Wednesday, December 28, 2016

سائق تاكسي بدبي يحتجز نساء داخل سيارته.. وهذا ما حصل!

أقدم سائق سيارة أجرة في دبي، على احتجاز سيدتين داخل سيارته، لعدم دفعهما أجرة التاكسي.
واتهمت النيابة العامة، هذا السائق الهندي (27 عامًا)، بتقييد حرية السيدتين يوم 27 أيار، بعد إغلاقه أبواب السيارة وهما بداخلها، ولكنه نفى هذا الاتهام أمام المحكمة.
وقال حارس أمن سريلانكي، إنه كان في عمله بالفندق في حوالى الساعة 4:30 صباحًا، عندما أبلغه موظف الاستقبال، بحدوث مشكلة بين امرأة وسائق سيارة أجرة.
وأضاف الحارس، البالغ من العمر 25 عامًا، أمام النيابة: "كانت هناك سيدتان، واحدة منهما داخل سيارة أجرة، فذهبت إلى السائق ووجدت أنه أغلق أبواب السيارة أتوماتيكيًا، بينما كانت السيدة الجالسة في المقعد الخلفي، تحاول الخروج ولكن دون جدوى".
وأردف: "السائق قال لي إن السيدتين لم تدفعا أجرة التاكسي، ولم يسمح للمرأة بالخروج من السيارة، حتى بعد أن قلت له إنني سأتصل بالشرطة، ثم قال إن السيدتين لم تدفعا له الأجرة التي تبلغ 20 درهمًا".
وقالت إحدى السيدتين للحارس: "المال ليس هو المشكلة، ولكنه نقلنا لمسافة قصيرة دون تشغيل العداد، فحاولت التقاط صورة للسائق بهاتفي المحمول، ولكنه زعم أنه سوف يصفعني، في محاولة لتخويفنا ومنعنا من تصويره".
وقام الحارس بتدوين رقم لوحة السيارة، وأعطاه لإحدى السيدتين.
وأضاف، أن السائق أخبره بأنه اتفق مسبقَا مع السيدتين، على دفع 20 درهماً له دون حصولهما على إيصال بالمبلغ.
فيما أكدت السيدتان، أثناء التحقيق معهما، أن السائق طلب منهما دفع 25 درهمًا، بعد أن سار بهما مسافة قصيرة بدون تشغيل العداد، وعندما تشاجرا معه أغلق عليهما أبواب السيارة، لمنعهما من الخروج، وحينها أصيبتا بالخوف.
ومن المقرر عقد جلسة المحاكمة المقبلة في 10 كانون الثاني المقبل.

اعترفت بممارسة الرذيلة مع 100 رجل في هذه الدولة الخليجية

دخلت 3 نساء أفريقيات في الشارقة في الإمارات إلى السجن بعد القبض عليهن بممارسة الرذيلة.
وحكمت محكمة الشارقة على المتهمات بالحبس مدة عام، كما قضت بإبعادهنّ عن الدولة بعد انتهاء محكوميتهن.
وتمكنت شرطة الشارقة من ضبط المتهمات من خلال كمين، أعدته عن طريق مخبر سري، حيث تواصل مع المدانات من رقم هاتف خصصنه للتواصل مع الزبائن مقابل 2500 درهم من كل شخص، وتواصل المخبر معها واتفقا على اللقاء في أحد فنادق الشارقة، وتوجه إلى هناك مع المبلغ المالي وعند دخوله الغرفة تم ضبط المدانات.
واعترفت إحداهن بالتحقيقات أنها مارست الرذيلة مع 100 شخص، والثانية مع 50 آخرين، بينما ذكرت الثالثة أنها مارست الرذيلة مع عدد من الرجال يصعب تعداده ومن دون تمييز ومقابل مبالغ مالية، وذلك وفقا لما أوردته صحيفة "البيان" الإماراتية.

Saturday, December 24, 2016

مقتل 3 أشقاء أثناء اغتصاب تمساح.. بسبب عجزهم الجنسي!

قتل ثلاثة أشقاء من جنوب أفريقيا أثناء محاولتهم اغتصاب أنثى التمساح، بحسب ما ذكر موقع News ZW الذي أشار إلى أن الأشقاء كانوا يعانون من العجز الجنسي، واقترح عليهم المشعوذ في منطقتهم "طريقة علاج تقليدية".
واستطاع الأخوة الإمساك بالتمساح ولكن في نفس اللحظة هاجمتهم عدة تماسيح أخرى.
وقال والدا الضحايا إن العجز الجنسي لعنة حلت على أسرهم، ومن أجل المساعدة في علاج المرض توجها إلى المشعوذ في منطقتهم، وأعطى المشعوذ الأخوة تميمة اسمها "موفي".
وكان يجب على التميمة حمايتهم من هجمات التماسيح أثناء الجماع مع أنثى التمساح.
وأضاف الوالدان إن التميمة لم تعمل كما يجب، لقد هاجمت التماسيح الأخوة عندما أمسكوا بأنثى التمساح، والتهمتهم.
ولم يلُم الوالدان المشعوذ على الذي حدث، فقالا: "نحن نصدق في أن "موفي" تساعد، لقد كان هناك العديد من الحالات التي ساعدت فيها. بما أن التميمة لم تعمل كما يجب، فإن هذا أمرا كان يجب أن يحدث".
وحذرت سلطات جنوب أفريقيا المواطنين من طرق العلاج التقليدية.

الفيديو: سيدة توقف موكباً لأمير سعودي

نشر ناشطون على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر"، فيديو يظهر سيدة توقف موكب الأمر جلوي بن عبد العزيز، حيث كانت تقف هي وإبنتها بجانب الطريق قبل إيقاف الموكب.
وتحدث الأمير السعودي للحظات مع الأم وابنتها قبل أن ينطلق وسط الدوريات الأمنية والحراسة التي يتقدمها الخيول.
وعلَّق مغرد بالقول: "الحادث مدبر لأن الفيديو صور من الطرف الثاني للموكب وكأن المصور على علم بما يحدث"، فيما أشاد آخرون بردة فعل الامير.

بالفيديو: أم رمت طفلها في النهر.. والسبب محزن للغاية!

قامت سيّدة كينية برمي طفلها "براندون جيتاهي" في النهر في أحد الليالي، وذلك هرباً من تحمّل المسؤوليّة، خصوصاً وأنّها تعاني من الفقر، إلّا أنّ المعطف الذي كان يرتديه، ساعده على الطوف على سطح الماء لساعتين كاملتين.
وشاء القدر بأن يتواجد شرطيٌ في المنطقة، سمع بكاء جيتاهي ولحق بالصوت، حتّى وصل الى النهر وغاص فيه وقام بانقاذ الطّفل من الموت.
وبعد مرور وقتٍ قصير، تمكّنت الشرطة المحليّة من إلقاء القبض على الوالدة، في الوقت الذي يتلقى الطفل العلاج في المستشفى.

Thursday, December 22, 2016

والدة وطبيبة تسببتا بوفاة مراهقة بسبب عملية ختان

قضت محكمة جنايات السويس، أمس الثلاثاء، بمعاقبة طبيبة مصرية متهمة في واقعة وفاة الطالبة ميار محمد موسى 17 عاماً، بسبب إجراء عملية ختان لها، بالسجن 5 سنوات وغرامة 50 ألف جنيه.
كما قضت المحكمة بمعاقبة طبيب التخدير سيد حسين، والممرضة نادية عبدالرحمن، ووالدة الضحية انتصار رمضان زكي، بالسجن عام مع إيقاف التنفيذ وغرامة 5 آلاف جنيه.
ووجهت النيابة خلال الجلسة للمتهمين في القضية بأنهم قاموا بإحداث جرح قطعي أفضى إلى موت، وإجراء عملية ختان إناث.
وشهدت جلسات القضية الاستماع للشهود من بينهم شقيقة الضحية التوأم التي أجرت عملية ختان في يوم وفاة شقيقتها.

بعد 3 أيام من الاحتجاز داخل جدار.. خرج حيّاً!

تمكنت الشرطة في نيجيريا من إنقاذ فتىً يبلغ من العمر 12 عاماً، بعد أن ظل محتجزاً داخل فجوة ضيقة في جدار لمدة 3 أيام.
وكان الفتى قد فر من منزل جدته، وعلق داخل فجوة بعرض 10 بوصات فقط في جدار أحد المنازل، وظل يطلب النجدة على مدى 3 أيام، دون أن يحاول أحد من سكان المنزل مساعدته، لاعتقادهم أن الصوت صادر عن أرواح داخل الجدار.
وانتهت محنة الفتى في النهاية، عندما قام رجال الشرطة بتحطيم الجدار وإخراجه وهو في حالة يرثى لها، وذلك بعد أن أصبح صراخه مزعجاً لسكان المنزل، واضطروا للاستعانة بالسلطات بحسب صحيفة "ذا صن" البريطانية.
وتقول امرأة تسكن المنزل الذي احتجز فيه الفتى: "كنّا قد بدأنا بالفعل بالبحث عن منزل بديل، لأن الصوت كان مخيفاً، ومن غير المتوقع أن يكون صادراً عن إنسان على مدى 3 أيام دون توقف طوال الليل والنهار".
وبمساعدة من الجيران والمارّة، تم إنقاذ الفتى وإخراجه من داخل الجدار، قبل أن ينقل إلى المستشفى للعلاج من سوء التغذية، بعد أن بقي دون طعام أو شراب طوال فترة احتجازه.