Sunday, June 4, 2017

سائقة تاكسي تشعل أزمة بين القاهرة وبيروت.. شاهدوا الفيديو الذي استفز اللبنانيين!









صبَّ لبنانيون جام غضبهم على صفحة SNL بالعربي على موقع فيسبوك، لقيامها بنشر مقطع اعتقد كثيرون أنه فقرة من البرنامج المذاع على قناة CBC المصرية، بينما اتضح أنه مشهد من الحلقة الرابعة من مسلسل "ريّح المدام" المعروض في رمضان، ويظهر فيه اللبنانيون بصورة اعتبرها الكثيرون غير لائقة.
في المقطع الذي بلغت مدته دقيقتين ونشرته الصفحة المذكورة تحت اسم "شاهد أجمل سواقة تاكسي في لبنان" تظهر سائقة تاكسي لبنانية شقراء فاتنة، ومعها راكبان مصريان ويلعب دورهما بطلا المسلسل أحمد فهمي وأكرم حسني، وهما يحدقان فيها قائلين أنهما كانا ينويان الذهاب في رحلة إلى الجبل "لكن بعد رؤيتها قررا الذهاب وراء الجبل" وهو تعبير ينم عن الرغبة في لقاء خفي بعيد عن أعين الناس لغرض جنسي.
ثم تتلقى السائقة مكالمة من رجل "لم تعرف هويته إن كان زوجاً أو صديقاً أو قريباً"، فتبدأ المرأة في الدفاع عن نفسها وندمها على قيامها بالمبادرة بمصالحته.
فيتدخل الراكبان في الحديث مع الرجل ويكتشفان أن السائقة تخونه مع صديق ذهبت معه إلى المنزل، لكن كل ما يبالي به كونها تعمل سائقة تاكسي، وركاب سيارتها من الرجال.
أحد الكتاب اللبنانيين في موقع Blogbaladi انتقد صفحة SNL بالعربي، لنشرها المقطع قائلاً إن الصفحة تنشر مشاهد مضحكة لكن هذا ليس واحداً منها، وأضاف: "وعدا عن تصويره للمرأة اللبنانية، لا أفهم ما هو المضحك؟ وما الذي يحاولون إيصاله.. المرأة الشقراء المثيرة تخون زوجها وكل ما يهمه أنها تعمل سائقة تاكسي يقل الرجال؟ ما المضحك في أن ينظر الرجلان الراكبان لها كمن لم يريا نساء من قبل؟".
وأضاف "أعتقد أنهم يجب أن يتركوا ملاحظات تنبه للمقاطع المضحكة لكي نضحك في المرة القادمة".
فيما تصدى المصريون للتعليق لصالح الشعب اللبناني.


أب تجرد من إنسانيته وهذا ما فعله بأطفاله













كد المتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية السعودية، خالد أبا الخيل، أنه يجري متابعة الحالة الصحية لأطفال ألقاهم أب بعدما تجرد من إنسانيته في الشارع؛ بحجة أنه لا يستطيع رعايتهم.

وأضاف أبا الخيل، في تغريدة له عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أنه يتم متابعة حالة الأطفال صحيًّا بالتنسيق مع الجهات الطبية، حيث تم توفير الرعاية لهم، وسيتم استدعاء المتسببين في إهمالهم.
وتعود تفاصيل القصة لتعرض ثلاثة أطفال أشقاء إلى تعنيف جسدي ونفسي من قبل والدهم الذي ألقى بهم في الشارع العام عند منزل والدتهم التي توفيت، بحجة عدم قدرته على رعايتهم، ويرقد أحدهم بمستشفى الولادة والأطفال بمكة لتلقى العلاج.
وقال مدير مستشفى الولادة والأطفال بمكة المكرمة الدكتور أنس سدايو، إن المستشفى استقبل طفلاً سعوديا تم الاعتداء عليه وتم تعنيفه أسريا، مؤكدا استقرار حالته الصحية.
وشدد سدايو، على أن المستشفى لن يسلم الطفل إلا بتوجيه وخطاب رسمي ينص على تسليمه لجهة معينة، وفق الأنظمة واللوائح، التي يتم العمل بها في مثل هذه الحالات.
من جهته، ذكر مصدر أن أسرة والدة الأطفال اصطحبتهم إلى الشرطة ؛ حيث أفادوا في التحقيق أنهم تعرضوا لاعتداءات نفسية وجسدية من قبل زوجة أبيهم ، مؤكدين أنها لا تطعمهم، وتتعامل معهم بقسوة طوال المدة التي كانوا يقضونها معها بحسب الوطن.
وأضاف المصدر، أن الشرطة أرسلت خطاباً إلى مستشفى الولادة والأطفال للتعرف على حالة الطفل الجسدية، فأثبت التقرير الطبي تعرضه للعنف، وتقرر الإبقاء عليه في المستشفى تحت الحماية.

في الكويت فيديو لحبيبة عسكري يتسبب بتوقيفه











ألقت الشرطة الكويتية القبض على عسكري مرور أعطى دفتر المخالفات الخاص به وعدد من رخص القيادة للسيارات المسحوبة، لحبيبته للتباهي به أمام أصدقائها.
ونشرت الفتاة مقطع فيديو عبر حسابها على "سناب شات"، وظهرت وهي تمسك رخص القيادة والسيارات التي تم سحبها من قائدي السيارات، تتوعد الناس قائلة: "والله اللي يأذيني سأخالفه".



Saturday, June 3, 2017

مربية قتلت رضيع الـ10 أشهر بأفظع الطرق!
















حكم بالسجن 4 سنوات على مربية أطفال بعد إدانتها بجريمة قتل طفل كان في رعايتها إثر تعنيفه وهزه بقوة.
وقد أقدمت فيكتوريا توتز، البالغة من العمر 34 عاماً، على فعلتها هذه عندما كانت ترعى رضيعاً يبلغ من العمر 10 أشهر، فانهار الأخير في منزل والديه في هارينجي بشمال لندن، بعد مرور نصف ساعة من مغادرة والدته إلى العمل.
عندها، نقل الصبي بسرعة الى المستشفى حيث توفي بعد 3 أيام بين يدي والديه.
وبحسب ما سمعت المحكمة، فإن المربية توتز قامت بهزا لطفل جوشوا بقوة، ما تسبب بتورّم شديد ونزيف في دماغه وعينيه، فضلاً عن توجيه الكدمات لنخاعه الشوكي.
لكنّ توتز نفت إقدامها على قتل الرضيع، وشدّدت على أنها لم تغضب عليه أبداً، علماً أنه ولد قبل 10 أسابيع من موعد الولادة الطبيعي.


Friday, June 2, 2017

اغتصاب في منزل فنان لبناني
















أقدم مرافق فنان لبنانيّ من "الصفّ الأوّل" على اغتصاب خادمة الأخير بوحشية. وبحسب معلومات كشفها موقع "ليبانون ديبايت"، استغل المرافق وجود الفنان خارج البلاد وقام بالاعتداء على الضحية وهي من الجنسيّة الفليبينيّة.


وذكر الموقع أنّ الخادمة كانت تقوم بمساعدة المغتصب على نقل بعض الأغراض الخاصّة بعملها، إلا أنه فاجأها وأدخلها إلى غرفة المرافقين واعتدى عليها ثمّ تركها وكأنَّ شيئاً لم يكن.

ودخلت الخادمة في حالة صدمة وانهيار، وتسبّبت الحادثة بتدهور حالتها الصحيّة، الأمر الذي أدّى إلى فضح ما حدث داخل طاقم عمال المنزل الفخم الذي يمتلكه الفنان.

وتم الاتصال بالفنان فعاد من سفره وطرد المرافق ويدعى س. ق. فوراً، وأشار الموقع المذكور أعلاه إلى أن الفنان لم يدّعي على المعتدي خوفاً من تسرّب القضيّة إلى الإعلام الأمر الذي ما قد يعرّضه للفضيحة. وقال إنه حذّر الحاضرين من تسريب أيّة معلومةٍ حول ما حصل خارج جدران المنزل.

ولم يذكر الموقع معلومات إضافية عن حالة الخادمة المغتصبة، لكنه أشار إلى أنها بحالة حرجة وأن الفنان يحاول لملمة ذيول المشكلة ومعالجتها بهدوء وتكتّم شديدين

الرواية الكاملة لعلاقة زوجة طبيب التجميل وعشيقها البطّة














كشفت التحقيقات القضائية التي أجراها قاضي التحقيق في جبل لبنان رامي عبدالله، كل الملابسات التي أحيطت بتوقيف جوزف المعلوف الملقّب بـ"البطّة"، والتي انتهت بإتهام الأخير بـ"حجز حريّة المدعية "دارين" زوجة طبيب التجميل المشهور، وتصنيع وتوريد أفلام مخلّة بالآداب بهدف التشهير بها وابتزازها".

وتحدّث القرار الظنّي الذي أصدره القاضي عبدالله، عن "علاقة غراميّة كانت تربط "دارين" و"جوزف"، إذ أنّ الأولى كانت تعاني من الإهمال الزوجي والخيانة، ما دفعها إلى اللجوء إلى أحضان رجل آخر، لم يكن على قدر الثقة والحب اللذين منحتهما إياه، فقام باستغلال حبها وعمد إلى تصوير جلساتهما الحميمة في "الشاليه" والمنزل، وابتزازها قبل نشر الأفلام وتهديدها بالقتل في حال تخلّت عنه.

وأوردت وقائع القرار الظني أنّ "دارين" تزوّجت من طبيب التجميل المعروف ورزقت منه بطفلة عمرها أربع سنوات وطفل يبلغ من العمر سبعة أشهر. وبحكم عمل الزوج وغيابه المستمر عن المنزل وكثرة إنشغاله، شابت علاقة الزوجين بعضاً من الفتور، وقد أخذ الأمر بالتفاقم خاصة بعدما علمت الزوجة أنّ شريك حياتها على علاقة جنسية بإحدى صديقاتها. وبعد بحث من قبلها، علمت ما هو أكثر من ذلك، فالطبيب يقيم عدّة علاقات جنسية مع أكثر من إمرأة.

ما عزّز شكوك "دارين"، هو الفتور الذي ساد علاقتهما الجنسية وشعورها بعدم رغبة زوجها بها. ونتيجة تلك التراكمات، تقدمت بدعوى طلاق في العام 2014 واصطحبت ابنتها وغادرت منزلها الزوجي.

دخل المصلحون على الخطّ وتمّ تسوية المشاكل بين الزوجين. وعادت الزوجة إلى منزلها في العام 2015، حيث سلّمها الطبيب إدارة مشروع الرحاب في زحلة والذي امتلكه حديثا، في وقت كان جوزف المعلوف يشغل إحدى الشاليهات فيه، وقد طلب منه الدكتور المذكور معاونه في الإدارة وتولّي العلاقات مع مالكي الأقسام المشتركة.

وكان أن تعرّفت "دارين" على "جوزف" في المجمّع، ونتيجة لتردّي حالتها النفسيّة، استطاع "جوزف" كسب ثقتها فراحت تخبره عن مشاكلها النفسية والجنسية بكافة تفاصيلها، وتمكّن هو من التودّد إليها مستغلّاً ظروفها إلى أن وقعت في غرامه ونشأت بينهما علاقة جنسية، حيث كانا يلتقيان في شاليه زوجها لممارسة الجنس وأحياناً في منزله (منزل جوزف) في بعبدا.

وإمعاناً في استغلالها وإشباعاً لرغباته وغريزته، أقدم "جوزف" على وضع كاميرا تصوير خفية في الأماكن التي يمارس فيها الجنس مع زوجة الطبيب وقام بتصوير الجلسات الجنسيّة بشكلٍ كامل لعدّة مرات متتالية.

ووفق القرار الظنّي فقد غرقت "دارين" في حبّ "جوزف" بشكل كبير، على ما هو مبيّن في التسجيلات الصوتيّة المبرزة في الملف إلى حدّ أنّها كانت تريد ترك زوجها الطبيب لأجله، كما أنّها سافرت برفقته إلى دبي وبقيا معاً لعدّة أيّام.

في أوائل العام 2017، بدأت الزوجة تدرك الخطأ الذي ارتكبته وقرّرت إنهاء علاقتها بحبيبها. حاولت إخباره لكنّه رفض الأمر رفضاً قاطعاً وأخذ يُهدّدها بقتلها وقتل أفراد عائلتها إن فعلت، وراح يوجّه الشتائم لها ولزوجها، إلى أن اتّخذت القرار بإنهاء العلاقة كليّاً وأعلمته بذلك في 4 شباط الماضي.

غضب العشيق غضباً شديداً واستغلّ وجودها مع أهلها في إحدى المشاريع السكنية حيث كانوا يعاينون إحدى الشقق بهدف شرائها، فحضر إلى المكان واصطحبها رغماً عنها، مهدّداً إياها بالقتل وأعلمها أنّه قام بتصوير علاقتهما الجنسية، مهدّدا بفضح أمرها ما لم تنفّذ ما يريد وأن تبقى معه.

فكّرت "دارين" جيّداً بالمصيبة التي حلّت بها، فلم تجد سوى أمّها الملاذ الآمن لتكشف لها سرّها ولتساعدها في إخبار زوجها بالأمر. وفي 6 شباط، حضرت الأم إلى منزل ابنتها الزوجي لمفاتحة صهرها بالموضوع فور عودته من العمل. لم يمض على وجود الوالدة سوى القليل من الوقت حين حضر "جوزف" إلى منزل الطبيب وطلب من "دارين" النزول لمقابلته في المرآب تحت الأرض مهدّداً بنشر الأفلام الجنسيّة.

استجابت "الحبيبة" لطلبه وسارعت إلى المرآب برفقة والدتها، وما إن شاهدها "جوزف" حتّى عمد إلى إدخالها بالقوّة إلى داخل سيّارته، واصطحبها عنوة إلى منزله في بعبدا، حيث قام وبحسب إفادة "دارين" باغتصابها بالقوّة لمرّتين متتاليتين ليعيدها في اليوم التالي إلى منزل ذويها في زحلة.

علم طبيب التجميل بما حدث، فحاول تسوية الموضوع خوفاً من الفضيحة ومن قيام "البطّة" بتنفيذ تهديده ونشر الأفلام. فاجتمع به واتفق معه على دفع مبلغ من المال لقاء عدم النشر، ليُفاجأ في اليوم التالي بنشر التسجيلات الصوتيّة والأفلام المصوّرة.

بعد توقيف جوزف المعلوف، نفى ما نُسب إليه لجهة حجز حريّة "دارين" أو اغتصابها أو ابتزازها، معترفاً بتصوير علاقتهما الجنسية، مضيفاً أنّ عملية التصوير تمّت بناء لطلب "حبيبته " وبعلمها بهدف الإثارة الجنسيّة. مفصّلا كيف تطوّرت معرفته بها من خلال المشروع، إلى علاقة جنسية بعد أن أخبرته أنّها غير سعيدة مع زوجها بسبب حرمانها من المال وعدم وجود علاقة جنسيّة طبيعيّة بينهما وقد أخذت علاقته بها تتطوّر إلى أن اعترفت له بحبّها في أيلول 2016، مضيفاً أنّه كان يلتقي بها في الشاليه أو في منزله، وفي بعض الأحيان في السيارة داخل مجمّع الـ "ABC" وكانا يمارسان الجنس بمعدّل ثلاث مرّات أسبوعيّاً، معترفاً بأنّه أُغرم بها.

وعن حادثة المرآب، أفاد أنّه حضر إلى مرآب البيت بناء لطلبها وهي من طلبت منه المغادرة معاً، فأخذها إلى منزله وبقيت حتى اليوم التالي، حيث كانت تدور مفاوضات مع زوجها كي يأتي لاصطحابها لكنّها لم ترض بذلك، فأوصلها في اليوم التالي الى منزل ذويها ثمّ اتصل بها حوالي الساعة وأخذ يقنعها بوجوب انهاء علاقتهما كون زوجته علمت بالأمر وهو يريد المحافظة على عائلته.

وبعد مواجهة الطرفين أصرّ كلّ منهما على أقواله.

وفي نهاية القرار طلب القاضي عبدالله، عقوبة الأشغال الشاقة 5 سنوات على الأقل لـ جوزف المعلوف، كما ظنّ بالمدعى عليها "دارين" بارتكاب جرم الزنا (تنص على عقوبة السجن من 3 أشهر إلى سنتين) وبالمدعى عليهما "ح.ج" و" ا.ح" بجنحة ترويج الأفلام الإباحية (عقوبتها السجن من شهر إلى سنة)، وأعاد الأوراق إلى النيابة العامة لإيداعها المرجع القضائي المختصّ. 



Thursday, June 1, 2017

في السعودية فتاة تحرشت بمسنّ داخل المستشفى














فتحت هيئة التحقيق والادعاء العام في السعودية تحقيقًا موسعًا في واقعة تحرش سيدة ثلاثينية بمسن تسعيني يرقد داخل مستشفى "ينبع العام".
يذكر بأن حراس أمن المستشفى احتجزوا السيدة، عندما كانت تزور المسن في غرفة خاصة وترافقه زوجته الثمانينية في المستشفى.
وبعد خروجها من الغرفة احتجزها حراس وحارسات الأمن في غرفة، واتهموها بأنها تحرشت بالمسن، بحسب صحيفة "مكة".
وأضاف شهود عيان إن السيدة زارت المريض التسعيني بالغرفة، الشهر الماضي، وبعد انتهاء الزيارة احتجزها حراس الأمن، واتهموها بأنها تحرشت بالمسن، غير أنها لجأت للاستغائة بصديقة لها، فحضرت إلى المستشفى وحدث عراك مع حراس الأمن.
وأضاف الشهود إن الشرطة تدخلت وأنهت العراك، وأحالت أطراف القضية إلى هيئة التحقيق والادعاء العام، مبينين أن الهيئة تبحث في دوافع احتجاز السيدة الثلاثينية؛ حيث أن الواقعة حدثت في غرفة مغلقة، ولم يشاهدها الحراس، ما يثير الشكوك بشأن ادعائهم.