طلبت سيدة أسترالية تدعى "بيتا بتلر" من المحكمة تمديد حبس والدتها
"تيريز"، بسبب الجريمة المروعة التي ارتكبتها بحقها عندما ساعدت رجلا على
اغتصابها.
ووصفت "بتلر" البالغة من العمر 27 عاما، حكم حبس والدتها 4 سنوات المعلق بعد مرور 12 شهرا على صدوره، بغير الكافي، مشيرة إلى أنها تخشى على حياتها بعد إطلاق سراح والدتها.
وكانت "تيريز" قد خططت عام 2006 لاغتصاب ابنتها من قبل رجل بدين مجهول الهوية ويدعى "ثوممو"، حيث أخذت ابنتها في عطلة نهاية الأسبوع إلى "بريسبان" الأسترالية، ودفعتها للمشروبات الكحولية، ثم أجبرتها على ممارسة الجنس مع "ثوممو".
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، نقلا عن وسائل إعلام أسترالية، تفاصيل حادثة اغتصاب الفتاة، بينما كانت والدتها تدخن سيجارة في الخارج، مبينة أنها كانت تتمنى أن تدخل وتنقذها.
وقبل دخولها غرفتها في الفندق عانقتها والدتها، وطلبت منها أن تكون هادئة، حيث تابعت "كانت تعرف ما يحدث، أخذتني إلى ذلك المكان ودبرت لكل شيء. إنها ليست أما"
ووصفت "بتلر" البالغة من العمر 27 عاما، حكم حبس والدتها 4 سنوات المعلق بعد مرور 12 شهرا على صدوره، بغير الكافي، مشيرة إلى أنها تخشى على حياتها بعد إطلاق سراح والدتها.
وكانت "تيريز" قد خططت عام 2006 لاغتصاب ابنتها من قبل رجل بدين مجهول الهوية ويدعى "ثوممو"، حيث أخذت ابنتها في عطلة نهاية الأسبوع إلى "بريسبان" الأسترالية، ودفعتها للمشروبات الكحولية، ثم أجبرتها على ممارسة الجنس مع "ثوممو".
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، نقلا عن وسائل إعلام أسترالية، تفاصيل حادثة اغتصاب الفتاة، بينما كانت والدتها تدخن سيجارة في الخارج، مبينة أنها كانت تتمنى أن تدخل وتنقذها.
وقبل دخولها غرفتها في الفندق عانقتها والدتها، وطلبت منها أن تكون هادئة، حيث تابعت "كانت تعرف ما يحدث، أخذتني إلى ذلك المكان ودبرت لكل شيء. إنها ليست أما"