Thursday, March 9, 2017

"أموجا".. قرية كينية غريبة ممنوعة على الرجال!

بعد أموجا ومعناها باللغة السواحيلية "الوحدة" مسافة 300 ميل شمال العاصمة نيروبي، وقد أسستها مجموعة من ضحايا الاغتصاب وضحايا الختان، وضحايا الزواج القسري.
تنزعج قبيلة سامبورو التي تمثل أغلبية سكان الشمال الكيني، من كثرة الأسئلة عن قرية أموجا النسائية، ذلك ما شرحته لـ"جون أفريك"، السيدة ناغي إحدى مؤسسات قرية أموجا، قبل أن تضيف "اعتاد أفراد مجموعة سامبورو التأكيد بأن "الرجال هم الرأس وأن النساء هن الرقبة في جسد المجتمع"؛ فلا يمكن للمرأة هناك أن تقف بينما الرجال جلوس ولا أن تتكلم قبل الرجال، وإذا قرر زوجها أن يقتلها فبإمكانه ببساطة أن يفعل ذلك".
قبل ثلاثين سنة أسست السيدة ناغي مع أخريات قرية أموجا، ومعظم المؤسسات من اللائي تعرضن للاغتصاب من الجنود البريطانيين في تسعينيات القرن الماضي، وبعد عودتهن لمنازلهن إثر الاغتصاب تعرضن للضرب والسحل لكونهن جلبن العار للمجموعة، حسب التقاليد المحلية.
ومنذ ذلك التاريخ تحولت قرية أموجا إلى ملجأ لمئات النساء اللائي وقعن ضحايا للزيجات القسرية والاغتصاب والعنف الجنسي والختان المؤلم.
تقول السيدة ساغيا التي كانت من بين آخر الواصلات للقرية "إن والدها أراد تزويجها قهرا من رجل أكبر منها سنا ، فعمرها لا يتجاوز 15 سنة والرجل الذي فرضه أبوها عليها في الخمسين من عمره".
ثم أضافت "ساعدتني زوجة أبي على الهروب ليلا وأنا أسكن هنا مع نساء مماثلات لي".
وتمنع قوانين كينيا الحالية ختان البنات، غير أن نسبة 80 في المئة من نساء مجموعة "سامبورو" مختونات رغماً عنهن، فالمرأة غير المختونة لا يمكنها الأمل في الحصول على زوج في هذه المنطقة، فهي تحمل وضاعة الشيطان حسب المعتقد المحلي.
وقد تمكنت ساكنات أموجا من الحصول على وسائل البقاء في قريتهن المعزولة، فهن يعملن في صناعة قلائد الزينة ويبعنها للسياح المارين على القرية.
فهل تضع النساء "الأموجيات" عبر هروبهن عن المجتمع الذكوري أسس وقواعد مجتمع مؤنث بالكامل؟
نعم… قد يكون ذلك، لكن الواقع غريب وشاذ
تبعد أموجا ومعناها باللغة السواحيلية "الوحدة" مسافة 300 ميل شمال العاصمة نيروبي، وقد أسستها مجموعة من ضحايا الاغتصاب وضحايا الختان، وضحايا الزواج القسري.
تنزعج قبيلة سامبورو التي تمثل أغلبية سكان الشمال الكيني، من كثرة الأسئلة عن قرية أموجا النسائية، ذلك ما شرحته لـ"جون أفريك"، السيدة ناغي إحدى مؤسسات قرية أموجا، قبل أن تضيف "اعتاد أفراد مجموعة سامبورو التأكيد بأن "الرجال هم الرأس وأن النساء هن الرقبة في جسد المجتمع"؛ فلا يمكن للمرأة هناك أن تقف بينما الرجال جلوس ولا أن تتكلم قبل الرجال، وإذا قرر زوجها أن يقتلها فبإمكانه ببساطة أن يفعل ذلك".
قبل ثلاثين سنة أسست السيدة ناغي مع أخريات قرية أموجا، ومعظم المؤسسات من اللائي تعرضن للاغتصاب من الجنود البريطانيين في تسعينيات القرن الماضي، وبعد عودتهن لمنازلهن إثر الاغتصاب تعرضن للضرب والسحل لكونهن جلبن العار للمجموعة، حسب التقاليد المحلية.
ومنذ ذلك التاريخ تحولت قرية أموجا إلى ملجأ لمئات النساء اللائي وقعن ضحايا للزيجات القسرية والاغتصاب والعنف الجنسي والختان المؤلم.
تقول السيدة ساغيا التي كانت من بين آخر الواصلات للقرية "إن والدها أراد تزويجها قهرا من رجل أكبر منها سنا ، فعمرها لا يتجاوز 15 سنة والرجل الذي فرضه أبوها عليها في الخمسين من عمره".
ثم أضافت "ساعدتني زوجة أبي على الهروب ليلا وأنا أسكن هنا مع نساء مماثلات لي".
وتمنع قوانين كينيا الحالية ختان البنات، غير أن نسبة 80 في المئة من نساء مجموعة "سامبورو" مختونات رغماً عنهن، فالمرأة غير المختونة لا يمكنها الأمل في الحصول على زوج في هذه المنطقة، فهي تحمل وضاعة الشيطان حسب المعتقد المحلي.
وقد تمكنت ساكنات أموجا من الحصول على وسائل البقاء في قريتهن المعزولة، فهن يعملن في صناعة قلائد الزينة ويبعنها للسياح المارين على القرية.
فهل تضع النساء "الأموجيات" عبر هروبهن عن المجتمع الذكوري أسس وقواعد مجتمع مؤنث بالكامل؟
نعم… قد يكون ذلك، لكن الواقع غريب وشاذ، فإحصائيات المنظمات غير الحكومية مجمعة على أن نسبة 45 في المئة من الكينيات اللاتي تتراوح أعمارهن بين 15 و49 سنة، قد وقعن في السابق إما ضحية للعنف البدني أو الجنسي أو الإثنين معا. - See more at: http://www.alalam.ir/news/1935507#sthash.bqv2qi1E.dpuf

Wednesday, March 8, 2017

رجل يعترف.. مارست الدعارة مع 300 رجل في دبي

اعترف رجل مغربي، يبلغ من العمر 29 عامًا، أمام محكمة دبي بعمله في الدعارة، وممارسته أعمال جنسية مقابل 1000 درهم و1500 درهم للشخص الواحد.
وأقر الرجل أمام المحكمة التي اتهمته بالتحريض على الجنس، أنه مارس الشذوذ مع 300 رجل، بعد فتحه حسابات عدة على مواقع التواصل الاجتماعي، داعياً الرجال لممارسة الفاحشة معه.
وقالت الشرطة مكافحة الجرائم الإلكترونية إنه وبعد متابعة مواقع التواصل، توصلت إلى إعلان نشر من قبل المدعى عليه، عن خدمات التدليك وإزالة الشعر والتنظيف في المنازل أو الفنادق.
وأضافت أنه من خلال تتبع بياناته اكتشفت أنه يملك حسابات أخرى على فيسبوك وانستغرام لنفس الغرض، وهو التحريض على أفعال غير أخلاقية وخدمات جنسية مقابل المال.
وتمكنت الشرطة من إلقاء القبض على المتهم المغربي في 13 كانون الأول من العام الماضي بعد كمين أعدته، حيث تم ضبطه أثناء وضعه أحمر شفاه وكحل، إضافة إلى هاتف جوال في حقيبته اليدوية.
وأقر الرجل بعد ذلك بأنه مارس الدعارة، وأنه استخدم مواقع التواصل لتعزيز عمله، وذكر أن الهاتف الذي صودر معه يستخدم لإعلاناته عن خدماته الجنسية. وسيتم نطق الحكم في 21 ايار المقبل.

بالفيديو.. شاهدوا لحظة إغماء مذيعة "mbc"

تعرضت الإعلامية غادة موصلي، مقدمة برنامج "صباح الخير يا عرب" على قناة "mbc"، للإغماء على الهواء أثناء مشاركتها في تقديم البرنامج.
وعرضت القناة، مقطع فيديو يظهر موصلي أثناء تعرضها للإغماء ولحظة وصول سيارة الإسعاف إلى الاستوديو، فيما حلت إحدى زميلاتها بديلا عنها لاستكمال البرنامج.


سجنها 21 عاماً واغتصبها لتنجب له 3 أطفال

اقدم رجل بريطاني يدعى ميشيل دان على سجن مراهقة بحفرة مربعة خلف ثلاجته وقام باغتصابها لتنجب ثلاثة من أطفاله، وفق ما اشارت صحيفة "الانباء" الكويتية" نقلاً عن موقع "دايلي ميل" البريطاني الى أن جولي إحدى ضحايا دان والتي أكدت أنه رغم الاضطهاد والتعذيب الذي تعرضت له إلا أنها أحبته وأنها لم تحطم العلاقة الغريبة بينهما بسبب أطفالها، وكان دان البالغ من العمر 57 عاما استمر بحبسها لمدة 21 عاما منذ أن كان عمرها 14 عاما.
وأفاد عن أن دان تلقى الأسبوع الماضي حكما بالسجن لمدة 27 عاما لاتهامه بالاعتداءات الجسدية العنيفة على أربع نساء لمدة تزيد عن 40 عاما ووصلت حالات الاعتداء إلى 10 حالات تحرش من بينها أربعة حالات اغتصاب، وشبه بالوحش النمساوى "جوزيف فريتزل" الذي حبس ابنته للاعتداء عليها في قبو لمدة 24 عاماً.
وأضافت أن أبنائه الثلاثة شهدوا ضده مؤكدين اعتداءاته المتكررة على والدتهم، خاصة ضربها.
وأكدت الضحية أنها لا تصدق كيف انقذتها الشرطة  ورغم انها خرجت من حبس زوجها الا انها ما زالت تحلم به يعتدي عليها، الامر الذي يدمر حياتها.
 

Sunday, March 5, 2017

أحرقوها على أنها ميتة.. فكانت الصدمة!

أحرقت شابة في الهند وفق الطقوس الدينية المتبعة في محرقة الجنائز، باعتبار أنها ميتة، بحسب ما أفاد الأطباء، قبل أن يتم الاكتشاف لاحقاً أنها كانت على قيد الحياة.
وفي البدء كان مسعفون قد قالوا إن الشابة، البالغة من العمر 24 عاماً، واسمها راتشنا سيسوديا، قد توفيت من عدوى الرئة في مستشفى شاردا بنويدا الكبرى في ولاية اوتار براديش شمال الهند.
وقام زوجها دفيش تشودري، البالغ من العمر 23 عاماً، باستلام "الجثة" في الساعة الواحدة و27 دقيقة صباحاً، واتجه بصحبة بعض الأصدقاء إلى مكان المحرقة على بعد ساعتين بالسيارة، حيث بدأت عملية الحرق الساعة الثامنة صباحاً.
شكوك قبل وبعد الحرق!
وذكرت تقارير أن شخصاً شك في المحرقة بأن الشابة لا تزال حية، لكن لم يعبأ به أحد ونفذت طقوس الحرق، حيث لم يبدو جلياً أن هناك علامة تدل على أنها على قيد الحياة، لكن تشريحاً لاحقاً للجثة أظهر جزيئات متفحمة في القصبة الهوائية والرئتين، بحسب الشرطة، وهذا دليل على أنها كانت تتنفس في ساعة الحرق.
وتوصل طبيبان عملا معاً على التشريح إلى أن سبب الوفاة لم يكن بسبب عدوى الرئة إنما الصدمة الناتجة من حرق الشابة على قيد الحياة.
وكشف راجيش باندي، مدير كبير في الشرطة لوسائل الإعلام المحلية، عن رأي الأطباء، قائلاً: "يحدث هذا عندما يتم حرق شخص على قيد الحياة، حيث تدخل جسيمات الفحم إلى الرئة والصدر مع التنفس، لكن إذا كان الشخص قد مات، فإن هذه الجسيمات لا يمكن أن تصل إلى الرئتين والقصبة الهوائية، لذلك استنتج الأطباء أن الشابة قد أحرقت حية في المحرقة".
أهالي الشابة يتهمون زوجها
وفي تطور آخر، قام خال الشابة واسمه كايلاش سينغ باتهام زوجها و10 آخرين بالاعتداء عليها جنسياً وقتلها. وأخذت الشرطة البلاغ بمحمل الجد لكن لم يعثر على الرجال الذين كانوا مع الزوج.
في الوقت نفسه، ما زال الأطباء في المستشفى يصرون على أن المرأة ماتت فعلياً عندهم. وذكر الطبيب بانكاج ميشرا أنه لا يمكن التأكيد على أن الجثة التي جرى تحليلها متفحمة هي للشابة نفسها، بسبب اختفاء الملامح.
وقال زوج المرأة الضحية لوسائل الإعلام المحلية، من مكان غير معلوم، إن خال زوجته الراحلة وأقاربها يلقون بالاتهامات جزافاً بهدف الحصول على تعويض مالي والمساومة على ممتلكاته.
واحتفظ الأطباء بقطعة من عظام الشابة لإجراء فحص على الحمض النووي تسلم نتائجه للشرطة، لتحديد هوية الشابة فعلياً، وذلك بعد تشكيكات الطبيب ميشرا. كما لم يعلن موعداً للنتيجة النهائية.

الفيديو.. أحد آكلي لحوم البشر يهاجم مقدم برنامج عن الأديان

وجد الباحث الديني الإيراني المسلم، رضا أصلان، نفسه في موقف لا يحسد عليه عندما طارده أحد آكلي لحوم البشر بأحد الشواطئ الهندية، خلال تصويره لبرنامج "Believer"، الذي ستبثه "CNN".
وذكرت صحيفة "ديلي بيست" الأميركية، أن أصلان كان يصور جزء من سلسلته المشوقة على الأديان، مع أكلة اللحوم من طائفة الأغوري الهندوسية، قبل أن يطارده أحدهم شبه عار ويلقي غائطه على وجهه.
وتساءلت الصحيفة هل أصلان قد فكَّر خلال أي مرحلة من عمله على رسالة الدكتوراه الخاصة به حول الدين في أن يكون ذلك هو مآل الأمر في نهاية المطاف؟
ويجوب أصلان خلال تصوير برنامجه عن المعتقدات، العالم لاستكشاف الأديان. وأثار البرنامج، الذي سيُعرض في 5 آذار، مقارنات مع برنامج أنتوني بوردين، "Parts Unknown"، ذي الشعبية الكبيرة على شبكة CNN.
وقالت الصحيفة إن هناك اختلافات واضحة بين البرنامجين، ونقلت عن أصلان، قوله: "حينما يأكل بوردين خصية ماعز ويقول إنَّ طعمها جيد، فبإمكانه أن يجعلك تُصدِّق ذلك. وعلى العكس، إذا ما بدوتُ أنا خائفا أو قلقا خلال البرنامج التلفزيوني، فإنّ ذلك يكون شعوري فعلاً. أنا ببساطة لستُ بمثل تلك الجودة كفنان (لست ممثلا جيدا)".
وظهر أصلا في الحلقة الأولى وهو يُشاهد وهو يسأل المُخرِج إذا ما كان بإمكانهم اختلاق عذر للهروب بعيداً عن أكلة لحوم البشر.
وظن المخرج بأنَّ أصلان كان يمزح، لكنَّه لم يكن كذلك. وقال أصلان مازحا: "لا نزال للموسم الثاني من البرنامج بحاجة إلى "كلمة آمنة"، (أي كلمة ذات دلالة معينة لدى طاقم البرنامج فقط ولا يفهمها الضيوف)".

فيديو صادم.. تسحبه للزواج مكبلًا بالسلاسل وهي بالفستان الأبيض!

نشرت صحيفة "ميرور" البريطانية فيديو لعروس تسحب شابًا مكبلًا بالسلاسل، وهي مرتدية بدلة الزفاف.
وقالت الصحيفة إن العروس لجأت إلى فعلها بسبب تراجع الشاب عن الزواج بها، ومحاولته الفرار.
ووفقا لـ"الميرور"، فإن العروس صرخت أمام الحضور، مطالبة الشاب بالعودة إليها، وارتداء بدلة العرس، بعدما قام بتبديل ملابسه الرسمية بأخرى غير لائقة للحفل.
وتابعت الصحيفة: "رد الشاب بعبارة (لا، لن أتزوجكِ، اتركيني أرحل)".
وقالت "الميرور" إنه من غير المعروف ما إذا كان قد تم عقد القران بالفعل أم لا