Tuesday, May 23, 2017

ما سر الكرة المضيئة التي تحلق حولها ترامب والملك سلمان والسيسي؟











أثارت الكرة المضيئة التي التي أمسك بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مع الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، خلال قمة الرياض جدلاً واسعا على مواقع التواصل الإجتماعي. 
 
وتساءل الناشطون عن الصورة التي تظهر فيها الكرة المضيئة وقادة العالم يحيطون بها في مشهد يثير الفضول حول ماهية هذه الكرة ورمزية وقوفهم بهذه الطريقة.
 
وفي الحقيقة فإن هذه الكرة المضيئة اختيرت لترمز للكرة الأرضية، حيث مياه العالم ممثلة باللون الرمادي الفاتح والقارات باللون الأسود، في إشارة إلى تكاتف جهود العالم ضد التطرف.
 
واستخدمت هذه الكرة، فقط كجزء ديكوري، وضع القادة الثلاثة أيديهم عليها لبدء فيلم تسجيلي عن المركز، الذي يضم جدارًا تلفزيونيًا كبيرًا يعرض الأنشطة المتطرفة القائمة ويهدف إلى الاجتماع لوقف انتشار التطرف العنيف.
 
لكن أهمية المركز لم تمنع مستخدمي شبكة الإنترنت من المزاح والسخرية من مشهد ترامب وهو يلمس البلورة المضيئة، التي أعادت لأذهان كثيرين شخصيات الخيال العلمي الشريرة.
 




أهم جاسوسة إسرائيلية في لبنان.. هنا عاشت وهذه صورتها!












أفاد موقع "المصدر" الإسرائيلي أنّ شولا كشك كوهين، الجاسوسة الإسرائيلية الشهيرة التي عملت في لبنان توفيت الأحد عن عمر يناهز 100 عام.
وقد وُلِدت كشك في الأرجنتين عام 1917. وقدمت إلى إسرائيل مع عائلتها وترعرعت في القدس. في سن 16 عاما، تزوجت تاجرا يهوديا من بيروت، يدعى جوزيف كوهين. عاشت معه في الحيّ اليهودي في بيروت.
في عام 1947، عندما علمت بالاستعدادات للحرب في إسرائيل، اتصلت كوهين بجهات استخباراتية عسكريّة إسرائيلية، وأصبحت تعمل في خدمتها. نقلت معلومات كثيرة وهامة من لبنان وسوريا إلى إسرائيل طيلة 14 عاما على التوالي، بين عامي 1947‏–‏1961‏. أثناء هذه السنوات، ساعدت المعلومات التي نقلتها على تهريب يهود لبنانيين وسوريين إلى إسرائيل.
في عام 1961، كشفت القوى الأمنية اللبنانية النقاب عن عملها، فأوقفتها للتحقيق معها. وقد حكمت المحكمة عليها بعقوبة مشددة، ولكن بعد تقديم التماس حُكِم عليها بالسجن لسبع سنوات فقط. بعدما قضت معظم هذه الفترة، أطلِق سراحها في صفقة إطلاق سراح الأسرى في نهاية حرب عام 1967، وهاجرت إلى إسرائيل برفقة عائلتها، وعاشت في القدس حتى وفاتها.
في عام 2000، صدر كتاب اسمه "قصة الجاسوسة الصهيونية"، حيث يروي قصة حياة كوهين أثناء عملها كجاسوسة استخبارات


Monday, May 22, 2017

أغرب زواج.. رومانسي ومؤثر في آن!


















في مشهد بدا رومانسيّاً ومؤثّراً في آن، وداخل إحدى غرف مستشفى سبرينغ هيل بروشديل البريطانيّة، نظّمت مراسم زواج رجل يُعاني مرض سرطان الأمعاء، وينتظر الموت في أيّ لحظة، على حبيبته.
وتبدّلت أحلام الزوجَيْن راي كيرشاو (63 عاماً) وتراسي بروكس (45 عاماً)، اللذَيْن كانا يُخطّطان لحفل زواجهما في تينيريفي بجزر الكناري العام المقبل، قبل أن يضطرّا إلى تغيير خططهما، حين تمّ تشخيص مرض كيرشاو بالسرطان في آذار الماضي.
ونقلت صحيفة "دايلي ميل" البريطانيّة عن الأطباء، أنّ كيرشاو يُعاني من سرطان الأمعاء في مرحلة متقدّمة، ولم يتبقّ له سوى "أيّام معدودة"، ما دفع الحبيبَيْن للإسراع بإتمام مراسم الزواج.
وقام متبرّعون بدعم الحفل بإرسال الورود ودفع تكاليف الملابس والسيّارة وكعكة الزفاف.
 
 
 

Sunday, May 21, 2017

فتاة تقوم بالانتقام المرعب
















قامت فتاة هندية بمجازاة مدرس للديانة الهندوسية في ولاية كيرالا، جنوبي الهند، قام باغتصابها لسنوات، شر الجزاء.
وقطعت الفتاة الهندية، البالغة من العمر 23 عاما، العضو الذكري لمغتصبها.
ونقلت شبكة "بي بي سي" عن الشرطة قولها إن المشتبه به، الذي يسمى غانديشاناندا ذيرثابادا، كان يأتي لمنزل الفتاة لأداء الطقوس الخاصة بالديانة الهندوسية؛ بغية الصلاة من أجل أبيها المريض.
وكانت أم الفتاة تأمل في أن الرجل، الذي قدم نفسه على أنه مدرس للديانة الهندوسية، يمكن أن يخفف آلام الأسرة. لكن الفتاة زعمت أنه كان يغتصبها كلما سنحت له الفرصة.

وبحسب "بي بي سي"، فقد قالت الفتاة إنها أمسكت الجمعة سكينا، وهاجمته عندما حاول اغتصابها، ثم اتصلت بالشرطة بنفسها، حسب قولها.
وأسرعت فرق الإنقاذ بنقل الرجل إلى مستشفى محلي؛ من أجل إجراء عملية عاجلة له.
وقال المستشفى في بيان: "الرجل البالغ من العمر 54 عاما أُدخل المستشفى صباح أمس السبت. قُطِع قضيبه بنسبة 90 في المئة، ليس هناك طريقة تتيح إعادته إلى مكانه".

وأجرى له الأطباء عملية جراحية؛ لإيقاف تدفق الدم منه، والسماح بخروج البول بشكل سليم.
وقال نائب مفوض الشرطة، أرول كريشنا، لصحيفة "ذي تايمز أوف إنديا"، إن والد الفتاة طريح الفراش منذ سنوات.
وأضاف أن الضحية أخبرت أمها بتعرضها للاغتصاب، لكنها تقاعست عن تبليغ السلطات. ولا يتوقع أن تواجه الفتاة تهما جنائية.


"الشياطين الحمراء" تغزو بلداً عربياً.. والسفارة الأميركية قلقة!














ذكرت التقارير أن حشرات يطلق عليها "الشياطين الحمراء" الصغيرة، تغزو تونس وقد تؤدي إلى أن يخسر مئات الآلاف من الناس سبل عيشهم.
وأشار، مرشد غاربوج، رئيس المجموعة البيئية التونسية، إلى كيفية وصول سوسة النخيل الحمراء إلى تونس لأول مرة.
وقال غاربوج: "يقول بعض الناس، إن صهر الديكتاتور السابق، بن علي، جلب هذه الأنواع معه، حيث كان معروفا بجلبه للحيوانات والأشجار الغريبة". هذا ويشير إلى أن المنطقة التي تعاني من الضرر الأكبر، حيث توجد في قرطاج حول القصر الرئاسي.
ويذكر أن البلاد كانت في خضم أحداث الثورة خلال الفترة بين كانون الثاني 2010 وكانون الأول 2011، حينما بدأت أشجار النخيل الكبرى في شوارع ضاحية قرطاج الراقية، بالموت، لتبدأ العدوى بالانتشار.
وبعد 6 سنوات، وعلى الرغم من ادعاءات الحكومات المتعاقبة بأنها تبذل قصارى جهدها لحل هذه القضية، فإن انتشار المرض ما يزال مستمرا.
ووفقا لوزارة الزراعة، فإن تونس الأولى عالميا في تصدير التمور، حيث يوجد 5.4 مليون شجرة نخيل داخل تونس، وفي حين لا تساهم جميعها في تحصيل ناتج الصادرات السنوي، الذي يبلغ 231 مليون دولار، فإن جميع الأشجار معرضة لخطر انتشار السوسة.
واستجابة للأزمة، عقدت وزارة الزراعة في تونس هذا الشهر، مؤتمرا لمدة 3 أيام، مع السفارة الأميركية ومجموعة SOS Biaa، لاتخاذ قرار لمكافحة انتشار السوسة.
وتشعر السفارة الأميركية بالقلق إزاء مخاطر الحشرة، وآثارها المحتملة على تونس والمنطقة. وقال نائب رئيس البعثة الأميركية، بنيامين مولينغ: "كان التطور الديمقراطي في تونس نموذجا للعالم العربي بأسره، كما كانت تونس شريكا في الحرب ضد الإرهاب، ومن الصعب جدا على أي بلد التعاون مع الشركاء الدوليين، إذا كان يكافح الكارثة الاقتصادية والاضطرابات الداخلية".
واجتمعت بعض السلطات الرائدة في العالم، التي نجحت في القضاء على سوسة النخيل الحمراء، في تونس. وكان من بينها المواطن النيوزيلندي، مارك هودل، الذي نجح مع فريقه في جامعة كاليفورنيا، في القضاء على الآفات في شاطئ لاغونا.
وقال هودل: "على الأرجح أن هذا أخطر تهديد للحشرات يواجه الصناعة التونسية، حيث تنتشر الحشرة في المناطق الحضرية ومناطق الإنتاج الزراعي، ما قد يؤدي إلى موت أشجار النخيل، مع نشر الكثير من الذعر".
وافتتح سمير طيب، وزير الزراعة التونسي، المؤتمر حيث قال إن معظم إنتاج التمور يحدث في المناطق الأكثر تهميشا في البلاد، والتي تعاني عادة من ارتفاع معدلات البطالة، فضلا عن الاضطرابات الاجتماعية، ومن غير الواضح إدراك العمال لتهديد السوسة لمصادر دخلهم المحدودة.
وقال هودل، إن السوسة لم تصل بعد إلى المنطقة، كما لن يتم شحن أشجار النخيل المصابة جنوبا، وإذا ظهرت في الواحات الإنتاجية، فإن علامات العدوى ستبدأ بالظهور في غضون أشهر.
وفي حين تبحث تونس عن الخيارات المتاحة للتحقق من انتشار السوسة، يجب نشر الوعي العام، مع التأكيد على ضرورة التعاون للقضاء على الآفة.

Saturday, May 20, 2017

بالفيديو.. سيدات مجتمع في لبنان يراقصن رجل متعرٍ Stripper











من منتجع كفرعبيدا الى حفلات الجنس الجماعي وتبادل الزوجات في اليخوت الفاخرة في عرض البحر، الى عروض "الستربتيز الرجالي" لحساب سيدات الطبقة المخملية، الى فضائح الفنانين والفنانات. جنس محرّم ومخدرات واغانٍ أباحية مسرحها لبنان، ارتكابات من شأنها ان لا "تشجع السياحة" كما يحب ان يقول المستهزئون، ولكن من شأنها ان تقضي على السياحة نهائيا لأنها تخطت الخطوط الحمر.

تتصدّر أخبار لبنان هذه الايام أخبار فنية واجتماعية غير تقليدية، طغت على أخباره السياسية، وأصبحت حديث الناس وانتشرت على صفحات التواصل الاجتماعي يتبادلها الناشطون والهواة بكثير من الحماس.

هي أخبار أشبه بفضائح جنسية طالت منتجعات سياحية وفنانين وطبقات مخملية تنبىء أن لبنان بطريقه الى ان يتحوّل من بلد يفتخر بسياحته الراقية الى مقرّ للسياحة الجنسية، وهو ما بدأنا نشهده فعلا، فالعائلات العربية لم تعد هي التي تتصدر الموسم السياحي في لبنان صيفا، وهذا ما انعكس على قطاع الفنادق وسبب ركودها، خاصة الفنادق الفخمة منها.
بالنسبة للمنتجعات السياحية، فقد نشر في صيف العام الفائت مادة صحفية مرفقة بصورة تشير إلى تحوّل أحد الشواطئ في كفرعبيدا لحفلات فحش واباحية، هذه الصورة التي أشارت إلى المثلية في المنتجعات أظهرت بحسب الكاتب فتاتين تتبادلان القبل دون أيّ رقابة وعلى مرأى من الجميع.

كما ان احد المنتجعات السياحية الفخمة في رأس بيروت الذي يضم مسبحا ورصيفا للزوارق واليخوت الفخمة أصبح يعج بالحفلات الماجنة، وحفلات الجنس الجماعي وتبادل الزوجات في عرض البحر، وقد تردّد أن إحدى الفنانات التي انتشرت صورها الحميمة مؤخرا على مواقع التواصل برفقة أحدهم داخل أحد اليخوت هي من هواة النوع من حفلات الجنس.
نادين الراسي
وكانت عارضة الازياء ميريام كلينك قد نشرت قبل شهرين “فيديو كليب جنسي” صوتاً وصورة مع عري سافر غير مسبوق لا يوفّر الأماكن الحساسة، وهي في أغنيتها الاباحية “الديو” تظهر مع مغنٍّ اسمه جاد خليفة، تقول في مطلعها وهي تتنهد من الشهوة بعد مشهد يوحي بأنّه كان يضاجعها “فوَّت الغول وحطيتو فيي وعبيتو”!!

وقبل أيام انتشر فيديو على مواقع التواصل لريمون الياس الخوري المعروف فنيًّا بـ”عامر زيّان” ظهر في الفيديو، وهو يتعاطى الكوكايين في شاليه استأجرها في الكسليك، ويتحدث عن ممارسة الشذوذ الجنسي مع شخصيات عربية.

وأمس انتشر فيديو ، يظهر سيدات من الطبقة “المخملية”، إحداهنّ زوجة وزير ونائب سابق عكاري، حسب موقع “ميديا البلد” وهنّ يراقصن رجل متعرٍ Stripper، في أحد مطاعم بيروت يدعى Barbizon، في وضح النهار، في مشهد كما يقول الموقع، “مقزّزٍ ينسف كل العادات والتقاليد التي نشأ عليها أهل هذه المناطق المحافظة، ويعمل على خلق ثقافة إباحية دخيلة على مجتمعٍ تآمر عليه سياسيّوه وبورجوازيوه، حتى أنهكوه سياسياً وإقتصادياً.. وأخلاقياً”!

بالنهاية فان على القيمين على سياسة البلد ان يختاروا أي لبنان نريد، أو أي لبنان سياحي نريد. لأن الانزلاق الى متاهات السياحة الجنسية على نسق “تايلاند” معناه ان سياحة الصيف وروادها من العائلات العربية المحافظة وذات القوة الشرائية الوافرة سوف تختفي، وهو ما سوف يخلف خسائر مادية ويضرب سوق تأجير المنازل المفروشة في بيروت وجبل لبنان التي تنتظر موسم سياحة العائلات في الصيف، اضافة لضرر سوف يلحق بالمطاعم والمنتجعات السياحية الفخمة.


مأساة ابنة الـ12 عامًا











توفيت فتاة بريطانية مراهقة، بسبب استنشاقها كمية كبيرة من مزيل العرق، وذلك في الصيف الماضي بمدينة لانكشاير.
وأكد الطبيب الشرعي أن المواد المتطايرة في المعطر كانت هي السبب في وفاتها.
ووفقًا لصحيفة "ديلي تليغراف" البريطانية، إن والدة الفتاة عثرت على ابنتها بيغ داوتري (12 عامًا)، مستلقية على سريرها من دون حراك، في منزل متنقل للعائلة قرب البحر في لانكشاير في تموز الماضي، لتتوفى بعد ساعتين من نقلها إلى مستشفى قريب.
وقالت الأم إن الفتاة المراهقة أقدمت على رش غرفتها، بمعطر الجسم الخاص بها، حتى نفد، كما أكد الطب الشرعي أنها استخدمت المعطر الذي يحتوي على الإيروسول بشكل مبالغ فيه، ما أدى إلى استنشاقها كمية كبيرة من المعطر.
وأشار الأطباء إلى أن بيغ استنشقت غازي البوتان والأيزوبوتان، لكن لم يظهر دليل على استخدام "مزمن" لهذه المواد