Tuesday, January 16, 2018

علاج أخطر أنواع السرطان بات ممكنا بـ"الريموت كنترول"!


توصل فريق بحثي إلى منظومة جديدة لعلاج ما وصف بأنه من أخطر أنواع السرطان في العالم، فقط عن طريق "ريموت كنترول".
وقالت مجلة "ساينس ديلي" العلمية إن الفريق البحثي طور منظومة للعلاج عن طريق الموجات فوق الصوتية، للتحكم في العمليات الجينية لجميع الخلايا المناعية، لتوجيهها من أجل التعرف على الخلايا السرطانية والقضاء عليها.
وأوضحت المجلة أن ذلك سيعفي مرضى السرطان من أي تعاملات جراحية لإزالة الخلايا السرطانية، بل يمكن القضاء عليها بمجرد ضغطة زر جهاز تحكم عن بعد "ريموت كنترول".
تعتمد المنظومة الجديدة على استخدام علوم الميكانيكا الجينية، للتحكم في نشاط الجينات والخلايا عن طريق الموجات فوق الصوتية، وتجهيزها لتنشيط الخلايا المناعية للمساهمة في القضاء على الخلايا السرطانية المنتشرة في أي مكان بالجسم

وتعد تلك التقنية ضمن تقنيات العلاج المناعي المعروفة باسم "CAR-T"، التي تساهم في التعديل الجيني للخلايا المناعية، وجعلها أكثر عدوانية على خلايا السرطان.
وكان في السابق يتم زرع تلك الخلايا النشطة في الجسم بصورة ملاصقة لخلايا الورم، لكن وفق المنظومة الجديدة، سيتم التحكم في الخلايا المناعية وجعلها أكثر نشاطا للقضاء على الخلايا السرطانية.
وقال، بيتر ينغسكياو وانغ، الأستاذ في جامعة كاليفورنيا الأمريكية إن تلك المنظومة ستكون ثورة في عالم علاجة السرطان.
لكن حذر وانغ من أن الأمر لا يزال قيد الدراسة، لأنه يظل خطرا حتى الآن، بسبب مخاوف من امتداد نشاط الخلايا المناعية لمهاجمة الأنسجة غير السرطانية، ما قد يشكل تهديدا على حياة البشر.
واضاف:"لكن حقيقة فكرة التحكم في الخلايا المناعية عن طريق الموجات فوق الصوتية يحمل دقة وكفاءة كبيرة غير مسبوقة في معالجة الأورام السرطانية الخبيثة".


Saturday, January 6, 2018

إغتصاب جماعي لسيّدة لبنانيّة!


كشف ناشط من مدينة "منبج" السورية تفاصيل جريمة اغتصاب بحق امرأة لبنانية ارتكبها عناصر من قوات "وحدات حماية الشعب" الكردية في حاجز لهم في بلدة "عين عيسى".

وقال لـ"زمان الوصل" إن المرأة اللبنانية الضحية متزوجة من أحد أبناء الحسكة، مؤكدا أن السيدة المذكورة وتُدعى "ليلى" كانت تعيش مع زوجها في الحسكة وقررت منذ شهر زيارة أهلها بعد سنوات من فراقهم بسبب ظروف الحرب.

واشار الى انه أثناء مرور السيدة المذكورة في بلدة "عين عيسى" بريف الرقة الغربي في حافلة أنزلها مسؤولو الحاجز وأدخلوها إلى إحدى الغرف بحجة التفتيش ثم تناوبوا على اغتصابها بكل وحشية.

ولفت الى أن الجناة ومنعاً من أن تقوم الضحية بفضحهم قيدوها وساقوها في إحدى سيارات الحاجز إلى سجن "منبج" التابع لــ"وحدات حماية الشعب" الواقع في مبنى المالية عند الأمن العام، حيث لا تزال هناك في معتقل يحوي بالإضافة للضحية "ليلى"،كما يقول، 70 امرأة أخرى بتهم مختلفة.
المصدر:صيدا اون لاين

Monday, December 18, 2017

"دجال" يعتدي على 15 امرأة جنسياً بحجة معالجتهنَّ من مسِّ الجن!








أمرت النيابة العامة المصرية، اليوم الأحد، بحبس دجال 4 أيام على ذمة التحقيقات، عقب اتهامه بمعاشرة 15 سيدة جنسيًا في محافظة دمياط، بعد زعمه استطاعته معالجتهنَّ من مسِّ الجن".
وكان مواطنون قد تقدموا ببلاغٍ إلى أحد أقسام الشرطة ضد شخص يدعى محمد جمال، بسبب ممارسته أعمال الدجل والشعوذة للنصب على السيدات".
وكشفت التحقيقات أنَّ "الشخص المذكور متهم بمعاشرة نحو 15 سيدة من إحدى قرى فارسكور بمحافظة دمياط، وأخذ منهنَّ مبالغ مالية بدعوى معالجتهن وإخراج الجن من أجسادهن".
وأشارت التحقيقات إلى أنَّ "الجهات الأمنية ألقت القبض على المتهم، وأحالت الواقعة إلى النيابة لاتخاذ ما يلزم من إجراءات"، لافتةً إلى أن "الجلسة المقبلة من التحقيقات، ستخصص للاستماع إلى رد المتهم على ما وجه له من اتهامات، وردت في البلاغات المقدمة ضده".
 
 

Saturday, December 16, 2017

الشهيد إبراهيم أبو ثريا فلسطيني قاوم الجيش الإسرائيلي بنصف جسد







قتل الشاب الفلسطيني إبراهيم أبو ثريا 29 عاما، والذي اشتهر بمقاومته الاحتلال الإسرائيلي رغم بتر قدميه في مواجهات سابقة، قتل اليوم برصاص الجيش الإسرائيلي خلال مواجهات شرق مدينة غزة.
وأصر الشاب الفلسطيني على المشاركة في المظاهرات والمقاومة ضد الجيش الإسرائيلي رغم أنه مبتور القدمين نتيجة لمواجهات سابقة.
وظهر إبراهيم أبو ثريا على خطوط التماس مع القوات الإسرائيلية مع غيره من المتظاهرين.
 وأكد إبراهيم أبو ثريا قبل أن يلقى مصرعه أمام موقع ناحل عوز العسكري، شرق حي الشجاعية، أنه يرغب في أن يوصل رسالة للجنود الإسرائيلين قائلا: "هذه الأرض أرضنا ولن نستسلم"، مضيفا أنه على الولايات المتحدة سحب قرارها القاضي بإعلان القدس عاصمة لإسرائيل.

Thursday, December 14, 2017

العرب نائمون و وزير الدفاع الماليزي: جيشنا مستعد للتحرك من أجل القدس






كد وزير الدفاع الماليزي، هشام الدين حسين، السبت، أن جيش بلاده مستعد دائما لتولي أي مهمة من أجل قضية القدس.

ونقلت وكالة أنباء "برناما" الماليزية، عن حسين قوله في كلمة أمام حزبه: "قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، يمثل ضربة للمسلمين".
وأضاف حسين: "نحن بوصفنا بلدان مسلمة، يجب أن نكون على استعداد لمواجهة أي سلبيات محتملة. الجيش الماليزي مستعد دائما لتولي مهمة ما من أجل قضية القدس، في حال تحرك الزعماء رفيعو المستوى، وقدموا مقترحا".
وأشاد الوزير الماليزي بالمظاهرات الرافضة لقرار ترامب، التي نُظمت أمام السفارة الأمريكية في بلاده.

Wednesday, December 13, 2017

صحيفة أمريكية: السعودية طرحت على الفلسطينين 10 مليار دولار مقابل التنازل عن



كشفت صحيفة “ذا أمريكان كونزرفاتيف”، أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان عرض على الرئيس الفلسطيني 10 مليار دولار مقابل التنازل عن الضفة الغربية والقبول بانشاء دولة فلسطينية في سيناء. وبحسب الصحيفة الأمريكية، فانه وخلال الاجتماع المفاجئ الذي عقد الشهر الماضي، بين محمود عباس رئيس السلطات الفلسطينية، وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، عرض الاخير على عباس 10 مليار دولار لقبول هذه الصفقة،وقالت الصحيفة، إن “هناك مصدر رفيع المستوى كان مطلعاً على هذا الاجتماع وأوضح تفاصيل إعلان ترامب والخطط الأوسع بشأن المنطقة، وتابعت “كان قد ذهب عباس إلى الرياض في السادس من نوفمبر الماضي، تلبية لطلب بن سلمان، في إطار الجهود التي يبذلها الأخير من أجل إقامة مشروع مشترك بين الدول العربية والأمريكية ضد إيران وحلفائها
وقال المصدر إن “بن سلمان، أعلن أن مبادرة السلام العربية -التي تنص على وجود اعترافا عربيا بالسلام مع إسرائيل مقابل إقامة دولة فلسطينية في الضفة الغربية وغزة مع القدس الشرقية أصبحت منتهية، وأضاف أنه حان الوقت لوجود خطة بديلة، وهي وجود الفلسطينيون في قطاع غزة، على أن يتم إعطاءهم جزء من أراضي سيناء، فأجاب عباس “وماذا عن القدس ومستوطنات الضفة الغربية؟، فقال بن سلمان “ستكون هذه المسائل قابلة للتفاوض وسنساعدك“.
وتساءلت الصحيفة: من الذي وضع هذه الفكرة في رأس بن سلمان؟، قائلة: إنه ليس هناك العديد من الخيارات، فالإجابة هي: إسرائيل، وأشارت إلى أن قيام دولة فلسطينية في غزة ينظر إليه منذ وقت طويل من قبل المسؤولين الإسرائيليين، كوسيلة لإجبار العرب على ضم إسرائيل للضفة الغربية والقدس الشرقية.
وعن كيفية نقل هذه الفكرة الإسرائيلية إلى الرياض قبل إعلان ترامب بشأن القدس، قالت الصحيفة الأمريكية، إنه “قبل أيام فقط من اجتماع عباس وبن سلمان، سافر المبعوثان الأمريكيان جاريد كوشنر (صهر الرئيس الأمريكي) -والمعروف بصداقته الطويلة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنباهو- وجيسون جرينبلات (المبعوث الأمريكي الخاص لعملية السلام بالشرق الأوسط) إلى الرياض للقاء ولي العهد السعودي“.
كان ترامب، أعلن مساء الأربعاء الماضي، القدس عاصمة لإسرائيل، مطالبًا الخارجية الأمريكية بنقل سفارة بلاده المتواجدة في الكيان الإسرائيلي إلى القدس المحتلة



Sunday, October 29, 2017

ألمانية خمسينية تتزوج من سوري عشريني



نشرت صحيفة "دي تزايت" الألمانية قصة زواج مستمرة منذ عامين ونصف تجمع سيدة ألمانية تبلغ من العمر 52 عاماً مع شاب سوري يبلغ الخامسة والعشرين.
التعارف
بدأت القصة التي غيرت حياة الاثنين، في شباط العام 2015، عندما أرسل محمود من شقته في إسطنبول، عبر برنامج للمواعدة، "قلباً" لامرأة تدعى سابين، التي كانت تقضي عطلة مع صديقة لها في إسطنبول.
عندما نظرت سابين إلى هاتفها رأت أنها تلقت 93 إعجاباً من رجال، الأمر الذي لا يحصل معها في ألمانيا، إلا أن الوضع مختلف في إسطنبول، حيث يحلم الكثير من الرجال بإقامة علاقة جنسية تدوم ليلة مع سائحة، وفقاً للصحيفة.
وبعد أيام من المحادثة الأولى، كتب لها أنه يحبها، شرعا بإرسال صور السيلفي لبعضهما البعض وتبادل المجاملات والتخطيط لجولات بالدراجات عبر الغابات والسفر إلى تايلند، وبدا أنهما أحبا بعضهما البعض رغم أنهما لم يتبادلا القبل أو لم يلتقيا بعد.
رحلة الهروب إلى ألمانيا
عادت سابين في الشهر التالي من هامبورغ إلى تركيا والتقت محمود في مطار أتاتورك، حيث قبلا بعضهما للمرة الأولى، وناما في فندق بالمدينة، حيث كان يشغل لها أغاني حب عربية على موقع يوتيوب، ويقول لها "أحبك" بالتركية والإنكليزية والألمانية والكردية والعربية.
واتفق الاثنان على الزواج بعد أن قضيا 4 أيام مع بعضهما، وعلى مدار ثلاثة أشهر عملا على جمع الوثائق الضرورية من هامبورغ ودمشق وإسطنبول، وتمديد إقامة محمود. وتزوج الاثنان في مكتب الأحوال المدنية في إسطنبول في أواخر أيار العام 2015، ثم عادت في اليوم التالي إلى هامبورغ.
وبعد أن ظنت سابين أن انتقال محمود لألمانيا سيكون يسيراً، استغرق إصدار السفارة الألمانية تأشيرة له 4 أشهر. وعندما ذهب للسفارة لاستلام جواز السفر أوضح له الموظفون أن أحد الأختام غير صالح، وبدأ في البكاء، إلى درجة أن سابين فكرت في الانتقال للعيش إلى تركيا.
ولأنه توجب على محمود الانتظار 6 أشهر على الأقل للحصول على جواز سفر جديد، قرر أن يسافر كلاجىء في شهر تشرين الأول من ذلك العام، بحراً إلى اليونان ومنها إلى شمال أوروبا حيث التقى سابين مجدداً في سالزبورغ النمساوية.
الحياة اليومية
رافقت سابين بدءاً من شهر تشرين الثاني 2015 محمود خلال إجراءات المعاملات الحكومية مثل مقابلة مكتب الهجرة واللاجئين، قائلة إنها ليس بوسعها تركه، فبعد أن كانا غريبين في إسطنبول، بات هو وحده غريباً بينما هي في بلادها.
ويعبر محمود عن رغبته بإعادة عدة آلاف من اليوروهات صرفتها زوجته عليه، حالما يجد عملاً. معبراً عن امتنانه لها لأنها أعادت له إيمانه بالمستقبل بعد أن فقد ذلك مسبقاً. بالمقابل تحصل سابين ليس على قُبل ومجاملات والشعور بأنها باتت شابة مجدداً، بل أن يجعل لحياتها معنى، وفقاً للصحيفة.
وتشير الصحيفة إلى أن الزوجين مرا بوضع مالي صعب وباتا يجدان صعوبة في تأمين الطعام حتى، فبعد أن فقدت سابين عملها في مصنع عصير (كانت تعمل سابقاً مضيفة طيران)، بدأت بأخذ مساعدات البطالة من الدولة، ما أدى إلى خصم القسم الأكبر من المساعدات التي يحصل عليها محمود كطالب لجوء.
وباتت تمارس حياتها بشكل ملائم له، تتعلم العربية وتعد القهوة العربية، وتضع علم الثورة السورية على باب بالبيت، وفقاً للصحيفة.
بالمقابل زادت توقعاتها حياله، وباتت تدعوه للذهاب لدورة لغة مجانية، إلا أنه تركها متعذراً بأن المستوى متدن فيها، وأنه لا يريد تعلم الألمانية مع لاجئين آخرين.
وبات الاثنان يتشاجران كثيراً بعد مضي نصف عام من تواجده في ألمانيا.
سابين تشتكي
اشتكت سابين للصحيفة أن محمود لا يقوم حتى بالواجبات المنزلية كالتنظيف.
وتطرقت الصحيفة إلى الهواجس التي انتابت سابين من غيرة عندما اكتشفت أن محمود يتحدث مع سيدات أخريات في بداية علاقتهما أو عندما يتأخر في العودة للمنزل وتشك فيما إذا كان على علاقة مع مسلمة مثلاً.
سابين قررت توثيق عقد زواج عند كاتب عدل في ألمانيا، كي تشعر بالأمان، لكن محمود رفض، ظناً منه أنها ستتركه حينها، واعداً إياها أن يتغير.
الزوجان متصالحان الآن بعد مرور عامين ونصف من علاقتهما، وانتهى الشاب السوري من دراسة اللغة وبدأ بتدريب مهني ككهربائي، في حين تعبر سابين عن سعادتها بتحملها المصاعب، على أمل أن تبدأ الحياة التي حلما بها في البداية