Sunday, October 1, 2017

في لبنان عاشر صديقة صديقه وابتزّها بصورها العارية














عندما بلغت "جنى" سنّ الرابعة عشرة وأحسّت بمشاعر الحب البريء، ظنّت أنّ الشاب الذي اختاره قلبها سيكون حبّ حياتها الأوّل والأخير. لكنّ التجربة العاطفيّة التي عاشتها برفقته أظهرت لها أنّ الثقة التي منحته إياها لم تكن في محلّها على الإطلاق. لقد راح الحبيب يتباهى أمام أصدقائه بعلاقته الجنسية مع "فتاته الصغيرة" ومنحهم متعة النظر إلى صورها العارية التي كان يحتفظ بها في هاتفه الخلوي.
وعلى وقع ذاك التباهي، أضحت الفتاة ضحية ابتزاز جنسي، فصار صديق حبيبها يهدّدها بنشر صورها إن لم تلبِّ رغباته الجنسية فكان له ما أراد.
قصّة الضحيّة التي باتت اليوم أمام القضاء بعدما تمّ توقيف الصديقين، تشهد محاكمة علنية أمام محكمة الجنايات في بيروت بعدما بيّنت التحقيقات فيها ما يلي:
تعرّفت "جنى" (اسم مستعار) وهي من مواليد العام 2001 على المدعو "م.ع" حين كانت بعمر الرابعة عشرة عن طريق الصدفة وتوطّدت العلاقة بينهما إلى أن أصبحا يتواصلان سويّة وبلغا مرحلة متقدّمة في العلاقة الغراميّة. فبعدما كان الحبيب يكتفي بتقبيلها بدأ بمضاجعتها في إحدى الفنادق في محلّة خلدة بعدما فضّ بكارتها منذ المرّة الأولى التي مارس معها الجنس وهي مخدّرة كليّاً بموجب مخدّر ناولها إيّاه. تتالت بعدها الجلسات الحميمة بين الطرفين فكان اللقاء بينهما يتم كل ثلاثة أيّام ومن دون استعمال واقٍ ذكري.
استمرت العلاقة بين الطرفين لمدّة ستة أشهر، كان خلالها الشاب يتباهى دوماً أمام رفاقه ومن بينهم صديقه "أ.ص" بمضاجعة الفتاة والتي كان لديها هاتف خلويّ فيه صور لها وهي شبه عارية، وقد أعطته لحبيبها "م.ع" الذي باعه مع الصور الموجودة فيه إلى صديقه "أ.م".
راح الأخير يهدّد الفتاة بعرض صورها المذكورة على الشبكة العنكبوتيّة وموقع "فايسبوك" في حال لم تقبل بإقامة علاقة جنسيّة معه، الأمر الذي أخافها وحمَلَها على القبول بممارسة الجنس معه لقاء مسح صورها عن الهاتف.
وبعدما أحيلت القضية إلى القضاء، طلب قاضي التحقيق في بيروت عقوبة الأشغال الشاقة المؤقتة مع التشديد للمدعى عليه "م.ع" (25 عاما) بعدما اتهمه بمضاجعة القاصر وممارسة الجنس معها وفضّ بكارتها بعد تخديرها، فيما اتهم صديقه "أ.ص" (22 عاماً) بمجامعتها بعد تهديدها بنشر صورها وهي شبه عارية وأحال الإثنين أمام محكمة الجنايات للمحاكمة.
 
 

Thursday, September 21, 2017

في الامارات سجينة اماراتيه ترقص عارية وتعتدي على حارسة السجن












أقدمت سجينة إماراتية تبلغ من العمر 23 عاما، على الاعتداء على شرطية أثناء تأدية وظيفتها إثر خلاف نشب بينهما بسبب رقص السجينة وقيامها بما وصفته المحكمة بـ"فعل فاضح" في مكان عام في السجن المركزي.
وفي التفاصيل، هاجمت السجينة، حارسة السجن، التي أمرتها بارتداء ملابسها والنزول عن الكرسي والتوقف عن الرقص.
وكشفت وثائق محكمة البداية أن السجينة قامت بإيماءة بذيئة بإصبعها في وجه الحارسة.
واعترفت السجينة بأنها كانت ترقص في الفناء، ولكنها زعمت أنها حصلت على موافقة رئيسة الحرس.
وقالت إن "الحارسة أتت وكانت تصرخ في وجهي، فسحبتها من شعرها وركلتها"، كما زعمت أن الحارسة سحبتها من شعرها أيضاً.
وقالت حارسة أخرى شاهدة على الحادث، إنها كانت تخدم في السجن عندما رأت إحدى السجينات، ترقص عارية تقريباً على كرسي.
وأضافت: "أشارت زميلتي صاحبة الشكوى لها من وراء واجهة زجاجية للنزول عن الكرسي، ولكن السجينة أشارت لها بإيماءة بذيئة بإصبعها، وعندما دخلت الشرطية إلى الفناء، خلعت السجينة كل ملابسها".
وتابعت الشاهدة: "عندما أمرتها صاحبة الشكوى بالعودة إلى زنزانتها وارتداء ملابسها، بدأت السجينة بتوجيه الإهانات، وعندها طلبت زميلتي منها عدم إهانتها، وبينما كانت تتحدث مع زميلة لها، رأيت السجينة تهاجمها من الخلف وتعض ذراعها اليسرى، قبل أن نبعدها عن الضحية".
ونقلت الصحيفة عن تقرير الطب الشرعي قوله إن الكدمات على الذراع اليسرى والساق اليمنى لصاحبة الشكوى يُمكن أن تكون ناجمة عن الضرب باليدين والركل، كما ثبت وجود علامات العض على ذراعها.

فضيحة المعلّمة المتزوجة.. تصطحب الطلاب الى شقتها!







أقامت معلّمة متزوّجة بالغة من العمر 25 عامًا علاقات جنسيّة مع 4 من طلابها المراهقين، بينهم اثنان اصطحبتهما الى شقّتها.
وكشفت صحيفة "دايلي ميل" البريطانيّة أنّ المعلمة التي تدعى جيسي لورين جولين (25 عامًا)، تقيم في أركنساس جنوب الولايات المتحدة.
وأظهرت التحقيقات أنّ المعلّمة جيسي أرسلت الى أحد الطلاب صورتها مرتديةً سروالاً داخليًا، وقال طالب آخر إنّها اصطحبته الى شقتها للممارسة الجنس.
وتواجه المعلّمة عقوبة بالسجن من 10 الى 40 عامًا. 

حفلات جنس جماعي وشذوذ.. مفاجآت باعترافات شبكة تبادل زوجات!













ألقت قوات الشرطة المصرية القبض على شبكة لتبادل الزوجات داخل شقة في حي شبرا الخيمة الشعبي، يديرها موظف بفندق شهير بالقاهرة وزوجته.
وبحسب تحريات الشرطة، أنشأ الموظف صفحة لتبادل الزوجات على الإنترنت وتعرّف من خلالها على شخص آخر التقى به وزوجته، وبدأ في ممارسة الجنس الجماعي داخل غرفة نوم واحدة في شقة بشبرا الخيمة.
وضبطت المباحث، أفراد الشبكة متجردين من ملابسهم كاملة، إذ اعترفوا تفصيليًا بارتكاب الواقعة وتولت النيابة التحقيقات، وأمرت بحبس المتهمين.
وتعود تفاصيل الواقعة، عندما وردت معلومات لمباحث الآداب في القليوبية بقيام "م. ح." موظف في فندق شهير في القاهرة بإنشاء صفحة على شبكة الإنترنت لاستقطاب راغبي تبادل الزوجات، وتفاعل معه أحد الاشخاص "م. م." ونشأت بينهما علاقة صداقة انتهت بتبادل زوجتيهما داخل شقة المتهم الأول في منطقة شبرا.
وتم عرض المعلومات على اللواء محمد توفيق حمزاوي مدير أمن القليوبية، وبعد استصدار إذن من النيابة العامة تم وضع الشقة تحت المراقبة، إذ تبين قيام المتهم الأول بعمل حفلات جنس جماعي، وكان كل متهم يمارس الجنس مع زوجة الآخر في غرفة نوم واحدة.
وفي الوقت المناسب داهمت القوات الشقة، وتم ضبط المتهمين وهم "م. ح." موظف وزوجته "س. م."، و"م. م." مهندس كهربائي وزوجته "د."، مدرسة في غرفة نوم واحدة متجردين من ملابسهم، وجرى التحفظ على عقاقير لمنع الحمل داخل الشقة، وملابسهم الداخلية.
وتوصلت تحريات أجهزة الأمن أن المتهمين تعارفوا من خلال صفحات تبادل الزوجات على شبكة الإنترنت، وتم القبض عليهم متلبسين.
وأدلى المتهمون باعترافات تفصيلية شهدت الكثير من المفاجآت، إذ قالت المتهمة الثانية زوجة المتهم الأول أن زوجها كان يجبرها على ممارسة الجنس مع شخص آخر لشعوره بمتعة أثناء ممارستها الجنس مع رجل غيره، وكان يطلب منها إقامة علاقة جنسية مع المتهم الثالث على أن يمارس هو الآخر الجنس مع المتهمة الرابعة زوجته بالاتفاق معهما.
وأشارت المتهمة الثانية إلى أن زوجها عقد حفلات جنس جماعي بالتبادل داخل غرفة واحدة، فيما قال المتهم الثالث إن زوجته "المتهمة الرابعة" كانت تمارس الشذوذ مع زوجة صديقه، وكانت تشعر بالمتعة وتتلذذ بمشاهدته أثناء ممارسة الجنس مع سيدة غيرها.

Tuesday, September 19, 2017

الإمارات.. طيار يستدرج امرأة ويغتصبها في منزله







شرعت الدائرة الجنائية بمحكمة الشارقة الابتدائية في محاكمة طيار يحمل جنسية عربية، بتهمة استدراج امرأة من الجنسية الآسيوية واغتصابها.
ووجّهت النيابة العامة للمتهم “ط” تهمة “الاغتصاب والاعتداء وشرب الخمر وهو مسلم بالغ عاقل” بحسب ما ذكرت صحيفة البيان الإماراتية.
وذكرت النيابة في أمر الإحالة أن “المتهم وهو شاب عربي الجنسية يبلغ من العمر 34 عاماً واقع المجني عليها وهي آسيوية الجنسية بالإكراه، حيث استدرجها إلى مكان سكنه وأغلق عليها الباب وأدخلها إلى إحدى الغرف وواقعها مواقعة الأزواج دون رضاها”.

وورد في الإفادة التي قدّمتها المجني عليها للنيابة العامة، أنها” تعرّفت على المتهم في نادٍ ليلي، وأنه أخبرها بأنه طيار وظهر كشخصية محترمة وعرض عليها إيصالها إلى مقر سكنها في دبي برفقة صديقه الذي كان بصحبته”، بحسب الصحيفة.
وقالت إنها “وافقت على عرضه، لكنها فوجئت بوصولهم إلى الشارقة، حيث أنزلهما صديقه أمام بناية، وقام المتهم بانتزاع هاتفها وعندما ركضت خلفه لأخذه قال لها إنه سيعطيها إياه داخل الشقة، وعند دخولهما أغلق الباب واغتصبها بعد أن صفعها على وجهها”.
وتابعت الضحية، بحسب الإفادة، أنها “غافلته وتسللت إلى الخارج حيث استنجدت بامرأة في الطابق الذي يعلوها تصادف وقوفها هناك وأشارت عليها بإبلاغ الشرطة”.

Monday, September 18, 2017

في السعودية اب يتخلى عن انسنيته انتشار فيديو لرضيع دفنه والده في الرمال!




انتشر مقطع فيديو عبر موقع التواصل "تويتر" لرضيع يبدو أنه لم يتجاوز السنة من عمره، ظهر مُنهك القوى مغموراً بالرمال لم يبقَ منه سوى رأسه، وبحسب المغردين، إن المقطع تم تصويره في السعودية من دون تحديد المكان بالتحديد.
وتبدو ملامح الصدمة على وجه الرضيع في الفيديو الذي لم تتجاوز مدته 20 ثانية، ثم يبدأ بالبكاء وما استفز المغردين على "تويتر" مرافقة بكائه بضحكات والده الذي حاول تقليد طريقة بكائه متهكماً، ولم يتم التأكد بعد، إن كان والده هو من قام بهذا الفعل أم لا.

الانتشار والانتقادات الكبيرة للفيديو دفعت بالمتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية بالتدخل حيث أعاد نشر تغريدة على حسابه فيها مقطع الفيديو، معتبراً أنّ ما يتعرّض له الطفل "إيذاء" ومن قام بهذا الفعل هو معنف وفق نظام الحماية من الإيذاء.
 بعض المغردين اعتبروا أن تصرف الأب يعود لرغبته بالشهرة، بينما طالب آخرون بحبسه ومحاسبته





Saturday, September 16, 2017

جريمة هزت مصر عذبها ابنها حتى الموت إرضاء لزوجته











لم تتحمل تعذيب ابنها العاق لها فلفظت أنفاسها الأخيرة لتجعل مواقع التواصل تنتفض ويدشن مستخدموها هاشتاغات للقصاص من ابنها الذي تم القبض عليه بالفعل.
زينب السيد محفوظ، 81 سنة، من مدينة الاسكندرية، تعرضت للضرب المبرح والتعذيب الشديد من جانب ابنها لإرضاء زوجته التي اشتكت منها. وبعد أن فقدت الوعي تركها في صالة المنزل بالقرب من باب الشقة وهي تنزف، وخرج مع زوجته لتناول العشاء في الخارج.
دماء السيدة العجوز تسللت من أسفل الباب وشاهدها الجيران الذين طرقوا الباب لاكتشاف الأمر. وعندما لم يستجب أحد اقتحموا الشقة بالقوة، وفوجئوا بالعجوز ملقاة في صالة الشقة فاقدة الوعي والدماء تنزف منها بغزارة.
قام الجيران والأهالي بنقل السيدة المسنة إلى مستشفى مبرة العصافرة لتلفظ أنفاسها الأخيرة. وعلى الفور سارع الأهالي بإبلاغ أجهزة الأمن.
علم الابن وزوجته بما حدث لوالدته ففرا هاربين. ودشن المغردون حملة مكثفة وهاشتاغات بعنوان "عاوزين حق الحاجة زينب القبض عليه". وخلال 24 ساعة تم القبض على الابن الذي اعترف بجريمته.
كما لم يكتف المغردون بالقبض على الابن بل طالبوا جميع المحامين بعدم الدفاع عنه أو قبول طلب المحكمة بانتداب محام له، وهو ما تفاعل معه بعضهم مؤكدين أنهم لن يدافعوا عن هذا الابن العاق.