Saturday, January 27, 2018

إحالة الاعلامي البناني هشام حداد الى القضاء بسبب ولي العهد السعودي محمد بن سلمان






أُحيل الإعلامي اللبناني هشام حداد إلى القضاء، بعد "سخريته من ولي العهد السعودي الأميرمحمد بن سلمان".

وتحدث حداد خلال برنامجه "لهون وبس" الساخر، الذي يبثه تلفزيون "المؤسسة اللبنانية للإرسال انترناشنال"، "LBCI"، عن محمد بن سلمان، الذي نصحه منجم لبناني، في وقت سابق، بالتخفيف من تناول الوجبات السريعة.

وقال: "مع كل ما يحصل في المنطقة، تنصحه أن يتوقف عن تناول الهمبرغر؟ أنا أنصحه أن يوقف الاعتقالات السريعة، أنصحه أن يوقف السياسات السريعة، الحملات السريعة، الضربات العسكرية السريعة، ولكن ما علاقتنا بالوجبات السريعة"؟

وأثارت إحالة حداد للمحاكمة ضجة كبرى على وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، خاصة أنها تضع مسألة حرية الإعلام والصحافة، في مرمى سهام المنتقدين على الساحة اللبنانية.

وادعت النائبة العامة الاستئنافية في جبل لبنان، القاضية غادة عون، على الإعلامي استنادا إلى المادة 23 من قانون المطبوعات، التي تنص على معاقبة كل من يمس بكرامة الرؤساء.

من جهته، علق رئيس مجلس إدارة "LBCI" بيار الضاهر، قائلا إن: "هناك من يريد أن يلهي المواطن بأمور سخيفة كي لا يتكلم بأمور أهم"، وأضاف: "ننتظر من حداد حلقة أقوى الثلاثاء القادم".

إذا كنت عاطلاً عن العمل.. هذا البلد يعطيك 560 يورو شهرياً!

تقوم الحكومة الفنلندية بتطبيق تجربة جديدة تسعى من خلالها إلى القضاء على البطالة عن طريق تخصيص المزيد من الإعانات المالية للعاطلين عن العمل.
وتسعى الدراسة، التي يتم تطبيقها على عينة من 2000 شخص، إلى منح كل عاطل عن العمل مبلغ 560 يورو شهرياً لمدة سنتين، دون حاجة المتلقين إلى إثبات أنهم عاطلون عن العمل.
ونقل موقع "يورو نيوز" الأوروبي الجمعة 26 كانون الثاني 2017، عن السلطات الفنلندية قولها إن "البرنامج الجديد ساعد بعض المشاركين فيه على البحث عن عمل بشكل أفضل، بالإضافة لابتكار أفكار لمشروعات جديدة بعيداً عن الضغط العصبي الناجم عن تلقي الإعانات المشروطة".
وأضافت أن متلقي الدعم لن يحتاجوا لإبلاغ السلطات بخطوات بحثهم عن عمل، وذلك على عكس معظم أنظمة إعانة العاطلين المعتمدة بدول أوروبا الغربية.
وترى بعض منظمات العمل المستقلة إن مثل تلك البرامج من شأنها أن تقلل من الضغط النفسي الملقى على عاتق العاطلين أو الذين يعملون في وظائف غير مستقرة ما يوفر مبالغ كبيرة تصرفها الحكومات من أجل العناية الصحية بهم.
ويبلغ معدل البطالة بفنلندا 8.7 بالمائة من إجمالي المؤهلين لتولي الوظائف. 


Thursday, January 25, 2018

"جزّار" يقتل 49 امرأة.. يقطّع أوصالهنّ ليبيعها




أفاد موقع صحيفة "ذا صن" بأنّ فيلماً وثائقياً جديداً سيتناول قصة القاتل المعروف بـ"الجزار" روبرت بيكتون الذي يعدُّ واحداً من أخطر القتلة في العالم، فقد قتل 49 سيدة وقام بتقطيع أوصالهنَّ لإطعامها لخنازيره التي كان يربّيها في إحدى المزارع في مدينة فانكوفر الكندية، كما قام في بعض الأحيان ببيعها لرجال الشرطة.
وكان بيكتون المعروف باسم "الجزار" أسوأ قاتل متسلسل في كندا، إذ كان يستدرج النساء من المومسات إلى مزرعته ويعدهنَّ بالمال والمخدرات والكحول قبل تعذيبهن بوحشية وقتلهنَّ وإطعامهنَّ إلى خنازيره.
والغريب في الأمر أن ينتشرَ في المدينة شائعات حول الأنشطة المشبوهة في المزرعة، لكن تمَّ رفضها من قبل رجال الشرطة المحليين الذين كانوا يشترون اللّحوم منه في بعض الأحيان.
ومن حسن حظّ إحدى الضحايا، فقد تمكَّنت من الفرار والرَّكض عارية خارج المزرعة رغم أنَّها كانت تنزف بعدما طعنها بيكتون بسكينه عام 1997، لكنّ أقوالها اعتبرت غيرَ موثوقة، ولم يتمَّ ملاحقة بيكتون، بل إنّه ادَّعى أنّها متطفِّلة حاولت مهاجمته.
وبعد 5 سنوات، انكشفت الحقيقة عام 2002، عندما أخبر سائق شاحنة رجال الشرطة أنَّه رأى أسلحة غير قانونية في منزل بيكتون، واقتحم المحقِّقون مزرعة الخنازير للبحث عن الأسلحة، ولم يجدوا سوى أغراض تخصّ النساء المفقودات.
وأدين بيكتون بـ6 تهم ارتكاب جرائم قتل من الدرجة الثانية وأخرى من الدرجة الأولى، وحكم عليه بالسجن مدى الحياة.
بيكتون البالغ من العمر 68 عاماً حالياً، بدا وكأنّه يعيش حياة هادئة ويربِّي الخنازير في مزرعته، لكنَّه كان يخفي سراً مظلماً عن العالم.
ومنذ ذلك الوقت، أصبحت مزرعة الخنازير أكبر مسرح جريمة في التاريخ الكندي، حيث تمَّ ضبط 200 ألف عينة من الحمض النووي واضطر خبراء الطب الشرعي استخدام معدات ثقيلة لتفتيش ما يقرب من 300 ألف متر مكعب من الأراضي، وقدرت تكلفة التحقيق بأكثر من 40 مليون جنيه إسترليني.

Monday, January 22, 2018

دراسة بقيت سرية منذ 1974.. هذه المادة تقتل الخلايا السرطانية

في سنة 1974، خصص المعهد الوطني للصحة، في الولايات المتحدة، ميزانية من أجل بحث قامت به Medical College of Virginia، كان هدفه إثبات أن الحشيشة تعرقل وظيفة جهاز المناعة ويدمر خلايا الدماغ. كان الغرض هو الحصول على إثباتات طبية تبرر لوكالة مكافحة المخدرات أن تزجّ مدخني الحشيشة في السجون.
لسوء الحظ، عندما أجرى هؤلاء الباحثون دراساتهم على الجرذان، وجدوا نتائج مهمة جداً. لقد اكتشفوا أن الحشيشة كانت تدمّر الخلايا السرطانية مع الحفاظ في نفس الوقت على الخلايا السليمة.
دراسة بقيت سرية :
بما أن نتائج الدراسة لم تعجب المشرفين عليها، فلم يجرِ نشرها أبداً. وتم إلغاء التمويل بناءً على طلب وكالة مكافحة المخدرات وأتلفت مستندات البحث.
لكن الحرب على الحشيشة لم تتوقف عند هذا الحد. في عام 1976، وضع الرئيس الأميركي جيرالد فورد حداً لكل الأبحاث عن الحشيشة، باستثناء محاولات شركات الادوية العملاقة تصنيع مادة THC ، وهي المادة الفعالة في الحشيشة. كما أنه، في سنة 1983، حثت إدارة الرئيس ريغان مراكز الأبحاث الجامعية التي لديها نسخ عن هذا البحث أن تتلفها.
وطلبت كلية الطب في فرجينيا الدعم من أجل تحقيق معمق أكثر حول قدرات الشفاء بالحشيشة في سنة 1996 و2006، ولكن الطلبين رفضا.
وتجاهلت وسائل الإعلام البحث الذي جرى عام 1974، باستثناء تنويه مختصر في القسم المحلي من صحيفة واشنطن بوست :
يعلّق الباحث الرئيسي في مدريد، د. مانويل جوزمان: " انا من العارفين بوجود هذا البحث. ولكنني حاولت مراراً الحصول على المقالة التي تذكر التحقيق الأساسي الذي أجراه هؤلاء الأشخاص، وكان هذا مستحيلاً".
وحتى البحث الثوري في مدريد على الجرذان، تجاهلته عملياً كل وسائل الإعلام الكبرى :
ليس فقط هذه الدراسة أثبتت فعاليتها في الحدّ من الأورام السرطانية الدماغية عند الجرذان، لكنها أيضاً اختبرت تأثير ال THC على الجرذان السليمة لترى إذا كان هناك أي تأثيرات مؤذية. ولكنهم لم يجدوا أي تأثير سلبي مؤذٍ على خلايا الدماغ الطبيعية.
بكل وضوح، يبدو أن الحشيشة فعالة وآمنة في نفس الوقت. إنها تسرّع موت الخلايا السرطانية المبرمج، واستبدالها بخلايا جديدة طبيعية.
كما أن مادة ال cannabinoids الموجودة في الحشيشة، تكبح أيضاً مادة ال angiogenesis وهي مادة تفرزها الاورام من أجل نمو الأوعية الدموية وتؤمن لها الغلوكوز الذي يغذيها.

Tuesday, January 16, 2018

علاج أخطر أنواع السرطان بات ممكنا بـ"الريموت كنترول"!


توصل فريق بحثي إلى منظومة جديدة لعلاج ما وصف بأنه من أخطر أنواع السرطان في العالم، فقط عن طريق "ريموت كنترول".
وقالت مجلة "ساينس ديلي" العلمية إن الفريق البحثي طور منظومة للعلاج عن طريق الموجات فوق الصوتية، للتحكم في العمليات الجينية لجميع الخلايا المناعية، لتوجيهها من أجل التعرف على الخلايا السرطانية والقضاء عليها.
وأوضحت المجلة أن ذلك سيعفي مرضى السرطان من أي تعاملات جراحية لإزالة الخلايا السرطانية، بل يمكن القضاء عليها بمجرد ضغطة زر جهاز تحكم عن بعد "ريموت كنترول".
تعتمد المنظومة الجديدة على استخدام علوم الميكانيكا الجينية، للتحكم في نشاط الجينات والخلايا عن طريق الموجات فوق الصوتية، وتجهيزها لتنشيط الخلايا المناعية للمساهمة في القضاء على الخلايا السرطانية المنتشرة في أي مكان بالجسم

وتعد تلك التقنية ضمن تقنيات العلاج المناعي المعروفة باسم "CAR-T"، التي تساهم في التعديل الجيني للخلايا المناعية، وجعلها أكثر عدوانية على خلايا السرطان.
وكان في السابق يتم زرع تلك الخلايا النشطة في الجسم بصورة ملاصقة لخلايا الورم، لكن وفق المنظومة الجديدة، سيتم التحكم في الخلايا المناعية وجعلها أكثر نشاطا للقضاء على الخلايا السرطانية.
وقال، بيتر ينغسكياو وانغ، الأستاذ في جامعة كاليفورنيا الأمريكية إن تلك المنظومة ستكون ثورة في عالم علاجة السرطان.
لكن حذر وانغ من أن الأمر لا يزال قيد الدراسة، لأنه يظل خطرا حتى الآن، بسبب مخاوف من امتداد نشاط الخلايا المناعية لمهاجمة الأنسجة غير السرطانية، ما قد يشكل تهديدا على حياة البشر.
واضاف:"لكن حقيقة فكرة التحكم في الخلايا المناعية عن طريق الموجات فوق الصوتية يحمل دقة وكفاءة كبيرة غير مسبوقة في معالجة الأورام السرطانية الخبيثة".


Saturday, January 6, 2018

إغتصاب جماعي لسيّدة لبنانيّة!


كشف ناشط من مدينة "منبج" السورية تفاصيل جريمة اغتصاب بحق امرأة لبنانية ارتكبها عناصر من قوات "وحدات حماية الشعب" الكردية في حاجز لهم في بلدة "عين عيسى".

وقال لـ"زمان الوصل" إن المرأة اللبنانية الضحية متزوجة من أحد أبناء الحسكة، مؤكدا أن السيدة المذكورة وتُدعى "ليلى" كانت تعيش مع زوجها في الحسكة وقررت منذ شهر زيارة أهلها بعد سنوات من فراقهم بسبب ظروف الحرب.

واشار الى انه أثناء مرور السيدة المذكورة في بلدة "عين عيسى" بريف الرقة الغربي في حافلة أنزلها مسؤولو الحاجز وأدخلوها إلى إحدى الغرف بحجة التفتيش ثم تناوبوا على اغتصابها بكل وحشية.

ولفت الى أن الجناة ومنعاً من أن تقوم الضحية بفضحهم قيدوها وساقوها في إحدى سيارات الحاجز إلى سجن "منبج" التابع لــ"وحدات حماية الشعب" الواقع في مبنى المالية عند الأمن العام، حيث لا تزال هناك في معتقل يحوي بالإضافة للضحية "ليلى"،كما يقول، 70 امرأة أخرى بتهم مختلفة.
المصدر:صيدا اون لاين

Monday, December 18, 2017

"دجال" يعتدي على 15 امرأة جنسياً بحجة معالجتهنَّ من مسِّ الجن!








أمرت النيابة العامة المصرية، اليوم الأحد، بحبس دجال 4 أيام على ذمة التحقيقات، عقب اتهامه بمعاشرة 15 سيدة جنسيًا في محافظة دمياط، بعد زعمه استطاعته معالجتهنَّ من مسِّ الجن".
وكان مواطنون قد تقدموا ببلاغٍ إلى أحد أقسام الشرطة ضد شخص يدعى محمد جمال، بسبب ممارسته أعمال الدجل والشعوذة للنصب على السيدات".
وكشفت التحقيقات أنَّ "الشخص المذكور متهم بمعاشرة نحو 15 سيدة من إحدى قرى فارسكور بمحافظة دمياط، وأخذ منهنَّ مبالغ مالية بدعوى معالجتهن وإخراج الجن من أجسادهن".
وأشارت التحقيقات إلى أنَّ "الجهات الأمنية ألقت القبض على المتهم، وأحالت الواقعة إلى النيابة لاتخاذ ما يلزم من إجراءات"، لافتةً إلى أن "الجلسة المقبلة من التحقيقات، ستخصص للاستماع إلى رد المتهم على ما وجه له من اتهامات، وردت في البلاغات المقدمة ضده".