Friday, October 27, 2017

في لبنان ضبط بـ3 مليون و500 ألف ل.ل. بحق مريض بالعناية الفائقة!!



أفاد مراسل "لبنان 24" في الشمال بأنّ القوى الأمنية سطّرت محضر ضبط بحق الشاب ط.ز.ا. والذي كان انزلق بينما كان يقود دراجته النارية الأسبوع الماضي في شارع المئتين بمدينة طرابلس، حيث أسفر الحادث عن إصابته ونقل على الأثر إلى المستشفى، ومازال في غرفة العناية المركزة وحالته حرجة.
وأشارت عائلة الشاب إلى أنّ قيمة الضبط بلغت 3 ملايين و500 ألف ليرة لبنانية. وفي هذا الإطار ناشدت المعنيين والمسؤولين لمساعدتهم والتدخل لحلّ المسألة.

Wednesday, October 25, 2017

جريمة مقرفة في حمّام مطعم لبناني... والضحيّة ابنة ٨ سنوات



ما ستقرأونه في هذه السطور قد يصدمكم، وقد يجعلكم تخافون على أولادكم، وقد يجعلكم تثورون على أشباه بشر قد تصادفونهم في أيّ مكان تقصدونه، في الشارع أو المطعم أو المجمّع التجاري. في أيّ مكان...

لم تكن الفتاة الصغيرة، ابنة الثمانية أعوام، تعرف ما ينتظرها في مشوارها مع شقيقتها التي تكبرها سنّاً، وقد قصدتا معاً مطعما في بيروت لتناول الغداء، بعد يومٍ دراسيّ. أكلتا وشربتا وضحكتا كثيراً، كعادتهما. أنهيا طعامهما، لتعودا الى البيت سريعاً فبانتظار الفتاة واجبات مدرسيّة. خرجت الأخت الكبرى الى أمام المطعم لتنتظر شقيقتها الصغرى التي دخلت الى الحمّام.

ما هي إلا لحظات قليلة حتى ارتفع من الداخل صراخ الفتاة، وعمّت الفوضى بعدها في المطعم. ما حصل في الداخل مؤلم ومقرف. عامل التنظيفات، من الجنسيّة البنغلاديشيّة، نزع سروال الفتاة وحاول الاعتداء عليها بعد تحسّس أماكن حسّاسة من جسدها. لم ينجح في مهمّته، بل في قرفه. صرخت وأتى من في المكان لنجدتها.

والنتيجة إدِّعاء والد الفتاة على المطعم وشركة التنظيفات لدى النيابة العامة، وصدمة كبيرة للطفلة، ابنة الثمانية أعوام، وأيضاً لشقيقتها التي رأت هول ما حدث وما تعرّضت له شقيقتها.

لسنا نروي ما حدث للتشهير، بل للتوعية. انتبهوا على أطفالكم، في الشارع وفِي الأماكن العامة. والد الطفلة اختار المواجهة، وكذلك يجب أن يفعل من يتعرّض للموقف نفسه، فلا يسكت أمام تحرّشٍ بطفلة أو طفل، بفتاةٍ أو بشاب.

فلنذهب بالقانون حتى النهاية، وليعاقب الفاعل. المجرم، هذه المرّة، من الجنسيّة البنغلاديشيّة، وفيها عمَّال يأتون من بلاد الفقر بحثاً عن لقمة عيش، وقد يكون في المرّة المقبلة لبنانيّاً أو من أيّ جنسيّة أخرى.

ليست المشكلة في الجنسيّة هنا، بل في المرض، وهو متفشٍّ للأسف.

فلننتبه على أولادنا...

Sunday, October 22, 2017

"سلوى" ابنة الـ16 تزوّجت عرفيًا وحملت من طالب



لافات زوجية طاحنة، أسفرت عن اختيار الزوجة الإنفصال عن زوجها بعدما نفذ صبرها من تضييقه عليها ماديا طوال 10 سنوات زواج، ليكون رد الزوج "حسان.ع" غير المتوقع لكل من يعرفه أن يعاقبها بتركها بدون طلاق والزواج من أخرى، فلجأت الى المحكمة لتبحث عن حل وتسترد حقوقها.
وأقامت الزوجة "سحر.خ" دعوى قضائية، طالبت فيها بالطلاق للضرر، وأخرى بالنفقة لها ولابنتها من محكمة الأسرة بمصر الجديدة.
وانشغلت الأم في حربها على زوجها، ونشأت طفلتهما "سلوى" بين نزاعاتهما الأسرية، وتناحرهما وكراهيتما، وبعدما فاض بها الكيل اختارت الذهاب لجدتها بعد حصول والداتها على الطلاق وزواجها من آخر.
الجدة حاولت تقليص شعور الألم لدى حفيدتها بالتدليل المبالغ فيه وتركها بدون رقيب، لينتهي الحال بالصغيرة البالغة من العمر 16 عامًا بالزواج عرفيا من جار لها مازال طالبًا بالجامعة وحملت منه، لتبدأ هي الأخرى رحلة صعبة أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة للمطالبة بحق إثباته لأبيه، بعدما رفض إعلان زواجه بها، واتهامها بسوء الخلق واتهامها بإقامة علاقات مع شباب غيره.

Monday, October 16, 2017

8 شبّان خطفوا "إكرام" ابنة الـ13 واغتصبوها ثم!







بصوت مخنوق، تحدثت والدة الطفلة إكرام عن تعرض ابنتها لاغتصاب جماعي على يد ثمانية "وحوش آدمية" يدرسون معها في المدرسة نفسها، وتسريب شريط الاعتداء جنسيا عليها بمواقع التواصل الاجتماعي، الشيء الذي دفع الفتاة إلى الاختفاء عن الأنظار.
ورغم مرور أكثر من أسبوع على اختفائها في المغرب، لم تكل أم إكرام عن البحث عن ابنتها التي لم يظهر لها أثر، وقالت: "لقد تمّ اعتقال سبعة أفراد من العصابة، ولا زال واحد منهم في حالة فرار، في حين لازال مصير ابنتي مجهولاً".
ولفتت والدة إكرام البالغة من العمر 13 سنة أنّ الشبان خطفوا ابنتها تناوبوا على اغتصابها في مبنى مهجور وصوّروا فعلتهم.

Thursday, October 12, 2017

في طرابلس.. ثلاثينية تفرّ من منزل زوجها إلى حضن ابن الـ18!







بعد إشكال وقع يوم أمس، على خلفيات عائلية، أدّى إلى قيام أحمد د. بإطلاق النار على شقيقته وعشيقها علاء خ. في منطقة التبانة، بعدما هربت من منزل زوجها نتيجة قصة حب، توفي اليوم الأربعاء، الشاب علاء خ. متأثراً بالرصاص الذي أُصيب به، بالإضافة إلى السكين التي طُعن بها في رأسه والتي كانت ما زالت موجودة في رأسه لدى وصوله الى المستشفى، بحسب ما أفاد مراسل "لبنان 24" في الشمال.
وفي التفاصيل، أحبّ الشاب علاء (18 عاماً)، إبنة عمته هلا (35 عاماً) المتزوجة ولديها 5 اولاد، فقرّرا الهروب معًا، إلا أن شقيقها قام باطلاق النار عليهما بعد عدة أيّام.
وكان قد ادّعى محمود ش. (زوج هلا)، عليها، قبل عدة أيام، وطلب الطلاق بعدما كانت قد فرّت من المنزل.
وبعد وفاة العشيق، تسود حال من الترقب في منطقة التبانة، إذ كان قد هدّد عمه بالأخذ بالثأر في حال وفاته، فيما تعمل فعاليات المنطقة بالاضافة لعدد من الاجهزة الامنية على احتواء الأمر، لوقف أي عمليات ثأر، من خلال اتصالات بين الطرفين لتهدئتهما.

Thursday, October 5, 2017

السجن لأردنيين اغتصبا باكستانية ..تحت التهديد بقتل ابنها وامام اعينها






قضت محكمة الجنايات الكبرى بالاشغال الشاقة مدة 15 لمتهم بجناية الاغتصاب والتدخل بهتك العرض وقضت بالاشغال الشاقة لمتهم ثاني عشر سنوات بجناية هتك العرض والتدخل بالاغتصاب .

وفي تفاصيل الحادثة :تفاجئت سيدة تحمل الجنسية الباكستانية بمتهمين تسللا الى منزلها بعد خروج زوجها في وقت متأخر في محافظة العقبة .

ودخلا الى غرفتها وقام الاول باغتصابها تحت التهديد بالسلاح وفي حال لم تستجب له سيقوم بقتل ابنها (4 سنوات) الذي حمله المتهم الثاني امام اعينها وبعد ان انتهى من جريمته تناوب مع الاخير الذي قام بهتك عرضها ايضا امام طفلها الذي تولاه الاول .

وقاما بسرقة المال الذي بحوزتها ويقدر بـ 20 الف دينار.

وبعدها استنجدت بجيران يقطنون في نفس عمارتها وجرى الاتصال بزوجها والتقدم بشكوى رسمية ضد المتهمين .

ظنّ أن زوجته ماتت.. فحاول اغتصاب ابنتها!











اشتكت مواطنة مصرية تدعى سامية على زوجها مدعية انه سرق أموالها واغتصب ابنتها.
وكانت سامية قد هربت تستغيث بالشرطة بالتجمع الخامس في مصر، ومحكمة الأسرة للتفريق بينها وزوجها خلعا بعد استحالة العشرة بينهم.
وقالت أمام محكمة الأسرة في: "أراد الله أن يكشف لى أخلاقه المتدنية وذلك بعد أن أُصبت فى حادثة بحروق شديدة، عندها نفر مني وتركني وبدأ مخططه فى أخذ ابنتي زوجة له، ليضمن بعد أن تدهورت صحتي أن يرث كل ما أملكه. وأنا بين الحياة والموت داخل المستشفى".
وأضافت: "حاول أن يقنعها بأنه يحبها رغم أنني ما زلت حية، وبدأ يأتي لها بالهدايا ويتقرب منها بصورة شاذة تخالف كل شرع وعادات وتقاليد، وعندما خرجت من المستشفى وعدت للبيت قالت لي ابنتي عن افعاله، علمت أنه لا يستحق ما فعلته من أجله، وكل الأموال الذى سرقها مني دون حياء".
وتابعت: "طردته من منزلي وعندها بدأ فى التهديد بقتلي أنا وابنتي إذا لم أعط له نصف ممتلكاتي ثمنا لارتباط شاب مثله بسيدة أرملة فوق الأربعين كما كان يقول لي دائما، والزواج من ابنتي بعد وفاتي حتى لا تضيع منه الثروة.. ناكر الجميل وصل به الجنون بأن حاول أن يختطف ابنتي ويغتصبها لولا أمن المجمع الذى نقطن به، ومازلت حتى الآن أخشى الخروج من المنزل خوفا من بطشه".