Monday, February 19, 2018

فشل باغتصابها فضربها بالأحجار وذبحها ليرميها بالصرف الصحي

في حادثة مروعة، تتشابه مع مأساة الطفلة الباكستانية زينب، التي تعرضت للقتل بعد الاغتصاب، شهدت قرية مصطاي التابعة لمركز قويسنا، بمحافظة المنوفية، جريمة قتل بشعة، لطفلة عمرها 5 سنوات، بعد محاولة اغتصابها، بحسب ما ذكرته وسائل إعلام مصرية، اليوم الأحد 18 فبراير/شباط 2018.
وذكر موقع "اليوم السابع" تفاصيل عن الحادثة، وقال إن شاباً عمره 16 عاماً قتل الطفلة وأخفى جثتها في خزانة داخل منزله، عقب محاولته اغتصابها، وخوفاً من افتضاح أمره.
وأشار الموقع إلى أن اللواء أحمد عتمان مدير أمن المنوفية، تلقَّى إخطاراً من العميد السيد سلطان مدير المباحث الجنائية، يفيد بتلقّيه بلاغاً من "عبدالنبي .ع" بغياب ابنته "رودينة" 5 سنوات في المحضر.
قتلها بالسكين
وأسفرت التحقيقات أن وراء ارتكاب الواقعة "حسان .ص" (16 عاماً)، ومقيم بقرية مصطاي، وبحسب "اليوم السابع" اعترف الشاب باصطحابه الطفلة بمسكنه، والإمساك بأماكن حساسة بجسدها، وعندما تعالت صرخاتها، وخوفاً من افتضاح أمره طعنها بسكين حتى فارقت الحياة.
من جانبه، ذكر موقع "مصراوي"، أن القاتل اعترف بالواقعة، وقال إن "والديه منفصلان، ويسكن مع والده بمفردهما، بعد أن تزوجت شقيقاته"، مضيفاً أنه يعمل "تباعاً" على جرار زراعي، وأنه يوم الواقعة عاد إلى منزله فوجد نجلة جارهم "رودينة" تلعب في الشارع، فاستدرجها لمنزله.
وأضاف أنه حاول الاعتداء عليها، ولمس أجزاء من جسدها، إلا أنها صرخت، فكمَّمها خوفاً من انفضاح أمره، وأحضر سكين المنزل، وطعنها عدة طعنات أودت بحياتها.

"فصل رأسها عن جسدها"
وأشار الجاني إلى أنه "كان ينوي إلقاء الجثة في أحد المصارف المائية، وانتظر حتى الليل ليستطيع الخروج بالجثة، وأخفاها داخل خزانة منزله حتى تهدأ القرية ويلقيها في أحد المصارف المائية".
وذكر موقع "صدى البلد" رواية أخرى لاعتراف المتهم، وقال إن الأخير فصل رأس الطفلة عن جسدها بعدما ضربها بحجارة على رأسها لإسكاتها بسبب صرخاتها الشديدة.
ونقل الموقع عن خالد راشد، نقيب المحامين بمحافظة المنوفية، قوله إن "المتهم بقتل طفلة سيتم تحويله إلى محكمة جنايات الأحداث، حيث إنه لم يبلغ السن القانونية، ويتراوح عمره 16 عاماً".
وأكد راشد، "أن المتهم لن يُفلت من العقاب، حيث إنه واعٍ ومدرك لما فعله، وقد تصل العقوبة إلى مؤبد أشغال شاقة، ويقضي طيلة عمره بالسجن، موضحاً أن العقوبة لن تصل إلي الإعدام، وسيتم عقابه وفقاً لقانون العقوبات".
في غضون ذلك، انتهى الطب الشرعي بمستشفى قويسنا المركزي من تشريح الجثة، وتم تسليمها لأهلها لدفنها بمقابر الأسرة، وسط تواجد لقوات الشرطة.

Sunday, February 18, 2018

قصة أغرب من الخيال: انتحلت "صفة رجل".. وتزوجت امرأتين


 قصة أغرب من الخيال: انتحلت "صفة رجل".. وتزوجت امرأتين

في قصة أغرب من الخيال، استطاعت امرأة هندية انتحال صفة رجل، والزواج بسيدتين، بغرض الحصول على أموال المهور، كما تقضي عادات محلية.
وحسب ما أوردت صحيفة " Hindustan Times"، فقد اتخذت سويتي سين، 25 عاما، هيئة رجل، بعدما قصت شعرها وباتت ترتدي ملابس الذكور، وأنشأت صفحة على "فيسبوك" باسم شاب يدى "كريشنا" من أجل تنفيذ خطتها.
فبحسب تقاليد هندية، يدفع الزوجة وأهلها أموال المهر أو يقدمون كمية من الذهب للزوج بعد إتمام مراسم الزواج، ورغم أن السلطات منعت هذا الأمر قبل عقود، إلا أنه مازال يحدث في أماكن بالهند.
واستطاعت سويتي سين بالفعل العثور على سيدة وافقت على الزواج، وقالت لاحقا: "تزوجنا في 2014، بعدما كانت تتصرف مثل الرجال، فقد كانت تشرب الكحول وتدخن وتضربني".
لكن الزوجة ما لبثت أن اكتشفت "الخدعة" فتقدمت بشكوى إلى الشرطة، قائلة إن "الزوج المزيف" طلب مهرا بقيمة 16 ألف دولار.
وفي 2016 "تزوجت" سويتي سين بسيدة ثانية، وضعتها مع الزوجة الأولى في غرفة واحدة، قبل أن تكتشف الزوجة الثانية سريعا أن زوجها امرأة وليس رجلا، وتُجبر لفترة على إبقاء الأمر طي الكتمان.
وقد وجدت السلطات أرقام 200 سيدة على رقم الهاتف الخاص بسويتي سين، وأكدت أنها تحدثت مع سيدات آخريات في أرجاء الهند تمهيدا لزيجات أخرى على ما يبدو.
وتقول الشرطة إن المرأة التي انتحلت صفة الزوج، لم تسمح لأي من الزوجتين أبدا برؤية جسدها.

Friday, February 16, 2018

3 ذئاب بشرية خطفوا فتاة واغتصبوها أمام حبيبها

نجح 3 ذئاب بشرية في اختطاف فتاة عشرينية كانت تسير بصحبة حبيبها، وتناوبوا على اغتصابها داخل الزراعات في منطقة كرداسة بمحافظة الجيزة المصرية، وعندما حاول حبيبها الدفاع عنها تمكنوا من توثيقه بالحبال والاعتداء عليه بالضرب، ومارسوا جريمتهم أمامه وبعدها فروا هاربين.
أصيبت الفتاة "نهى.ك"26 سنة بحالة إغماء وساءت حالتها الصحية والنفسية، وتعرضت للانهيار بعد نقلها إلى المستشفى، واستمرت في البكاء المتواصل لمدة ساعتين أثناء خضوعها للعلاج داخل مستشفى أم المصريين، بينما أصيب حبيبها إصابات متفرقة في مختلف أنحاء الجسد.
انكشفت الواقعة بعد تلقّي بلاغ من موظف في بنك وابنته، بقيام 3 أشخاص باختطافها وتناوب الاعتداء الجنسي عليها، وسط الزراعات بمنطقة كرداسة.
وتبيّن أنها على علاقة بمهندس، ويوم الحادث تواعدت معه بمنطقة الكوبري الخشب ببولاق الدكرور، واصطحبها بسيارته إلى منطقة نائية بكرداسة، وأثناء وجودهما داخل السيارة شاهدهما 3 أشخاص، فقاموا بالتعدي على صديقها واصطحبوها تحت تهديد السلاح داخل الزراعات، وتناوبوا الاعتداء عليها، ومن خلال التحريات تم تحديد المتهمين، وهم سائقان وعاطل، وتمكن المقدم أحمد سمير رئيس مباحث كرداسة من القبض عليهم، وأحيلوا إلى النيابة التي قررت حبس المتهمين لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات، وإحالة المجني عليها إلى الطب الشرعي لتوقيع الكشف عليها.


محمود ضبط زوجته (26 سنة) بدون ملابس في احضان زوج اخته (32 سنة)...وهذا ما فعله

أصدر رئيس نيابة مركز السنطة في محافظة الغربية، الأربعاء، قرارًا بحبس ربة منزل، وعشيقها، لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات، بعد أن تمكن زوجها من ضبطها أثناء ممارسة الرذيلة داخل مسكن الزوجية.

تلقى اللواء طارق حسونة، مدير أمن الغربية، إخطارًا من اللواء أيمن لقية، مدير البحث الجنائي، بورود بلاغًا من “محمود.ا. ن” مبلط 35 عاما ، مقيم بقرية شنرة البحرية، يتهم فيه زوجته “ع. م. ع” 26 سنة، ربة منزل بالزنا مع زوج أخته “ب. ر. ح” 32 سنة، عاطل.

وأضاف أنه حين اكتشف وجود علاقة غير شرعية بين زوجته، وزوج شقيقته، عقد النية على ضبطهما، واستمر في متابعتهما عبر تسجيل المكالمات، حتى تمكن من ضبطهما بفراش الزوجية.

فتاة الموز تعيش عارية وتقتات على أوراق الأشجار

قررت سيدة أسترالية التخلي عن الكثير من العادات التي كانت تكلفها مبالغ باهظة بحسب قولها، وقالت إنها تمكنت من توفير آلاف الدولارات لتنتقل للعيش في كوخ صغير، بأحد الأدغال في أميركا الجنوبية.
وأوضحت تلك السيدة التي أطلقت عل نفسها اسم "فريلي" أنها تخلت عن جميع مستحضرات ولوازم التجميل مثل أدوات الزينة "المكياج" وغسيل الشعر "الشامبو".
وقالت إنها أيضا امتنعت عن التخلص من الشعر الزائد بجميع أنحاء جسدها، مشيرة إلى أنها تقوم يوميًا بزراعة الفاكهة أمام الكوخ، الذي تعيش فيه.
وتقتات "فريلي" البالغة من العمر 37 عاما بشكل رئيسي على أوراق الأشجار والنباتات والأعشاب البرية، وغالبا ما تفضل أن تكون عارية بدون ملابس.
ولقب "فتاة الموز"، هو الأحب إلى قلبها، وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن "فريلي" تستحمّ بمياه الأمطار، وتشرب من مياه الجداول والينابيع الطبيعية.


Thursday, February 15, 2018

حادثة صادمة وعقل من العصر الجاهلي: زوجان يرفضان استلام طفلتهما من المستشفى

فوجئ أطباء وإدارة مستشفى جامعة عين شمس في مصر برفض زوجين تسلّم طفلتهما بعد أسبوع من ولادتها، ما دفع القيمين على المستشفى لتبليغ الشرطة التي تستكمل تحقيقاتها بالواقعة.
وفي التفاصيل، فقد وصلت "هدير" وزوجها "أحمد" الى مستشفى النساء والتوليد في جامعة عين شمس حيث وضعت الأم طفلتها التي ولدت قبل موعدها وكان لزاماً وضعها في الحضانة للحفاظ على صحتها.
وقد خرجت الأم والأب من المستشفى بعد حصول المستشفى على جميع البيانات التي تظهر صحة زواجهما وأوراقهما الثبوتية، ولكن بعد اسبوع اتصلت ادارة المستشفى بالأهل بعدما تماثلت ابنتهما للشفاء، إلا أن الردّ كان صادماً حيث قال الأب: "لا أريد فتيات".
وقامت إدارة المستشفى بتحرير محضر بقسم الشرطة، واتخاذ إجراءاتها القانونية.


Wednesday, February 14, 2018

نشرت صورا فاضحة لها انتقاماً من والديها.. وهذه عقوبتها!

رفض والدان جزائريان الصفح عن ابنتهما ذات الـ25 عاماً أمام قاضي محكمة الدار البيضاء، يوم أمس، ما أدى إلى زجها في السجن.
وبحسب ما نشرت وكالة "هافنغتون بوست"، جاء ذلك بعد وقائع خطيرة قامت بها الابنة تجاه أسرتها، فقد هددت باختطاف أختها الصغيرة، عبر مكالمة هاتفية تضمنت عبارات سباب تجاه والديها.
وأشارت الوكالة الى أنها "قامت أيضاً بنشر صور لوالديها عبر الشبكات الاجتماعية، بجانبها صور فاضحة لها، وذلك بغرض تشويه سمعة العائلة، انتقاماً منهم لرفضهم مساعدتها في تحضير تأشيرة سفر"ن لافتةً الى أن "الصور التي تضمنت صوراً عديدة للعائلة، وُصفت بأنها مخلة وفاضحة تخللتها عبارات وتعليقات "خادشة للحياء" للابنة". وتم تداول هذه الصور عبر إنستغرام وسناب شات من قبل نشطاء الموقعين.
ونتيجة لهذه الأفعال لجأ الوالدان إلى الشرطة لتقديم شكوى في حق ابنتهما، في بداية شهر شباط 2018. وتم بالفعل توقيف الفتاة من قبل الشرطة الأسبوع الماضي.
اما عن الدافع وراء قيام الابنة بهذه الأفعال، فاشارت الوكالة الى أن "ذلك جاء بعدما رفض والداها اتصالاتها الهاتفية، بعد هروبها من المنزل منذ عام 2012، لرفضها التأقلم مع الظروف المعيشية لعائلتها، وخلال تلك السنوات دخلت الفتاة عالم المخدرات وتعاطي الخمر".
الوالدان كانا قد تبرآ منها ورفضا عودتها إلى المنزل مجدداً. وفي الأسابيع الأخيرة استطاعت الابنة الحصول على رقم هاتف جدتها عن طريق إحدى القريبات، ولما علم الوالدان بهذا، قاما بتأنيب الابنة وغيَّرا رقم هاتف الجدة. ويبدو أن الفتاة لم تتقبل هذا التصرف الذي قطع أي أمل لها بالعودة، مما جعلها تفكر في الانتقام من عائلتها، من خلال تهديدهم باختطاف شقيقتها الصغرى، وأسمعت والديها الكثير من العبارات الفظّة والخادشة للحياء عبر مكالمة هاتفية.
وفي جلسة المحاكمة التي عقدت يوم الإثنين، بكت الفتاة ندماً على ما فعلته، وبررت تصرفاتها بحالة الغيظ التي انتابتها لرفض والديها الاتصال بجدتها، كونها اشتاقت إلى رؤيتها، على حد تعبيرها، بالإضافة إلى رفضهما مساعدتها في الحصول على تأشيرة سفر إلى فرنسا.
وقالت إنها هربت من المنزل وعمرها 14 سنة، بسبب المعاملة السيئة من والديها، لضربها المبرح وربطها بسلاسل حديدية، على حد قولها.
وبعد إلحاح الوالدين بعدم الصفح عن ابنتهما السجينة، التمس وكيل النيابة توقيع عقوبة 5 سنوات حبساً نافذاً وغرامة بـ200 ألف دينار جزائري.