صورة القبلة الأخيرة اجتاحت الإنترنت وستُبكيكم.. إليكم قصّتها

الاشـــــــــــتــــــراك بـــــــــصــــــفـــــــحـــــــــــــــة الـــــــفــــــــيــــــــس بـــــــــــوك

الاشـــــــــــتــــــراك بــــــمـــــجـــــمــــوعـــــة الـــــــفــــــــيــــــــس بـــــــــــوك

نشرت أم فقدت طفلها صورة مُبكية للحظة الوداع الأخيرة، والتي التقطت لها وهي تقبّله.

وقد اجتاحت الصورة مواقع التواصل الإجتماعي، وتُظهر الأم وهي تطبع القبلة الأخيرة على وجه إبنها دانيال فاربراس، البالغ من العمر 21 شهرًا، وهو نائم في سريره، لكن هذه المرة لن يستفيق.

ويعود تاريخ الصورة الى 19 حزيران، حين توفي الطفل بعد صراع مع سرطان الدم الحاد أو اللوكيميا. 

مأساة عروس.. انتحرت بعد خضوعها لاختبارات عذرية مهينة

الاشـــــــــــتــــــراك بـــــــــصــــــفـــــــحـــــــــــــــة الـــــــفــــــــيــــــــس بـــــــــــوك

الاشـــــــــــتــــــراك بــــــمـــــجـــــمــــوعـــــة الـــــــفــــــــيــــــــس بـــــــــــوك

يواجه رجل في طاجيكستان، اتهامات بدفع زوجته للانتحار، وسط ادعاءات أنه ضغط عليها لإجراء اختبار العذرية، ثم قرر الزواج بامرأة أخرى، بعد تشكيكه في نتائج الاختبار.

قتلت راجابي خورشيد، 18 عاما، نفسها عن طريق شرب جرعة قاتلة من الخل، بعد 40 يوما على زواجها من زعفر بيروف، البالغ من العمر 24 عاما.

وعلى الرغم من اجتيازها لاختبار حكومي — مطلوب قبل الزواج — بما في ذلك اختبار العذرية، اعترف بيروف أنه أخذ عروسه لاختبارين آخرين، وكلاهما نجحت فيهما، إلا أنه لم يصدق.

وفي حديثها إلى إذاعة "أوروبا الحرة"، قالت أسرة خورشيد، إن ابنتهما قالت لهما على فراش الموت إنها شعرت بضغوط كبيرة لقبول مطالب بيروف بزوجة ثانية، و"لا يمكن أن تحتمل ذلك لفترة أطول".

وقالت والدة خورشيد فازيلا ميرزويفا "إن ابنتي ضحية العنف ولم يكن لها أبدا صديق ولم تمارس الجنس مع أي شخص".

ودافع بيروف عن نفسه، حيث قال "أعطتني زوجتي اعترافًا خطيًا بأنها تسمح لي بالحصول على زوجة ثانية لأنها لم تكن عذراء عندما تزوجنا".

وقد يواجه بيروف عقوبة السجن لمدة ثمان سنوات، إذا ثبت أنه السبب وراء انتحار زوجته.

في الامارات فوجئ بمقاطع اباحية لزوجته على هاتف صديق عمره

كشف وافد الى دولة الإمارات العربية المتحدة خيانة زوجته مع صديق عمره بعدما فتح الزوج المخدوع هاتف الأخير، ليجد مقاطع فيديو اباحية لزوجته.

وبحسب صحيفة "الانباء" الكويتية فقد كشفت محكمة جنايات أبوظبي أن الصديقين شريكان ويملكان مطعماً وشركة نقليات منذ 15 سنة ويقيمان معاً في مسكن واحد وعلى صلة وثيقة ببعضهما.

وأثناء ذهاب الصديق الخائن إلى دورة المياه، قام الزوج المخدوع فضولاً بالاطلاع على هاتفه الخلوي، فشاهد 4 مقاطع مصورة لزوجته وهي تقيم علاقة محرمة مع صديقه فجن جنونه.

ومن هول الصدمة هرول مسرعاً إلى دورة المياه ينتظر خروج صديقه وما إن خرج حتى باغته بطعنة سكين في جفن العين اليمنى، وبعدها لكمه في جهة العين اليمنى حتى نزفت فسقط أرضاً، وطعنه عدة طعنات في بطنه.

وعندما حاول النهوض، وجه الزوج المخدوع له طعنة أخرى في عنقه امتدت إلى ذراعه الأيمن وطلب الصديق الخائن بعد أن أحس بدنو أجله لكثرة ما ينزف من عدة أماكن متفرقة من جسمه، أن يقوم الزوج المخدوع بتصويره عبر الهاتف، فاستجاب وصوره وبعدها طلب له الإسعاف لإنقاذه.

وكانت امرأة مجهولة تقوم بتصوير الصديق الخائن وفقاً لطلبه وهو يقوم بتلك الأفعال مع زوجة صديقه وترسل المقاطع عبر "واتس آب". 

خليجية تهدي شاباً وعدها بالزواج نصف مليون ريال سعودي فيفر هارباً

الاشـــــــــــتــــــراك بـــــــــصــــــفـــــــحـــــــــــــــة الـــــــفــــــــيــــــــس بـــــــــــوك

الاشـــــــــــتــــــراك بــــــمـــــجـــــمــــوعـــــة الـــــــفــــــــيــــــــس بـــــــــــوك

بعد علاقة حب دامت لمدة عام، وقعت فتاة إماراتية ضحية لعملية نصب على يد شاب تعرفت عليه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أوهمها بأنه يحبها وعلقها بحلم الزواج، فقدمت له مساعدة مالية وسيارة بقيمة 450 ألف ريال سعودي.

فرح فتاة إماراتية تتولى منصباً مرموقاً وتبلغ من العمر ٣٣ عامًا انساقت وراء العاطفة وأحلام تكوين الأسرة بعد أن حققت نجاحات ملموسة في عملها، فتعرفت على شاب من خلال الشبكة العنكوبتية عرض عليها الزواج وأوهمها بأن قلة الحيلة والفقر قد تكون عقبة أمامهما، طالبًا منها أن تقرضه مبلغًا ماليًا قدره ٣٠٠ ألف درهم إماراتي حتى يستطيع التقدم لها وإتمام الزواج بحسب صحيفة البيان.

الفتاة لم تكتفي بالمبلغ المالي، بل قدمت له سيارة فارهة كهدية زواجهما قبل أن يتقدم لطلب يدها من ذويها، ولم يكن يدر في خلد المسكينة أن هذا الرجل يحتال عليها، حيث أخذ المال والسيارة وأغلق جميع وسائل التواصل معها، لتستنجد بأجهزة الأمن بعد أن تأكدت من احتياله عليها، وتفاجأ بأنه لم يسرقها فقط بل كذب عليها حيث إنه متزوج وله أربعة أطفال.

أجهزة الأمن تمكنت من القبض على الشاب، ووجهت جهات التحقيق له تهمة اقتراف جنحة خيانة الأمانة، حيث إنه تصرف بالأموال لمصلحته الشخصية، ولم يلتزم بما اتفق عليه هو والفتاة من الزواج بها، وتقديم المبلغ مهرًا لها والاستعداد لإقامة حفل الزواج.
بعد علاقة حب دامت لمدة عام، وقعت فتاة إماراتية ضحية لعملية نصب على يد شاب تعرفت عليه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أوهمها بأنه يحبها وعلقها بحلم الزواج، فقدمت له مساعدة مالية وسيارة بقيمة 450 ألف ريال سعودي. فرح فتاة إماراتية تتولى منصباً مرموقاً وتبلغ من العمر ٣٣ عامًا انساقت وراء العاطفة وأحلام تكوين الأسرة بعد أن حققت نجاحات ملموسة في عملها، فتعرفت على شاب من خلال الشبكة العنكوبتية عرض عليها الزواج وأوهمها بأن قلة الحيلة والفقر قد تكون عقبة أمامهما، طالبًا منها أن تقرضه مبلغًا ماليًا قدره ٣٠٠ ألف درهم إماراتي حتى يستطيع التقدم لها وإتمام الزواج بحسب صحيفة البيان. الفتاة لم تكتفي بالمبلغ المالي، بل قدمت له سيارة فارهة كهدية زواجهما قبل أن يتقدم لطلب يدها من ذويها، ولم يكن يدر في خلد المسكينة أن هذا الرجل يحتال عليها، حيث أخذ المال والسيارة وأغلق جميع وسائل التواصل معها، لتستنجد بأجهزة الأمن بعد أن تأكدت من احتياله عليها، وتفاجأ بأنه لم يسرقها فقط بل كذب عليها حيث إنه متزوج وله أربعة أطفال. أجهزة الأمن تمكنت من القبض على الشاب، ووجهت جهات التحقيق له تهمة اقتراف جنحة خيانة الأمانة، حيث إنه تصرف بالأموال لم
صلحته الشخصية، ولم يلتزم بما اتفق عليه هو والفتاة من الزواج بها، وتقديم المبلغ مهرًا لها والاستعداد لإقامة حفل الزواج

أب وأم يبيعان ابنتهما القاصر مقابل سيارة و5 آلاف يورو

الاشـــــــــــتــــــراك بـــــــــصــــــفـــــــحـــــــــــــــة الـــــــفــــــــيــــــــس بـــــــــــوك

الاشـــــــــــتــــــراك بــــــمـــــجـــــمــــوعـــــة الـــــــفــــــــيــــــــس بـــــــــــوك

لقت السلطات الإسبانية القبض على أبوين يشتبه في بيعهما لابنتهما القاصر البالغة من العمر 14 عامًا مقابل 5 آلاف يورو وشاحنة صغيرة "فان".

وذكر موقع "ذا لوكال" الإخباري أن الوالدين وهما من "بيدريرا" كانا قد أبلغا عن اختفاء ابنتهما، ولكن تبين لاحقا وبعد سماع العديد من الشهود أن الأبوين، وهما من رومانيا، ربما يكونا قد باعا نجلتهما لرجل روماني آخر يعيش في لوثينا ديل بويرتو بمنطقة أندلسية جنوب إسبانيا.

ونقل الموقع عن صحيفة "إلبايس" الإسبانية أن الحرس المدني بدأ على الفور عملية بحث عن الفتاة داخل إسبانيا أولا ثم في أماكن أخرى في أوروبا حتى تمكنت من تحديد مكانها في جمهورية سلوفينيا.

وعثر على الفتاة أثناء سفرها الى رومانيا مع رجل زعم أن والده اشتراها له، وتعتقد السلطات أن والد هذا الرجل رتب مع والد الفتاة صفقة شرائها لابنه مقابل المبلغ المذكور والسيارة.

وأبلغت مصادر مقربة من القضية صحيفة "إلبايس" أن الأبوين قررا التوجه للشرطة فقط بعدما رفض المشتري دفع المبلغ الإجمالي المتفق عليه، وقد تمكن الحرس المدني وهو بمثابة قوة عسكرية مكلفة بمهام شرطية، من إعادة الفتاة إلى إسبانيا.

كما طلب الحرس المدني من السلطات القضائية الإسبانية اصدار إذن أوروبي لاعتقال الرجل الذي كانت تسافر معه الفتاة وبالفعل تم القبض عليه في رومانيا حيث يواجه اتهامات الاتجار بالبشر والاعتداء الجنسي على قاصر تحت سن 16 عامًا وتحريض قاصر على هجر المنزل، كما ألقى القبض على والدي الفتاة ووالد الرجل بتهمة تجارة البشر.

في السعودية فتاة تقدم شكوى للشرطة : صديقتي غدرت بي استدرجتني ومكنت شقيقها من اغتصابي

الاشـــــــــــتــــــراك بـــــــــصــــــفـــــــحـــــــــــــــة الـــــــفــــــــيــــــــس بـــــــــــوك

الاشـــــــــــتــــــراك بــــــمـــــجـــــمــــوعـــــة الـــــــفــــــــيــــــــس بـــــــــــوك

تقدمت فتاة يمنية (18 عاما) مقيمة بالسعودية بشكوى لقسم الشرطة بمكة المكرمة  ضد صديقتها وشقيق صديقتها وأمهما تتهمهم باستدراجها وتمكين الشاب من اغتصابها بالقوة .

وبحسب صحيفة "عاجل" السعودية روت الفتاة وتدعى "مريم"  مقيمة بمكة المكرمة، تفاصيل تعرضها للاعتداء والاغتصاب على يد شقيق صديقتها، بعد أن استدرجتها الأخيرة إلى منزلها ومكنت شقيقها من فعل جريمته، وقامت بابتزازها بعد ذلك.

وأوضحت الفتاة أنها تعرفت على صديقتها تلك منذ 3 سنوات؛ حيث يعملان معاً في بيع حبوب القمح للحمام  بجوار الحرم ويسكنان في نفس الحي، وتوطدت علاقتهما بعد تبادل الزيارات بينهما.

وأضافت مريم وفقاً لـ "عاجل"، أن صديقتها دعتها لزيارة منزلها ذات مرة وأخبرتها بأنها بمفردها في المنزل، إلا أنها فوجئت بعد وصولها بوجود شقيقها العشريني الذي حاول اغتصابها بالقوة، ورغم مقاومتها له إلا أنها لم تتمكن من الهروب، كما أن صديقتها دفعتها في إحدى الغرف وأغلقت عليها الباب لتمكن شقيقها من الاعتداء عليها.

وبينت أنها فضلت إخفاء القصة عن أهلها خوفاً على سمعتها وعلى صحة والدها المريض، لكن صديقتها ابتزتها وهددتها بفضح أمرها إذا لم تمكن شقيقها منها مجدداً.

وأشارت إلى أنها حامل في شهرها الرابع حسب التقرير الطبي الذي بحوزتها، مضيفة أنها تقدمت بشكوى لقسم الشرطة ضد صديقتها وشقيقها وأمهما وستستمر في دعواها حتى تقتص منهم جميعاً.

في دبي أوروبية تقتل عربيًا لحبها له.. ثمّ تنام بجواره

الاشـــــــــــتــــــراك بـــــــــصــــــفـــــــحـــــــــــــــة الـــــــفــــــــيــــــــس بـــــــــــوك

الاشـــــــــــتــــــراك بــــــمـــــجـــــمــــوعـــــة الـــــــفــــــــيــــــــس بـــــــــــوك

حكمت محكمة الاستئناف في دبي بالسجن 15 عاما على امرأة أوروبية تبلغ من العمر 33 عاما؛ بتهمة قتل صديقها من جنسية دولة عربية عمدا مع سبق الإصرار أثناء نومه، قبل أن تنام إلى جواره وتبلغ أحد أصدقائه والشرطة في موعد لاحق.

وقالت صحيفة "الإمارات اليوم": "قضت محكمة أول درجة بالسجن 10 سنوات على المدانة إ.ت.، ثم أحيلت إلى محكمة الاستئناف التي أيدت الحكم، ثم ردّتها محكمة التمييز إلى الاستئناف مجددا، فقضت بالسجن 15 عاما عليها".

وبحسب الصحيفة، فقد "كشفت تحقيقات النيابة العامة أن المرأة استغلت خلود صديقها إلى النوم، وأحضرت سكينا يصل طول نصله إلى 25 سنتيمترا، وجثمت فوقه، ووجهت ثلاث طعنات غائرة في صدره وعنقه، ما أدى إلى قطع شبه كامل للقلب، ونزيف دموي بالصدر، لفظ على إثره أنفاسه الأخيرة".

كما وجهت لها النيابة العامة تهمتي هتك العرض بالرضا، وتعاطي المشروبات الكحولية.

وأفاد شاهد إثبات في القضية بأن صديقه المجني عليه أبلغه ليلة الجريمة بأنه غير مرتاح في علاقته بالمتهمة، وصار يشعر بالملل منها، وخرجا معًا لقضاء بعض الوقت، لكنها دأبت على الاتصال به بإلحاح.

وقالت الصحيفة إنه "أشار إلى أنه تلقّى اتصالا من هاتف صديقه في ظهيرة اليوم التالي، لكن فوجئ بالمتهمة تتحدث وتنخرط في نوبة بكاء، وأخبرته بأنها قتلت المجني عليه، ولا تعرف ماذا تفعل، فطلب منها إبلاغ الشرطة، فانتظرت ثواني، وعاودت الاتصال به، وكانت في حالة غريبة، وسألته مرة أخرى ماذا تفعل، فتوجه بنفسه إلى مركز شرطة المرقبات، واكتشف أنها أبلغت عن الحادث. وأوضح أن المجني عليه شكا غيرة المتهمة وإصرارها على إنجاب أبناء منه".

وذكر شهود عيان آخرون أن المتهمة دأبت على تعقّب المجني عليه، وسؤالهم عن ما إذا كانت له علاقات بفتيات أخريات، وأنه مدين لها بنقود، وسوف تقتله إذا لم يردّها لها.

وأفادت المرأة بأنها كانت تحبه، واشترت له سيارة لاندكروزر، وأخرى من نوع لكزس، إلا أنه كان متزوجا، وأدركت لاحقا أنه لا يحبها، وكان يأخذ منها نقودا بشكل مستمر، مستغلا امتلاكها صالونا نسائيا.

ولفتت المرأة، بحسب الصحيفة، إلى أنهما التقيا في الشقة ليلة الواقعة، ونشب شجار بينهما، وتوجه كل منهما إلى حانة لتناول المشروبات الكحولية، وعادا مجددا، وتشاجرا بشأن مبالغ مالية تطالبه بها.

وتابعت في محضر استدلال الشرطة بأن المتهم نام لاحقا، وحاولت إيقاظه لاستكمال الحديث معه، لكنه لم يعرها انتباها، فأحضرت سكينا، وجثمت فوقه، وطعنته بقوة في صدره، فاستيقظ وحاول الدفاع عن نفسه، إلا أنها طعنته مرتين حتى خارت قواه، مشيرة إلى أنه كان زوجها، وكانت تتمنى أن تُرزق منه بطفل، لكنه كان يرفض.