Thursday, May 18, 2017

جريمة مروعة.. لسبب تافه أحرقها أهل زوجها حيّة














بعد مرور ثلاث سنوات على زواجها من رجل يدعى أفضل إسلام، لم تنجب الشابة الباكستانية آسيا الأطفال. وبدل متابعة وضعها الطبي عند طبيب مختصّ، قرّرت عائلة زوجها رمي النفط عليها وإحراقها حيّة، كعقاب لها.
وبعد سماع صراخها، ركض الجيران ونقلوها إلى مستشفى باكستاني محليّ في مدينة أوكارا، حيث تركض حالياً بوضع حرج جداً، وفق ما نقلت صحيفة "إندبندنت" البريطانية. وتبيّن أن السيدة الباكستانية قد تعرضت طيلة هذه السنوات الثلاث لضغط وعتب من قبل أهل زوجها بسبب عدم الإنجاب.
وقد أوقفت الشرطة أهل الزوج وشخصين تورطا معهم في عملية الحرق، وهم حاليا محتجزون قيد التحقيق.
أما زوجها فقد أكّد الشهود أنه لم يكن في البيت لحظة حصول الاعتداء، لكنه سيخضع للتحقيق نتيجة معرفة الضغوطات التي كانت تمارس على الزوجة ــ الضحية، وفق صحيفة "إكسبرس تريبيون" الباكستانية.





Tuesday, May 16, 2017

مطلوب رجال لقريه سكانها من النساء

أطلقت نساء بلدة برازيلية صرخة استنجاد بالرجال ليس لحل مشكلة صعبة، بل بسبب الوحدة التي يعانين منها لعدم وجود رجال في بلدة نويفا دي كوردييرو.
فقد أعربت قرابة 600 امرأة تتراوح أعمارهن بين 20 و35 عاما عن رغبتهن الجامحة بالحصول على عرسان وفي أسرع وقت ممكن.

لكن يبدو أن النساء هن من وضعن أنفسهن في هذه المشكلة بأنفسهن، إذ أن القوانين المعمول بها في هذه البلدة والتي وضعتها النساء تقضي بإرسال الذكور إلى الخارج بعد بلوغ سن الـ 18 عاما.

ومع ذلك ثمة رجال لا يزالون يعيشون في نويفا دي كوردييرو الواقعة في جنوب شرق البرازيل، إلا أن ذلك لا يحل المشكلة إذ أن هؤلاء مرتبطون أو من الأقارب كما تقول الشابة نيلما فرنانديز البالغة من العمر 23 عاما.

علما أن الكثير من المتزوجات يتواصلن مباشرة مع أزواجهن في العطلات الأسبوعية أو الإجازات والأعياد الوطنية،
تضيف نيلما فرنانديز أن "حلم كل الفتيات والشابات في هذه البلدة هو الوقوع في الحب والزواج لكن هنا"، أي في هذه البلدة، لأنه ليست بينهن من ترضى بمغادرة نويفا دي كوردييرو حتى من أجل زوج.

تأسست بلدة نويفا دي كوردييرو في القرن الـ 19 على يد سيدة تُدعى ماريا دي ليما التي اضطرت إلى أن تترك مسقط رأسها بعد اتهامها بالخيانة الزوجية، علما أنه تم إرغامها على الزواج بشخص لم تكن ترغب به.

أسست السيدة دي ليما هذا التجمع الذي ذاع صيته كمكان يجمع النساء اللواتي يعانين من السمعة غير الطيبة، فأوقع بها رجال الدين عقاب الحرمان الكنسي الذي شمل الجيل الخامس من ذريتها، تدريجيا أصبحت هذه المدينة شبه نسائية خالصة تحكمها قوانين الجنس اللطيف حتى الأعمال الشاقة تقوم بها النساء، مما يعني أنه ينبغي لأي رجل يرغب في العيش بهذه البلدة أن يفكر مليا قبل اتخاذ قرار مهم كهذا، إذ سيجبر على الخضوع للقوانين السائدة فيها.

لكن ومع كل هذه التفاصيل التي تبدو معقدة تأمل نساء نويفا دي كوردييرو، بالتعرف على رجال على استعداد لفتح صفحة جديدة في حياتهن لا تمت بصلة لتجاربهم السابقة، وأن يصبحوا "جزءا مكونا لمجتمعنا والعيش بحسب الأعراف المتبعة فيه، أي أعرافنا نحن" كما تقول نيلما فرنانديز.

Sunday, May 14, 2017

شبكة دعارة بطلتها مصابة بالإيدز.. تمارس نشاطها بين الطلّاب!




















أعلن مصدر ميداني في سوريا أن السلطات السورية ألقت القبض قبل يومين على شبكة دعارة كانت تنشط في بعض أحياء دمشق، وفي مدينة جرمانا المجاورة، تمتهن أيضاً الترويج للمخدرات عن طريق شبكة من العملاء.
ونقل موقع "كلنا شركاء" الإلكتروني عن المصدر، وهو طالب يقيم في المدينة الجامعية في حي المزة بدمشق، قوله، إن خبر إلقاء القبض على الشبكة تصدر الأنباء المتداولة بين الطلبة المقيمين في السكن الجامعي، كون الشبكة التي ضبطت كانت تمارس نشاطها بين الأوساط الطلابية.
وأضاف إن الشبكة مكونة من أربع فتيات وشابين يحاولون اصطياد ضحاياهم في الأماكن العامة كالمقاهي والملاهي الليلية، وتواعد زبائنها في الشقة المستأجرة في أحد الأحياء البعيدة عن مركز مدينة جرمانا.
وأشار إلى أن "الطامة الكبرى" أن الكشف الطبي عن إحدى الفتيات في الشبكة أثبت إصابتها بفيروس الإيدز، "لا نعلم بالضبط إذا ما كانت الفتاة تعلم مسبقاً بإصابتها بالفيروس، وبالتأكيد نقلته لعشرات الشبان".

عقوبة بالغة الغرابة على إيرانية خانت زوجها












قضت محكمة إيرانية، بإنزال عقوبة "بالغة الغرابة" على امرأة اتهمت بخيانة زوجها، مع رجل آخر.
وذكرت وكالة "إسنا" الإيرانية، أن المحكمة قضت على السيدة البالغة من العمر 35 عاما، بتغسيل الموتى لمدة سنتين كاملتين.
وأوضحت الوكالة أن السيدة ستباشر الدوام في إحدى المشارح، لتنفيذ العقوبة المفروضة عليها.
فيما قالت الوكالة، إن المحكمة ذاتها، قضت بجلد "عشيق" المرأة، 99 جلدة، ونفيه إلى مدينة أخرى.
يشار إلى أن الحكومة الإيرانية، توقفت بشكل غير رسمي عن رجم النساء والرجال المتزوجين، والذين يقومون بممارسة الزنا.

Saturday, May 13, 2017

نساءٌ يطلبن جلدهن تعبيراً عن الحب

















ينفخن بالبوق ويغنين على أنغام أكثر الطقوس الشعائرية إثارة في إثيوبيا، ثم يصرّحْن بحبهن للرجال، ويتوسلْن لجلدهنّ! وكلّ هذا لإظهار قدرتهن على التضحية.
هذه العادات تمارسها قبيلة "حمر" في إثيوبيا؛ إذ يؤمن أفرادها بأن الجروح التي تظهر آثارها على الشابات بعد جلدهن، تُظهر تضحياتهن وحبهنّ، حتى إذا مررن بأوقات صعبة في حياتهن لاحقاً، فإنها تسمح لهن بطلب المساعدة ممن جلدوهنّ.
والتقط المصور البريطاني جيريمي هانتر صوراً لهذا التقليد الذي يُعرف بـ"أوكولي بولا" في وادي نهر أومو، والذي تبدو فيه بعض الجلسات رقيقة، وتبدو أخرى أكثر عدوانيةَ، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وتُجلد النساء كجزء من طقوس شعائرية للفتيان، يقومون بها للدلالة على أن الشاب أصبح رجلاً، ويُسمح له بالزواج.
ويتزين الشبان بطلاء وجوههم الذي يشير إلى حالتهم الاجتماعية، ولتحديد ما إذا كان الفتى مستعداً للانتقال من مرحلة الشباب إلى البلوغ ثم الزواج، ويخضع فتيان القبيلة لطقسين أساسيين: الختان والقفز من فوق الثيران.
وبعد نجاحه في القفز من فوق الثور، يُطلق على الفتى في قبيلة "حمر" -الذي يكون عارياً دائماً في أثناء هذه الطقوس- اسم "مازا"، أي عضو راشد في القبيلة، ويمكنه الزواج.
ويُعد جلد النساء الشابات من أفراد أسرة أو أقارب الفتى الذي يخضع لهذه الطقوس الشعائرية، جزءاً رئيساً من الطقوس، حيث تنفخ النساء بالبوق ويغنين، ويُمجدن أفضال الرجال الذين خضعوا للطقوس، ويصرحن بحبهن لهم ورغبتهن في ظهور آثار الجلد عليهن. ولتخفيف آلام الجلد، الذي يُنفذ فقط بواسطة "المازا" وهم الذين خضعوا بالفعل للطقوس الشعائرية، تطلي النساء أجسادهن بالزبد.
وتتفاخر الفتيات بجروحهن كدليلٍ على شجاعتهن واستقامتهن، وإنها بمثابة وثيقة تأمين لهنّ. ويهدف هذا الطقس إلى توحيد العائلة ويُعد إثباتاً لقدرة النساء على الحب، ويعتقد أفراد القبيلة أن الجروح التي تظهر على ظهورهن هي دليلٌ على تضحيتهن من أجل رجالهن، ومن ثم من المستحيل أن يرفض الرجال طلباتهن في الظروف الصعبة والطارئة. ويشارك نحو 200 فرد من قبيلة "حمر" في هذه الطقوس.
ويقع معقل هذه القبيلة الوثنية في جنوب العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، ويمتد حتى بحيرة توركانا، التي عُرفت سابقاً في أثناء فترة الاستعمار الإيطالي بـ"بحيرة رودولف"، وتقع على حدود إثيوبيا مع كينيا.
ووصف المؤرخ الإيطالي الراحل كارلو كونتي روسيني، هذا الجزء من إثيوبيا بأنه "متحف الشعوب"؛ حيث تعيش 8 قبائل رئيسية على الأقل هناك، ويبلغ عدد أفرادها نحو 200 ألف شخص، لم يتعرضوا لأي تأثيرات خارجية حتى وقتٍ قريبٍ، ولكن التغيير في الطريق بفعل تأثير تكنولوجيا الهواتف العالمية وتنمية الموارد المعدنية للبلاد بواسطة الصين.
وكانت الفيضانات السنوية لنهر أومو -ولا تزال- هي مصدر الحياة لأفراد القبائل التي تعيش في هذه المنطقة. على مدار قرون، أسهم التدفق القوي وفيضانات النهر في 3 مواسم حصاد سنوياً للمحصول الرئيس في هذه المنطقة "السرغوم" (الذرة الرفيعة).
ولكن رئيس الوزراء الإثيوبي الراحل، ملس زيناوي، أعلن عام 2006 بناء أطول سد مائي لتوليد الكهرباء في إفريقيا "سد النهضة". ولم يُطرح المشروع للمناقصة ولم يتم التشاور مع القبائل أبداً، وتعتقد مجموعات الحفاظ على البيئة أن السد سيُدمر البيئة الهشّة بالفعل، بالإضافة إلى حيوات القبائل التي تعتمد بشدة على النهر وفيضاناته السنوية.

في لبنان: كلّفت قاتلا مأجورا للتخلص من زوجها











في التوصيف القانوني لها، تسمى "مناورات إحتيالية"، ويعاقب على هذا الجرم بالسجن لمدة تراوح بين السجن ثلاثة اشهر وثلاث سنوات كحدٍ اقصى. اما غسان م. فيعتبر انه لعب دور "المصلح" بين زوجين "وانا نجحت في هذا الامر حيث استطعت ان اوفّق بينهما".

أُحيل غسان أمام المحكمة العسكرية بعد اتهامه "بالقيام بمناورات احتيالية على ه. ب. والاستيلاء على مبلغ مالي منها جراء ذلك وتهديدها والعمال لديها في مطعم تستثمره في محلة ذوق مصبح".

ومن باب الدفاع عن نفسه، اتهم غسان الزوجة ه. ب. بتكليف قاتل مأجور لقتل زوجها من اجل ان ترثه وذلك مقابل ثلاثين الف دولار، قال غسان ذلك مضيفا بـ"انني انا صالحتهما ولم افعل اكثر من ذلك"، موضحا ردا على سؤال للمحكمة بانه تم تسريحه من السلك العسكري بعد محاكمته في قضية سلاح.

وجاء احد الشهود في هذه القضية الذي استمعت إليه المحكمة برئاسة العميد الركن حسين عبدالله، ليؤكد بان المدعى غسان هو معقّب معاملات ويقصد النيابات العامة، وان الزوجة ه. ب. ارادت ان تتقدم بشكوى ضد زوجها كونه يضربها، فطلب منه المدعى عليه ان يعرّفه عليها بعدما ابلغه بانها تريد قتل زوجها.

وبالفعل، فان غسان قابل ه. ب. التي سارعت الى تقديم شكوى ضده بعد ابتزازها. وأوضح الشاهد بانه سبق ان حوكم في هذه القضية وحكم عليه بالسجن مدة شهر. وبعد ان طلب ممثل النيابة العامة القاضي فادي عقيقي الاستماع الى افادة الزوجة، طلب منع المدعى عليه غسان من الدخول الى قصورالعدل والمحكمة العسكرية كـ"تدبير احترازي".

وقررت المحكمة استدعاء ه. ب. وارجاء الجلسة الى الخامس من حزيران المقبل لسماع افادة الاخيرة وللمرافعة والحكم. 

فنانة خليجية تثير غضب اللبنانيين بكلامها
















نالت الفنانة الإماراتية بلقيس جائزة "موريكس دور" كأفضل فنانة عربية خليجية، إلّا أنّها لم تحضر لاستلامها في كازينو لبنان.

وكتبت، عبر حسابها الرسمي على "تويتر": "في قمة سعادتي الليلة لحصولي على جائزة أفضل فنانة عربية خليجية لعام 2016 في جائزة الموريكس دور وكل الشكر لكل من رشح وصوت ودعم بلا حدود".

وأردفت: "واحتراما للقانون الصادر من وزارة الخارجية الإماراتية بمنع سفر المواطنين إلى لبنان فقد اعتذرت عن عدم الحضور وسأستلم الجائزة في دبي".
وقد انتقد عدد كبير من المتابعين لتغريدتها التي أثارت غضب اللبنانيين الذين ردّوا عليها بأنّها غير معروفة أصلاً، ولن تغني لبنان بقدومها.