Wednesday, January 31, 2018

باعت طفلها بـ200 دولار...




قضت محكمة في سان بطرسبورغ الروسية بالسجن امرأة من أوزباكستان 4 أعوام باعت طفلها حديث الولادة مقابل 200 دولار أميركي تقريباً، لتشتري تذكرة سفر.
واتفقت المرأة البالغة من العمر 28 عاماً، على الصفقة مع زوجين يتحدران أيضاً من أوزبكستان في صيف 2016، حسب المحققين.
وعند إنجاب مولودها في تشرين الأول 2016، باعته في مقابل 11500 روبل، وأنفقت هذا المبلغ على تذكرة سفر إلى آسيا الوسطى، حسب ما أفاد الناطق باسم محكمة فرونزنسكي في سان بطرسبورغ، شمال غرب روسيا.
أما الزوجان اللذان اشتريا الرضيع، فحكم عليهما بالسجن 3 أعوام، حسب المصدر عينه.
ويعمل في روسيا آلاف المواطنين المتحدرين من أوزبكستان، الجمهورية السوفياتية السابقة الواقعة في آسيا الوسطى.

صور مروعة.. رفضت التحرش فهشم وجهها الفاتن وأدماه





في حادث مروع هزَّ منطقة مالمو في السويد، تعرضت فتاة تبلغ 19 عاماً لاعتداء سافر من قبل متحرش، بعد أن رفضت محاولاته بالاعتداء عليها.
وفي التفاصيل، كانت صوفي جوهانسن في إحدى الحانات في مالمو مساء السبت، حين اقترب منها أثناء الرقص، رجل لا تعرفه، ووضع يده على رجلها، فما كان منها إلا أن دفعته، محاولة وقف تحرشه السافر هذا.
إلا أن الرجل عاجلها بلكمة على وجهها، ولم يكتفِ بذلك، بل حطم زجاجة المشروب الذي كان يتناوله على رأسها، تاركاً الفتاة المسكينة مدماة الوجه، مهشمة الرأس، يسيل الدم على وجنتيها، بل يغطي كل وجهها الفاتن.
وفي تصريح لإحدى الصحف المحلية، قالت صوفي إنها كانت ترقص في تلك الحانة، حين فوجئت برجل يضع يده بين رجليها، فدفعته عنها، إلا أن المتحرش شعر بالإهانة على ما يبدو، ولكمها.
وعلى الرغم من ألمها، لم ترد تصعيد الوضع أكثر، فهمت إلى المغادرة بصحبة صديقة كانت ترافقها، إلا أن الرجل لحق بهما وهشم رأسها بزجاجة كان يحملها.
في تلك اللحظة ظنت صوفي أن شراباً من الزجاجة التي تحطمت فوق رأسها يسيل على وجهها، لتصطدم بمنظر الدماء يغطي وجهها ويسيل فوق عينيها.
وقد تم نقل صوفي إلى المستشفى حيث عولجت، بعد تعرضها لعدة جروح في رأسها ورضوض في وجهها.
أما بالنسبة للمعتدي، فلم يتم توقيفه حتى الآن، لأن الشرطة لا تزال تبحث عن شهود عيان وأدلة تؤكد تعرض الفتاة للتحرش والاعتداء عليها، حسب ما أفادت صحيفة الديلي ميل.

Tuesday, January 30, 2018

زوج خبيرة التجميل التي أعدمت بجريمة شرف يروي: هناك اغتصبت وقتلت




لأول مرة، تحدث أرمل خبيرة التجميل البريطانية من أصل باكستاني التي أعدمت في جريمة شرف، كاشفاً تفاصيل شهورها الأخيرة، وذلك في وثائقي أعدته هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، يذاع نهاية الشهر الحالي.
وقضت سامية شهيد (28 عاماً)، وهي بريطانية من أصول باكستانية كانت تقيم في برادفورد ببريطانيا، في جريمة شرف بعد أن ودعها زوجها الثاني، في رحلتها الأخيرة من دبي إلى باكستان، حيث عثر عليها متوفاة في منزل عائلتها بولاية البنجاب في باكستان في تموز 2016.
وقال مختار إن أرملته أغريت بالسفر إلى باكستان، وهناك اغتصبت وقتلت خنقاً على أيدي طليقها الأول ابن عمها، محمد شاكيل، بدعم من أفراد من الأسرة الذين كانوا غاضبين للغاية من زيجتها الثانية، عقب انفصالها بالطلاق عن الزوج الأول دون علم الأسرة، نقلاً عن "ديلي ميل" البريطانية.
وحققت الشرطة الباكستانية مع والد سامية، وسط شبهات بمشاركته في جريمة إعدامها دفاعاً عن شرف العائلة، لكن أطلق سراح الأب، محمد شهيد، بكفالة في كانون الثاني ، بعد أن نفى التورط في قتلها.
وقال الزوج الثاني، الذي ارتبط بالضحية عام 2014 بعد طلاقها من زوجها الأول شاكيل، إن أقارب زوجته استدرجوها من منزلها الجديد في دبي، الذي انتقلت إليه عام 2015، إلى باكستان بعد أن زعموا أن والدها مصاب بمرض خطير.
كما أكد كاظم أنه تلقى خبر وفاة زوجته بعد وصولها باكستان بستة أيام فقط. وبعد مرور 8 أيام على الحادث، اعتقلت الشرطة الباكستانية كلا من زوج سامية الأول ووالدها. واعترف طليقها بأنه قتلها خنقاً بوشاح، وهو ينتظر المحاكمة حتى الآن.
وأوضح مختار أن زوجته كانت تحاول استرضاء عائلتها التي لم تخفِ إحساسها بالعار بسبب فشل زواجها الأول.
زواج مخطط
وكان والدا سامية قد رتبا زواج سامية بابن عمها شاكيل عندما كانت في الخامسة والعشرين من عمرها. وفي شباط 2012 انتقلت إلى باكستان للعيش معه، ولكنها لم تكن سعيدة على الإطلاق.
والتقت سامية لأول مرة بمختار في عام 2013 بعد عودتها إلى المملكة المتحدة من باكستان، في محاولة للمساعدة في الحصول على تأشيرة لشاكيل، الذي بقي في البنجاب.
ووجدت سامية مع مختار العاطفة التي افتقدتها مع زوجها، الذي اعتاد على ضربها أثناء إقامتها في باكستان وإصابتها بكدمات، وساءت العلاقة بينهما.
وفي أيار 2014، اقتربت سامية من إمام محلي لطلب الطلاق بموجب الشريعة الإسلامية، وفي أيلول 2014، تزوجت ومختار في حفل سري، وصفه الأخير بأنه "أسعد أيام حياته".
تحريض على القتل
وقال مختار إن زوجته تلقت مكالمات هاتفية من أمها وشقيقتها اللتين قالتا إن والدها يوشك على الموت.
ويشير تقرير صادر عن الشرطة في أعقاب وفاة سامية إلى أن والدتها، امتياز، وشقيقتها، مديحة، متهمتان بابتزاز الضحية واستدراجها إلى السفر لباكستان، فيما يعد تحريضاً على القتل

Monday, January 29, 2018

خطر الافلام الاباحية: شاهدا فيلما إباحيا وقررا تطبيقه.. صبيان يغتصبان ويقتلان ابنة عم أحدهما

أحالت نيابة حوادث شمال الجيزة، برئاسة المستشار محمد شرف رئيس النيابة، حدثين إلى محكمة جنايات الطفل، على خلفية اتهامهما بخطف طفلة أثناء ذهابها إلى مسجد بكرداسة لحفظ القرآن الكريم، وهتك عرضها وقتلها عمدا.

وبحسب تحقيقات النيابة التي أشرف عليها المستشار وائل الدرديرى المحامى العام الأول لنيابات شمال الجيزة، فقد شاهد "إسلام ع."، ١٤ سنة، بالصف الثاني الاعدادي، وصديقه "أدهم إ." ١٣ سنة، أفلاما إباحية، قبل أن يتفقا سويا على تنفيذ ما شاهداه على أي فتاه يجدونها في الشارع أمام بيت الأول.

وتابعت التحقيقات: أثناء ذلك تصادف مرور الطفلة "فاطمة" 6 سنوات، نجله عم الأول، أثناء ذهابها إلى مسجد قرية المنصورية لاستكمال حفظها للقرآن الكريم ، فأوهمها بتواجد والدتها بمنزله، واستدرجها إلى أعلى سطح العقار مستعينا بصديقه الذي كان في انتظاره.

وأضافت التحقيقات: فور صعود الطفلة جردها المتهمان من ملابسها في الجزء الاسفل ولامسا أجزاء حساسة من جسدها واعتديا عليها جنسيا، وألبساها كيس بلاستيكي في رأسها لكتم صوتها غير عابئين بدموعها وتوسلاتها لهما، وما إن فرغا من هتك عرضها، حتى فكرا في الخلاص من الطفلة حتى لا يتم افتضاح امرهما.

وأشارت تحريات الشرطة وتحقيقات النيابة إلى أن المتهم الأول أسرع إلى شقته في الطابق الأسفل، وأحضر سكينا وطن الطفلة في بطنها ما أدى لخروج أحشائها من قوة الضربة، وتناول الثاني السكين من صديقه وسدد للطفلة عدة طعنات في الرقبة، وعقب الخلاص منها والتأكد من لفظها أنفاسها الأخيرة، عبر المتهم الأول إلى سطح عقار مجاور وناوله شريكه جثة الطفلة وألقيا بها أعلي السطح ووضعا فوقها بعض الأحجار والقش والطوب، كما أخفيا السكين، ثم توجها الي مدرستهما في اليوم التالي.

ووجهت النيابة للمتهمين اتهامات القتل العمد المقترن بخطف نتج عنه هتك عرض طفلة.

Saturday, January 27, 2018

إحالة الاعلامي البناني هشام حداد الى القضاء بسبب ولي العهد السعودي محمد بن سلمان






أُحيل الإعلامي اللبناني هشام حداد إلى القضاء، بعد "سخريته من ولي العهد السعودي الأميرمحمد بن سلمان".

وتحدث حداد خلال برنامجه "لهون وبس" الساخر، الذي يبثه تلفزيون "المؤسسة اللبنانية للإرسال انترناشنال"، "LBCI"، عن محمد بن سلمان، الذي نصحه منجم لبناني، في وقت سابق، بالتخفيف من تناول الوجبات السريعة.

وقال: "مع كل ما يحصل في المنطقة، تنصحه أن يتوقف عن تناول الهمبرغر؟ أنا أنصحه أن يوقف الاعتقالات السريعة، أنصحه أن يوقف السياسات السريعة، الحملات السريعة، الضربات العسكرية السريعة، ولكن ما علاقتنا بالوجبات السريعة"؟

وأثارت إحالة حداد للمحاكمة ضجة كبرى على وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، خاصة أنها تضع مسألة حرية الإعلام والصحافة، في مرمى سهام المنتقدين على الساحة اللبنانية.

وادعت النائبة العامة الاستئنافية في جبل لبنان، القاضية غادة عون، على الإعلامي استنادا إلى المادة 23 من قانون المطبوعات، التي تنص على معاقبة كل من يمس بكرامة الرؤساء.

من جهته، علق رئيس مجلس إدارة "LBCI" بيار الضاهر، قائلا إن: "هناك من يريد أن يلهي المواطن بأمور سخيفة كي لا يتكلم بأمور أهم"، وأضاف: "ننتظر من حداد حلقة أقوى الثلاثاء القادم".

إذا كنت عاطلاً عن العمل.. هذا البلد يعطيك 560 يورو شهرياً!

تقوم الحكومة الفنلندية بتطبيق تجربة جديدة تسعى من خلالها إلى القضاء على البطالة عن طريق تخصيص المزيد من الإعانات المالية للعاطلين عن العمل.
وتسعى الدراسة، التي يتم تطبيقها على عينة من 2000 شخص، إلى منح كل عاطل عن العمل مبلغ 560 يورو شهرياً لمدة سنتين، دون حاجة المتلقين إلى إثبات أنهم عاطلون عن العمل.
ونقل موقع "يورو نيوز" الأوروبي الجمعة 26 كانون الثاني 2017، عن السلطات الفنلندية قولها إن "البرنامج الجديد ساعد بعض المشاركين فيه على البحث عن عمل بشكل أفضل، بالإضافة لابتكار أفكار لمشروعات جديدة بعيداً عن الضغط العصبي الناجم عن تلقي الإعانات المشروطة".
وأضافت أن متلقي الدعم لن يحتاجوا لإبلاغ السلطات بخطوات بحثهم عن عمل، وذلك على عكس معظم أنظمة إعانة العاطلين المعتمدة بدول أوروبا الغربية.
وترى بعض منظمات العمل المستقلة إن مثل تلك البرامج من شأنها أن تقلل من الضغط النفسي الملقى على عاتق العاطلين أو الذين يعملون في وظائف غير مستقرة ما يوفر مبالغ كبيرة تصرفها الحكومات من أجل العناية الصحية بهم.
ويبلغ معدل البطالة بفنلندا 8.7 بالمائة من إجمالي المؤهلين لتولي الوظائف. 


Thursday, January 25, 2018

"جزّار" يقتل 49 امرأة.. يقطّع أوصالهنّ ليبيعها




أفاد موقع صحيفة "ذا صن" بأنّ فيلماً وثائقياً جديداً سيتناول قصة القاتل المعروف بـ"الجزار" روبرت بيكتون الذي يعدُّ واحداً من أخطر القتلة في العالم، فقد قتل 49 سيدة وقام بتقطيع أوصالهنَّ لإطعامها لخنازيره التي كان يربّيها في إحدى المزارع في مدينة فانكوفر الكندية، كما قام في بعض الأحيان ببيعها لرجال الشرطة.
وكان بيكتون المعروف باسم "الجزار" أسوأ قاتل متسلسل في كندا، إذ كان يستدرج النساء من المومسات إلى مزرعته ويعدهنَّ بالمال والمخدرات والكحول قبل تعذيبهن بوحشية وقتلهنَّ وإطعامهنَّ إلى خنازيره.
والغريب في الأمر أن ينتشرَ في المدينة شائعات حول الأنشطة المشبوهة في المزرعة، لكن تمَّ رفضها من قبل رجال الشرطة المحليين الذين كانوا يشترون اللّحوم منه في بعض الأحيان.
ومن حسن حظّ إحدى الضحايا، فقد تمكَّنت من الفرار والرَّكض عارية خارج المزرعة رغم أنَّها كانت تنزف بعدما طعنها بيكتون بسكينه عام 1997، لكنّ أقوالها اعتبرت غيرَ موثوقة، ولم يتمَّ ملاحقة بيكتون، بل إنّه ادَّعى أنّها متطفِّلة حاولت مهاجمته.
وبعد 5 سنوات، انكشفت الحقيقة عام 2002، عندما أخبر سائق شاحنة رجال الشرطة أنَّه رأى أسلحة غير قانونية في منزل بيكتون، واقتحم المحقِّقون مزرعة الخنازير للبحث عن الأسلحة، ولم يجدوا سوى أغراض تخصّ النساء المفقودات.
وأدين بيكتون بـ6 تهم ارتكاب جرائم قتل من الدرجة الثانية وأخرى من الدرجة الأولى، وحكم عليه بالسجن مدى الحياة.
بيكتون البالغ من العمر 68 عاماً حالياً، بدا وكأنّه يعيش حياة هادئة ويربِّي الخنازير في مزرعته، لكنَّه كان يخفي سراً مظلماً عن العالم.
ومنذ ذلك الوقت، أصبحت مزرعة الخنازير أكبر مسرح جريمة في التاريخ الكندي، حيث تمَّ ضبط 200 ألف عينة من الحمض النووي واضطر خبراء الطب الشرعي استخدام معدات ثقيلة لتفتيش ما يقرب من 300 ألف متر مكعب من الأراضي، وقدرت تكلفة التحقيق بأكثر من 40 مليون جنيه إسترليني.

Monday, January 22, 2018

دراسة بقيت سرية منذ 1974.. هذه المادة تقتل الخلايا السرطانية

في سنة 1974، خصص المعهد الوطني للصحة، في الولايات المتحدة، ميزانية من أجل بحث قامت به Medical College of Virginia، كان هدفه إثبات أن الحشيشة تعرقل وظيفة جهاز المناعة ويدمر خلايا الدماغ. كان الغرض هو الحصول على إثباتات طبية تبرر لوكالة مكافحة المخدرات أن تزجّ مدخني الحشيشة في السجون.
لسوء الحظ، عندما أجرى هؤلاء الباحثون دراساتهم على الجرذان، وجدوا نتائج مهمة جداً. لقد اكتشفوا أن الحشيشة كانت تدمّر الخلايا السرطانية مع الحفاظ في نفس الوقت على الخلايا السليمة.
دراسة بقيت سرية :
بما أن نتائج الدراسة لم تعجب المشرفين عليها، فلم يجرِ نشرها أبداً. وتم إلغاء التمويل بناءً على طلب وكالة مكافحة المخدرات وأتلفت مستندات البحث.
لكن الحرب على الحشيشة لم تتوقف عند هذا الحد. في عام 1976، وضع الرئيس الأميركي جيرالد فورد حداً لكل الأبحاث عن الحشيشة، باستثناء محاولات شركات الادوية العملاقة تصنيع مادة THC ، وهي المادة الفعالة في الحشيشة. كما أنه، في سنة 1983، حثت إدارة الرئيس ريغان مراكز الأبحاث الجامعية التي لديها نسخ عن هذا البحث أن تتلفها.
وطلبت كلية الطب في فرجينيا الدعم من أجل تحقيق معمق أكثر حول قدرات الشفاء بالحشيشة في سنة 1996 و2006، ولكن الطلبين رفضا.
وتجاهلت وسائل الإعلام البحث الذي جرى عام 1974، باستثناء تنويه مختصر في القسم المحلي من صحيفة واشنطن بوست :
يعلّق الباحث الرئيسي في مدريد، د. مانويل جوزمان: " انا من العارفين بوجود هذا البحث. ولكنني حاولت مراراً الحصول على المقالة التي تذكر التحقيق الأساسي الذي أجراه هؤلاء الأشخاص، وكان هذا مستحيلاً".
وحتى البحث الثوري في مدريد على الجرذان، تجاهلته عملياً كل وسائل الإعلام الكبرى :
ليس فقط هذه الدراسة أثبتت فعاليتها في الحدّ من الأورام السرطانية الدماغية عند الجرذان، لكنها أيضاً اختبرت تأثير ال THC على الجرذان السليمة لترى إذا كان هناك أي تأثيرات مؤذية. ولكنهم لم يجدوا أي تأثير سلبي مؤذٍ على خلايا الدماغ الطبيعية.
بكل وضوح، يبدو أن الحشيشة فعالة وآمنة في نفس الوقت. إنها تسرّع موت الخلايا السرطانية المبرمج، واستبدالها بخلايا جديدة طبيعية.
كما أن مادة ال cannabinoids الموجودة في الحشيشة، تكبح أيضاً مادة ال angiogenesis وهي مادة تفرزها الاورام من أجل نمو الأوعية الدموية وتؤمن لها الغلوكوز الذي يغذيها.

Tuesday, January 16, 2018

علاج أخطر أنواع السرطان بات ممكنا بـ"الريموت كنترول"!


توصل فريق بحثي إلى منظومة جديدة لعلاج ما وصف بأنه من أخطر أنواع السرطان في العالم، فقط عن طريق "ريموت كنترول".
وقالت مجلة "ساينس ديلي" العلمية إن الفريق البحثي طور منظومة للعلاج عن طريق الموجات فوق الصوتية، للتحكم في العمليات الجينية لجميع الخلايا المناعية، لتوجيهها من أجل التعرف على الخلايا السرطانية والقضاء عليها.
وأوضحت المجلة أن ذلك سيعفي مرضى السرطان من أي تعاملات جراحية لإزالة الخلايا السرطانية، بل يمكن القضاء عليها بمجرد ضغطة زر جهاز تحكم عن بعد "ريموت كنترول".
تعتمد المنظومة الجديدة على استخدام علوم الميكانيكا الجينية، للتحكم في نشاط الجينات والخلايا عن طريق الموجات فوق الصوتية، وتجهيزها لتنشيط الخلايا المناعية للمساهمة في القضاء على الخلايا السرطانية المنتشرة في أي مكان بالجسم

وتعد تلك التقنية ضمن تقنيات العلاج المناعي المعروفة باسم "CAR-T"، التي تساهم في التعديل الجيني للخلايا المناعية، وجعلها أكثر عدوانية على خلايا السرطان.
وكان في السابق يتم زرع تلك الخلايا النشطة في الجسم بصورة ملاصقة لخلايا الورم، لكن وفق المنظومة الجديدة، سيتم التحكم في الخلايا المناعية وجعلها أكثر نشاطا للقضاء على الخلايا السرطانية.
وقال، بيتر ينغسكياو وانغ، الأستاذ في جامعة كاليفورنيا الأمريكية إن تلك المنظومة ستكون ثورة في عالم علاجة السرطان.
لكن حذر وانغ من أن الأمر لا يزال قيد الدراسة، لأنه يظل خطرا حتى الآن، بسبب مخاوف من امتداد نشاط الخلايا المناعية لمهاجمة الأنسجة غير السرطانية، ما قد يشكل تهديدا على حياة البشر.
واضاف:"لكن حقيقة فكرة التحكم في الخلايا المناعية عن طريق الموجات فوق الصوتية يحمل دقة وكفاءة كبيرة غير مسبوقة في معالجة الأورام السرطانية الخبيثة".


Saturday, January 6, 2018

إغتصاب جماعي لسيّدة لبنانيّة!


كشف ناشط من مدينة "منبج" السورية تفاصيل جريمة اغتصاب بحق امرأة لبنانية ارتكبها عناصر من قوات "وحدات حماية الشعب" الكردية في حاجز لهم في بلدة "عين عيسى".

وقال لـ"زمان الوصل" إن المرأة اللبنانية الضحية متزوجة من أحد أبناء الحسكة، مؤكدا أن السيدة المذكورة وتُدعى "ليلى" كانت تعيش مع زوجها في الحسكة وقررت منذ شهر زيارة أهلها بعد سنوات من فراقهم بسبب ظروف الحرب.

واشار الى انه أثناء مرور السيدة المذكورة في بلدة "عين عيسى" بريف الرقة الغربي في حافلة أنزلها مسؤولو الحاجز وأدخلوها إلى إحدى الغرف بحجة التفتيش ثم تناوبوا على اغتصابها بكل وحشية.

ولفت الى أن الجناة ومنعاً من أن تقوم الضحية بفضحهم قيدوها وساقوها في إحدى سيارات الحاجز إلى سجن "منبج" التابع لــ"وحدات حماية الشعب" الواقع في مبنى المالية عند الأمن العام، حيث لا تزال هناك في معتقل يحوي بالإضافة للضحية "ليلى"،كما يقول، 70 امرأة أخرى بتهم مختلفة.
المصدر:صيدا اون لاين