أحالت نيابة حوادث شمال الجيزة، برئاسة المستشار محمد شرف رئيس النيابة،
حدثين إلى محكمة جنايات الطفل، على خلفية اتهامهما بخطف طفلة أثناء ذهابها
إلى مسجد بكرداسة لحفظ القرآن الكريم، وهتك عرضها وقتلها عمدا.
وبحسب تحقيقات النيابة التي أشرف عليها المستشار وائل الدرديرى المحامى العام الأول لنيابات شمال الجيزة، فقد شاهد "إسلام ع."، ١٤ سنة، بالصف الثاني الاعدادي، وصديقه "أدهم إ." ١٣ سنة، أفلاما إباحية، قبل أن يتفقا سويا على تنفيذ ما شاهداه على أي فتاه يجدونها في الشارع أمام بيت الأول.
وتابعت التحقيقات: أثناء ذلك تصادف مرور الطفلة "فاطمة" 6 سنوات، نجله عم الأول، أثناء ذهابها إلى مسجد قرية المنصورية لاستكمال حفظها للقرآن الكريم ، فأوهمها بتواجد والدتها بمنزله، واستدرجها إلى أعلى سطح العقار مستعينا بصديقه الذي كان في انتظاره.
وأضافت التحقيقات: فور صعود الطفلة جردها المتهمان من ملابسها في الجزء الاسفل ولامسا أجزاء حساسة من جسدها واعتديا عليها جنسيا، وألبساها كيس بلاستيكي في رأسها لكتم صوتها غير عابئين بدموعها وتوسلاتها لهما، وما إن فرغا من هتك عرضها، حتى فكرا في الخلاص من الطفلة حتى لا يتم افتضاح امرهما.
وأشارت تحريات الشرطة وتحقيقات النيابة إلى أن المتهم الأول أسرع إلى شقته في الطابق الأسفل، وأحضر سكينا وطن الطفلة في بطنها ما أدى لخروج أحشائها من قوة الضربة، وتناول الثاني السكين من صديقه وسدد للطفلة عدة طعنات في الرقبة، وعقب الخلاص منها والتأكد من لفظها أنفاسها الأخيرة، عبر المتهم الأول إلى سطح عقار مجاور وناوله شريكه جثة الطفلة وألقيا بها أعلي السطح ووضعا فوقها بعض الأحجار والقش والطوب، كما أخفيا السكين، ثم توجها الي مدرستهما في اليوم التالي.
ووجهت النيابة للمتهمين اتهامات القتل العمد المقترن بخطف نتج عنه هتك عرض طفلة.
وبحسب تحقيقات النيابة التي أشرف عليها المستشار وائل الدرديرى المحامى العام الأول لنيابات شمال الجيزة، فقد شاهد "إسلام ع."، ١٤ سنة، بالصف الثاني الاعدادي، وصديقه "أدهم إ." ١٣ سنة، أفلاما إباحية، قبل أن يتفقا سويا على تنفيذ ما شاهداه على أي فتاه يجدونها في الشارع أمام بيت الأول.
وتابعت التحقيقات: أثناء ذلك تصادف مرور الطفلة "فاطمة" 6 سنوات، نجله عم الأول، أثناء ذهابها إلى مسجد قرية المنصورية لاستكمال حفظها للقرآن الكريم ، فأوهمها بتواجد والدتها بمنزله، واستدرجها إلى أعلى سطح العقار مستعينا بصديقه الذي كان في انتظاره.
وأضافت التحقيقات: فور صعود الطفلة جردها المتهمان من ملابسها في الجزء الاسفل ولامسا أجزاء حساسة من جسدها واعتديا عليها جنسيا، وألبساها كيس بلاستيكي في رأسها لكتم صوتها غير عابئين بدموعها وتوسلاتها لهما، وما إن فرغا من هتك عرضها، حتى فكرا في الخلاص من الطفلة حتى لا يتم افتضاح امرهما.
وأشارت تحريات الشرطة وتحقيقات النيابة إلى أن المتهم الأول أسرع إلى شقته في الطابق الأسفل، وأحضر سكينا وطن الطفلة في بطنها ما أدى لخروج أحشائها من قوة الضربة، وتناول الثاني السكين من صديقه وسدد للطفلة عدة طعنات في الرقبة، وعقب الخلاص منها والتأكد من لفظها أنفاسها الأخيرة، عبر المتهم الأول إلى سطح عقار مجاور وناوله شريكه جثة الطفلة وألقيا بها أعلي السطح ووضعا فوقها بعض الأحجار والقش والطوب، كما أخفيا السكين، ثم توجها الي مدرستهما في اليوم التالي.
ووجهت النيابة للمتهمين اتهامات القتل العمد المقترن بخطف نتج عنه هتك عرض طفلة.