Tuesday, March 27, 2018

جريمة "السحر الأسود".. مصممة الأزياء "صابرينا" قتلت خادمتها وأحرقتها

قتلت مصممة الأزياء البريطانية صابرينا قويدر (35 عامًا)، خادمتها الخاصة صوفي ليونيد (21 عامًا) وأحرقت جثتها في الحديقة الخلفية للمنزل، بزعم ما أسمته بالسحر الأسود.
وبحسب ما نشرته صحيفة "ميرور" البريطانية، عذبت صابرينا خادمتها بأدوات وحشية وحبستها في حجرة داخل الحديقة الخلفية، وحجبت عنها الطعام، لتعيش في حياة بائسة، ويكون مصير الخادمة فرنسية الأصل الحرق بعد الموت.
وقالت مصممة الأزياء، إن الدافع وراء جريمتها، أن الخادمة تآمرت عليها، وحضرت لها سحرًا أسود؛ لتسيطر على حياتها إضافة إلى أنها سرقت قلادة من الماس.


Monday, March 26, 2018

عندما تستغل الطفولة:طفلة العاشرة تلبي طلبات الزبائن الجنسيّة


لا يُخفى على أحد أنّ تفشّي ظاهرة التسوّل باتت تشكّل مصدر إزعاج للكثير من الناس مارّة كانوا أم سائقين. ولكن هل يمكنك أن تصدّق أن متسوّلة في العاشرة من عمرها جاهزة لتلبية "رغبة السائقين الجنسية" مقابل مبلغ عشرة آلاف ليرة لبنانية ؟
إنّها قصّة من أرض الواقع، ضحيتها طفلة لم تكن لتفقه معنى الجنس، لو توفّرت لها بيئة نظيفة وأسرة تحميها من عالم غرائزيّ كان من المفترض أن يبقى بعيدًا عن عالمها الطفولي البريء.
في 25 تشرين الأوّل من العام الماضي، أوقفت دورية من شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي السوري "وليد.ح" في محلّة الكولا بعد الإشتباه به تشغيل فتاة قاصر تدعى "نوال" (اسم مستعار) في الدعارة، فتمّ تسليمه الى فصيلة الرملة البيضاء ومن ثمّ الى مكتب حماية الآداب للتحقيق معه.
في سياق التحقيق الأوّلي صرّحت "نوال" بأنّ عمرها حوالي العشر سنوات وهي مقيمة مع ذويها في محلّة صبرا، وقد تعرّفت على "وليد" بتاريخ الأمس (حينها) في محلة الكولا لتواجدها هناك بشكلٍ يوميّ لطلب الحاجة الماديّة من السائقين لا سيّما سائقي سيّارات الأجرة والفانات. وأضافت أنّ "وليد" المذكور قام بضربها وتهديدها وإرغامها على ممارسة أفعال منافية للحشمة مع سائقي سيارة الأجرة لقاء المال. مشيرة إلى أّنها بالتاريخ المشار اليه، صعدت مع أحد السائقين فأعطاها مبلغ عشرة آلاف ليرة "دون أن تقوم بأي شيء له" وأنّه أنزلها وطلب منها بعد أن علِم بقصّتها أن تدّعي على "مُشغّلها".
لم تأخذ "نوال" بنصيحة السائق بل تابعت الطفلة "يومها الجنسيّ" كالمعتاد مع استمرار "وليد" في تهديدها. صعدت مجدّداً مع أحد السائقين ولبّت طلبه مقابل التسعيرة نفسها وهي 10 آلاف ليرة. حلّ المساء ودوام العمل لم ينته بعد، كانت الطفلة تنتظر برفقة "وليد" زبوناً آخر في محلّة الكولا حين داهمتهما عناصر "المعلومات" بناء على معلومات أفادها بها السائق الذي أعطى الطفلة المال دون مقابل.
لدى التوسع بالتحقيق من قبل مكتب حماية الآداب، صرّحت القاصر أنّها تعرّفت على "وليد" من خلال صديقتها التي تعمل بالتسوّل في محلّة الكولا، وأنّ الأخيرة كانت تقوم بأعمال مخلّة بالآداب والحشمة مقابل بدل مادي، فيما كان "وليد" يؤمّن لها الزبائن أيضاً مقابل ممارسة أفعال منافية للحشمة مع الزبون بمبلغ عشرة آلاف ليرة. إلّا أن "نوال" عادت وأنكرت قيامها بأي عمل منافي للحشمة مؤكّدة أنّ "وليد" هدّدها بالقتل وضربها لمنعها من التكلّم بالموضوع أمام أحد.
أمّا "وليد" فأفاد أنّه تعرّف على "نوال" في منطقة الكولا قبل يوم من توقيفه حين طلبت منه ألف ليرة لكنّه لم يعطها لأنّه لم يكن يحمل المال، وأنكر ما أدلت به الطفلة. ثمّ عاد وقال أنّه شاهدها أوّل مرّة في كاراج أحد الأبنية وأنّها كانت بوضع غير سويّ مع المتهم السوري "عمّار. ف" ولا يعرف إذا كان الأخير يُشغّلها زاعماً أنّه ربما تكون القاصر قصدت في كلامها المدعو "عمّار" (غادر الى سوريا) لا هو نظرًا للشبه الكبير بينهما.
هنا تمّ إجراء مقابلة بين "وليد" و"نوال" فأصرّ كلّ منهما على أقواله وأوضحت الفتاة أنّها لا تعرف "عمّار".
محكمة الجنايات في جبل لبنان برئاسة القاضي طارق بيطار وبعد اصدراها حكما غيابيّا على "عمّار" قضى بسجنه لمدّة 5 سنوات، عادت بعد توقيف الأخير في 18 \11\2017 وأعلنت براءته من الجرم المسند اليه لعدم ثبوت الدليل فيما حاكمت المتهم "وليد.ح" على حدة.

Sunday, March 25, 2018

ليلة حميمة بين ثمانيني وبائعة هوى انتهت بإطلاق نار.. ماذا حصل

اتفق عجوز في نهاية عقده الثامن، من مدينة شيكاغو الأميركية، مع بائعة هوى لا يتجاوز عمرها 22 ربيعا، على تمضية ليلة جميلة، إلا أن لقاءهما الحميم تحول إلى شجار وانتهى بإطلاق نار.
وبدأت أطوار القصة بإقدام عجوز (88 عاما) على الاتفاق مع فتاة من بائعات الهوى، أثناء سيره بالقرب من محل تجاري مستعينا بعكاز. وبعد اللقاء في بيته وشروع العجوز في مداعبة الفتاة، طلبت منه دفع أجرها مسبقا، وهو عبارة عن 20 دولارا حسب الاتفاق، إلا أن العجوز لم يكترث لمطلبها، ولما امتنعت وصاحت في وجهه بادر إلى سحب مسدسه وأطلق عليها النار.
أصيبت الفتاة في قدمها قبل أن تتمكن من الهرب إلى البيت المجاور، واستدعاء الشرطة التي ألقت القبض على الرجل المسن، ورغم تقرير الشرطة، الذي نص على أن الرجل ليس بكامل قواه العقلية، قررت المحكمة تغريمه بـ30 ألف دولار

Saturday, March 24, 2018

بعد سجنه31 عاماً.. أصبح مليونيرا

حصل مواطن أميركي قبع 31 عاما في السجن بالخطأ على تعويض بقيمة مليون دولار.
وأفادت قناة "Fox 17" الأميركية أن الأميركي لورنس ماككيني من ولاية تينيسي تم إطلاق سراحه عام 2009 بعد العثور على أدلة جديدة في قضيته. وبفضلها رفعت المحكمة عن الرجل البالغ من العمر 61 عاما كل التهم بالاغتصاب والسرقة. كما أقرت في حينها بمنح تعويض له بمبلغ 75 دولارا.
وتحدث ماككيني: "حرمتني الحكومة 30 وحتى 40 عاما من حياتي. ولم تكن لدي أي فرصة لتنظيم حياتي".
ولم يحصل ماككيني على إمكانية المطالبة بزيادة مبلغ التعويض إلاّ بعد 8 أعوام فقط، أي بعد قرار محاكم الولاية حول إعادة تأهيله القانوني.
واتخذت لجنة بحث الشكاوى لولاية تينيسي، أمس الأربعاء، قرارا بمنحه أكبر تعويض يمكن دفعه مقابل السجن بالخطأ، ويبلغ مليون دولار.
وسيحصل ماككيني على 353 ألف دولار فورا لدفع خدمات المحامي وسداد ديونه. أما باقي المبلغ فسيدفع شهريا خلال السنوات الـ10 المقبلة.


Tuesday, March 20, 2018

'هلعب معاكي'.. 'عمرو' يستدرج بنت الجيران ليعتدي عليها جنسيا





"استغليت غياب أسرتي وقولت لها هلعب معاكي وحاولت التعدي عليها".. بهذه الجملة بدأ المتهم بمحاولة التعدي على ابنة جيرانه ذات الخمسة أعوام اعترافاته أمام، رئيس مباحث مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية، موضحا أن أسرة المجني عليها ترتبط بعلاقة جيرة بأسرته وتتردد على منزلهم بصفة دائمة.

تفاصيل الواقعة بدأت بإخطار تلقاه اللواء محمد حجي، مدير أمن الدقهلية، من العميد محمد شرباش، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ من "هشام. أ. م"، ومقيم بقرية صهرجت الكبرى بإبلاغ نجلته 5 سنوات، باستدراجها من قبل جارهم "عمرو. ا. ع"، 15 سنة، حاصل على إعدادية، عاطل، ومحاولة التعدي عليها جنسيا.

بتقنين الإجراءات تمكنت قوة من ضباط مباحث مركز شرطة ميت غمر بقيادة المقدم محمد الحسيني، رئيس المباحث، من ضبط المتهم، واصطحابه إلى ديوان القسم ليروي تفاصيل الواقعة.

وأضاف المتهم، أن المجني عليها تعتاد ترك منزل أسرتها المجاور لمنزله وتنتقل إليهم للعب مع أبناء عائلته، وفي يوم الواقعة خرج جميع أفراد أسرته وترددت الطفلة على المنزل، فزين الشيطان له أن يعتدي عليها جنسيا.

وأوضح المتهم في اعترفاته أنه فور مشاهدته للمجني عليها دعاها للصعود إلى المنزل وعند دخولها قام باللعب معها في محاولة لجذبها، وحاول خلع ملابسها والتعدي عليها جنسيا بلمس مواضع العفة.

تحرر عن ذلك المحضر رقم 2436/2018 إداري مركز ميت غمر، وبالعرض على النيابة العامة قررت حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات، وطلب تحريات المباحث حول الواقعة وعرض التقرير الطبي الخاص بالمجني عليها وعرضها على مصلحة الطب الشرعي لبيان مابها من إصابات جراء التعدي.

Sunday, March 11, 2018

توقيف ممرضتين متورطتين بممارسة الجنس مع المرضى





تلقت شرطة ولاية "ايوا" الأميركية بلاغاً بهروب مريضين من أحد مرافق الرعاية الصحية ومغادرتهما بظروف غامضة.

وبعد أربعة أيام من التحقيق، علمت الشرطة أن المريضين شوهدا برفقة ممرضتين تعملان في المركز.

وبعد استدعائهما، أقرّت كل من "ميجان ماري بيني" (26 عاماً) و"بيج لين جوهانجنماير" (23 عاماً) بأنهما على علاقة مع المريضين. وزعمتا أن العلاقة الجنسية حدثت بعد هروب المرضى من المرفق.

وقد اعتقلتهما الشرطة بتهمة الإستغلال الجنسي وستواجهان عقوبة السجن التي قد تصل إلى 10 سنوات، لأن المرفق الصحي حيث تعمل الممرضتين يقدّم "خدمات دعم وبناء المهارات للبالغين الذين يعانون من قصور وظيفي ناجم عن الأمراض العقلية المزمنة أو الإعاقة الذهنية".

رفضت زميلته في العمل مواعدته فانتقم منها بطريقة مقززة

اتّهم رجل من ولاية " مينيسوتا " يبلغ من العمر 47 عاماً بالتبول في زجاجة ماء زميلته في العمل عدة مرات لأنها رفضت مواعدته.

ووفقاً للشكوى المقدّمة، فقد أفادت عاملة في أحد المطاعم بأنها شعرت بالأشهر القليلة الماضية بوجود طعم شبيه بالبول في زجاجة مياهها.

ولاحظت أن هذا الأمر بدأ بالحدوث بعدما أخبرت "بيريز" أنها تريده فقط كصديق لها، وتزعم أنه منذ ذلك الحين انزعجت من الطعم الغريب في المياه لنحو 15 مرة خلال دوام عملها.

وبعد أن لوّح المحققون عن إمكانية إجراء اختبار الحمض النووي لمعرفة من يقف خلف هذا الأمر المقزز، اعترف "بيريز" بفعلته في نهاية المطاف، وبررّ الأمر بأنه شعر بالحاجة للدخول إلى الحمام والمطعم كان مشغولاً ونسي بعد ذلك رمي الزجاجة بعيداً.


وتمّ الحكم عليه بالسجن مدّة عام ودفع غرامة مالية قدرها 3 آلاف دولار.

استغل غياب امام المسجد وتحرش بزوجته





كشف موقع "24" الاماراتي عن حادثة تحرش حصلت في دبي ووقعت ضحيتها زوجة امام مسجد بعد خروج الاخيرة لرفع اذان الفجر حيث استغل رجل آسيوي انشغال الإمام برفع الأذان، ودخل إلى مسكنه الخاص ليتحرش بزوجته وهي نائمة.

وذكرت الزوجة في تحقيقات النيابة العامة أن "زوجها توجه إلى المسجد لرفع أذان الفجر، فيما كانت هي نائمة، وإذ برجل يقدم على التحرش بها وتقبيلها، ففتحت عينيها، وإذ بها تشاهد رجلاً غريباً، فشرعت بالصراخ بأعلى صوتها، مما دفع الرجل للهرب سريعاً".

ومن جانبه، أوضح إمام المسجد أنه شاهد المتهم يصلي في المسجد وشاهده أيضاً بعد رفع الأذان، مضيفا أنه توجه بعد رفع الأذان مباشرة لمسكنه فشاهد زوجته في حالة صدمة وهي ترتعش وتبكي، ثم أخبرته بما حدث، فعاد إلى داخل المسجد وواجه المتهم بفعلته، فأقر بها، وطلب منه الرحمة والمغفرة وعدم إبلاغ الشرطة.

وقررت النيابة العامة في دبي إحالة الآسيوي "ز.خ" إلى الهيئة القضائية في محكمة الجنايات بتهمة هتك عرض زوجة الإمام والدخول إلى مقر سكنها خلافاً لإرادة صاحب الشأن، مطالبة بسجنه وإبعاده عن الامارات بعد قضاء مدة الحكم.

Sunday, March 4, 2018

في بلد عربي .. مدير مدرسة يستدعي طالبات إلى مكتبه ويتحرّش بهن جنسياً

كشفت مجموعة من الطالبات بإحدى ثانويات مدينة تمارة القريبة من العاصمة المغربية الرباط، فضيحة جنسية داخل مؤسستهم التربوية، بعد أن أكدن تعرضهن لمضايقات وتحرش جنسي من قبل المدير، الأمر الذي أثار صدمة داخل الوسط التربوي والطلاّبي، جعلته يخرج في وقفة احتجاجية الجمعة، للتنديد بممارسات مدير مؤسستهم ومطالبة السلطات بفتح تحقيق وبحث دقيق في الحادثة.
الواقعة فجرتها إحدى الطالبات، بعد أن تقدمت بشكوى عبر والدتها لوكيل الملك (النائب العام) لدى المحكمة الابتدائية بمدينة تمارة، قالت فيها إن "ابنتها البالغة من العمر 16 سنة والتي تدرس بمستوى الأولى الثانوي، تعرضت للتحرش الجنسي من طرف مدير المؤسسة بعد أن ذهبت إلى الإدارة في مهمة من أستاذها، حيث لمسها من مناطق حساسة من جسدها، الأمر الذي تسبب لها في مشاكل نفسية وتغير في سلوكياتها، جعلها ترفض الذهاب إلى المدرسة".
ويبدو أن الطالبة التي تدعى "هبة" ليست الوحيدة التي تعرضت للتحرش الجنسي من طرف المدير، فقد أكدت عدة طالبات تعرضهن لنفس الاعتداء، وأكدن في شهادات مصورة أن المدير كان يستدعيهن إلى مكتبه ويحتجزهن، ويتعمّد تلمّس مناطق حسّاسة من جسدهم، الأمر الذي أثار رعبهن وهلعهن.
وكشفت إحدى التلميذات في شهادتها، أن المدير قام باستدعائها إلى مكتبه، وبدأ يطرح عليها أسئلة غريبة، على غرار هل سبق أن تعرضت للاغتصاب أو قمت بعلاقة سابقة، ثم بدأ يتلمّس جسدها، داعيةً إلى ضرورة تدخّل النيابة العامة في هذا الأمر
وطالب نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب الذين تداولوا هذه الواقعة، بضرورة إجراء تحقيق دقيق وواسع والاستماع إلى جميع الأطراف، داعين إلى ضرورة تسليط العقوبات اللازمة على المدير إذا ثبت تورطه في هذه الفضيحة الجنسية.