Monday, April 24, 2017

اعلامية: "150 شخصًا تحرّشوا بي خلال ساعتين"!

قامت الإعلامية دعاء صلاح، بالنزول الى الشارع وتصوير المواقف التي تعرّضت لها من الجنس الآخر ومن ثم عرضها في حلقة اليوم الجمعة، ببرنامجها "مع دودي"، المذاع على شاشة "النهار".
صالح وفي محاولة منها للاضاءة على قضيّة التحرّش بالفتيات في مصر، صرّحت أنها "تعرضت للتحرش من 150 شخصًا خلال ساعتين".

Sunday, April 23, 2017

في لبنان .. جرس المدرسة يرنّ.. والتلميذة تُغتصب بين الأحراج!

في أواخر أيّام العام الدراسي، قرّرت تلميذة الصف التاسع زيارة صديقتها في منزلها الكائن في نطاق محافظة جبل لبنان، قبل الذهاب إلى المدرسة.. وقبل أن تطأ قدما إبنة الخامسة عشر ربيعاً المبنى الذي تقطن فيه رفيقتها، صادفت شقيقي الأخيرة ومعهما فتىً ثالث، طلبوا منها العزوف عن الزيارة ومرافقتهم إلى المدرسة قبل أن يرن جرسها.

في الطريق، طلب "زملاء الدراسة" من "ربى" (فضّلنا تغيير إسمها الأصلي) أن تدخل معهم في طريق فرعية مليئة بالأعشاب وفيها خيم زراعيّة إختصاراً للوقت. وسرعان ما أمسك الشبّان الثلاثة بالفتاة وأدخلوها إلى إحدى الخيم فقام أحدهم بتقبيلها. إلّا انّ صاحب الخيمة أحسّ بحركة غريبة في المكان فاقترب وشاهد "الرفاق" الأربعة الذين ادّعوا بأنّ الفتاة كانت ترتّب حجابها.

تابع هؤلاء دربهم ليلمحوا بيتاً مهجوراً، فعمد الصبية إلى إدخال "ربى" إليه عنوة، حيث رموها أرضاً فيما تولّى أحدهم إمساك يديها وقام صديقه باغتصابها، قبل أن يهربوا على وقع صراخها بعدما أحسّت بألم شديد وشاهدت الدماء تسيل منها.

ذاك اليوم الأسود في حياة القاصر، قلب حياتها رأساً على عقب، فهربت من منزل ذويها 5 مرّات متتالية، بعدما ضبط معها والدها هاتفاً خلويّا أهداها إياه أحد الشبّان. ارتاب الأب من تصرّفات ابنته و"سلوكها" فعمد لاصطحابها إلى طبيبة نسائيّة، إلّا أنّ الإبنة زعمت بأنها "مريضة" (في العادة الشهرية) فلم تتمكن الطبيبة من فحصها. وكانت الفتاة تقصد، في كلّ مرّة تهرب فيها، منزل شاب تعرفه وتخبره أنّها خائفة من أبيها، وقد عقد أحدهم قرانه عليها شفهياً مقابل مهر 50 ألف ليرة وصار يمارس الجنس معها، ثمّ تقدّم لطلب يدها من والدها، لكنّ الأخير رفض طلبه.

بعد تكرار هروبها، صارحت القاصر أمّها بموضوع الإغتصاب وجرى تقديم شكوى بهذا الصدد. وبالإستماع إلى إفادة الفتاة فصّلت الوقائع المذكورة تفصيلاً دقيقاً، مضيفة انّه جرى إستغلالها من قبل العديد من الشبّان الذين عرفتهم، مشيرة إلى أنّ بعضهم كان يُجبرها على ممارسة الجنس، ويقوم بتصويرها من خلال كاميرا مثبّتة في الغرفة وتهديدها بفضح أمرها في حال تفوّهت بكلمة.

اليوم تقيم "ربى" في إحدى الدور الإجتماعية وتلقى العناية النفسية والجسديّة اللازمة بإشراف أخصائيين إجتماعيين، فيما تجري ملاحقة الفاعلين أمام الجهات القضائيّة المختصّة.

Saturday, April 22, 2017

في مصر خانته زوجته على "واتساب"... فقتل ابنته انتقاماً!


ألقى عامل مصري بطفلته من الطابق الثالث، بسبب خلافات مع زوجته. وتباشر النيابة العامة في القاهرة، التحقيق مع عامل في العقد الثاني من عمره، بعد قيامه بإلقاء طفلته الرضيعة من الطابق الثالث، نظراً لخلافات مع زوجته.

وكانت نيابة المرج في القاهرة، تلقت إخطاراً يفيد بقيام نور الدين (س) عامل، بإلقاء رضيعته التي تبلغ من العمر ما يقرب من 3 أشهر من الطابق الثالث، عقب مشاجرة نشبت مع زوجته، بعد أن اكتشف محادثات غرامية بينهما وبين شخص آخر عبر تطبيق واتساب، حيث استشاط غضباً، وأراد الانتقام منها فألقى رضيعته التي لفظت أنفاسها الأخيرة.

تمت إحالة المتهم إلى النيابة العامة التي تولت التحقيق.

للمرة الأولى في الإمارات فتاتان تتحولان إلى رجلين

في حادثة غير مسبوقة في الإمارات، خضعت فتاتان لعمليات جراحية في أوروبا لتتحولا إلى رجلين. وقد تقدمتا بدعوى إلى محكمة أبوظبي الاتحادية تطالبان فيها بتعديل اسميهما في السجلات الحكومية.
وأشارت الفتاتان إلى أنّ سبب إجرائهما الجراحة هو وجود عيوب خَلقية لديهما مثل ظهور الشعر على شاربيهما وخشونة صوتيهما وعدم بروز الصدر لديهما.
وأضافتا أنّ الهدف هو تقويم الظاهر ليتناسب مع المكونات الداخلية العضوية والنفسية الحقيقية لهما. وكشفتا أنّ كل التقارير الطبية أكدت ضرورة خضوعهما لعملية التحول.
وقال محامي المتحولتين: "المشرّع الإماراتي أكد في التعديلات الجديدة لقانون المسؤولية الطبية على أنّ بعض حالات الخلل في التركيبة البيولوجية تستحقّ منح المريض الفرصة لتصحيح جنسه وتقرير الوضع الأنسب لحالته الجسدية بدلاً من استمرار معاناته".
وأضاف أن ذلك يتم من خلال تحويل الحالة إلى لجنة طبية متخصصة، على أن تصدر تقريراً بموافقتها على إجراء عملية التحول أو العكس.
ولفت إلى أنّ موكلتيه حصلتا على تقارير طبية توصي بإجراء عملية التحول. وتابع أن تغير أسميهما وتعديل بياناتهما الثبوتية تخضع لإجازة القضاء.

فيديو تقشعر له الأبدان.. قرية لا تدفن موتاها وتعاملهم كأحياء!







هل يمكن أن يُصدّق أن سكان قرية من قرى إندونيسيا يتعاملون مع موتاهم كما لو أنهم أحياء، يحتفظون بجثثهم، ويجلبون لهم الطعام والسجائر؟
لكن هذا حقيقي.. في القرية المسماة توراجان حيث الأحياء لا تنقطع صلتهم بالأموات من خلال هذه الطقوس المتوارثة جيلا بعد جيل.
وبعد أن يموت الشخص في القرية، يظل الاعتقاد بأنه لم يمت إنما هو مريض، يعاني من علة ما فصلته عن العالم الخارجي، فأمر التشييع والجنازات عندهم قد يستغرق كل العمر.
لكن في واقع الأمر فإن بقاء الميت بين الأحياء قد يتعلق في أغلب الأحيان بما يدخره من مال في حياته يكفي لتسيير أموره بعد الموت، وشراء متطلباته، وبعدها يمكن أن تقطع الصلة به.
هذا الطقس يخالف أغلب الطقوس في العالم، حيث إنه بمجرد موت الإنسان تنقطع الصلة به ويؤخذ إلى المدفن أو القبر، ليبعد تماما عن عالم الأحياء.
غرفة منفصلة واهتمام
في تورجان من العادي جدا أن يظل الشخص في بيت العائلة ولسنين قد تمتد كثيرا، بحيث يرافقهم – اسميا - دون أن يتحرك له ساكن.
ولا يعتبر الشخص ميتا بالمعنى الحقيقي عند القرية، إلا بعد أن يتم دفنه نهائيا، إذ يظل الاعتقاد أنه مريض وقد يشفى.
وللاحتفاظ بالجثة يتم حقنها بمادة حافظة تعرف باسم "الفورمولين" لمنعها من التحلل، ويتم توفير غرفة في المنزل للميت لكي يعيش فيها.
وعادة يقوم الأقارب بإحضار الطعام والدخان للميت في غرفته مرتين في اليوم، كما يتم غسل الجثة روتينيا، وتغيير الملابس، كما يترك وعاء لقضاء الحاجة في ركن من الغرفة.
ويتم التحدث مع الجثة كما لو أن صاحبها حي، ويقدم لها الضيوف، ويتم طرح الأسئلة عليها حتى لو لم تكن من إجابة مسموعة.
الخوف من الأرواح
لا يترك الميت وحده لفترة طويلة، وتكون الغرفة مشتعلة الإضاءة دائما، حيث الاعتقاد بأن الظلام سوف يجعل الأرواح تدخل إلى المكان فتعمل على التسبب في حالة من الاستياء والمتاعب للميت.
ويعتبر طقس الجنازات عند التورجان أمرا مليئا بالتفاصيل قد يستمر لسنة، حيث يأتي الأقارب من جميع أنحاء العالم، ويتم الذبح والتضحية بعدد كبير من البهائم.
تجاوز الأحزان ببطء
كما سبقت الإشارة فإن بقاء الميت مع أهله غالبا ما تحكمه الظروف الاقتصادية، وتقول امرأة تدعى ماماك ليزا، إنها احتفظت بجثة والدها لمدة 12 سنة.
وتقول إن الاحتفاظ به لفترة طويلة مكنها من تجاوز الألم، لأن الدفن السريع يعني حزنا مضاعفا لسرعة الفقدان، فالإنسان يحتاج إلى بعض الوقت لكي يتعامل مع الأحزان ويتجاوزها.

Tuesday, April 18, 2017

إكتشفوا ما حدث في لحظة إعدام ريا وسكينة وقبلها

أعيد مؤخرا نشر وقائع ترتبط باللحظات الأخيرة لريا وسكينة قبل إعدامهما، بعد مرور أكثر من 96 عاماً على إعدامهما.
حيث قام موقع "المدى" العراقي بنشر حوار كانت قد أجرته مجلة "المصور" في العام 1953 مع الضابط محمود عمر قبودان الذي تولى حراسة السيدتين قبل إعدامهما.
وأشار إلى أنه كان يتحدث إلى أفراد العصابة، ونقل عن ريا قولها إن زوجها حسبو كان يجوب شوارع الإسكندرية بحثاً عن بنات الهوى ثم يدعوهن إلى منزله حيث كان يتم خنقهن وسرقة حليّهن.
كما لفت إلى أنّ الشقيقتين كانتا تتفاخران بما فعلتاه وترددان أسماء الضحايا وتعتبران أن اكتشاف جرائمهما كان مجرّد صدفة.
وروى قصّة سيدة تُدعى فردوس أرسلت ملابسها للكي في محل على مقربة من منزل العصابة، وحين أبطأ العامل في تجهيز الملابس ذهبت إليه تستعجله فالتقت ريا التي دعتها إلى منزلها حيث قتلت ودفنت.
وعند اختفاء الفتاة توجهت والدتها إلى المحل نفسه فأرشدها صاحبه إلى منزل ريا، وتمكنت المرأة من إبلاغ الشرطة التي فوجئت بوجود الجثث.
هذا وذكر أنّ ابنة ريا قد أرسلت إلى أحد الملاجئ وأنها كانت تزور والدتها التي كانت تسألها: "أنتِ مش ناوية يا بنت تنشنقي بدال أمك؟"، وأضاف أنّ الفتاة كانت تظهر استعدادها للتضحية بحياتها.
جدير بالذكر أنّ ريا وسكينة هما أول امرأتين يصدر بحقهما حكم بالإعدام، وهذا ما دفع السلطات إلى صنع جلبابين لهما باللون الأحمر، وقد أعدمتا وأفراد العصابة خلال يومين، في الأول تمّ شنقهما وعبد العال وحسبو، وفي اليوم التالي أعدم شكير وعرابي وعبد الرزاق.
وقد حضر الحارس تنفيذ الأحكام وقال إن ريا كانت تضحك متظاهرةً بالشجاعة فيما قالت سكينة للمنفّذ: "يللا يا أخينا شوف شغلك قوام".
وأضاف أنه جرى إعدام عبد الرزاق بشكل درامي: "في اليوم المحدد لتنفيذ حكم الإعدام بعبد الرزاق نقلوه إلى الغرفة السوداء، فلم يكد يدخلها ويرى المشنقة حتى انطلق هائجاً من الغرفة، كانت قوته البدنية الخارقة تمكنه من التغلب على الحراس، وكان في سجن الحضرة حينذاك أحد فتوات الإسكندرية المشهود لهم بالقوة والشجاعة واسمه النجر، فاستنجد به الحرس وانطلق نحو عبد الرزاق وراح يصارعه حتى تغلب عليه ثم حمله إلى الغرفة السوداء وشد وثاقه قبل شنقه"

Monday, April 17, 2017

فيديو: وفاة طفل اغتصبته امرأة متزوجة.. وجدته تروي لحظات موته!



بعد أسبوع على تعرضه لأبشع حالة اغتصاب وهتك للعرض في مدينة آسفي المغربية على يد امرأة متزوجة، توفي الطفل أيمن بودرة (5 سنوات) في المستشفى، بعدما ظل يعاني من مضاعفات اعتداء جنسي بآلة حادة تعرض له على يد المتهمة 
كشفت مصادر مقربة من عائلة الضحية، أن أيمن ظل يعاني طوال أسبوع بسبب الاعتداء الجنسي عليه من ارتفاع كبير في درجة الحرارة وأصيب بإسهال حاد وآلام على مستوى الأمعاء، ما استدعى إدخاله إلى مستشفى محمد الخامس في آسفي، وبقي هناك في قسم طب الأطفال إلى أن فارق الحياة.

ونقلت وسائل اعلام مغربية عن مصادر رسمية أن قاضي التحقيق في محكمة الاستئناف بآسفي الذي وضع المتهمة، وهي امرأة متزوجة، رهن الاعتقال الاحتياطي بعد تقديم شكوى ضدها، أمر بإجراء تشريح طبي ثلاثي على جثة الضحية، كما تمت معاينة الجثة وأخذ أقوال العائلة والفريق الطبي.

وكانت وسائل اعلام مغربية، نشرت تفاصيل ما تعرض له الطفل أيمن على يد امرأة متزوجة تقطن في الطابق السفلي لمنزل جدة الضحية، حيث كانت تختلي بالطفل في غياب الجدة ووالدته التي تعمل في مدينة الدار البيضاء، وتقوم بالاعتداء عليه بطريقة شاذة بواسطة آلة حادة، قبل أن ينكشف أمرها بعدما صرح الطفل لجدته بما يتعرض له على يد جارتهم.

وحدد قاضي التحقيق في محكمة الاستئناف بآسفي يوم 7 تشرين الأول (أكتوبر) موعداً للجلسة لعرض المعتدية على التحقيق، قبل أن يفارق الضحية الحياة