Sunday, October 29, 2017

ألمانية خمسينية تتزوج من سوري عشريني



نشرت صحيفة "دي تزايت" الألمانية قصة زواج مستمرة منذ عامين ونصف تجمع سيدة ألمانية تبلغ من العمر 52 عاماً مع شاب سوري يبلغ الخامسة والعشرين.
التعارف
بدأت القصة التي غيرت حياة الاثنين، في شباط العام 2015، عندما أرسل محمود من شقته في إسطنبول، عبر برنامج للمواعدة، "قلباً" لامرأة تدعى سابين، التي كانت تقضي عطلة مع صديقة لها في إسطنبول.
عندما نظرت سابين إلى هاتفها رأت أنها تلقت 93 إعجاباً من رجال، الأمر الذي لا يحصل معها في ألمانيا، إلا أن الوضع مختلف في إسطنبول، حيث يحلم الكثير من الرجال بإقامة علاقة جنسية تدوم ليلة مع سائحة، وفقاً للصحيفة.
وبعد أيام من المحادثة الأولى، كتب لها أنه يحبها، شرعا بإرسال صور السيلفي لبعضهما البعض وتبادل المجاملات والتخطيط لجولات بالدراجات عبر الغابات والسفر إلى تايلند، وبدا أنهما أحبا بعضهما البعض رغم أنهما لم يتبادلا القبل أو لم يلتقيا بعد.
رحلة الهروب إلى ألمانيا
عادت سابين في الشهر التالي من هامبورغ إلى تركيا والتقت محمود في مطار أتاتورك، حيث قبلا بعضهما للمرة الأولى، وناما في فندق بالمدينة، حيث كان يشغل لها أغاني حب عربية على موقع يوتيوب، ويقول لها "أحبك" بالتركية والإنكليزية والألمانية والكردية والعربية.
واتفق الاثنان على الزواج بعد أن قضيا 4 أيام مع بعضهما، وعلى مدار ثلاثة أشهر عملا على جمع الوثائق الضرورية من هامبورغ ودمشق وإسطنبول، وتمديد إقامة محمود. وتزوج الاثنان في مكتب الأحوال المدنية في إسطنبول في أواخر أيار العام 2015، ثم عادت في اليوم التالي إلى هامبورغ.
وبعد أن ظنت سابين أن انتقال محمود لألمانيا سيكون يسيراً، استغرق إصدار السفارة الألمانية تأشيرة له 4 أشهر. وعندما ذهب للسفارة لاستلام جواز السفر أوضح له الموظفون أن أحد الأختام غير صالح، وبدأ في البكاء، إلى درجة أن سابين فكرت في الانتقال للعيش إلى تركيا.
ولأنه توجب على محمود الانتظار 6 أشهر على الأقل للحصول على جواز سفر جديد، قرر أن يسافر كلاجىء في شهر تشرين الأول من ذلك العام، بحراً إلى اليونان ومنها إلى شمال أوروبا حيث التقى سابين مجدداً في سالزبورغ النمساوية.
الحياة اليومية
رافقت سابين بدءاً من شهر تشرين الثاني 2015 محمود خلال إجراءات المعاملات الحكومية مثل مقابلة مكتب الهجرة واللاجئين، قائلة إنها ليس بوسعها تركه، فبعد أن كانا غريبين في إسطنبول، بات هو وحده غريباً بينما هي في بلادها.
ويعبر محمود عن رغبته بإعادة عدة آلاف من اليوروهات صرفتها زوجته عليه، حالما يجد عملاً. معبراً عن امتنانه لها لأنها أعادت له إيمانه بالمستقبل بعد أن فقد ذلك مسبقاً. بالمقابل تحصل سابين ليس على قُبل ومجاملات والشعور بأنها باتت شابة مجدداً، بل أن يجعل لحياتها معنى، وفقاً للصحيفة.
وتشير الصحيفة إلى أن الزوجين مرا بوضع مالي صعب وباتا يجدان صعوبة في تأمين الطعام حتى، فبعد أن فقدت سابين عملها في مصنع عصير (كانت تعمل سابقاً مضيفة طيران)، بدأت بأخذ مساعدات البطالة من الدولة، ما أدى إلى خصم القسم الأكبر من المساعدات التي يحصل عليها محمود كطالب لجوء.
وباتت تمارس حياتها بشكل ملائم له، تتعلم العربية وتعد القهوة العربية، وتضع علم الثورة السورية على باب بالبيت، وفقاً للصحيفة.
بالمقابل زادت توقعاتها حياله، وباتت تدعوه للذهاب لدورة لغة مجانية، إلا أنه تركها متعذراً بأن المستوى متدن فيها، وأنه لا يريد تعلم الألمانية مع لاجئين آخرين.
وبات الاثنان يتشاجران كثيراً بعد مضي نصف عام من تواجده في ألمانيا.
سابين تشتكي
اشتكت سابين للصحيفة أن محمود لا يقوم حتى بالواجبات المنزلية كالتنظيف.
وتطرقت الصحيفة إلى الهواجس التي انتابت سابين من غيرة عندما اكتشفت أن محمود يتحدث مع سيدات أخريات في بداية علاقتهما أو عندما يتأخر في العودة للمنزل وتشك فيما إذا كان على علاقة مع مسلمة مثلاً.
سابين قررت توثيق عقد زواج عند كاتب عدل في ألمانيا، كي تشعر بالأمان، لكن محمود رفض، ظناً منه أنها ستتركه حينها، واعداً إياها أن يتغير.
الزوجان متصالحان الآن بعد مرور عامين ونصف من علاقتهما، وانتهى الشاب السوري من دراسة اللغة وبدأ بتدريب مهني ككهربائي، في حين تعبر سابين عن سعادتها بتحملها المصاعب، على أمل أن تبدأ الحياة التي حلما بها في البداية

Friday, October 27, 2017

في لبنان ضبط بـ3 مليون و500 ألف ل.ل. بحق مريض بالعناية الفائقة!!



أفاد مراسل "لبنان 24" في الشمال بأنّ القوى الأمنية سطّرت محضر ضبط بحق الشاب ط.ز.ا. والذي كان انزلق بينما كان يقود دراجته النارية الأسبوع الماضي في شارع المئتين بمدينة طرابلس، حيث أسفر الحادث عن إصابته ونقل على الأثر إلى المستشفى، ومازال في غرفة العناية المركزة وحالته حرجة.
وأشارت عائلة الشاب إلى أنّ قيمة الضبط بلغت 3 ملايين و500 ألف ليرة لبنانية. وفي هذا الإطار ناشدت المعنيين والمسؤولين لمساعدتهم والتدخل لحلّ المسألة.

Wednesday, October 25, 2017

جريمة مقرفة في حمّام مطعم لبناني... والضحيّة ابنة ٨ سنوات



ما ستقرأونه في هذه السطور قد يصدمكم، وقد يجعلكم تخافون على أولادكم، وقد يجعلكم تثورون على أشباه بشر قد تصادفونهم في أيّ مكان تقصدونه، في الشارع أو المطعم أو المجمّع التجاري. في أيّ مكان...

لم تكن الفتاة الصغيرة، ابنة الثمانية أعوام، تعرف ما ينتظرها في مشوارها مع شقيقتها التي تكبرها سنّاً، وقد قصدتا معاً مطعما في بيروت لتناول الغداء، بعد يومٍ دراسيّ. أكلتا وشربتا وضحكتا كثيراً، كعادتهما. أنهيا طعامهما، لتعودا الى البيت سريعاً فبانتظار الفتاة واجبات مدرسيّة. خرجت الأخت الكبرى الى أمام المطعم لتنتظر شقيقتها الصغرى التي دخلت الى الحمّام.

ما هي إلا لحظات قليلة حتى ارتفع من الداخل صراخ الفتاة، وعمّت الفوضى بعدها في المطعم. ما حصل في الداخل مؤلم ومقرف. عامل التنظيفات، من الجنسيّة البنغلاديشيّة، نزع سروال الفتاة وحاول الاعتداء عليها بعد تحسّس أماكن حسّاسة من جسدها. لم ينجح في مهمّته، بل في قرفه. صرخت وأتى من في المكان لنجدتها.

والنتيجة إدِّعاء والد الفتاة على المطعم وشركة التنظيفات لدى النيابة العامة، وصدمة كبيرة للطفلة، ابنة الثمانية أعوام، وأيضاً لشقيقتها التي رأت هول ما حدث وما تعرّضت له شقيقتها.

لسنا نروي ما حدث للتشهير، بل للتوعية. انتبهوا على أطفالكم، في الشارع وفِي الأماكن العامة. والد الطفلة اختار المواجهة، وكذلك يجب أن يفعل من يتعرّض للموقف نفسه، فلا يسكت أمام تحرّشٍ بطفلة أو طفل، بفتاةٍ أو بشاب.

فلنذهب بالقانون حتى النهاية، وليعاقب الفاعل. المجرم، هذه المرّة، من الجنسيّة البنغلاديشيّة، وفيها عمَّال يأتون من بلاد الفقر بحثاً عن لقمة عيش، وقد يكون في المرّة المقبلة لبنانيّاً أو من أيّ جنسيّة أخرى.

ليست المشكلة في الجنسيّة هنا، بل في المرض، وهو متفشٍّ للأسف.

فلننتبه على أولادنا...

Sunday, October 22, 2017

"سلوى" ابنة الـ16 تزوّجت عرفيًا وحملت من طالب



لافات زوجية طاحنة، أسفرت عن اختيار الزوجة الإنفصال عن زوجها بعدما نفذ صبرها من تضييقه عليها ماديا طوال 10 سنوات زواج، ليكون رد الزوج "حسان.ع" غير المتوقع لكل من يعرفه أن يعاقبها بتركها بدون طلاق والزواج من أخرى، فلجأت الى المحكمة لتبحث عن حل وتسترد حقوقها.
وأقامت الزوجة "سحر.خ" دعوى قضائية، طالبت فيها بالطلاق للضرر، وأخرى بالنفقة لها ولابنتها من محكمة الأسرة بمصر الجديدة.
وانشغلت الأم في حربها على زوجها، ونشأت طفلتهما "سلوى" بين نزاعاتهما الأسرية، وتناحرهما وكراهيتما، وبعدما فاض بها الكيل اختارت الذهاب لجدتها بعد حصول والداتها على الطلاق وزواجها من آخر.
الجدة حاولت تقليص شعور الألم لدى حفيدتها بالتدليل المبالغ فيه وتركها بدون رقيب، لينتهي الحال بالصغيرة البالغة من العمر 16 عامًا بالزواج عرفيا من جار لها مازال طالبًا بالجامعة وحملت منه، لتبدأ هي الأخرى رحلة صعبة أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة للمطالبة بحق إثباته لأبيه، بعدما رفض إعلان زواجه بها، واتهامها بسوء الخلق واتهامها بإقامة علاقات مع شباب غيره.

Monday, October 16, 2017

8 شبّان خطفوا "إكرام" ابنة الـ13 واغتصبوها ثم!







بصوت مخنوق، تحدثت والدة الطفلة إكرام عن تعرض ابنتها لاغتصاب جماعي على يد ثمانية "وحوش آدمية" يدرسون معها في المدرسة نفسها، وتسريب شريط الاعتداء جنسيا عليها بمواقع التواصل الاجتماعي، الشيء الذي دفع الفتاة إلى الاختفاء عن الأنظار.
ورغم مرور أكثر من أسبوع على اختفائها في المغرب، لم تكل أم إكرام عن البحث عن ابنتها التي لم يظهر لها أثر، وقالت: "لقد تمّ اعتقال سبعة أفراد من العصابة، ولا زال واحد منهم في حالة فرار، في حين لازال مصير ابنتي مجهولاً".
ولفتت والدة إكرام البالغة من العمر 13 سنة أنّ الشبان خطفوا ابنتها تناوبوا على اغتصابها في مبنى مهجور وصوّروا فعلتهم.

Thursday, October 12, 2017

في طرابلس.. ثلاثينية تفرّ من منزل زوجها إلى حضن ابن الـ18!







بعد إشكال وقع يوم أمس، على خلفيات عائلية، أدّى إلى قيام أحمد د. بإطلاق النار على شقيقته وعشيقها علاء خ. في منطقة التبانة، بعدما هربت من منزل زوجها نتيجة قصة حب، توفي اليوم الأربعاء، الشاب علاء خ. متأثراً بالرصاص الذي أُصيب به، بالإضافة إلى السكين التي طُعن بها في رأسه والتي كانت ما زالت موجودة في رأسه لدى وصوله الى المستشفى، بحسب ما أفاد مراسل "لبنان 24" في الشمال.
وفي التفاصيل، أحبّ الشاب علاء (18 عاماً)، إبنة عمته هلا (35 عاماً) المتزوجة ولديها 5 اولاد، فقرّرا الهروب معًا، إلا أن شقيقها قام باطلاق النار عليهما بعد عدة أيّام.
وكان قد ادّعى محمود ش. (زوج هلا)، عليها، قبل عدة أيام، وطلب الطلاق بعدما كانت قد فرّت من المنزل.
وبعد وفاة العشيق، تسود حال من الترقب في منطقة التبانة، إذ كان قد هدّد عمه بالأخذ بالثأر في حال وفاته، فيما تعمل فعاليات المنطقة بالاضافة لعدد من الاجهزة الامنية على احتواء الأمر، لوقف أي عمليات ثأر، من خلال اتصالات بين الطرفين لتهدئتهما.

Thursday, October 5, 2017

السجن لأردنيين اغتصبا باكستانية ..تحت التهديد بقتل ابنها وامام اعينها






قضت محكمة الجنايات الكبرى بالاشغال الشاقة مدة 15 لمتهم بجناية الاغتصاب والتدخل بهتك العرض وقضت بالاشغال الشاقة لمتهم ثاني عشر سنوات بجناية هتك العرض والتدخل بالاغتصاب .

وفي تفاصيل الحادثة :تفاجئت سيدة تحمل الجنسية الباكستانية بمتهمين تسللا الى منزلها بعد خروج زوجها في وقت متأخر في محافظة العقبة .

ودخلا الى غرفتها وقام الاول باغتصابها تحت التهديد بالسلاح وفي حال لم تستجب له سيقوم بقتل ابنها (4 سنوات) الذي حمله المتهم الثاني امام اعينها وبعد ان انتهى من جريمته تناوب مع الاخير الذي قام بهتك عرضها ايضا امام طفلها الذي تولاه الاول .

وقاما بسرقة المال الذي بحوزتها ويقدر بـ 20 الف دينار.

وبعدها استنجدت بجيران يقطنون في نفس عمارتها وجرى الاتصال بزوجها والتقدم بشكوى رسمية ضد المتهمين .

ظنّ أن زوجته ماتت.. فحاول اغتصاب ابنتها!











اشتكت مواطنة مصرية تدعى سامية على زوجها مدعية انه سرق أموالها واغتصب ابنتها.
وكانت سامية قد هربت تستغيث بالشرطة بالتجمع الخامس في مصر، ومحكمة الأسرة للتفريق بينها وزوجها خلعا بعد استحالة العشرة بينهم.
وقالت أمام محكمة الأسرة في: "أراد الله أن يكشف لى أخلاقه المتدنية وذلك بعد أن أُصبت فى حادثة بحروق شديدة، عندها نفر مني وتركني وبدأ مخططه فى أخذ ابنتي زوجة له، ليضمن بعد أن تدهورت صحتي أن يرث كل ما أملكه. وأنا بين الحياة والموت داخل المستشفى".
وأضافت: "حاول أن يقنعها بأنه يحبها رغم أنني ما زلت حية، وبدأ يأتي لها بالهدايا ويتقرب منها بصورة شاذة تخالف كل شرع وعادات وتقاليد، وعندما خرجت من المستشفى وعدت للبيت قالت لي ابنتي عن افعاله، علمت أنه لا يستحق ما فعلته من أجله، وكل الأموال الذى سرقها مني دون حياء".
وتابعت: "طردته من منزلي وعندها بدأ فى التهديد بقتلي أنا وابنتي إذا لم أعط له نصف ممتلكاتي ثمنا لارتباط شاب مثله بسيدة أرملة فوق الأربعين كما كان يقول لي دائما، والزواج من ابنتي بعد وفاتي حتى لا تضيع منه الثروة.. ناكر الجميل وصل به الجنون بأن حاول أن يختطف ابنتي ويغتصبها لولا أمن المجمع الذى نقطن به، ومازلت حتى الآن أخشى الخروج من المنزل خوفا من بطشه".

Wednesday, October 4, 2017

بالفيديو.. مناشدة بمنع فتاة الـ"100 ألف علاقة جنسية" من دخول مصر





ناشد الإعلامي المصري أحمد موسى، الأجهزة الأمنية منع البولندية "آنيا ليوسكا"، من دخول مصر، لتسجيل رقمها القياسي بممارسة 100 ألف علاقة جنسية حول العالم.
وأضاف موسى، خلال برنامج "على مسؤوليتي"، على قناة "صدى البلد" أن "آنيا ليوسكا"، قالت إنها تنتظر الموافقة على طلبها بدخول مصر لضمها لقائمة الدول، التي تسعى من خلالها لتحقيق رقمها.

Tuesday, October 3, 2017

في دبي رجل أفريقي اقتحم شقة امرأة عربية واغتصبها!












يواجه بائع من جنسية دولة أفريقية تهمة اقتحام شقة تقيم بها امرأة (43 عاماً - من جنسية دولة عربية) واغتصبها ثم سرقها بالإكراه، بعدما هددها بعصا خشبية كانت بحوزته.
وأنكر المتهم أمام المحكمة التهم الموجه له، مشيراً إلى وجود علاقة تربطه بالمجني عليها وادعت عليه ذلك، بحسب ما نقلته صحيفة "الإمارات اليوم".
وفي التفاصيل وبحسب ما أدلت به المجني عليها، بأنها كانت في شقتها وحضر إليها المتهم في نحو الساعة الثامنة مساء، وطرق الباب وسألها عن صديقتها وطلب رقم هاتفها، لكنها نهرته، فعاد مجدداً في نحو الساعة الواحدة صباحاً، وكسر باب الشقة، ووضع يده على فمها لمنعها من الصراخ، وهددها بقطعة من الخشب أحضرها من المطبخ، ثم مارس معها الجنس بالإكراه، ولم تتمكن من منعه بسبب قوته البدنية.
من جهتها، قالت صديقة المجني عليها ورفيقتها في السكن إن المتهم حضر أولاً إلى الشقة وطرق الباب، فخرجت المجني عليها وعادت بعد لحظات، وحين سألتها عن الطارق أفادت بأن المتهم طلب رقم هاتفها لكنها نهرته وأغلقت الباب، ولم تسأل عن سبب ذلك، لافتة إلى أنها غادرت الشقة واتصلت بصديقتها لدعوتها لتناول العشاء معها، لكنها فوجئت بها في حالة غير طبيعية وتستنجد بها، وأرسلت إليها الشخص الذي أجّر لهما الشقة، كونها بعيدة عن المكان، وحين وصلت وجدت دورية شرطة، واكتشفت أن صديقتها تعرضت للاغتصاب.
وكشف تقرير الطب الشرعي بأنه لم توجد آثار عنف أو استخدام قوة على جسد المجني عليها، لكن عُثر على آثار الحمض النووي للمتهم بها.


Monday, October 2, 2017

القبض على سياسي عربي مارس الجنس مع قاصر في بلد أوروبي!













تمكنت السلطات الهولندية، وبمساعدة والدة الضحية، من إلقاء القبض على سياسي عربي من أصول مغربية بتهمة ممارسة الجنس مع قاصر.
وتم الاعتقال بعد انتهاء التحقيق في الشكوى التي تقدمت بها والدة الفتاة البالغة من العمر 13 عاما في شهر آب الماضي، بحسب موقع "إرم نيوز"، نقلا عن وسائل الإعلام المحلية.
ويعمل المدعو "خالد تاتو" البالغ من العمر 32 عاما، مديرا لمدرسة إسلامية بنواحي مدينة "خاوذا"، كما يمثل حزب "بيفيدا" كعضو في مجلس بلديتها.
وأثارت الواقعة ضجة بين الجالية المغربية وفي الوسط السياسي الهولندي، كما قام حزب "بيفيدا" بتجريد المتهم من عضويته، بسبب التهم الموجهة إليه.

Sunday, October 1, 2017

في لبنان عاشر صديقة صديقه وابتزّها بصورها العارية














عندما بلغت "جنى" سنّ الرابعة عشرة وأحسّت بمشاعر الحب البريء، ظنّت أنّ الشاب الذي اختاره قلبها سيكون حبّ حياتها الأوّل والأخير. لكنّ التجربة العاطفيّة التي عاشتها برفقته أظهرت لها أنّ الثقة التي منحته إياها لم تكن في محلّها على الإطلاق. لقد راح الحبيب يتباهى أمام أصدقائه بعلاقته الجنسية مع "فتاته الصغيرة" ومنحهم متعة النظر إلى صورها العارية التي كان يحتفظ بها في هاتفه الخلوي.
وعلى وقع ذاك التباهي، أضحت الفتاة ضحية ابتزاز جنسي، فصار صديق حبيبها يهدّدها بنشر صورها إن لم تلبِّ رغباته الجنسية فكان له ما أراد.
قصّة الضحيّة التي باتت اليوم أمام القضاء بعدما تمّ توقيف الصديقين، تشهد محاكمة علنية أمام محكمة الجنايات في بيروت بعدما بيّنت التحقيقات فيها ما يلي:
تعرّفت "جنى" (اسم مستعار) وهي من مواليد العام 2001 على المدعو "م.ع" حين كانت بعمر الرابعة عشرة عن طريق الصدفة وتوطّدت العلاقة بينهما إلى أن أصبحا يتواصلان سويّة وبلغا مرحلة متقدّمة في العلاقة الغراميّة. فبعدما كان الحبيب يكتفي بتقبيلها بدأ بمضاجعتها في إحدى الفنادق في محلّة خلدة بعدما فضّ بكارتها منذ المرّة الأولى التي مارس معها الجنس وهي مخدّرة كليّاً بموجب مخدّر ناولها إيّاه. تتالت بعدها الجلسات الحميمة بين الطرفين فكان اللقاء بينهما يتم كل ثلاثة أيّام ومن دون استعمال واقٍ ذكري.
استمرت العلاقة بين الطرفين لمدّة ستة أشهر، كان خلالها الشاب يتباهى دوماً أمام رفاقه ومن بينهم صديقه "أ.ص" بمضاجعة الفتاة والتي كان لديها هاتف خلويّ فيه صور لها وهي شبه عارية، وقد أعطته لحبيبها "م.ع" الذي باعه مع الصور الموجودة فيه إلى صديقه "أ.م".
راح الأخير يهدّد الفتاة بعرض صورها المذكورة على الشبكة العنكبوتيّة وموقع "فايسبوك" في حال لم تقبل بإقامة علاقة جنسيّة معه، الأمر الذي أخافها وحمَلَها على القبول بممارسة الجنس معه لقاء مسح صورها عن الهاتف.
وبعدما أحيلت القضية إلى القضاء، طلب قاضي التحقيق في بيروت عقوبة الأشغال الشاقة المؤقتة مع التشديد للمدعى عليه "م.ع" (25 عاما) بعدما اتهمه بمضاجعة القاصر وممارسة الجنس معها وفضّ بكارتها بعد تخديرها، فيما اتهم صديقه "أ.ص" (22 عاماً) بمجامعتها بعد تهديدها بنشر صورها وهي شبه عارية وأحال الإثنين أمام محكمة الجنايات للمحاكمة.