Wednesday, February 14, 2018

نشرت صورا فاضحة لها انتقاماً من والديها.. وهذه عقوبتها!

رفض والدان جزائريان الصفح عن ابنتهما ذات الـ25 عاماً أمام قاضي محكمة الدار البيضاء، يوم أمس، ما أدى إلى زجها في السجن.
وبحسب ما نشرت وكالة "هافنغتون بوست"، جاء ذلك بعد وقائع خطيرة قامت بها الابنة تجاه أسرتها، فقد هددت باختطاف أختها الصغيرة، عبر مكالمة هاتفية تضمنت عبارات سباب تجاه والديها.
وأشارت الوكالة الى أنها "قامت أيضاً بنشر صور لوالديها عبر الشبكات الاجتماعية، بجانبها صور فاضحة لها، وذلك بغرض تشويه سمعة العائلة، انتقاماً منهم لرفضهم مساعدتها في تحضير تأشيرة سفر"ن لافتةً الى أن "الصور التي تضمنت صوراً عديدة للعائلة، وُصفت بأنها مخلة وفاضحة تخللتها عبارات وتعليقات "خادشة للحياء" للابنة". وتم تداول هذه الصور عبر إنستغرام وسناب شات من قبل نشطاء الموقعين.
ونتيجة لهذه الأفعال لجأ الوالدان إلى الشرطة لتقديم شكوى في حق ابنتهما، في بداية شهر شباط 2018. وتم بالفعل توقيف الفتاة من قبل الشرطة الأسبوع الماضي.
اما عن الدافع وراء قيام الابنة بهذه الأفعال، فاشارت الوكالة الى أن "ذلك جاء بعدما رفض والداها اتصالاتها الهاتفية، بعد هروبها من المنزل منذ عام 2012، لرفضها التأقلم مع الظروف المعيشية لعائلتها، وخلال تلك السنوات دخلت الفتاة عالم المخدرات وتعاطي الخمر".
الوالدان كانا قد تبرآ منها ورفضا عودتها إلى المنزل مجدداً. وفي الأسابيع الأخيرة استطاعت الابنة الحصول على رقم هاتف جدتها عن طريق إحدى القريبات، ولما علم الوالدان بهذا، قاما بتأنيب الابنة وغيَّرا رقم هاتف الجدة. ويبدو أن الفتاة لم تتقبل هذا التصرف الذي قطع أي أمل لها بالعودة، مما جعلها تفكر في الانتقام من عائلتها، من خلال تهديدهم باختطاف شقيقتها الصغرى، وأسمعت والديها الكثير من العبارات الفظّة والخادشة للحياء عبر مكالمة هاتفية.
وفي جلسة المحاكمة التي عقدت يوم الإثنين، بكت الفتاة ندماً على ما فعلته، وبررت تصرفاتها بحالة الغيظ التي انتابتها لرفض والديها الاتصال بجدتها، كونها اشتاقت إلى رؤيتها، على حد تعبيرها، بالإضافة إلى رفضهما مساعدتها في الحصول على تأشيرة سفر إلى فرنسا.
وقالت إنها هربت من المنزل وعمرها 14 سنة، بسبب المعاملة السيئة من والديها، لضربها المبرح وربطها بسلاسل حديدية، على حد قولها.
وبعد إلحاح الوالدين بعدم الصفح عن ابنتهما السجينة، التمس وكيل النيابة توقيع عقوبة 5 سنوات حبساً نافذاً وغرامة بـ200 ألف دينار جزائري.


Wednesday, February 7, 2018

عمرها 80 عاماً وحامل بشهرها الرابع.. اليكم القصة

إكتشفت عجوز تونسية في الثمانين من عمرها أنها حامل في شهرها الرابع، وذلك في حالة نادرة من نوعها.
وقالت صحيفة "الصباح" التونسية، إن عجوزاً تونسية في الثمانين تبيّن أنها حامل فذهبت إلى المستشفى الجهوي في مدينة سيدي بوزيد، وطلبت من الطبيب إنزال الجنين.
ولفتت الصحيفة إلى أن الطبيب إمتنع عن إنزال الجنين باعتبار أنه في شهره الرابع، ووصف حالة العجوز الثمانينية بأنها "نادرة وإستثنائية"، وأرجعها إلى أن "البويضة يمكن أن تختفي ولا تظهر إلا بعد 30 أو 40 عاماً".


Tuesday, February 6, 2018

ادا كان مراد علمادار وهم فأبن فلسطين حقيقة: بعد شهر من ملاحقته... المقاوم أحمد جرار شهيداً لكل فلسطين

استشهد الشاب الفلسطيني المقاوم أحمد جرار بعد اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال الاسرائيلي في بلدة اليامون غرب جنين المحتلة بعد مطاردته لأكثر من شهر وفشل الاحتلال باعتقاله عدة مرات، وفق ما اشار "الاعلام الحربي".

الى ذلك قالت مصادر فلسطينية في اليامون لوكالة "معا" الفلسطينية ان قوات الاحتلال اقتحمت مقراً صغيرا لقوات الأمن الوطني سابقا في اليامون من قبل قوات خاصة اسرائيلية، ولكن حتى الآن لا يوجد تاكيد رسمي لاستشهاد احمد جرار.

وقد طاردت قوات الاحتلال احمد جرار لمدة شهر واقتحمت بلدات برقين والسيلة عدة مرات في محاولة لاعتقاله او تصفيته، حتى اعلنت صباح اليوم عن اغتياله في عملية معقدة جرت في اليامون.

من جهته غرّد وزير الحرب الاسرائيلي افيغدور ليبرمان بقوله : أغلقنا الحساب مع "أحمد جرار" وسرعان ما سنصل إلى قاتل "بن غال".

وكان جهاز الشاباك الاسرائيلي اصدر بيانا قال فيه " سمح بالنشر بأنه في ختام جهود استخباراتية وعملياتية معقدة بدأت فور العملية التي قتل فيها الحاخام رازيئيل شيفاح، في ساعات الفجر من هذا اليوم أثناء عملية مشتركة لجهاز الشاباك والجيش ووحدة مكافحة الإرهاب التابعة للشرطة الإسرائيلية جرى اغتيال أحمد نصر جرار من سكان جنين".

واضاف الشاباك في بيانه " كان جرار ناشطا رئيسيا في إطار الخلية التي نفذت عملية إطلاق النار التي ارتكبت قرب مزرعة جلعاد يوم 9 كانون الثاني 2018 والتي أودت بحياة لحاخام رازيئيل شيفاح. وشارك جرار شخصيا في تلك العملية".

وتابع الشاباك " خلال المحاولة لاعتقاله خرج المطلوب مسلحا من المبنى الذي تحصن فيه في قرية يامون مما أدى إلى إطلاق النار عليه. وعثرت معه على بندقية من طراز إم-16 وحقيبة احتوت على عبوات ناسفة".
وقال "واتضح من التحقيقات التي أجراها الشاباك أن هذه الخلية متورطة في محاولات أخرى لتنفيذ عمليات وخططت لتنفيذ عمليات أخرى. وان التحقيقات مع أفراد الخلية لا تزال جارية".

Saturday, February 3, 2018

تلميذة ثانوي اجبرت على معاشرة 9 رجال.. بعد تصويرها وتهديدها

تّهمت طالبة بالصف الثالث الثانوي 9 أشخاص بالاعتداء عليها جنسيًا، بمساعدة رائدة ريفية بإحدى الوحدات الصحية.

وذكرت الطالبة في بلاغها، أن ر.ش.، وتعمل رائدة ريفية، بوحدة صحية، استدرجتها لشقة سكنية بمدينة الدلنجات بمحافظة البحيرة في مصر، بدعوى الحصول على دواء خاص بمرض القلب لوالدها، وهناك فوجئت بإشهار أحد الأشخاص ويُدعى ر.ن. سلاحًا أبيض في وجهها، واعتدى عليها جنسيًا تحت تهديد السلاح.

وقالت الطالبة إن الرائدة الريفية المذكورة صوّرتها أثناء الاعتداء عليها، وهددتها بفضحها إذا لم تُمارس الجنس بإرادتها مع من تريد، وأرغمتها على تنفيذ طلباتها، ومعاشرة 8 من الرجال الآخرين جنسيًا طوال عامٍ ونصف.

واتّهمت المجني عليها الرائدة الريفية بأنها تتزعّم شبكة لممارسة الدعارة، عن طريق استدراج الفتيات والنساء، للرجال للتعدي عليهن جنسيًا، مقابل الحصول منهم على الأموال، هذا وتجري النيابة تحقيقها في الواقعة.

Wednesday, January 31, 2018

باعت طفلها بـ200 دولار...




قضت محكمة في سان بطرسبورغ الروسية بالسجن امرأة من أوزباكستان 4 أعوام باعت طفلها حديث الولادة مقابل 200 دولار أميركي تقريباً، لتشتري تذكرة سفر.
واتفقت المرأة البالغة من العمر 28 عاماً، على الصفقة مع زوجين يتحدران أيضاً من أوزبكستان في صيف 2016، حسب المحققين.
وعند إنجاب مولودها في تشرين الأول 2016، باعته في مقابل 11500 روبل، وأنفقت هذا المبلغ على تذكرة سفر إلى آسيا الوسطى، حسب ما أفاد الناطق باسم محكمة فرونزنسكي في سان بطرسبورغ، شمال غرب روسيا.
أما الزوجان اللذان اشتريا الرضيع، فحكم عليهما بالسجن 3 أعوام، حسب المصدر عينه.
ويعمل في روسيا آلاف المواطنين المتحدرين من أوزبكستان، الجمهورية السوفياتية السابقة الواقعة في آسيا الوسطى.

صور مروعة.. رفضت التحرش فهشم وجهها الفاتن وأدماه





في حادث مروع هزَّ منطقة مالمو في السويد، تعرضت فتاة تبلغ 19 عاماً لاعتداء سافر من قبل متحرش، بعد أن رفضت محاولاته بالاعتداء عليها.
وفي التفاصيل، كانت صوفي جوهانسن في إحدى الحانات في مالمو مساء السبت، حين اقترب منها أثناء الرقص، رجل لا تعرفه، ووضع يده على رجلها، فما كان منها إلا أن دفعته، محاولة وقف تحرشه السافر هذا.
إلا أن الرجل عاجلها بلكمة على وجهها، ولم يكتفِ بذلك، بل حطم زجاجة المشروب الذي كان يتناوله على رأسها، تاركاً الفتاة المسكينة مدماة الوجه، مهشمة الرأس، يسيل الدم على وجنتيها، بل يغطي كل وجهها الفاتن.
وفي تصريح لإحدى الصحف المحلية، قالت صوفي إنها كانت ترقص في تلك الحانة، حين فوجئت برجل يضع يده بين رجليها، فدفعته عنها، إلا أن المتحرش شعر بالإهانة على ما يبدو، ولكمها.
وعلى الرغم من ألمها، لم ترد تصعيد الوضع أكثر، فهمت إلى المغادرة بصحبة صديقة كانت ترافقها، إلا أن الرجل لحق بهما وهشم رأسها بزجاجة كان يحملها.
في تلك اللحظة ظنت صوفي أن شراباً من الزجاجة التي تحطمت فوق رأسها يسيل على وجهها، لتصطدم بمنظر الدماء يغطي وجهها ويسيل فوق عينيها.
وقد تم نقل صوفي إلى المستشفى حيث عولجت، بعد تعرضها لعدة جروح في رأسها ورضوض في وجهها.
أما بالنسبة للمعتدي، فلم يتم توقيفه حتى الآن، لأن الشرطة لا تزال تبحث عن شهود عيان وأدلة تؤكد تعرض الفتاة للتحرش والاعتداء عليها، حسب ما أفادت صحيفة الديلي ميل.

Tuesday, January 30, 2018

زوج خبيرة التجميل التي أعدمت بجريمة شرف يروي: هناك اغتصبت وقتلت




لأول مرة، تحدث أرمل خبيرة التجميل البريطانية من أصل باكستاني التي أعدمت في جريمة شرف، كاشفاً تفاصيل شهورها الأخيرة، وذلك في وثائقي أعدته هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، يذاع نهاية الشهر الحالي.
وقضت سامية شهيد (28 عاماً)، وهي بريطانية من أصول باكستانية كانت تقيم في برادفورد ببريطانيا، في جريمة شرف بعد أن ودعها زوجها الثاني، في رحلتها الأخيرة من دبي إلى باكستان، حيث عثر عليها متوفاة في منزل عائلتها بولاية البنجاب في باكستان في تموز 2016.
وقال مختار إن أرملته أغريت بالسفر إلى باكستان، وهناك اغتصبت وقتلت خنقاً على أيدي طليقها الأول ابن عمها، محمد شاكيل، بدعم من أفراد من الأسرة الذين كانوا غاضبين للغاية من زيجتها الثانية، عقب انفصالها بالطلاق عن الزوج الأول دون علم الأسرة، نقلاً عن "ديلي ميل" البريطانية.
وحققت الشرطة الباكستانية مع والد سامية، وسط شبهات بمشاركته في جريمة إعدامها دفاعاً عن شرف العائلة، لكن أطلق سراح الأب، محمد شهيد، بكفالة في كانون الثاني ، بعد أن نفى التورط في قتلها.
وقال الزوج الثاني، الذي ارتبط بالضحية عام 2014 بعد طلاقها من زوجها الأول شاكيل، إن أقارب زوجته استدرجوها من منزلها الجديد في دبي، الذي انتقلت إليه عام 2015، إلى باكستان بعد أن زعموا أن والدها مصاب بمرض خطير.
كما أكد كاظم أنه تلقى خبر وفاة زوجته بعد وصولها باكستان بستة أيام فقط. وبعد مرور 8 أيام على الحادث، اعتقلت الشرطة الباكستانية كلا من زوج سامية الأول ووالدها. واعترف طليقها بأنه قتلها خنقاً بوشاح، وهو ينتظر المحاكمة حتى الآن.
وأوضح مختار أن زوجته كانت تحاول استرضاء عائلتها التي لم تخفِ إحساسها بالعار بسبب فشل زواجها الأول.
زواج مخطط
وكان والدا سامية قد رتبا زواج سامية بابن عمها شاكيل عندما كانت في الخامسة والعشرين من عمرها. وفي شباط 2012 انتقلت إلى باكستان للعيش معه، ولكنها لم تكن سعيدة على الإطلاق.
والتقت سامية لأول مرة بمختار في عام 2013 بعد عودتها إلى المملكة المتحدة من باكستان، في محاولة للمساعدة في الحصول على تأشيرة لشاكيل، الذي بقي في البنجاب.
ووجدت سامية مع مختار العاطفة التي افتقدتها مع زوجها، الذي اعتاد على ضربها أثناء إقامتها في باكستان وإصابتها بكدمات، وساءت العلاقة بينهما.
وفي أيار 2014، اقتربت سامية من إمام محلي لطلب الطلاق بموجب الشريعة الإسلامية، وفي أيلول 2014، تزوجت ومختار في حفل سري، وصفه الأخير بأنه "أسعد أيام حياته".
تحريض على القتل
وقال مختار إن زوجته تلقت مكالمات هاتفية من أمها وشقيقتها اللتين قالتا إن والدها يوشك على الموت.
ويشير تقرير صادر عن الشرطة في أعقاب وفاة سامية إلى أن والدتها، امتياز، وشقيقتها، مديحة، متهمتان بابتزاز الضحية واستدراجها إلى السفر لباكستان، فيما يعد تحريضاً على القتل