Thursday, April 27, 2017

بالفيديو.. وفاة قارئ إندونيسي شهير وهو يتلو القرآن على الهواء

توفي القارئ الإندونيسي الشهير الشيخ جعفر عبد الرحمن، أمس الثلاثاء، بشكل مباغت، وهو يقرأ القرآن على المنصة خلال حفل رسمي بحضور وزير الشؤون الاجتماعية الإندونيسي.
ولم يكمل عبد الرحمن، الذي كان يقرأ سورة الملك، التلاوة حتى أصابته وعكة صحية مفاجئة، ما دفع الحاضرين إلى إنزاله ومحاولة إسعافه، إلا أنه فارق الحياة.


Tuesday, April 25, 2017

إنتشار فيديو اباحي لفنانة شهيرة والفنانه تنفي




عيش الفنانة المغربية فاطمة تيحيحيت وضعًا نفسيًا صعبًا بعد إنتشار فيلم إباحي منسوب لها وهي تمارس الجنس مع أحد الرجال.
وتلقّت فاطمة الخبر أثناء وجودها في إيطاليا حيث أصيبت بأزمة نفسية بسبب إنتشار الفيلم بشكل كبير عبر "واتس آب".
ونفت فاطمة صحة شريط الفيديو المنسوب إليها، حيث أكّدت أنها كانت حامل في الوقت الذي تم فيه تصويره، مشيرة إلى أنها ستلجأ إلى القضاء المختص.

Monday, April 24, 2017

قصة حصلت في السعودية لكنها اغرب من الخيال: فتاه تحمل من فتاة!!

حدثت هذه القصة في مدينة الدمام بالمنطقة الشرقية، وهي تروي قصةً من قصص " ألف ليله وليله ".! يمتزج فيها الخيال بالأسطورة.
انها قصة طالبةً ثانوية، في الصف الثالث ثانوي، وتتمتع بجمال وحُسنٍ جعل مدرّستها تبدي اهتماماً غير عادي، فكانت ترى ذلك بعينيها وسلوكها عندما تتحدث إليها، ورغم ذلك لم تفعل شيئاً إزاء ذلك، بل اعتبرته تمييزاً لها لدى تلك المعلمة، فبدأت تبادلها بعض النظرات الخاطفة والتي دفعت معلمتها للاقتراب أكثر.
تطورت الأمور بسرعة ملفته، لم تمكّن الفتاة من التفكير جيداً بسبب صغر سنها ونقص خبرتها في الحياة.
كانت المدرسة تخطط جيداً لما تريد، فكانت تختار أوقاتاً تطلب تلك الفتاة من الفصل بحجج مختلفة دون أن يلاحظ ذلك احد، وبدأت تتقرب لها شيئاً فشيئاً، وتؤكد لها أنها أصبحت جزءاً من حياتها وتفكيرها وأنهما يجب أن لا يفترقا أبدا، لم تقبل الفتاة ذلك لكنها أيضاً لم ترفضه! وهذا ما ساعد المعلمة على التقرب أكثر فأكثر. ثم بدأ الأمر يتطور ، من ملامسة الأيدي إلى بعض القبلات الخاطفة والتي تحولت سريعاً إلى علاقة...، مضت عدة أشهر على هذه الحال وفي أحد الأيام، فوجئت أم الفتاة ببعض التغيير الذي بدأ يطرأ على ابنتها، فقد بدأت الفتاة تعاني من القيء وتشعر بدوار لم تعرف له سبب، فاصطحبتها الأم على الفور بالى أحد المستوصفات القريبة ، وهناك كانت المفاجأة الكبرى حين أخبرها الطبيب أن هذه من اثار الحمل.
جن جنون الأم، وعجزت عن الكلام من هول الصدمة وقوتها، فابنتها لم تكن تغيب أبداً عن ناظريها خصوصاً في الأشهر الأخيرة فهم لم يخرجوا من البيت إلا نادراً، حتى إنهم لم يخرجوا من البيت في الثلاثة الأشهر الأخيرة سوى مرتين وفيهما كانت الفتاة طوال الوقت معهم.!

خرجوا من المستوصف متجهين إلى منزلهم، لم يخطر ببال الفتاة أن كارثة قادمةً في الطريق، وكانت تعتقد أن الأمر مجرد عارض سيزول مع العلاج، كانت الأم غير قادرة على التفكير أو التصرف، فظلّت صامتة طوال الطريق وكل ما تفكر به هو تلك الفضيحة التي حلّت بهم.

ماذا سيقول الناس؟ والأقارب،، والجيران،، والمعارف، يارب أستر كانت تلك الكلمة الوحيدة التي نطقت بها بصوت عال، وعندما سألتها الفتاة ( وش فيه يمّه ).. لم تجب عليها فهول الصدمة لا يزال مسيطراً عليها، عندما عادوا إلى المنزل قامت الأم باستدعاء ابنتها وبدأت في جرها إلى الحديث أملاً في معرفة الفاعل، لم تعرف الفتاة سبب تلك النظرة !. ولكنها عرفت أن في الأمر شيئاً كبيراً.
سألتها الأم مباشرةً من هو صديقك؟ وأين تعرفت عليه؟ ومتى؟.
نزلت عليها هذه الأسئلة كالصاعقة!
ماذا أي صديق؟ وحاولت أن تدافع بقوة لثقتها بعدم وجود شيء من هذا، فردت الأم بلا تردد، إذن هذا الحمل جاء من الهواء؟. فردت أي حمل ومن هي الحامل!؟.

فقالت ومن غيرك وهل ستنكرين شيئاً تحملينه داخل أحشاءك، لماذا فعلت ذلك؟ وكيف؟ وأين؟. أجيبيني تكلمي ستفضحيننا بين الناس حسبي الله ونعم الوكيل، ماذا نفعل بهذه المصيبة؟.

كانت الفتاة غير مصدقة فهي لم تعاشر رجلاً ولم يقترب منها أحد فكيف يحدث ذلك، وأمام إصرارها وإنكارها، لم تجد الأم بداً من إخبار الأب الذي أصابته حالة من الهياج والهستيريا، وكاد أن يقتل الفتاة لو لا تدخل أخوتها والحيلولة دون وصوله إليها، لم تتمكن من الصمود فاعترفت لوالدتها أنها على علاقة بمعلمتها منذ نحو سبعة أشهر، لم تصدقها الأم وظنت أنها تتسّتر على الفاعل، حاولت جاهدةً وبشتى السبل أن تقنعها بوجوب ملاحقة الفاعل ليصلح خطأه ويتزوجها ويدارون الفضيحة، إلا أن الفتاة أصّرت أن العلاقة الوحيدة التي قامت بها هي مع معلمتها فقط، مع إصرارها وعدم تصديق الأهل بما تقول قام والدها بإخذها إلى قسم الشرطة لعل الخوف يدفعها إلى الاعتراف، ولكن دون جدوى، فهي فعلاً صادقة وأقسمت للضابط بإنها تقول الحقيقة.. سألها الضابط: أين تسكن معلمتك وهل هي متزوجة؟ .. فقالت: نعم متزوجة وأرشدتهم الى مكان سكنها.

كان لدى الضابط شكًُ أن يكون زوج المعلمة وراء ذلك، كما أنها الخيط الوحيد الموجود لديه.

تم استدعاء المعلمة وسرعان ما اعترفت بإنها على علاقة بالفتاة، وأنها كانت تمارس الجنس معها، لكنها أنكرت تماماً أن تكون قد أغوت الفتاة لصالح زوجها أو حتى حاولت ذلك، فبدأ الضابط بسؤالها عن متى وكيفية ممارستهما للجنس وهل هناك أدوات معينة ؟. بعد أن قرأ الضابط اعترافات المعلمة لم يجد دليلاً يوحي بتورط الزوج!!

ولكنه عاد وقرأ الملف بشكل جيد حتى قرأ أنها أي المعلمة جاءت متأخرة في أحد الأيام ووجدت الفتاة في ممر الفصول فأثارتها رؤيتها ونظراتها، ولم يكن لدى المدرسّة فصل في الحصة الأولى، وكالعادة استأذنت لها من مدرسّة الفصل، بإنها تريدها لتساعدها في بعض الأعمال الخاصة بالصف كعادتها دائماً، وتقول في اعترافها أن سبب تأخيرها في اليوم كان إصرار الزوج على جماعها وأنها حضرت إلى المدرسة مباشرةً بعد الجماع وكان لقائها بالفتاة فرصةً لها فهي لا زالت في حالة ثورةً إذ أنها لم تصل إلى الذروة فكان الوقت والزمن مناسبين لهما وكانت هذه هي المرة الأخيرة التي مارسا علاقتهما وهما عاريتين تماماً، ولكنها ليست الأولى، فحين المدرسة هادئةً وخاصة في الحصص الأولى فإنهما يجدان الوقت للتعمق أكثر تكون.لكنه أيضاً لم يجد مايقنعه بتورط الزوج رغم يقينه بوجود شيءً ما.

تم تحويل الفتاة إلى دار الرعاية، ومضت أيامها سوداء تكاد تجن !! كيف حدث ذلك ؟. فهي تحمل طفلاً ولا تعرف له أباً!!! . عادت بعد أن كبر الجنين في أحشائها وطلبت الضابط المحقق، وعندما حضرت إنتابتها حالة من البكاء الشديد والصراخ، والله أنني لم أعاشر رجلاً في حياتي فكيف أحمل!!!. أقسم بالله أنه لم يكن لي أي علاقة بغير معلمتي، الله يرحم والديك شف حل، لازم تشوف حل أكيد فيه شي.

جلس الضابط فيه مكتبه وقد تأكد له أن الفتاة صادقة فوضعها لا يسمح بغير ذلك، وقرر إتخاذ إجراءً ستزول معه كل شكوكه حول صلة الزوج في الأمر، قام بإستدعاء الزوج الذي لم يكن يعرف شيئاً عن كل تلك الأحداث، وكانت المفاجأة مدّوية، لم يصدق في البدء ما يسمع، حاول جاهداً أن يتمالك نفسه قدر الإمكان.. سأله الضابط هل أنت متأكد أنك لا تعرف الفتاة ولم تقابلها عليك أن تعرف أن هذه الفتاة تم تدميرها تماماً وبدأ يذكّره بالله والعقاب في الدنيا والآخرة ظناً منه بل يقيناً أن للزوج دور في الأمر؟.

رد الزوج مؤكداً: انا لم أفعل ذلك ولا أعرف هذه الفتاة وإن كانت تتهمني بذلك فأحضروها لتقول ذلك بنفسها ولتتعرف علي، فرد الضابط لدي فكرةً أسهل وهي الفيصل في هذا الأمر؟. رد الزوج مباشرةً أنا موافق ماهي ؟. فقال له الحمض النووي، لم يتردد ووافق على ذلك.

بعد أن ظهرت النتائج أثبتت أنها للزوج! وبعد مواجهته من الضابط أنكر ذلك تماماً فسأله الضابط أين كنت في يوم كذا في شهر كذا ؟. فقال في نفس الشهر كنت منتدباً من قبل عملي، وتستطيع التأكد من ذلك، وفعلاً في اليوم الذي حدث فيه الحمل ثبت بإن الرجل خرج من منزله وكان زميلاً له منتدباً معه ينتظره خارج المنزل واتجها مباشرةً إلى المطار!!!! . فكيف حدث ذلك ؟!.

في ذلك الصباح الذي حدث جماع ُبين الزوج وزوجته وتسبب في تأخيرها لم تغتسل المعلمة لتأواقعةً أسبه خرها، وقالت لا يوجد وقت عندما أعود آخذ دش، ولم تعتقد بأن بقايا من ماء الزوج لا تزال عالقةً بها، وقد نزل منه إلى الفتاة وتسرب أليها ولم تشعر به بل أنها لم تشعر بإن بكارتها زالت بسبب التمادي والهياج الذي يحدث بينهما.

بعد أن تأكد الزوج من ذلك، قام بتطليق زوجته، وتزوج الفتاة وطلقها في اليوم الثاني، وقد فعل ذلك ليثبت أبوته للطفل رسمياً.

جمعت بين 4 أزواج لممارسة الدعارة.. ثمّ ضبطت بوضع مخلّ!




عاقبت محكمة جنح الزقازيق بالشرقية في مصر، سيدة جمعت بين 4 أزواج عرفيًا فى وقت واحد، بالحبس لمدة سنة، وقامت قوة من أمن الشرقية بترحليها لسجن القناطر.
وتعود أحداث الواقعة ليوم 25 أيلول لسنة 2016، عندما تلقى اللواء رضا طبلية مدير أمن الشرقية، إخطارا من اللواء هشام خطاب مدير المباحث الجنائية، يفيد بقيام العقيد عاطف ذكى رئيس مباحث قسم الآداب، وبرفقته الرائد حسام الشحات وكيل القسم، بعد إذن النيابة العامة، من تفتيش شقة "سناء م.ع. (33 سنة) ربة منزل، مقيمة الزنكلون، ولها محل إقامة بدائري قسم ثاني الزقازيق، لقيامها بممارسة أعمال الدعارة بمقابل مادي، وبتفتيش الشقة ضبط برفقتها عاصم ع. ر. (27 سنة) سائق، ومقيم الزقازيق، في وضع مخل.
وبتفتيش الشقة عثر على عدد 4 عقود زواج عرفي لأشخاص مختلفة محررة في ذات التوقيت، وهاتفين، عليهما مقاطع رقص ومقاطع مخلة بالآداب العامة، ومبلغ مالي قدره 1495 جنيها، فتحرر عن ذلك المحضر رقم 13609 جنح قسم ثان الزقازيق، وبالعرض على النيابة قررت حبسها، وإحالتها لمحكمة الجنح.

اعلامية: "150 شخصًا تحرّشوا بي خلال ساعتين"!

قامت الإعلامية دعاء صلاح، بالنزول الى الشارع وتصوير المواقف التي تعرّضت لها من الجنس الآخر ومن ثم عرضها في حلقة اليوم الجمعة، ببرنامجها "مع دودي"، المذاع على شاشة "النهار".
صالح وفي محاولة منها للاضاءة على قضيّة التحرّش بالفتيات في مصر، صرّحت أنها "تعرضت للتحرش من 150 شخصًا خلال ساعتين".

Sunday, April 23, 2017

في لبنان .. جرس المدرسة يرنّ.. والتلميذة تُغتصب بين الأحراج!

في أواخر أيّام العام الدراسي، قرّرت تلميذة الصف التاسع زيارة صديقتها في منزلها الكائن في نطاق محافظة جبل لبنان، قبل الذهاب إلى المدرسة.. وقبل أن تطأ قدما إبنة الخامسة عشر ربيعاً المبنى الذي تقطن فيه رفيقتها، صادفت شقيقي الأخيرة ومعهما فتىً ثالث، طلبوا منها العزوف عن الزيارة ومرافقتهم إلى المدرسة قبل أن يرن جرسها.

في الطريق، طلب "زملاء الدراسة" من "ربى" (فضّلنا تغيير إسمها الأصلي) أن تدخل معهم في طريق فرعية مليئة بالأعشاب وفيها خيم زراعيّة إختصاراً للوقت. وسرعان ما أمسك الشبّان الثلاثة بالفتاة وأدخلوها إلى إحدى الخيم فقام أحدهم بتقبيلها. إلّا انّ صاحب الخيمة أحسّ بحركة غريبة في المكان فاقترب وشاهد "الرفاق" الأربعة الذين ادّعوا بأنّ الفتاة كانت ترتّب حجابها.

تابع هؤلاء دربهم ليلمحوا بيتاً مهجوراً، فعمد الصبية إلى إدخال "ربى" إليه عنوة، حيث رموها أرضاً فيما تولّى أحدهم إمساك يديها وقام صديقه باغتصابها، قبل أن يهربوا على وقع صراخها بعدما أحسّت بألم شديد وشاهدت الدماء تسيل منها.

ذاك اليوم الأسود في حياة القاصر، قلب حياتها رأساً على عقب، فهربت من منزل ذويها 5 مرّات متتالية، بعدما ضبط معها والدها هاتفاً خلويّا أهداها إياه أحد الشبّان. ارتاب الأب من تصرّفات ابنته و"سلوكها" فعمد لاصطحابها إلى طبيبة نسائيّة، إلّا أنّ الإبنة زعمت بأنها "مريضة" (في العادة الشهرية) فلم تتمكن الطبيبة من فحصها. وكانت الفتاة تقصد، في كلّ مرّة تهرب فيها، منزل شاب تعرفه وتخبره أنّها خائفة من أبيها، وقد عقد أحدهم قرانه عليها شفهياً مقابل مهر 50 ألف ليرة وصار يمارس الجنس معها، ثمّ تقدّم لطلب يدها من والدها، لكنّ الأخير رفض طلبه.

بعد تكرار هروبها، صارحت القاصر أمّها بموضوع الإغتصاب وجرى تقديم شكوى بهذا الصدد. وبالإستماع إلى إفادة الفتاة فصّلت الوقائع المذكورة تفصيلاً دقيقاً، مضيفة انّه جرى إستغلالها من قبل العديد من الشبّان الذين عرفتهم، مشيرة إلى أنّ بعضهم كان يُجبرها على ممارسة الجنس، ويقوم بتصويرها من خلال كاميرا مثبّتة في الغرفة وتهديدها بفضح أمرها في حال تفوّهت بكلمة.

اليوم تقيم "ربى" في إحدى الدور الإجتماعية وتلقى العناية النفسية والجسديّة اللازمة بإشراف أخصائيين إجتماعيين، فيما تجري ملاحقة الفاعلين أمام الجهات القضائيّة المختصّة.

Saturday, April 22, 2017

في مصر خانته زوجته على "واتساب"... فقتل ابنته انتقاماً!


ألقى عامل مصري بطفلته من الطابق الثالث، بسبب خلافات مع زوجته. وتباشر النيابة العامة في القاهرة، التحقيق مع عامل في العقد الثاني من عمره، بعد قيامه بإلقاء طفلته الرضيعة من الطابق الثالث، نظراً لخلافات مع زوجته.

وكانت نيابة المرج في القاهرة، تلقت إخطاراً يفيد بقيام نور الدين (س) عامل، بإلقاء رضيعته التي تبلغ من العمر ما يقرب من 3 أشهر من الطابق الثالث، عقب مشاجرة نشبت مع زوجته، بعد أن اكتشف محادثات غرامية بينهما وبين شخص آخر عبر تطبيق واتساب، حيث استشاط غضباً، وأراد الانتقام منها فألقى رضيعته التي لفظت أنفاسها الأخيرة.

تمت إحالة المتهم إلى النيابة العامة التي تولت التحقيق.