Saturday, June 10, 2017

صور صادمة.. وُلد بوجهين... الأطباء توقعوا موته والمتابعون طلبوا قتله وهذا ما فعله والداه














أذهل الطفل الأميركي تريس جونسون الأطباء الذين توقعوا وفاته خلال وقت قصير. وفي التفاصيل أن جونسون ولد بوجهين. وأجمع الاختصاصيون حينها على أنه لن يعيش لمدة طويلة.
إلا أنّه خالف توقعاتهم وهو يحتفل اليوم بعيده الـ13 ويتمتع بصحة جيدة بحسب صحيفة «ذي ميرور» البريطانية.
ويعاني تريس من حالة نادرة تسمى «الازدواج القحفي». وهو اضطراب ناتج عن بروتين «إس أتش إتش» ويحدث تشوهاً في شكل الجمجمة والوجه.
وأصيب بهذا المرض 36 شخصاً حول العالم فقط. وفي هذه الحالة يبدو المريض وكأنه يمتلك وجهين حيث تتباعد عيناه وفتحتا أنفه.
ويسعى والدا الطفل براندي وجوشوا إلى إنقاذ حياة ابنهما، علماً أن معظم المصابين بالمرض فارقوا الحياة بعد ولادتهم بوقت قصير.
وقد أجريت لتريس عمليات جراحية عدة لإغلاق الشق في وجهه ولعلاج النوبات التي تنتابه والتي انخفض معدلها من 400 إلى 40 يومياً.
يُذكر أن الوالدين تلقيا بعد عرض حالة طفلهما عبر مواقع التواصل تعليقات سلبية كثيرة. وطالبهما بعض المتابعين بقتله. 

حادثة صادمة.. أخ يدفع شقيقه الأكبر للزواج من عروسه!










.


يقولون إن الأفلام تستوحي قصصها من الواقع، لكن في بعض الأحيان يمكن للواقع أن يأخذ منحنى على غرار الأفلام.
فقد أقيم حفل زواج هندي لرجل يدعى كومار وعروس تبلغ من العمر 20 عاماً، وبمجرد بدء احتفالات الزفاف يدخل شقيق كومار الأصغر وطلب من الكاهن أن يزوجها له بدلاً من شقيقه.
ووفقاً لوسائل الإعلام الهندية، فعندما طلب الكاهن في يوم الزفاف من كومار ربط "الثالي"، وهو عبارة عن قلادة يضعها العريس حول رقبة العروس، قام الشقيق الأصغر بدفع أخيه وسحب ثالي آخر من قميصه وربطه بالعروس.
وتسبب الحادث في حالة من الفوضى العائلتين، لكن الغريب أن العروس لم تعترض بل رفضت إزالة الثالي، حيث كشف الأخ الأصغر أنهما وقعا في الحب عندما ذهب إلى مسقط رأس العروس لترتيب حفل زفاف أخيه.
وذكرت التقارير أن أسرة الفتاة اختطفت الأخ الأصغر واعتدت عليه بالضرب، فيما اختفى الشقيق الأكبر من الحفل، ولم يحدد مكانه بعد.
وأشارت إلى أن عائلة العروس رفضت زواج ابنتهما بالأخ الأصغر وقاموا بإزالة الثالي بالقوة، ومع ذلك أصرت الفتاة على عدم الزواج من أي شخص آخر.

قصة صادمة.. رجل أعمال يدفن حياً وهاتفه النقال ينقذه!













نقذ هاتف متحرك حياة رجل أعمال روسي دفن حياً من قبل مختطفيه في مقبرة بالعاصمة موسكو بعدما نجح بالاتصال بأخيه الذي سدد جزءا من الدين للخاطفين.

وقام أعضاء من عصابة في موسكو باختطاف حكمت سالاييف البالغ من العمر 41 عاماً بسبب دين يبلغ نحو 500 ألف دولار ثم قادوه لمقبرة في موسكو ودفنوه حياً بعدما سمحوا له بالاحتفاظ بهاتفه المتحرك.
وذكرت صحيفة "ذا صن" البريطانية، نقلاً عن صحف روسية، أن سالاييف دفن على بطنه لكنه نجح في الاتصال بأخيه إسماعيل الذي قام بتسديد جزء من الدين للعصابة بدفعه حوالي 21 ألف دولار بالإضافة إلى سيارته من طراز "بي ام دبليو535".
وقالت الصحيفة بعدما دفع شقيقه المبلغ والسيارة وافق الخاطفون على إبلاغه بالموقع الذي دفن فيه مما أتاح لإسماعيل الذهاب بسرعة للمقبرة وأخرج أخاه من القبر بعد بقائه لمدة أكثر من 4 ساعات."
وأشارت إلى أن سالاييف نقل للمستشفى وهو يعاني من كسور في أضلاعه بسبب قيام خاطفيه بسحبه ورميه في القبر.

Thursday, June 8, 2017

سعودية تقاضي زوجها لأنه يناديها بهذا الأسم أمام الناس














قامت سيدة سعودية برفع دعوى ضد زوجها في المحكمة الجزائية بجدة، بعدما سئمت من إساءاته المستمرة لها، ومناداته لها ”يا بقرة”، حيث طالبت بتعزيره شرعاً.
وأوضح مصدر أن المحكمة الجزائية بجدة، وجَّهت خطاباً إلى عمدة الحي لإحضار زوجها المتهم إلى المحكمة، تمهيداً لإحالة القضية إلى لجنة إصلاح ذات البين وتقريب وجهات النظر، قبل المضي في إجراءات الدعوى.
وكشف المستشار القانوني السعودي أحمد المحيميد، أن المسابة والملاسنة بين الأزواج تُعتبر تصرفًا غير أخلاقي ومخالفة شرعية ونظامية، بحسب صحيفة “عاجل” الإلكترونية.
وأضاف: أنه يتم التعامل مع هذا الملف وفق إطارين؛ الأول: يصنف ضمن العنف الأسري ويطبق عليه نظام الحماية من الإيذاء، وتختص به ابتداء وزارة العمل والتنمية الاجتماعية التي تقوم بدور التوعية والإرشاد والإصلاح، وفي حال استمرار المشكلة فإنها تُحال إلى المحكمة.
والثاني: أنه في حال ثبوت سوء سلوك أحد الزوجين، وتضرر الآخر منه؛ فإن القاضي لن يتردد في تطبيق العقوبات في الحق العام الواردة في نظام الحماية من الإيذاء، وهي السجن من شهر إلى سنة، والغرامة التي تصل إلى 50 ألف ريال أو بهما معًا.
وبحسب “المحيميد”، ففي الحق الخاص يمكن أن يعاقب القاضي بالعقوبات السالبة للحرية مثل السجن والجلد، علمًا أنه يسهل إثبات مثل هذه الحالات عن طريق الإقرار، أو شهادة الشهود، أو بأي وسيلة من وسائل الإثبات.

Wednesday, June 7, 2017

زواج القاصرات في سوريه اخر ضحيا نورما التي اثارت غضب السورين












ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بحادثة مقتل الشابة نورما البالغة من العمر 17 عاماً من قبل زوجها والذي يكون ابن عمها بنفس الوقت وبالتعاون مع أمه وأخيه في ضاحية جرمانا في العاصمة دمشق، بحسب ما تناقلت وسائل إعلام سورية.
وفي تفاصيل الجريمة، نقلت قناة شامنا السورية عن خالة الشابة سوسن خيّو التي قالت إنه في يوم الخميس 1 حزيران، تلقت نورما دعوة إلى وجبة الغذاء من قبل حماتها. وتابعت الخالة في حديث مع القناة أن الفتاة وصلت إلى منزل حماتها وجلست يومين في ضيافتها مع زوجها، وفي ليلة السبت شاهدهم الجيران على الشرفة يجلسون ويتحدثون بشكل طبيعي.
وأضافت الخالة أنه في تمام الساعة الحادية عشرة ارتفعت أصوات الصراخ في المنزل دون معرفة سبب واضح للمشكلة حتى الآن. وأكّدت أن الفتاة توفيت قبل سقوطها بساعة إثر تعرضها للعنف، بحسب تقرير الطب الشرعي المدني والعسكري.
وبحسب التقرير أن جثة الفتاة كانت مكسوة بالكدمات، وطعنت ثلاث مرات بالسكين، وإن تفتت الجمجمة تحت الأذن لم يكن بسبب السقوط، وبعد تنفيذ الجريمة، عند الساعة الثانية، قالت الخالة سوسن إنه تم رميها من الطابق السادس عند الساعة الثالثة والنصف.
ونُقلت نورما  من قبل الزوج ووالدته وشقيقه الصغير، إلى المستشفى بحجة أنها انتحرت، متناسين أمر الطب الشرعي الذي سيكشف جريمتهم.
وذكرت الخالة أن الزوج هرب قبل الدخول إلى المستشفى خوفاً من التحقيق، وتم إلقاء القبض على أخيه الصغير الذي أعترف بما حدث، وبعد ذلك قام الزوج بتسليم نفسه معترفاً بأنه اعتدى عليها بالضرب.
وأشارت إلى أنه تم اعتقال الزوج ووالدته وشقيقه الصغير، وأن التحقيق مازال جارياً، ولا يوجد أية تفاصيل أخرى حتى هذه اللحظة.
وبدأت القصة بحسب ما روته خالة نورما، لشامنا قائلةً إن المدعو بشار البني البالغ من العمر 22 عاماً طلب يد نورما من أخيها الذي استشهد في الجيش العربي السوري، ولكنه رفض الطلب لأنهما ما زالا صغيرين ولا يمكنهما أن يتحملا أعباء ومسؤولية الزواج. وبعد استشهاد شقيق نورما راحت زوجة عمها تتبع أساليباً أخرى لإقناع نورما وأهلها، وعمدت إلى التردد إلى منزلهم والتقرب من نورما على وجه الخصوص، وبعد مدة نجحت بغسل دماغ الفتاة، وفق ما عبرت عنه الخالة، إلى ان اضطر الأهل للقبول بطلب الزواج.
يشار إلى أن والد نورما  فاقد الأهلية فهو مصاب بمرض عصبي، وفق ما ذكرته الخالة.
وأضافت الخالة أن نورما تزوجت بابن عمها بكتاب شيخ لم يثبت بالمحكمة، وسكنت مع زوجها بغرفة في منزل حماتها المتزوجة من شاب آخر أصغر منها بـ 15 عاماً، ولديها منه 3 أولاد.
وقالت الخالة انه بعد الزواج بدأت حماتها تعاملها بشكل سيء إلى ان حصلت الجريمة.
يشار إلى أن نورما  لم يمض على زواجها من ابن عمها بشار البني سوى 6 أشهر قبل أن يتم وضع حد لحياتها.

الحرس الثورى الايرانى يتولى حماية قصر " تميم " فى قطر















وكالات- كشفت مصادر من داخل العاصمة القطرية، الدوحة، أن عناصر من الحرس الثورى الإيرانى شوهدوا داخل القصر الأميري لحمايته، تحت ذريعة وجودهم لتدريب بعض القوات. 
وقالت المصادر أن العناصر الإيرانية المتواجدة داخل القصر الأميري الذى يتواجد به أمير قطر تميم بن حمد، ظهروا وهم يرتدون الزى العسكرى القطري، لإخفاء هويتهم عن المترددين على الديوان، لافتة إلى أن هذا التواجد من جانب قوات الحرس الثورى الإيرانى يأتى كامتداد طبيعى للعلاقات بين البلدين خاصة عقب فتح الأجواء اليرانية للطيران القطرى عقب قرار دول الخليج غلق الأجواء أمام الطيران القطرى.
 

المقاتلة الدنماركية التي وجّهت ضربة قاضية لـ”داعش”














جوانا بالاني، ابنة 23 عاما، هي طالبة جامعية دنماركية تدرس الفلسفة. ولكن، هي أيضا واحدة من بين عشرات آلاف الشابات الأوروبيات اللواتي قررن الانضمام إلى الحرب الدائرة رحاها في سوريا، ولكن خلافا للجميع – فلن تنضم إلى صفوف داعش، بل انضمت إلى صفوف القوات الكردية.



وقالت في مقابلة أجرتها مع قناة VICE إنها سافرت في شهر تشرين الثاني 2014 إلى العراق ومن هناك إلى سوريا وحاربت لمدة سنة، حيث حاربت خلال ستة أشهر في صفوف YPG وستة أشهر إضافية في صفوف البشمركة.



وقد أيقنت منذ الليلة الأولى من القتال أنها ليست في أوروبا. فأثناء تجولها مع مقاتل آخر، لاحظ قناص دخان السيجارة المتصاعد من السيجارة التي أشعلها المقاتل الذي كان إلى جانبها، فأطلق النار على رأسه، فهوى على الأرض قبل أن تنطفأ السيجارة التي كانت مشتعلة في يده، وقد تغطت ملابس بالاني الجديدة بدمائه.
ولم تمنعها هذه الحادثة من خوض المعركة بسرعة. وقد وضع جيش الأسد أمامها التحدي الأكبر من الناحية المهنية. “من السهل قتل مقاتلي داعش”، تُفاجئ قائلة، “هم يعرفون جيدا كيف يضحون بنفسهم. ولكن جنود الأسد خبراء أكثر وهم بمثابة آلات قتل مهنية”.

وقد درّبت بالاني، التي تدربت منذ جيل 9 سنوات على إطلاق النار، المقاتلين الأكراد الشبان، وشاركت بشكل فاعل في الحرب. وفي إطار مشاركتها في الحرب شاركت في إنقاذ شابات من أسر داعش، وهو نشاط قد عزز لديها من شعور تنفيذ المهمة.



وتقول إنه عندما حررت بمساعدة أصدقائها إحدى القرى بجانب الموصل وجدوا في أحد المنازل مجموعة كبيرة من الفتيات الشابات جدا، وكانت أعمارهن أقل من 16 عاما، وكن محتجزات ليعملن كإماء للجنس لمقاتلي داعش. كانت الفتيات محتجزات في المنزل، يتم اغتصابهن، وأحيانا يخرجن إلى ساحة المعركة لسد حاجات المقاتلين ذوي الرتب المنخفضة.



وأخلت بالاني وأصدقاؤها الشابات إلى المستشفيات ولكن جاءت هذه الخطوة في وقت متأخر بالنسبة لجزء من الفتيات. إحدى الحالات المثيرة للحزن هي عندما أصبحت طفلة عمرها 11 عاما حاملا بتوأمين بعد اغتصابها. “كان وجهها الصغير متورما. وقد ماتت وهي تعاني بينما كانت تمسك بيدي. لم يكف الطبيب عن البكاء”.



رسالة تنفيذ المهمة والإقناع العميق اللذان رافقا بالاني في رحلتها الخطيرة التي قامت بها، قد ساعداها في مواجهة المشاهد القاسية وعدم التراجع. “بصراحة، كانت هناك لحظات شعرت فيها خائفة. وقد عشت لحظات تمنيت فيها أن تكون لدي القدرة على البقاء حقا. ولكن ما تمنيت لحظة واحدة أن أعود إلى منزلي. وقد عرفت أنني في المكان الصحيح