Saturday, September 3, 2016

إكتشاف ثقبٌ أزرقٌ في بحر الصين

كشفَ باحثون صينيون عن وجود ثقب أزرق عميق في بحر الصين الجنوب قرب الجزر المرجانية المسماة "باراسيل".
ويبلغ عمق الثقب 300 متر، محطماً الرقم القياسي للثقب السابق والذي يبلغ عمقه 202 متر بالقرب من جزر الباهاماس والمسمى "دين".
وبدأ الباحثون بإكتشاف "ثقب التنين" "Dragon Hole" المعروف باسم "Longdong" في آب2015 بواسطة روبوت يدعى "VideoRay Pro 4"، بحسب صحيفة الواشنطن بوست.
وعُثر على أكثر من 20 نوعاً من الأسماك والكائنات البحرية، غير أنه تبين أن المياه محرومة من الأوكسجين وراء مئات الأمتار، مما يستثني العثور على الحياة.
وتعمل السلطات المحلية على البحث عن أفضل طريقة لحماية المكان الذي كان يُطلق عليه إسم "عين بحر الصين الجنوبي"

أبكى أمه من أجل أن يضحك زوجته

من أبشع القصص التي إنتشرت على مواقع التواصل الإجتماعي والتي تدل على إنعدام الأخلاق والقيم، شاب أبكى أمه من أجل أن يضحك زوجته، على الرغم من أن أمه كانت تعمل لديه كالخادمة.
وبدأت القصة عندما ذهب الشاب مع زوجته إلى أحد المحال التي تبيع الذهب ومعه أمه تسير خلفهما وهي تحمل إبنه، وقامت الزوجة باختيار الكثير من أنواع المجوهرات إلى أن إكتفت وطلب الإبن من البائع الحساب.
فقام البائع بإعطائه الحساب المطلوب وهو 20 ألف ريال ومائة، فقال له الشاب لماذا هذه المائة فقد قمنا بحساب المشتريات وإتضح أنها 20 ألف فقط، فقال له إن هذه السيدة العجوز إشترت خاتما صغيرا ثمنه 100 ريال.
فقال الشاب وأين هذا الخاتم فأعطاه له البائع وقام برميه في وجهه مما أضحك زوجته للغاية، وبكت أمه وقال للبائع: "العجائز ليس لهم أن يرتدوا المجوهرات"، وظن البائع أنها الخادمة التي تحمل إبنه ودافع على هذا الأساس، وعندما شعر الشاب بالندم، ذهب إلى أمه وقال لها: "خذي الخاتم أن أردتي".
فقالت الأم إنها لا تريد الخاتم ولا تريد المجوهرات، فقط أرادت أن تفرح بالعيد ولكنه كسر فرحتها، وتسبب لها بالحزن ودعت له الله أن يحميه من العذاب وأن يسامحه.

نادٍ يفسخ عقد لاعبه الجديد.. والسبب الإيدز

فسخ نادي الاتحاد الاسكندري المصري عقد اللاعب الكاميروني الجديد صامويل نليند بعد 4 أيام فقط من توقيع العقد بينهما، وذلك على إثر ثبوت إصابته بمرض نقص المناعة المكتسبة "إيدز".
وكان نليند لاعب يونيون دوالا الكاميروني السابق قد وقّع عقد انضمامه لنادي الاتحاد السكندري قبل أربعة أيام فقط، ولكن بشكل مفاجئ أعلن النادي أن نتائج الفحوصات التي أجريت على اللاعب كانت إيجابية.
وانتشرت صور التقرير الطبي على مواقع التواصل بعدما سرّبت في وقت سابق، وهي التي أكدت أن صاحب الـ21 عاماً هو مصاب بمرض فقد المناعة المكتسبة "سيدا"، ورغم أن هذا الأمر لا يؤثر على ممارسته كرة القدم قرر النادي فسخ العقد مباشرة.
ويعيش اللاعب حالياً حالة من الفوضى خاصة أن النادي كشف الأمر بشكل علني مما قد يؤثر عليه في الانتقالات المستقبلية من ناحية حصوله على تصريح عمل للعب مع أي فريق آخر.
يذكر أن نليند انضم لمنتخب الكاميرون في عام 2016 وخاض 5 مباريات سجل خلالها هدفاً واحداً

"غوغل" تعلن نهاية "الهاتف المتحول"

أكدت "غوغل" التقارير الإعلامية التي تحدثت عن تخلي الشركة الأميركية عن مشروع "الهاتف المتحوّل" الذي أطلقت عليه اسم Project Ara.
وفكرة "الهاتف المتحوّل" أو "MODULAR PHONES" التي كانت تعمل عليها "غوغل"، تقوم على إنتاج هاتف ذكي يمكن للمستخدم العادي تحويل مواصفاته عبر تبديل مكوناته الداخلية مثل الشاشة أو المعالج أو الذاكرة أو حتى شرائح الاتصالات.
وقال متحدث باسم شركة غوغل لموقع "فينتشر بيت" المختص بأخبار التقنية، إن "الهاتف المتحول" قد لا يصل إلى الأسواق أبدا. رغم أن الشركة كانت قد أعلنت في وقت سابق أن هاتف "Ara" سيبصر النور في أيار المقبل.
وتشير تقارير إلى أن قرار إنهاء المشروع اتخذ من قبل رئيس قسم الأجهزة في غوغل، ريك أوستيرلوه الذي يحاول أن يضبط خطوط الإنتاج التي تعمل عليها الشركة في مجال الأجهزة الذكية.
وبهذا الإعلان وضعت غوغل نهاية لحلم امتد 3 سنوات للمستخدمين الذين كانوا ينتظرون مثل هذه الهاتف الذي يوفر عليهم عناء شراء هاتف جديد في كل مرة يرغبون فيها بتطوير مواصفات جهازهم

"غوغل" تعاقب المواقع: ممنوع الـ Pop-Up Ads

فرضت شركة "غوغل" عقوبات على بعض المواقع الإلكترونيّة، سيبدأ تنفيذها في العاشر من كانون الثاني 2017 على نسخ هذه المواقع للهواتف الذكيّة (حيث الشاشة أصغر)، وتقضي بتخفيض معدّل ظهورها في نتائج البحث عبر محرّكها ما قد يؤثّر في تصنيفاتها العالميّة ومعدّلات الولوج إليها.
أمّا السبب فهو قيام هذه المواقع بعرض نوافذ إعلانيّة منبثقة (Pop-Up Ads)، التي تعدّ المنفّر الأبرز لمستخدمي الإنترنت، لكونها تدفع أغلبهم لإغلاق الصفحات التي يتابعونها تجنباً لها. وتشمل العقوبات المواقع التي تعرض إعلانات تملأ الشاشة بالكامل، أو إعلانات تمنع ظهور المحتوى بالكامل، الأمر الذي ساهم في تراجع مبيعات الإعلانات عبر غوغل.
بحسب النتائج الماليّة التي حققّتها "ألفابت" (الشركة الأم لـ"غوغل") في الربع الثاني من عام 2016، فقد نمت العائدات بنسبة 21%، إذ حقّقت الشركة عائدات إجماليّة بقيمة 21.5 مليار دولار (كانت 17.7 مليار دولار العام الماضي)، بلغت الأرباح الصافية 5.8 مليارات دولار (كانت 4.8 مليارات دولار العام الماضي). وفي تفصيلها، حقّقت المواقع التابعة لـ"غوغل" 15.4 مليار دولار، وحقّقت شبكة المواقع تحديداً 3.7 مليارات دولار، والإعلانات 19 مليار دولار، و2.1 مليار دولار من حصتها في بيع التطبيقات عبر متجر "غوغل بلاي". مع الإشارة إلى هبوط متوسط تكلفة النقرة الإعلانيّة المدفوعة بنسبة 7% (وهو أعلى من المتوقّع).
برّرت غوغل خطوتها بسعيها لـ"تطوير تجربة البحث عبر الهواتف الذكيّة، وجعل تجربتهم أفضل وأسهل وأسرع"، إذ توضح دراسة أجرتها مؤسّسة فورستر للأبحاث، يتركّز نشاط المستخدم عبر هاتفه الذكي على عدد من التطبيقات، وهو ينفق 80% من أوقات استعمال الأجهزة في متابعة أربعة تطبيقات فقط هي فايسبوك وتطبيقات غوغل الأساسيّة وواتساب وسناب شات.
وتأتي هذه الخطوة ضمن السياسة التطويريّة التي تتبعها غوغل إرضاءً لمستخدمي الإنترنت، ففي العام الماضي عمدت الشركة إلى رفع مرتبة المواقع "الودّية"، أي التي تستقطب المتصفحين بوتيرة أكبر (باتت تمثّل 85% من المواقع في العالم)، كما عزّزت عام 2014 تصنيف المواقع وتشفيراتها. ومن المتوقّع أن تؤثّر هذه العقوبات، في المدى البعيد، في مطّوري وناشري المواقع الإلكترونيّة كافة (حتى تلك التي لا تملك نسخاً للهواتف الذكيّة أو غير المشفّرة)، لتجنّب هذا النوع من الإعلانات، أولاً لكون تصنيف "غوغل" يعدّ المعيار الأهمّ للمواقع، وثانياً لكون غوغل باعتبارها محرّك البحث الأشهر تساهم بإدخال ملايين الزوّار إلى المواقع يومياً.
يشار إلى أن مردود الإعلانات المنبثقة مربحة نسبياً، وخصوصاً أن الإعلانات ما زالت النموذج الأفضل لتحقيق الإيرادات في المواقع الإلكترونيّة. فبحسب منصّة Google AdWords، يرتفع الإعلان وفق مقياس متوسط تكلفة النقرة سنوياً، في عام 2013 بلغ 0.92 سنت، وارتفع عام 2014 إلى 1.02 دولار، ووصل إلى 1.58 دولار عام 2015. أمّا الإعلانات التي تعتمد على التحويلات، فقد ارتفعت من 10.44 دولارات للتحويلة عام 2013 إلى 30.25 دولارا عام 2014، وصولاً إلى 44.50 دولارا عام 2015. ولا يختلف الوضع بالنسبة لتكلفة 1000 مشاهدة للإعلانات، إذ ارتفعت من 4.70 دولارات عام 2013 إلى 8.81 دولارات عام 2014، وصولاً إلى 12.07 دولارا عام 2015.

فالكون 9 كارثة بحجم 10 مليارات دولار

شكل انفجار صاروخ "فالكون 9" التابع لشركة "SpaceX" الأميركية كارثة حرمت الشركة من 70 مهمة فضائية، على متن صواريخها، تزيد قيمتها على 10 مليارات دولار.
وقد انفجر الصاروخ "فالكون 9" في قاعدة كيب كنافيرال في فلوريدا، يوم الخميس، خلال عملية إطلاق تجريبية لقمر الاتصالات الإسرائيلي "عاموس 6" الذي كلّف شركة فيسبوك حوالي 200 مليون دولار، وكانت تنوي إطلاقه إلى الفضاء لنشر الإنترنت في المناطق النائية.
وبعد الحادثة أعلنت شركة "سبيس إكس" أنها ستنقل رحلاتها من فلوريدا إلى موقع 39A في فلوريدا بعد الأضرار التي لحقت بمنصتها الخاصة بإطلاق صواريخ فالكون.
وطالبت إدارة الطيران الاتحادية التي تشرف على إطلاق الصواريخ التجارية في الولايات المتحدة، بتعليق رحلات "سبيس إكس" إلى أن يتم إعلان نتائج التحقيق في الحادث.
يذكر أن صاروخا آخر من طراز "فالكون 9" انفجر في يونيو 2015، مما أجبر شركة "سبيس إكس" على تأجيل بعض المهمات الفضائية إلى حين تغيير دعامات تحتوي بعض العيوب في تلك الصواريخ.

هذا هو الاسم الأكثر رواجا في إنكلترا

نشرت صحيفة "ديلي ميل" أن "محمد" يعد الاسم الأكثر رواجًا وشعبية بين المواليد الجدد في إنكلترا وويلز، مشيرة إلى أن هذا الاسم أطلق في العام الماضي هناك على 7361 مولودا.
جاء ذلك وفقا لما نقله الموقع البريطاني عن مديرية الإحصاء الوطنية في بريطانيا.
وذكر الموقع أن الاسم الثاني الأكثر انتشارًا بين الأطفال هو اسم " أوليفر"، وسمي به 6941 طفلا، وأما اسم الإناث الأكثر شعبية فكان اسم "إميليا"، وسميت به 5158 طفلة.
وأشار الموقع إلى أنه يوجد رسميا 14 شكلا مختلفا لكتابة اسم محمد، وسبب الاختلاف هو النطق المختلف لهذا الاسم من دولة إلى أخرى، ومن منطقة إلى أخرى (محمد وموحمد وماحماد، إلخ)، ويحدد ذلك طبعا انتماء أهل الطفل إلى هذه الدولة أو تلك.
والأكثر انتشارا من بين جميع أشكال الاسم "محمد"، هو الاسم التقليدي الذي سمي به في إنجلترا وويلز 3730 طفلا.
وأفادت مديرية الإحصاء أن بعض الآباء أطلقوا على أطفالهم أسماء غريبة مأخوذة من أسماء بعض أفلام السينما، مثل "حرب العروش" و"أمير الخواتم"، وهناك شعبية لأسماء الملوك التقليدية مثل جورج وهاري وويليام وغيرها.