Friday, January 6, 2017

الفتاة التي عاشت 19 عاما في وعاء بلاستيكي.. تتوفى!


لم تتمكن عائلة نيجيرية فقيرة من علاج ابنتها رحمة هارونا بعدا 19 عاما من مرضها.
هذه الفتاة امضت 19 عاما في وعاء بلاستيكي .
وبحسب صحيفة "ميرور" البريطانية، لم تتمكن العائلة الفقيرة من تأمين العلاج لابنتها المصابة بمرض نادر وغريب.
فقد توقفت أطرافها عن النمو حين كانت في الشهر السادس من عمرها فيما واصل رأسها نموّه بطريقة طبيعية.
إلا أنّ الفتاة لم تستسلم للمرض وكانت تحلم بالشفاء منه وبالعمل في متجر للبقالة.
وقالت والدتها إنّها حصلت على كرسي نقّال في أواخر أيامها، وإن أعراض المرض بدأت بحمى شديدة وبألم في الأطراف عجزت بعده عن الحركة إلى الأبد.
وقد أثارت قصة رحمة اهتمام عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين تشاركوا صورها وأعربوا عن صدمتهم لخبر وفاتها.

بالفيديو.. فتاة تجد أمها وخطيبها يمارسان الجنس في غرفتها!

قبل سبعة أيام على موعد الزفاف، أصرّ خطيب الفتاة عليها، أن لا تخرج من المنزل ( منزل أهلها) وتتجه نحو منزلها الزّوجي، الذي كانت تجهزه بفرح وسعادة.
فقد شكّت الفتاة بالأمر وذهبت الى المنزل، لتجد أمها وخطيبها على سريرها الزّوجي يمارسون الرّذيلة، رغم وجود فستان الزفاف في الغرفة.
وعبّرت الفتاة عن حزنها الشديد من والدتها، التي كانت على علاقة حب بخطيبها الثّري الذي كان يكبرها بكثير.
وقالت: " لن أسامحها أبدا".
 
 

أم تقتل طفلها الرضيع وتنتحر.. والسبب صادم!

انتحرت أم أميركية، بعد قيامها بقتل طفلها الرضيع الذي يبلغ من العمر عاماً واحداً، بسبب مشاكل أسرية بينها وبين زوجها.
وذكرت صحيفة ميرور البريطانية، أن السيدة تدعى شيري شرماير، وقبل قتلها لرضيعها وجهت رسالة لوالده عبر منشور على فيسبوك كتبت فيه "لن ترى ابنك مرة أخرى".
كتبت شرماير منشوراً على موقع فيسبوك، ذكرت فيه: "كل ما أفكر فيه هو ترك العالم، ووضع مسدس في فمي والرحيل، وذلك هو ما على وشك الحدوث".
وقد عثرت شرطة ولاية بنسلفانيا على جثتي السيدة وطفلها الرضيع، بعد مرور 3 ساعات على المنشور، بمنزلهما في منطقة شروزبري، وأكدت الشرطة أن شرماير أطلقت النار على نفسها بعد أن قامت بخنق طفلها.
وقالت في المنشور الذي وجهته لزوجها "لن ترى ابنك مرة أخرى، فأنت لا تستحق أن يكون لك ابن، أنت رجل بغيض"

بالفيديو: هدية رجل لزوجته جذبت 3 ملايين مشاهدة!

تداول نشطاء عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، مقطع فيديو يعرض زوج يمنح زوجته هدية أثارت ضجة كبيرة.
وعرض مقطع الفيديو الذي حقق 2 مليون و880 ألف مشاهدة منذ نشره الزوجة وهى تفتح العلبة المغلفة بإحكام، لتفاجأ بكم هائل من الأموال تختبئ الهدايا أسفله، فأخذت تفتحها الواحدة تلو الأخرى وسط دهشتها وحماس طفلها.

حرقت طفلها بالسجائر وخلعت أظافره ليخلو لها الجو مع عشيقها!

قرر المستشار أحمد ربيع، مدير نيابة حوادث شرق القاهرة الكلية، اليوم الخميس، إحالة ربة منزل وعشيقها لمحكمة الجنايات بتهمة القتل العمد لطفلها بعد تعذيبه.
وكشفت التحقيقات بإشراف المستشار إبراهيم صالح، المحامي العام الأول، تعرض الطفل "محمود. أ"، لآثار تعذيب بمناطق متفرقة بالجسم، وحروق ناتجة عن التعذيب بـ "أعقاب السجائر"، وخلع لأظافر اليد، وكدمات بالجسم ناتجة عن ضرب مبرح.
وقال المتهم وعشيق الزوجة ويدعى "محمد.ف.س" في التحقيقات، إنه تزوج من المتهمة "عفاف.م" عرفيا بعد طلاقها من زوجها الأول بـ20 يوما فقط.
واعترف المتهم في التحقيقات بتعذيب الطفل البالغ من العمر سنتين ونصف، بحرقه بأعقاب السجائر، وضربه في أنحاء جسده وخلع أظافره، للتخلص من صراخه، لكنه فعل ذلك بتحريض من والدته.
وأنكرت الأم المتهمة وتدعى "عفاف.م" في التحقيقات، اشتراكها مع زوجها الهارب في تعذيب طفلها، وأنها اكتشفت إصاباته أثناء تغيير ملابسه، فقامت بنقله للمستشفى لكنه لفظ أنفاسه الأخيرة وتم القبض عليها.
واستمعت النيابة لأقوال طبيب بمستشفى السلام، الذي تابع الحالية الصحية لطفل منطقة السلام حتى وفاته.
وقال الطبيب "م.م" في التحقيقات، إن والدة الطفل المجني عليه وصفت الحروق المنتشرة بجسد الطفل محمود بأنها نتيجة مرض جلدي أُصيب به منذ سنة، وردت على إصابته بكسور متفرقة بالرأس، بسقوطه من أعلى دراجة كان يلهو بها.
وأضاف الطبيب في التحقيقات، إن الطفل تعرض لتعذيب مبرح بالضرب في الرأس، والحرق بأعقاب السجائر، وأنه أبلغ الشرطة مباشرة فور وفاة الطفل.
وكشفت تحقيقات النيابة، كذب الأم بسقوط الطفل من أعلى دراجة كان يلهو بها، حيث لا يمكن لطفل يبلغ سنتين ونصف أن يركب "عجلة" بهذه السن.

Thursday, January 5, 2017

متجر يمنع دخول المسلمين

يتعرض محل بقالة في ولاية نيومكسيكو الأميركية لانتقادات حادة؛ بسبب تعليقه لافتات مناهضة للمسلمين على واجهته، من بينها "أوباما وغيره من المسلمين غير مرحب بهم هنا".
يقع المتجر في بلدة مايهيل الصغيرة على بعد 265 كلم جنوب شرق البوكيركي، ويعلق مثل هذه اللافتات منذ سنين، إلا أنه تعرض للانتقادات بعد أن رصد أحد زوار المنطقة الأمر وأبلغ محطة تلفزيونية.
وبحسب موظف سابق في المتجر قابله تلفزيون "كاي او بي"، فإن صاحب المتجر طرد زبائن ضايقتهم اللافتات.
وصرح مارلون ماكويليامز للتلفزيون بأن اللافتات "معلقة منذ فترة طويلة.. وهو يطرد الناس".
وأضاف أن صاحب المتجر استهدف الرئيس باراك أوباما وغيره من الشخصيات العامة، وباع لافتات مشابهة للزبائن.
وكتب على إحدى اللافتات "اقتلوا أوباما" بأحرف كبيرة مع كلمة "كير" بأحرف صغيرة، في إشارة إلى برنامج "أوباما كير" Obama Care للرعاية الصحية.
وأثارت اللافتات عاصفة على مواقع التواصل الاجتماعي، ودعا العديدون إلى مقاطعة المتجر، بينما دافع آخرون عن صاحبه وحقه في حرية التعبير.
وأصدر مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية بيانا دعا فيه صاحب المتجر إلى إزالة اللافتات.
وقال المتحدث باسم المجلس، إبراهيم هوبر: "رغم أن للجميع حق التعبير الحر، وحتى التعبير المسيء، إلا أننا ندعو صاحب المتجر إلى إزالة اللافتة؛ احتراما، ومن أجل وحدة شعبنا، في وقت تتزايد فيه الانقسامات".


الفيديو.. طفل ينقذ توأمه من موت وشيك

وثّق مقطع فيديو لحظة لا تصدق أنقذ فيها طفل عمره لا يتعدى السنوات الأربع شقيقه التوأم الذي كاد أن يسحق تحت خزانة وقعت عليه.
ويظهر هذا الفيديو المدهش أحد التوأمين عالقاً تحت خزانة سقطت عليه بينما كان شقيقه واقفا لبرهة يفكر في كيفية انقاذه، قبل أن يهتدي إلى طريقة لتخليص أخيه.
شاهدوا الفيديو المرفق.