Saturday, April 22, 2017

للمرة الأولى في الإمارات فتاتان تتحولان إلى رجلين

في حادثة غير مسبوقة في الإمارات، خضعت فتاتان لعمليات جراحية في أوروبا لتتحولا إلى رجلين. وقد تقدمتا بدعوى إلى محكمة أبوظبي الاتحادية تطالبان فيها بتعديل اسميهما في السجلات الحكومية.
وأشارت الفتاتان إلى أنّ سبب إجرائهما الجراحة هو وجود عيوب خَلقية لديهما مثل ظهور الشعر على شاربيهما وخشونة صوتيهما وعدم بروز الصدر لديهما.
وأضافتا أنّ الهدف هو تقويم الظاهر ليتناسب مع المكونات الداخلية العضوية والنفسية الحقيقية لهما. وكشفتا أنّ كل التقارير الطبية أكدت ضرورة خضوعهما لعملية التحول.
وقال محامي المتحولتين: "المشرّع الإماراتي أكد في التعديلات الجديدة لقانون المسؤولية الطبية على أنّ بعض حالات الخلل في التركيبة البيولوجية تستحقّ منح المريض الفرصة لتصحيح جنسه وتقرير الوضع الأنسب لحالته الجسدية بدلاً من استمرار معاناته".
وأضاف أن ذلك يتم من خلال تحويل الحالة إلى لجنة طبية متخصصة، على أن تصدر تقريراً بموافقتها على إجراء عملية التحول أو العكس.
ولفت إلى أنّ موكلتيه حصلتا على تقارير طبية توصي بإجراء عملية التحول. وتابع أن تغير أسميهما وتعديل بياناتهما الثبوتية تخضع لإجازة القضاء.

فيديو تقشعر له الأبدان.. قرية لا تدفن موتاها وتعاملهم كأحياء!







هل يمكن أن يُصدّق أن سكان قرية من قرى إندونيسيا يتعاملون مع موتاهم كما لو أنهم أحياء، يحتفظون بجثثهم، ويجلبون لهم الطعام والسجائر؟
لكن هذا حقيقي.. في القرية المسماة توراجان حيث الأحياء لا تنقطع صلتهم بالأموات من خلال هذه الطقوس المتوارثة جيلا بعد جيل.
وبعد أن يموت الشخص في القرية، يظل الاعتقاد بأنه لم يمت إنما هو مريض، يعاني من علة ما فصلته عن العالم الخارجي، فأمر التشييع والجنازات عندهم قد يستغرق كل العمر.
لكن في واقع الأمر فإن بقاء الميت بين الأحياء قد يتعلق في أغلب الأحيان بما يدخره من مال في حياته يكفي لتسيير أموره بعد الموت، وشراء متطلباته، وبعدها يمكن أن تقطع الصلة به.
هذا الطقس يخالف أغلب الطقوس في العالم، حيث إنه بمجرد موت الإنسان تنقطع الصلة به ويؤخذ إلى المدفن أو القبر، ليبعد تماما عن عالم الأحياء.
غرفة منفصلة واهتمام
في تورجان من العادي جدا أن يظل الشخص في بيت العائلة ولسنين قد تمتد كثيرا، بحيث يرافقهم – اسميا - دون أن يتحرك له ساكن.
ولا يعتبر الشخص ميتا بالمعنى الحقيقي عند القرية، إلا بعد أن يتم دفنه نهائيا، إذ يظل الاعتقاد أنه مريض وقد يشفى.
وللاحتفاظ بالجثة يتم حقنها بمادة حافظة تعرف باسم "الفورمولين" لمنعها من التحلل، ويتم توفير غرفة في المنزل للميت لكي يعيش فيها.
وعادة يقوم الأقارب بإحضار الطعام والدخان للميت في غرفته مرتين في اليوم، كما يتم غسل الجثة روتينيا، وتغيير الملابس، كما يترك وعاء لقضاء الحاجة في ركن من الغرفة.
ويتم التحدث مع الجثة كما لو أن صاحبها حي، ويقدم لها الضيوف، ويتم طرح الأسئلة عليها حتى لو لم تكن من إجابة مسموعة.
الخوف من الأرواح
لا يترك الميت وحده لفترة طويلة، وتكون الغرفة مشتعلة الإضاءة دائما، حيث الاعتقاد بأن الظلام سوف يجعل الأرواح تدخل إلى المكان فتعمل على التسبب في حالة من الاستياء والمتاعب للميت.
ويعتبر طقس الجنازات عند التورجان أمرا مليئا بالتفاصيل قد يستمر لسنة، حيث يأتي الأقارب من جميع أنحاء العالم، ويتم الذبح والتضحية بعدد كبير من البهائم.
تجاوز الأحزان ببطء
كما سبقت الإشارة فإن بقاء الميت مع أهله غالبا ما تحكمه الظروف الاقتصادية، وتقول امرأة تدعى ماماك ليزا، إنها احتفظت بجثة والدها لمدة 12 سنة.
وتقول إن الاحتفاظ به لفترة طويلة مكنها من تجاوز الألم، لأن الدفن السريع يعني حزنا مضاعفا لسرعة الفقدان، فالإنسان يحتاج إلى بعض الوقت لكي يتعامل مع الأحزان ويتجاوزها.

Tuesday, April 18, 2017

إكتشفوا ما حدث في لحظة إعدام ريا وسكينة وقبلها

أعيد مؤخرا نشر وقائع ترتبط باللحظات الأخيرة لريا وسكينة قبل إعدامهما، بعد مرور أكثر من 96 عاماً على إعدامهما.
حيث قام موقع "المدى" العراقي بنشر حوار كانت قد أجرته مجلة "المصور" في العام 1953 مع الضابط محمود عمر قبودان الذي تولى حراسة السيدتين قبل إعدامهما.
وأشار إلى أنه كان يتحدث إلى أفراد العصابة، ونقل عن ريا قولها إن زوجها حسبو كان يجوب شوارع الإسكندرية بحثاً عن بنات الهوى ثم يدعوهن إلى منزله حيث كان يتم خنقهن وسرقة حليّهن.
كما لفت إلى أنّ الشقيقتين كانتا تتفاخران بما فعلتاه وترددان أسماء الضحايا وتعتبران أن اكتشاف جرائمهما كان مجرّد صدفة.
وروى قصّة سيدة تُدعى فردوس أرسلت ملابسها للكي في محل على مقربة من منزل العصابة، وحين أبطأ العامل في تجهيز الملابس ذهبت إليه تستعجله فالتقت ريا التي دعتها إلى منزلها حيث قتلت ودفنت.
وعند اختفاء الفتاة توجهت والدتها إلى المحل نفسه فأرشدها صاحبه إلى منزل ريا، وتمكنت المرأة من إبلاغ الشرطة التي فوجئت بوجود الجثث.
هذا وذكر أنّ ابنة ريا قد أرسلت إلى أحد الملاجئ وأنها كانت تزور والدتها التي كانت تسألها: "أنتِ مش ناوية يا بنت تنشنقي بدال أمك؟"، وأضاف أنّ الفتاة كانت تظهر استعدادها للتضحية بحياتها.
جدير بالذكر أنّ ريا وسكينة هما أول امرأتين يصدر بحقهما حكم بالإعدام، وهذا ما دفع السلطات إلى صنع جلبابين لهما باللون الأحمر، وقد أعدمتا وأفراد العصابة خلال يومين، في الأول تمّ شنقهما وعبد العال وحسبو، وفي اليوم التالي أعدم شكير وعرابي وعبد الرزاق.
وقد حضر الحارس تنفيذ الأحكام وقال إن ريا كانت تضحك متظاهرةً بالشجاعة فيما قالت سكينة للمنفّذ: "يللا يا أخينا شوف شغلك قوام".
وأضاف أنه جرى إعدام عبد الرزاق بشكل درامي: "في اليوم المحدد لتنفيذ حكم الإعدام بعبد الرزاق نقلوه إلى الغرفة السوداء، فلم يكد يدخلها ويرى المشنقة حتى انطلق هائجاً من الغرفة، كانت قوته البدنية الخارقة تمكنه من التغلب على الحراس، وكان في سجن الحضرة حينذاك أحد فتوات الإسكندرية المشهود لهم بالقوة والشجاعة واسمه النجر، فاستنجد به الحرس وانطلق نحو عبد الرزاق وراح يصارعه حتى تغلب عليه ثم حمله إلى الغرفة السوداء وشد وثاقه قبل شنقه"

Monday, April 17, 2017

فيديو: وفاة طفل اغتصبته امرأة متزوجة.. وجدته تروي لحظات موته!



بعد أسبوع على تعرضه لأبشع حالة اغتصاب وهتك للعرض في مدينة آسفي المغربية على يد امرأة متزوجة، توفي الطفل أيمن بودرة (5 سنوات) في المستشفى، بعدما ظل يعاني من مضاعفات اعتداء جنسي بآلة حادة تعرض له على يد المتهمة 
كشفت مصادر مقربة من عائلة الضحية، أن أيمن ظل يعاني طوال أسبوع بسبب الاعتداء الجنسي عليه من ارتفاع كبير في درجة الحرارة وأصيب بإسهال حاد وآلام على مستوى الأمعاء، ما استدعى إدخاله إلى مستشفى محمد الخامس في آسفي، وبقي هناك في قسم طب الأطفال إلى أن فارق الحياة.

ونقلت وسائل اعلام مغربية عن مصادر رسمية أن قاضي التحقيق في محكمة الاستئناف بآسفي الذي وضع المتهمة، وهي امرأة متزوجة، رهن الاعتقال الاحتياطي بعد تقديم شكوى ضدها، أمر بإجراء تشريح طبي ثلاثي على جثة الضحية، كما تمت معاينة الجثة وأخذ أقوال العائلة والفريق الطبي.

وكانت وسائل اعلام مغربية، نشرت تفاصيل ما تعرض له الطفل أيمن على يد امرأة متزوجة تقطن في الطابق السفلي لمنزل جدة الضحية، حيث كانت تختلي بالطفل في غياب الجدة ووالدته التي تعمل في مدينة الدار البيضاء، وتقوم بالاعتداء عليه بطريقة شاذة بواسطة آلة حادة، قبل أن ينكشف أمرها بعدما صرح الطفل لجدته بما يتعرض له على يد جارتهم.

وحدد قاضي التحقيق في محكمة الاستئناف بآسفي يوم 7 تشرين الأول (أكتوبر) موعداً للجلسة لعرض المعتدية على التحقيق، قبل أن يفارق الضحية الحياة


Sunday, April 16, 2017

فضيحة مدوّية: ممثلة سورية مع داعش وأول من شاركت بجهاد النكاح

لونا الحسن كانت على علاقة مع مجد سليمان واستمرت معه لفترة من الزمن بعد أن سرقت منه مبالغ خرافية وعندما اكتشف سرقتها لجأت لشخص اسمه سامر الخوري واتفقت معه على أن يشتري منزلاً لوالدها نواف الحسن وقامت بتصوير بعض مقاطع البورنو مع سامر الخوري وحصلت منه على مبالغ كبيرة حيث أن أخاها كفاح الحسن معتقل في سجون تدمر بتهمة سرقة أموال الجيش واستطاعت إخراجه من السجن بمساعدة مالية من سامر ومساعدة الممثل فراس ابراهيم ومن بعدها تركت سامر وتعرفت على مهند حمود أحد التجار المعروفين في سوريا
بعدها بدأت العلاقة الحميمية بينها وبين مهند حمود فاحتالت عليه واشترت سيارة لشقيقها مجد الحسن الأمر الذي جعل مهند حمود يستشيط غضباً فقام بتصوير مقاطع جديدة (من الأفعال الفاضحة) للونا الحسن.
بعدها تزوجت المنتج (خ ق) حيث قامت باستغلاله بأشد أنواع الإستغلال وذلك كي تعطي مهند حمود أموالاً لأنه كان يبتزها بالمال وإلا يفضحها بعرض الأفلام.. وأثناء زواجها عادت علاقتها مع مهند حمود وصورت مقاطع بورنو إضافية والمفاجأة الكبرى بأن أول من فضحها هو سامر الخوري وليس مهند حمود.
في هذه الأثناء عرف زوجها بالفضيحة فقرر أن يحميها لأنها تظاهرت بالبراءة وبهذا عاد استغلال مهند حمود لها من جديد.
الغريب في الأمر أنه وأثناء بداية الأحداث السورية اتضح بأن مهند حمود ينتمي للجماعات المتطرفة في سورية وهو صديق لشخص آخر اسمه عبد فلاحة وكانت كل الأفلام التي تصور يحصل عليها عبد فلاحة لكي يبتزها وكي تسرق أموال زوجها المنتج وتدفعها لعبد فلاحة ولم يتوقف عن ابتزازها فحاولوا ادخالها إلى منطقة (الرقة) لكنهم لم يتمكنوا من إدخالها في تلك الأثناء.
بعدها ساءت الأحوال المادية لزوجها المنتج فلم تستطع تسديد مبالغ لمهند حمود ولعبد المنعم فلاحة، فقام عبد المنعم فلاحة وهو فلسطيني الجنسية من أهالي مخيم (فلسطين) وكان يعمل في الإمارات ببيع مجموعة أفلامها لمواقع النت.
وهي كانت أصبحت أماً لولدين اسمهما فجر وحسام فقام زوجها بإنقاذها من أحكام دولة الإمارات بسبب الدعارة العلنية وهرّبها إلى هولندا.
أما المفاجأة الكبرى فكانت لزوجها بأنها كانت على اتفاق مع مهند حمود وعبد المنعم فلاحة الذي صورت معه ثلاثة أفلام جديدة وقاموا ببيع هذه الأفلام لشركات البورنو وهذه الأفلام تدر عليهم رذاذ الأموال.
يذكر بأن مهند حمود هو أبرز أعلاميي داعش وعبد المنعم فلاحة هو أحد المتطرفين هم الآن يستفيدون من مبيعات الأفلام المصورة لها مع سامر الخوري ومهند حمود وعبد المنعم فلاحة من شركات البورنو ولا يستطيعون تصوير مقاطع جديدة أو أفلام احترافية نتيجة خوف الشركات الاحترافية من انتمائاتهم المشبوهة مع الراديكاليين.
ويذكر بأن أول من شارك بجهاد النكاح هي لونا الحسن ويذكر بأنها ممنوعة من دخول دول الخليج نتيجة انتماءاتها ونتيجة علاقتها مع مهند حمود وعبد المنعم فلاحة
ويذكر بأنها الآن تبحث عن طريقة لأختها نيرودا الحسن لكي تعمل كبديلة عنها لبعض شركات البورنو الاحترافية.
من هي لونا الحسن؟
ولدت في سوريا، ثم انتقلت إلى الإمارات العربية المتحدة حيث استقرت مع زوجها المنتج خالد القداح هناك، ودرست القانون وتخرجت في كلية الحقوق بجامعة دمشق، ولكنها فضلت التمثيل على المحاماة، فالتحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحية، وقد شاركت لونا في العديد من الدراما الخليجية واليمنية والأردنية بجانب السورية، من أعمالها: (أشواك ناعمة، غزلان في غابة الذئاب، ليلة ورجال، الانتقام، أهل المدينة، محمود درويش، الطريق الوعر).
شاركت في الأعمال التالية:
– مرايا
– وادي السايح
– بلقيس
– صراع المال
– أسير الإنتقام
– أعيدوا صباحي
– غزلان في غابة الذئاب
– الطريق الوعر
– أشواك ناعمة
– نساجة ماري

بالفيديو:قتلت ابنها الصغير فجردوها من ملابسها وأحرقوها بالبنزين

ألقى حشد غاضب سيدة تبلغ من العمر 30 عامًا في كومة من النار في البرازيل، بعد أن قتلت رضيعها الصغير بوضعه في غسالة الملابس الكهربائية وأغلقت الباب عليه وأشعلتها، ليلقى الرضيع حتفه في لحظات.
وتجمهر ما يقرب من 500 شخص من سكان المنطقة حول المنزل وأخرجوها منه، وانهالوا بالضرب عليه وجردوها من ملابسها، وسكبوا عليها البنزين وأشعلوا النيران فيها.





بالفيديو.. مصرية تتسبب بموجة ضحك هستيرية في "أرب جوت تالنت"


















تسببت المشتركة المصرية في برنامج المواهب “Arabs Got Talent”، في موجة ضحك هستيرية، وذلك حين قالت إنها تحلم بـ “الشهرية”، بدلاً من الشهرة، كما أكدت أنها “عارضة أزياء”، في الوقت الذي يبدو فيه إنها لا تتمتع بقوام جميل.
دفعت المشتركة المصرية “علي الجابر” إلى الضغط على الباز الأحمر والذي يعني “كلا”، رفضًا للمشتركة التي أكد أنها سترقص الـVals بمفردها، لعدم وجود شخص موهوب ترقص معه.
وبشكلٍ مفاجئ، غير “جابر” موقفه، عندما شاهد الفتاة المضحكة تقدم رقصة وأغنية تلقائية، فجذبت الانتباه نحوها، وتمكنت من الحصول على 3 “نعم”.