Sunday, March 12, 2017

فيديو مرعب.. امرأة حديدية تغلب رجلين وتلقي بهما أرضا!

أظهر تسجيل فيديو صادم "امرأة حديدية" في بريطانيا تمكنت من القضاء على رجلين وألقت بهم أرضاً بضربة واحدة، قبل أن تنهال على سيدة أخرى وتشغل عدداً كبيراً من الناس الذين حاولوا تهدئتها دون أن ينجحوا حتى انتهى تسجيل الفيديو الذي يبدو بأن صاحبه ولى هارباً قبل أن تطاله لكمات "المرأة الحديدية".
javascript:void(0); وبحسب التسجيل المرعب الذي نشرته العديد من وسائل الإعلام في بريطانيا وحصلت "العربية.نت" على نسخة منه فإن المشاجرة التي كانت السيدة الغاضبة طرفاً فيها وقعت أمام ملهى ليلي في منطقة "إيسكس" بإنجلترا ولا يعرف أحد ما هو سببها، إلا أن بطلة العنف فيها كانت سيدة تتمتع بقوة غير مسبوقة ولا معهودة أرعبت كل الحاضرين.
وبحسب الفيديو فإن السيدة قفزت في الهواء قبل أن توجه لأحد الرجال ضربة قاضية ألقت به إلى الوراء عدة أمتار، فأدت إلى انهياره مع شخص آخر على الأرض، ثم تحولت للهجوم على سيدة أخرى يبدو أنها كانت برفقة الرجلين، وانهالت عليها باللكمات و الركلات ، فيما لم تفلح السيدة في الدفاع عن نفسها، كما لم يُفلح الجمع من الرجال في تهدئة المرأة الغاضبة.
وتقول المواقع البريطانية التي تداولت تسجيل الفيديو إن المشاجرة النسائية حدثت يوم الـ 25 من الشهر الماضي في أعقاب حفل كان قد أقيم في ذلك الملهى الليلي قبل أن يتحول إلى مشاجرة كبيرة، حيث وقعت المشاجرة بعد مرور ساعة تقريباً على إغلاق الملهى، إذ كان رجال الأمن المخصصين لحماية المكان قد غادروا، وهو ما فاقم من المشكلة.
ونقلت جريدة "ديلي ميل" البريطانية على موقعها الإلكتروني عن مالك الملهى قوله إن المشاجرة وقعت بين فتاتين كانتا قادمتين من مدينة ليفربول لزيارة المكان وحضور الحفل الذي أقيم في الملهى، مؤكداً أن الملهى لم يشهد أي مشكلة أو مشاجرة في تلك الليلة، حيث وقعت المشاجرة بعد إغلاقه وخروج المحتفلين منه.
وأثار تسجيل الفيديو جدلاً واسعاً على شبكات التواصل الاجتماعي في بريطانيا، حيث تداول مغردون على "تويتر" عشرات التعليقات عن "فتاة إيسكس" التي طارت في الهواء قبل أن توجه ركلة قاضية لرجلين، وتلقي بهما أرضاً.


محاكمة جديدة لأخطر رجل في العالم

سيمثل الإرهابي الدولي الأشهر، إيليتش راميريز سانشيز، الشهير بـ"كارلوس"، الشهير بـ"ابن آوى"، أمام القضاء الفرنسي، الاثنين، في قضية اعتداء ارتكبه قبل أكثر من 40 عاما.
وستتم محاكمة كارلوس، المولود في فنزويلا، بتهمة ارتكاب اعتداء استهدف، قبل 43 عاما، مطعما في باريس، أسفر عن سقوط قتيلين وعشرات الجرحى.
وكان كارلوس أحد أكثر الشخصيات المطلوبة للعدالة خلال الثمانينيات، لارتباطه بتفجيرات عديدة في أوروبا، واعتبر في وقت من الأوقات "أخطر رجل في العالم"، والهدف الأول لأجهزة مخابرات عدة. واشتهر كارلوس بتعاطفه مع فلسطين، ولطالما وصف نفسه بـ"الثوري المحترف".
وأطلقت عليه الصحافة اسم "كارلوس ابن آوى" استنادا لاسم شخصية قاتل غامض في رواية "أيام ابن آوى" الشهيرة للكاتب فريدريك فورسيث، التي انتشرت في السبعينيات. وينفذ كارلوس حاليا حكما بالسجن المؤبد لجرائم عديدة ارتكبها، منها تفجيران في فرنسا قتل خلالهما 11 شخصا، وجريمة قتل لشرطيين فرنسيين. ويذكر أن كارلوس اعتنق الإسلام في 2003، وأبدى إعجابه بشخصية أسامة بن لادن.
وهنا تسلسل حياة كارلوس الحافلة بالأحداث والاعتقالات:
- 12 تشرين الأول 1949: ولد إيليتش راميريز سانشيز في كراكاس لأب محام ماركسي متخصص بالقضايا التجارية. والتحق في سن الـ15 بالحزب الشيوعي الفنزويلي الذي كان سريا. وله شقيقان يدعيان لينين وفلاديمير.
- 1970-1964: بعد انتهاء تعليمه في كراكاس، تابع دراسته في مكسيكو وميامي ولندن وموسكو.
- أيلول 1970: قاتل في صفوف الفدائيين الفلسطينيين في الأردن خلال "أيلول الأسود". وأصبح الرجل المتعاطف مع الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين التي التقى زعيمها جورج حبش في جامعة لومومبا، أحد قادة الجبهة الأكثر تشددا وقائدا لعملياتها الخارجية.
- 27 حزيران 1975: اكتشفت الاستخبارات الفرنسية وجود كارلوس عندما قتل شرطيين وجرح ثالثا في شارع تولييه في باريس قبل أن يلوذ بالفرار.
- 1975-1973: نسبت اليه سلسلة من الاغتيالات والاعتداءات في لندن وباريس. وبين هذه الهجمات خصوصا الاعتداء في باريس في مقهى "بوبليسيس" الواقع على زاوية جادة سان جرمان وشارع رين في 15 سبتمبر 1974، وقد سقط فيه قتيلان و34 جريحا.
في الوقت نفسه وبين 13 و17 سبتمبر شارك في عملية احتجاز رهائن في سفارة فرنسا في لاهاي نفذها "الجيش الأحمر الياباني" لتحرير أحد اعضائه المعتقل في فرنسا.
كانون الأول 1975، قاد عملية احتجاز وزراء الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك).
1983-1982: 4ت فجيرات في فرنسا ضد قطار بين مدينتي تولوز وباريس (مارس 1982) وفي شارع ماربوف في باريس (أبريل 1982) وفي محطة القطارات في مرسيليا وقطار سريع بين مرسيليا وباريس (ديسمبر 1983)، أسفرت كلها عن سقوط 11 قتيلا و191 جريحا. وقد أدين بها وحكم عليه بالسجن المؤبد.
- 1983: بعدما عاش في عدد من الدول العربية وفي المجر ورومانيا الشيوعيتين، استقر كارلوس الذي باتت الصحف تصفه بـ"ابن آوى" لنجاحه في التخفي والاختباء، في دمشق.
- آب 1994: اعتقله رجال شرطة من جهاز مكافحة التجسس الفرنسي في السودان وقاموا بنقله الى فرنسا.
- كانون الأول 1997: حكم على كارلوس في باريس بالسجن المؤبد لهجمات 1975.
- 2003: اعتنق الرجل الذي يصف نفسه بانه "ثوري دولي محترف" الإسلام، ونشر كتاب "الإسلام الثوري".
- كانون الأول 2011: حكم جديد عليه بالسجن مدى الحياة لاعتداءات 1982-1983.
- 3 تشرين الأول 2014: أحيل كارلوس على المحكمة الجنائية الخاصة في باريس من جديد في إطار قضية الاعتداء على مقهى "دراغستور بوبليسيس" في حي سان جرمان في باريس.

"المغتصب الخفي" .. هكذا اصطاد ضحاياه عبر "الاوتوستوب"

إختار شاب في العقد الثالث، منطقتي الشوف وعاليه، "مربّعاً" يصطاد فيه النساء والفتيات الواقفات إلى يمين الطريق، بانتظار سيّارة أجرة للتوجّه إلى عملهنّ أو مدارسهنّ، يقتنصهنّ على طريقة "الأوتوستوب" وينحرف بكل واحدة على حدة بين الأحراج، ويعمد إلى اغتصابها وسلبها حقيبة يدها، ليلقي بعدها بضحيته على قارعة الطريق.
فصول هذه القضية كشفتها وقائع حكم قضائي أصدرته محكمة الجنايات ومما جاء فيه، أنّه بسبب تكاثر عمليات السلب وإغتصاب النساء بعد تهديدهن بمسدس حربي، من قبل مجهول، يقوم بإصعادهنّ بسيارة من نوع "رابيد" زجاجها حاجب للرؤية بهدف مساعدتهن في التنقل، قامت الأجهزة الأمنية بتكثيف تحرياتها ليتبين لها، أن الفاعل هو اللبناني "هـ.ح" (مواليد 1980) .
كمنت دورية أمنية للمشتبه به أمام منزله، حيث حضر بعد قليل بسيارة "هوندا بريلود"، وعملت على توقيفه رغم مقاومته لعناصرها، ولدى تفتيش بيته عُثر على العديد من الحقائب النسائية، والهواتف الخلوية، فيما تم ضبط سيارتي الـ"بريلود" والـ"رابيد" العائدتين للموقوف.
أمام مفرزة بعبدا القضائية، إعترف "هــ" أنه يعمد منذ حوالي سبعة أشهر، إلى التنقل بواسطة إحدى سيارته في مناطق إقليم الخروب والشوف وعاليه، ويقوم بإصعاد النساء اللواتي يقفن على جانب الطريق، بعد أن يعرض عليهن إيصالهن الى حيث يردن، ليسلك بعدها طرقاً فرعية، ويحاول ممارسة الجنس معهنّ، ثم يسلبهنّ حقائبهن اليدوية، ويتركهنّ على قارعة الطريق، معترفاً بأنّه تمكّن من إغتصاب أكثر من عشر نساء داخل سياراته، زاعماً أنهنّ كنّ يتجاوبن معه. وأضاف أنّه تحرّش بعدد آخر وكان بكل الحالات يسلب ضحيته حقيبتها اليدوية ويحمل معه دائماً مسدساً حربياً خلال تنقلاته.
وأقرّ الموقوف، أنه كان يعطي بعض الهويات المسروقة التي يجدها في حقائب ضحاياه الى صديقه "ع.غ"، فجرى استجواب الأخير أمام مفرزة بعبدا القضائية وتوقيفه، بعدما تبيّن أنه حذا حذو صديقه "هـ"، الذي تعرف عليه منذ حوالي خمسة أشهر، فراح يستعير سياراته، ليُصعد النساء بها ويتحرش بهنّ، ويسلب حقائبهنّ التي يسلمها بدوره الى "هـ".
وأجمعت إفادات السيدات اللواتي كنّ ضحية هذه الأعمال، أنّ الجاني كان يعرض عليهنّ إيصالهن الى أعمالهنّ أو الى مدارسهنّ، ثم يسلك بهنّ طريقاً فرعيّة الى الأحراج وينفذ جريمته.
محكمة الجنايات في جبل لبنان، برئاسة القاضي عبد الرحيم حمود، أنزلت عقوبة الأشغال الشاقة المؤقّتة مدة خمس سنوات بالمتهم "هـ. ح" وسنتين بالمتهم "ع.غ".
 
 

Saturday, March 11, 2017

بالفيديو.. مذيع CNN يأكل قطعة من مخ إنسان متوفي!

تعرض مذيع قناة CNN رضا أصلان وهو كاتب أميركي، لعاصفة من الانتقادات بعدما تناول قطعة من مخ إنسان أثناء الاعداد لبرنامج عن طائفة هندوسية من آكلي لحوم البشر في الهند.
ووفقا لصحيفة "غارديان" البريطانية، أثناء تصوير البرنامج، قام بعض أفراد الطائفة المتدينين بوضع رماد الموتى على وجه أصلان وطلبوا منه تناول مشروب كحولي تم تقديمه له في جمجمة بشرية حقيقية.
بعد ذلك قام أحد أفراد الطائفة بإطعامه قطعة من المخ، ثم هدد بقطع رأس أصلان، لأنه يتحدث كثيرا على حد تعبيره.
وتنتهي الحلقة بمشهد غريب، حيث يقوم هذا الشخص بالقاء البراز على طاقم البرنامج، الذين حاولوا الهروب بعد ذلك.
وبعد انتهاء المشهد، كتب المذيع على صفحته الشخصية على فيسبوك، "تريدون معرفة مذاق مخ إنسان متوفي…انه كالفحم".
في السياق ذاته، علقت الجماعات الهندوسية في الهند والولايات المتحدة على نشر CNN للبرنامج، بانه بمثابة دعاية سيئة لهم ولمعتقداتهم.
 وقالت تولسي غابارد، أول عضوة هندوسية في الكونغرس، هذا الأسبوع أنها "منزعجة" بسبب البرنامج. وكتبت: "تستخدم سي إن إن سلطتها ونفوذها لتضليل الناس وتخويفهم من الهندوسية. وعلى ما يبدو أن أصلان سعى لإيجاد سبل أكثر إثارة وعبثية لتصوير الديانة الهندوسية". 

بالفيديو: لبنانية تحاول الانتحار.. وشاب في الشارع يشجعها!

أثار مقطع فيديو انتشر على موقع "فيسبوك" ضجة كبيرة بين مشاهديه، حيث تظهر فيه شابة لبنانية تحاول الانتحار برمي نفسها من احد المباني.
وظهرت الشابة في المقطع على حافة الشرفة، محاولةً القفز من الطابق الأول وسط صراخها وتأكيدها أنها ستقفز.
ولفت الانظار حديث الشاب الذي التقط الفيديو، والذي أشار الى انها "لن تموت اذا قفزت من هذا الارتفاع" بطريقة ساخرة، ما أثار ضجة كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

خبر عير متوقع.. آيفون 8 "غير موجود"!

يبدو أن الشائعات التي ترافق الهاتف الجديد لشركة آبل الأميركية، المتوقع إطلاقه في أيلول المقبل، لن تكون كلها صحيحة، لاسيما الشائعة المتعلقة باسم الهاتف، حيث كشفت مدونة يابانية أن آيفون 8 "غير موجود".
وقالت المدونة اليابانية "ماك أوتاكارا" إن إطلاق شركة آبل هاتفها الجديد باسم "آيفون 8" لا يعدو أن يكون سوى إشاعة.
ونقلت مواقع كبرى عن المدونة اليابانية قولها إن أبل ستسوق هاتفها الجديد بلقب "iPhone Edition"، مضيفا إنه سيتم استخدام هذه العلامة التجارية الجديدة للإشارة إلى أن هذا الهاتف الذكي هو "أفضل منتوج".
وذكرت تقارير إعلامية أن أسعار "iPhone Edition" ستبلغ حوالي 1000 دولار أي ما يقرب 820 يورو.
ومن بين التسريبات الأخرى التي تلاحق هذا الهاتف، تلك المتعلقة بكاميرا الهاتف الذكي المنتظر، حيث كشف محلل شهير متخصص أن شركة أبل تعتزم دعم الأيفون الجديد، بكاميرا أمامية مزودة بتقنية ثورية من شركة إسرائيلية، يمكنها التصوير بشكل ثلاثي الأبعاد.
كما أنه من المتوقع أن تكون الشاشة بتقنية "OLED" أي "من الحافة إلى الحافة" بأطراف انسيابية بخلاف "LCD" التي توفرها الهواتف الحالية. وتحسن هذه التقنية من الإضاءة وزوايا الرؤية، وهي مستخدمة بالفعل في أجهزة أخرى مثل هاتف "سامسونغ غالاكسي إس 7".
ويرجح أن تستغني آبل عن الزر الرئيسي في هاتف آيفون، وتعتمد بدلا من ذلك على توفير قدرة الشاشة على التعرف على بصمات المستخدم.
يشار إلى أن أبل اعتادت على إصدار هواتفها الجديدة في أيلول من كل عام، غالبا في الثلاثاء أو الأربعاء الأول من الشهر، وعادة ما يتزامن هذا التوقيت مع نهاية مؤتمر "IFA" في ألمانيا، أحد أكبر الأحداث المرتبطة بالتكنولوجيا، الذي سيبدأ هذا العام يوم 1 أيلول.

عُلماء يفجّرون مفاجأة جديدة عن الفياغرا

وضح الباحثون من معهد "كارولينسكا" في مدينة ستوكهولم السويدية أن المرضى الذين يتناولون "الفياغرا" أقل عرضة للوفاة بمعدل 33% من أي سبب بعد إصابتهم بأزمة قلبية.
وعلى الرغم من الأدلة السابقة تشير إلى عكس ذلك، وجد العلماء أن الفياغرا التي تحتوي على مادة "سيلدينافيل" يقلل من خطر العودة إلى المستشفى بعد الأزمات القلبية.
وأشار الباحثون إلى أن الفياغرا عقار شعبي للعجز الجنسي، فضلا عن غيره من العلامات التجارية المماثلة، ومن المعروف علميا باسم مثبطات PDE5، وفقاً لموقع صحيفة "ديلي ميل".
وحذر العلماء من تناول الفياغرا للأشخاص الذين يعانون من انخفاض ضغط الدم، لأنها تخفض مستوياته ولا ترفعه على عكس الشائع.
وأضاف الدكتور أندرسون أن ضعف الانتصاب يرتبط بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب لدى الرجال الأصحاء، وقد تم استخدام الفياغرا أصلاً كدواء لمكافحة الذبحة الصدرية، وألم الصدر المرتبط بأمراض القلب، لأنها توسع الأوعية الدموية.