Saturday, March 11, 2017

حل غريب يوقف ألم الأسنان فوراً

يعدّ ألم الأسنان أمرا مزعجا، وإذا تكرر يفقد المسكن قدرته على التأثير في هذا الألم الشديد، والأفضل لا شك هو الذهاب للطبيب والوقوف عند أسباب الألم.
ولكن أنت بحاجة إلى طريقة تخلصك من الألم على الفور حتى تتمكن من الذهاب إلى الطبيب، وهناك وصفات طبيعية كثيرة تعدك بذلك، مثل الغرغرة بالماء والملح، أو وضع زيت القرنفل في مكان الألم، أو حتى مضغ حبات القرنفل.
وكشف موقع "ويب ميد" عن طريقة لا يعرفها مننا الكثير وهي "طريقة الثلج"، ولا يقصد هنا بالثلج أن تستخدمه كعلاج مباشر على الأسنان، ولكن نصحت دراسات حديثة بوضع مكعبات الثلج داخل اليد التي توجد في نفس ناحية الألم، وقم بتركيز الثلج بين الإبهام والسبابة لمدة 7 دقائق.
وكشفت الدراسات أن هذه الطريقة تقطع الإشارة بين الأسنان والمخ، من ثم يتوقف الشعور بالألم.

أغرب من الخيال هكذا نجا 6 أطفال عاشوا وحدهم شهرين بحلب

في قصة أغرب من الخيال استطاع ستة أطفال من بينهم رضيع عمره 9 أشهر النجاة، بعد أن تعرض منزلهم للقصف في مدينة حلب وظلوا وحدهم طوال 8 أسابيع.
وبحسب تقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الأطفال عاشوا على قطعة من الخبز، واستخدموا قصاص ورق من القمامة لتنظيف أخيهم الصغير، في حين استخدم الأخ الأكبر محمد (12 عاما) العطر لاستخدام الكحول الذي فيه كنوع من التخدير بسبب الألم الذي أصابه.
وتقول الصحيفة إن الأطفال الستة الذين تتفاوت أعمارهم من 12 إلى أقل من سنة واحدة، أجبروا على الدفاع عن أنفسهم خصوصا بعد اختفاء الأب المقاتل، واعتقال الأم.
وتنقل الصحيفة عن محمد الشقيق الأكبر الذي أصبح رب أسرة بعد هذه المأساة: "لست خائفا من العيش هنا، تم تدمير منزلنا ولا أعرف لماذا اعتقلت والدتي، الآن أنا أعتني بالجميع".
ويعيش الأطفال الآن داخل دار أيتام سورية وتم إنقاذ الأطفال بواسطة العاملين لدى منظمة "Caritas"، بدعم من المنظمة الخيرية الكاثوليكية للتنمية الدولية، في المملكة المتحدة في 2 شباط.
وروى رجال الإنقاذ ظروف العثور على الأطفال، حيث كانوا يعيشون في أوضاع يرثى لها، مجتمعين أسفل البطانيات المتسخة في غرفة صغيرة في الطابق الأول، من منبى نصف مدمر.
وقال العاملون في الجمعية الخيرية، إن رائحة البول والبراز ملأت الغرفة وكان الدرج شبه مسدود من قطع الإسمنت التي سقطت من السقف الذي مزقته الغارات، وكان الحي نفسه في حلب خاليا من الكهرباء والتدفئة والمياه والغذاء والعمل.
وكشفت صور الأطفال وهم يحيطون بمبان عليها آثار الرصاص، فضلا عن الشوارع المتربة، وكان الأطفال يبحثون في حطام المباني عن قطع النحاس لتجارتها من أجل الغذاء والمياه النظيفة، من التجار الذين يتطلعون للاستفادة من هذا الوضع البائس.
وقال محمد: "كنا نتناول الطعام مرة واحدة في اليوم في الصباح وعادة تكون خبزا فقط وأحيانا، نحصل على الطعام من الجمعيات الخيرية"، فيما قالت هنادي الفتاة الوحيدة في المجموعة: "قبل الحرب كنا نذهب أنا ومحمد إلى المدرسة، أما الآخرون فلم يذهبوا للمدرسة من قبل، الوضع مخيف ليلا هنا، ذات مرة جاء رجل وسرق طعامنا وحاولنا إغلاق الباب".

Thursday, March 9, 2017

بالفيديو.. امرأة تنجب طفلاً برأسين وثلاثة أذرع!

أصيب الأطباء في الهند بالدهشة، بعد أن أنجبت سيدة عشرينية طفلاً برأسين وثلاثة أذرع، بعد أن كانت تتوقع أن تنجب طفلين توأم بحالة صحية جيدة.
وكان ثمانية من الأطباء في مستشفى مقاطعة المهاتما غاندي قد سارعوا إلى غرفة العمليات يوم الجمعة الماضي، للمساعدة في توليد شابانا خاتون (23 عاماً) بعملية قيصرية، وكان المفاجأة عندما وضعت طفلين ملتصقين برأسين وثلاثة أذرع، بحسب صحيفة "ميرور" البريطانية.
وقال الدكتور بوشبا بافايا الذي قاد فريق الجراحين خلال العملية "بما أن عملية الولادة لم تكن طبيعية، تم تشكيل فريق من 8 أطباء للمساعدة في الولادة، وتم نقل الطفل بعد ذلك إلى غرفة العناية المركزة، ولكنه بقي على قيد الحياة لبضع ساعات فقط".
وتأتي ولادة هذا الطفل بعد أسبوع فقط من ولادة طفلة في الهند قلبها ينبض خارج جسدها، وذلك بعد أن أهملت والدتها الفحص الطبي والصور الشعاعية طوال فترة الحمل، وليس من المعروف بعد إن كانت الطفلة ستنجو بهذه الحالة

مرضٌ نادر حوَّل صاحبه إلى "شبح"!

عاني مراهق هندي يدعى ميلان (16 عاماً) من مرضٍ غريب ونادر جداً، ملأ وجهه وجسمه كاملاً بالأورام. ويعود سبب هذا المرض إلى خلل جيني نادر حدوثه، ويعرف بـ"الورم العصبي الليفي" Neurofibromatosis، وهو المرض الذي حوَّل حياته إلى جحيم.
ويجبر هذا المرض الغريب ميلان على البقاء حبيساً داخل غرفته طيلة الوقت، وذلك بسبب خوف الناس منه، وعدم رغبة الأطفال في مثل عمره من الاقتراب منه، بحسب تقرير نشره موقع "بولدسكاي". كذلك، فإنَّ المرض الغريب الذي أصاب ميلان، جعل سكان المنطقة التي يسكن بها يسمونه بـ"الولد الشبح". فالأورام التي ملأت جسده ووجهه، غطَّت على فمه وأنفه وعيونه، بل منعته من الكلام أو حتى التنفس بطريقةٍ سليمة.
وبحسب ما تروي عائلته، فقد بدأ ميلان يعاني من ذلك المرض وهو صغير وذلك بسبب خطأ طبي، حيث وصف له الأطباء في القرية التي يعيش بها دواء خطأ لعلاج "شامة" مؤلمة ظهرت في جسمه، إلا أن فقر أبيه منعه من اللجوء لأطباء آخرين خارج المكان الذي يعيش فيه، ما أدى إلى تطور الأمر بذلك الشكل مع ميلان.
ويرى الأطباء أن بعض الحالات من ذلك المرض النادر ليس لها علاج، وهو يصيب شخصاً واحداً من كل 33 ألف شخص حول العالم.

في زفافه الثاني.. هذا ما فعلته زوجته الأولى!

أقدمت سيدة هندية على ضرب زوجها، بعد أن اقتحمت حفل زفافه الثاني، زاعمة أنّه لم يطلقها.
وفي وقت كان العريس يستقبل ضيوفه، اقتحمت الزوجة المكان، ليتبادلا الصراخ، ويدّعي العريس بعدها أنّه لا يعرفها، الأمر الذي أغضب السيدة والعائلة، فقاموا بضربه.
ونُقل عن العريس تأكيده أنّه طلّق زوجته الأولى، وأنّ معه الوثائق التي تثبت ذلك، لكن عندما حاول الهرب طاردته عائلتها.
وبعدما احتدم الشجار، قرّر صاحب المطعم إخلاء المكان، واتصل بالشرطة، التي جاءت وألقت القبض على طرفي الشجار.

أقاما علاقة بلا زواج في أبوظبي

أوقفت السلطات في دبي رجلاً من جنوب أفريقيا وخطيبته الأوكرانية في 29 كانون الثاني الفائت بعدما خضعت لكشف طبي أكّد أنّها حامل.
وفي التفاصيل أنّ إيرينا نواهي (27 عاماً) اشتكت من ألم في المعدة فنقلت إلى أحد المراكز الطبية في أبوظبي حيث اكتشف طبيب أنّها حامل من إملين كولفرويل (29 عاماً) خارج إطار الزواج.
من جهتها، لفتت صحيفة "دايلي مايل" البريطانية إلى أنّ السلطات الإماراتية لم توجه أيّ اتهامات للخطيبين وما زالت تحقق لمعرفة أب الجنين الحقيقي ومدة نشاط الثنائي الجنسي، كما أنّها تُخضغ نواهي لفحوصات لمعرفة ما إذا كانت تحمل فيروس نقص المناعة المكتسبة "HIV".
في السياق نفسه، نقلت الصحيفة عن والدة كولفرويل دعوتها إلى إطلاق سراح الثنائي وتأكديها على أنّهما لم يرتكبا أيّ خطأ سوى الوقوع في الحب.
يُذكر أنّ كولفرويل يعمل في الإمارات العربية المتحدة منذ 5 سنوات وبدأ بمواعدة نواهي في العام 2014.

شارك غرد المياه زهرية في هذا البلد.. والورد ليس السبب!

أصيب سكان بلدة كندية بالصدمة حين فتحوا صنابير المياه ونزلت منها مياه وردية اللون، فيما قالت السلطات في بلدة أونواي أن ذلك سببه فتح صمام خاطئ سمح بتسرب برمنغنات البوتاسيوم للوصول إلى المياه.
ويتم استخدام المواد الكيماوية على نطاق واسع في معالجة المياه، لإزالة الحديد ورائحة البيض الفاسد، التي يمكن أن تنشأ من مواد أخرى في شبكات الأنابيب.
ويقول الخبراء إن هذه المواد قد تسبب حروق الجلد وآلام في الحلق والبطن في حال ابتلاعه، فيما قالت الأسر إنهم كانوا يخشون شرب الماء خوفا من احتوائها على مستويات غير آمنة من المواد الكيماوية.
وقال رئيس بلدية أونواي، دايل كراسنو: "لم نتلق أي تنبيه من شركة معالجة الصرف الصحي في (ألبيرتا)، ولم تكن هناك أي مؤشرات على وجود خطر على الصحة العامة".
من جانبه، قدم رئيس البلدية اعتذارا عن الحادث.