأداء المحرك، وغيرها من التفاصيل الفنية الدقيقة.
ثم حل يوم التجربة، حين أقلعت البوينغ 720 صباح الأول من كانون الأول 1984 في رحلة الاصطدام النهائية، التي تم التحكم فيها عن بعد بواسطة رائد أبحاث ناسا، فيتزوغ فولتون.
ورغم أن التجربة لم تمض وفق ما خطط لها تماما، إذ شابتها مشكلات فنية تتعلق بأسلوب هبوط البوينغ وزاوية اصطدامها بالأرض، إلا أنها أتاحت ما يمكن اعتباره بمثابة "كنز معلوماتي" منح المسؤولين قدرا من البيانات المهمة المتعلقة بدراسات السلامة على متن الطائرات.


تطبيق يشحن الهاتف في 30 ثانية يثير جدلاً

دافعت شركة "InstaCharge" عن تطبيقها الذي يحمل الاسم ذاته، والذي تزعم أنه يستطيع إعادة شحن بطارية الهاتف خلال 30 ثانية، وقالت إنه لا يوجد أي دليل يشير إلى أن التطبيق لا يعمل.
وتزعم الشركة أن تطبيق "InstaCharge" الذي تم إطلاقه خلال حفل أقيم في فيجي الأسبوع الماضي بدعم من رئيس وزراء هذا البلد، يمكنه تخزين طاقة زائدة لأجل بطارية الهاتف في داخله بوسعها أن تشحن بطارية الهاتف بالكامل، وعندما تنفد طاقة البطارية يمكن إعادة شحنها خلال 30 ثانية عبر الوصول إلى الطاقة المخزنة عن طريق التطبيق.
وقد أشادت الحكومة في فيجي بالتطبيق وقالت إنه "مشروع بمليارات الدولارات" على الرغم من انتقاد بعض الخبراء وعلماء الفيزياء لطريقة عمله.
وأشار أولئك الخبراء إلى أن التطبيق يخرق القوانين الأساسية للديناميكا الحرارية باعتبار أن "المبادئ الأساسية للطاقة أنها لا تفنى ولا تُستحدث من العدم"، وفي المقابل قال مبتكرا التطبيق دوغلاس ستيوارت الأميركي الجنسية وجورانجبهي باتيل وهو رجل أعمال من فيجي، إنه لا يوجد أي دليل يؤكد مزاعم الخبراء بأن التطبيق لا يمكن أن ينجح.

بالفيديو.. رقصت قبل دخولها الى غرفة العمليات استعدادا للولادة!

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لسيدة حامل ترقص داخل غرفة العمليات قبل الولادة.
وفي الفيديو ظهرت سيدة تدعى الكساندرا وهي ترقص على أنغام الموسيقى برفقة صديقتها، وقال رواد مواقع التواصل أن ألكسندرا انجبت صبياً بعدما تبرعت لتكون أم بديلة لعائلة في اليابان.


مراهق بريطاني يسبب ذعرًا بأميركا ويحرك طائرات حربية!

تسبب مراهق بريطاني في إلغاء رحلات بالولايات المتحدة وتحريك طائرات حربية، وإغلاق مدارس، بعد إطلاقه تهديدات كاذبة بالقتل والتفجير والذبح، استنادا إلى لعبة فيديو قد أدمنها تدعى "Call of Duty".
وكان المراهق غريغوري سيلز (17 عاما)، يعتقد أن قيامه بمثل هذه الأفعال سيكون "مضحكا" من خلال استمتاعه بإحداث الفوضى في المطارات ومحطات التلفزيون والمدارس والجامعات.
واستلهم سيلز، الذي كان حينها في سن 15 عاما، تكتيكات تهديداته وعبارات تحذيراته للضحايا عبر الهاتف أو الإنترنت، بتشجيع من مراهقين آخرين كانوا يلتقون في الإنترنت للتسلية عبر اللعبة المستوحاة من حروب الجيوش.
وقد تلقى كريستيان زاجاك أحد موظفي FBI في ولاية بنسلفانيا، تهديدات من سيلز عبر هاتفه المنزلي، استخدم فيها سيلز عبارات منها "فدية الإرهابي"، مهددا بـ"خطف وذبح" زوجته وابنتيه إذا لم يدفع 20 ألف دولار أميركي فدية.
وفي رسالة هاتفية أخرى، هدد سيلز بأنه سيرسل قنبلة إلى منزل وكيل مكتب التحقيقات الفيدرالي مع سائق توصيل البيتزا، وهو ما أحدث ذعرا كبيرا له ولعائلته، وفق ما ذكرت صحيفة "تلغراف" البريطانية.
وفي رسالة ثالثة، خفض سيلز الفدية إلى 10 آلاف دولار أميركي مهددا رجل الأمن نفسه بالقول "ستموت أسرتك، سآتي إلى منزلك وأذبح الجميع".
وقال القاضي البريطاني مايكل أبيلسون للمراهق في المحكمة إن "هذا لم يكن لعبة.. لقد تسببت برعب وخوف كبيرين للكثيرين".
وأضاف: "أنت محظوظ للغاية.
صغر سنك يمنع تسليمك للولايات المتحدة لمواجهة اتهامات أكثر خطورة".
وقضت المحكمة بسجن سيلز 12 شهرا على أن يقضيها في مؤسسة للأحداث والجانحين، بعد أن وجهت إليه 12 تهمة تتعلق بافتعال تهديدات كاذبة بين سبتمبر 2014 ومايو 2015.