Thursday, July 20, 2017

جريمه مروعه الطالبه المغربيه ياسمينه اغتصبت وقتلت في المانيا



عُثر على طالبة ألمانية-مغربية مقتولة بشقتها في شهر حزيران 2017، بمدينة دوسلدورف الألمانية، وأعلنت السلطات الإثنين 17 تموز 2017 القبض على المجرم. وبينت الشرطة أن المتهم عمد إلى قتل "ياسمينة. ت"؛ لإخفاء اغتصابه إياها.
وذكرت الشرطة والنيابة العامة في مؤتمر صحافي، أن المتهم هو رب أسرة ألماني يبلغ من العمر 35 عاماً، من جنوب مدينة دوسلدورف، واغتصب وقتل الطالبة في التاسع عشر من شهر حزيران. وأشار موقع "إكسبرس" إلى أن عائلة الضحية ارتابوا في الأمر عندما لم يستطيعوا التواصل مع ابنتهم تلك الليلة فاستدعوا فرقة الإطفاء، فقام عناصرها بكسر الباب ليجدوها مفارِقةً الحياة.
وقالت شقيقتها "نائلة" إنها كانت قد وعدت والدتها بالقدوم لتناول الطعام، لكنها لم تأت، وعندما لم تستطع التواصل معها تليفونياً، أخبرت الشرطة. ووفقاً لاعترافه، حاول المتهم في البداية خنقها بسلك واعتقد أنه قتلها، لكن نتائج تشريح الجثة بيَّنت أن سبب الوفاة هو إغراقها في مياه حوض الحمام، وهي الطريقة التي استخدمها لمحو آثار جريمته. ونقلت صحيفة "راينشه بوست" عن المسؤول عن التحقيق في القضية، قوله إن الفحص الأولي للجثة من قِبل الطب الشرعي لم يكشف عن آثار خارجية لاستخدام العنف. وطالت التحقيقات في البداية العائلة والأصدقاء؛ لمعرفة سبب الوفاة.
وحسبما ذكرت الشرطة، تبين أن القاتل، الذي يعمل سمكرياً، كان مع زملاء له يقوم بتصليحات داخل شقتها، وقام يوم الجريمة بفحص صنابير المياه، ثم بعد أن انتهى من العمل قرابة الساعة الثانية ظهراً وغادر مع زملائه المنزل، عاد وقرع الباب. وما إن فتحت "ياسمينة" حتى دفعها إلى داخل المنزل ثم أجبرها على خلع ملابسها واغتصبها على السرير، ثم قام بخنقها بالسلك ووضعها في الحوض، وبعد أن ملأه بالماء قام بسحب السدادة لإفراغه، ثم سرق عدة أشياء ومضى إلى زوجته وطفله. وتعرفت الشرطة على هوية الجاني بفضل عينة من حمضه النووي DNA، كانت موجودة في بنك الأحماض النووية لدى مكتب التحقيقات الجنائية في الولاية، تطابقت مع آثار وُجدت قرب الجثة تم جمعها من قِبل مختصين.
وكان سبق التحقيق ضده للاشتباه في ارتكابه جريمتين جنسيتين أقل شدة، كلتاهما جاءت في سياق تواصله كسمكري مع نساء عزباوات، وتم إيقاف التحقيقات في الحالتين، بحسب "راينشه بوست"، التي أشارت إلى أنه في القضية الثانية تم استعمال العنف فيها ووُجدت عينة تم حفظها في البنك المذكور.
وذكرت صحيفة "بيلد" على موقعها، أن الجاني "فرانك ج." أقر الآن بمسؤوليته عن حادثتي التحرش المذكورتين اللتين وقعتها في عامي 2013 و2014 أيضاً. وطلبت الشرطة من كل مشغليه السابقين التبليغ عن أي شكاوى أخرى من الزبائن على الجاني.
واعترف الرجل بالجريمة خلال استجوابه، وعاد وأقر بذلك أمام قاضي التحقيق. وينص اتهام النائب العام، مارت شتوكر، ضده على الاغتصاب المتزامن مع القتل بقصد الإخفاء، وقد يُحكم عليه بالسجن المؤبد. وقيل إن المتهم ذكر في الاستجواب أنه شعر بالارتياح بعد القبض عليه؛ لأنه لم يعد يسيطر على نفسه.
وقال المشرف على التحقيق في المؤتمر الصحافي رالف بوش، إنه لم يشهد في سنوات خدمته الكثيرة، مشتبهاً يتحدث هكذا بإسهاب وبالتفصيل عن جريمته. وكلفت النيابة العامة خبيراً بالصحة النفسية فحص المشتبه. وعبرت شقيقة الضحية عن استغرابها من تعامل السلطات، فبينت أنهم سمعوا من الطب الشرعي في البداية أن "ياسمينة" توفيت جراء التهاب في البنكرياس، وتم نفي اغتصابها. وقيل إن زوج أخت الضحية، وهو طبيب، كان قد فحصها قبل أسبوعين من يوم الجريمة، وكانت بأتم صحتها.
وأكد النائب العام شتوكر أنهم حصلوا على معلومات تفيد بإمكانية معاناة الضحية أمراضاً داخلية، وتم اعتقال أحد أصدقاء العائلة بعد ذلك بوقت قصير، وتم استجوابه بصفته مشتبهاً فيه، لكنه سرعان ما تبددت الشبهات حوله.
واشتكت "نائلة" من عدم أخذ السلطات إشارتهم منذ البداية إلى إمكانية تورط السمكري في الجريمة بجدية، مشيرةً إلى أن المذكور كان موجوداً في الشقة بعد العثور عليها وتصرف على نحو غريب.
ورفضت الشرطة هذه الاتهامات، قائلة إنه تم إعلام الأقارب بشكل موسع قبل المؤتمر الصحافي حول ظروف الجريمة وعن الاغتصاب أيضاً، وكانت على تواصل يومي مع العائلة.
 

Monday, July 17, 2017

مفاجأة مدوية: أول علاج للسرطان يكلل بالنجاح.. وسيُباع قريبًا

"السرطان" هو مصطلح طبي يشمل مجموعة واسعة من الأمراض التي تتميز بنمو غير طبيعي للخلايا التي تنقسم بدون رقابة ولديها القدرة على اختراق الأنسجة وتدمير أنسجة سليمة في الجسم، وهو قادر على الانتشار في جميع أنحاء الجسم.
وقد أوصت لجنة إدارة الغذاء والدواء الأميركية، بالموافقة على أول علاجٍ على الإطلاق لتغيير خلايا المريض جينيا لمقاومة مرض السرطان، وتعتمد فكرة الدواء الجديد على تحويل الخلايا السرطانية إلى ما يطلق عليه العلماء "دواء حي"، يقوي جهاز المناعة ويساعده على التخلص من المرض، بحسب ما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز".
ويعتبر الدواء الجديد أول علاج جيني يُطرح في الأسواق على الإطلاق، ومن المتوقع أن تبلغ تكلفته التي تُنتج خصيصا لكل فرد أكثر من 300 ألف دولار، ولم يتم تحديد سعر معين خاصة بعد منح ترخيص إنتاجه للشركات، ودخل الباحثون وشركات الأدوية، في منافسة محتدمة خلال العقود الماضية للوصول إلى هذه المرحلة الفارقة.
ويجب خلق علاجٍ منفصل لكل مريض على حدة، عبر استئصال الخلايا في مركزٍ طبي معتمد، ثم تجميدها وشحنها إلى مصنع شركة "نوفارتس" لإذابتها ومعالجتها، ثم تجميدها مرة أخرى وشحنها مجدداً إلى مركز العلاج، وحضرت الطفلة "إميلي وايتهيد"، 12 عامًا، أول من تلقى العلاج بالخلايا، في اجتماع اللجنة مع والديها؛ للحث على الموافقة على الدواء الذي أنقذ حياتها.
وأطلق على العلاج الجديد "لقاح الحمض النووي الريبوزي" (RNA vaccine) وهو يعمل بطريقة اللقاح الوقائي نفسها، عن طريق محاكاة عامل معد وتدريب الجسد للتصدي له.

إسرائيلي يستغل ابنته جنسياً ويتبادل صورها مع آخرين



قالت الشرطة الإسرائيلية إنّها اعتقلت إسرائيليا (37 عاما)، استغل ابنته جنسياً وروّج صورا خاصة لها عبر الانترنت.
وجاء في بيان الشرطة أن المتهم كان ينشر صوراً خاصة لابنته عبر شبكات الانترنت، مقابل أن يتبادل صوراً جنسية لطفلات صغيرات أخريات.
وضبطت وحدة مكافحة جرائم الانترنت الاسرائيلية مواد جنسية مختلفة كانت بحوزته.

جريمة مروعة.. رفضت الزواج من رجل مسنّ فقتلها والدها وعمها

اعتقلت الشرطة العراقية، السبت الماضي، في محافظة ذي قار جنوب البلاد، رجلاً أقدم على قتل ابنته بمساعدة أخيه قبل خمس سنوات، بسبب رفضها الزواج من رجل مسن، وتمكنت من اعتقال عمّ الضحية في وقت لاحق.
وطالبت منظمات نسوية بتنفيذ حكم الإعدام بحق والد الفتاة وعمها في مكان تنفيذ جريمتهما، في أرض زراعية تعود ملكيتها للوالد، دفنت جثة الفتاة فيها.
وأوضح بيان جهاز الشرطة في محافظة ذي قار أن الفتاة البالغة من العمر (19 عاماً) قتلها والدها وعمها ودفناها في أرض زراعية في قرية الفجر في المحافظة.
ونقل البيان عن مدير مركز الشرطة، العميد فليح الصافي، قوله إن "شقيقين حضرا إلى مركز الشرطة بعد تعرضهما للضرب على يد والدهما، وقدّما شكوى بذلك، وخلال التحقيق طالبا بأخذ تعهد من المعتدي كونه من المجرمين، وبعد التعمّق أكثر بالتحقيق ذكرا أن والدهما قتل شقيقتهما قبل خمس سنوات ودفنها بمساعدة عمهما في أرضهم الزراعية".
وأشار البيان إلى أخذ المركز موافقة القضاء لمتابعة التحقيق معهما، وتبيّن أن الضحية (أ.خ 19 عاماً) قتلت على يد والدها وعمها بعد رفضها الزواج من رجل مسن، وأقدم الرجلان على ربطها بسلاسل وضربها بالسكين حتى توفيت ثم قاما بدفنها.

Sunday, July 16, 2017

صورة القبلة الأخيرة اجتاحت الإنترنت وستُبكيكم



نشرت أم فقدت طفلها صورة مُبكية للحظة الوداع الأخيرة، والتي التقطت لها وهي تقبّله.
وقد اجتاحت الصورة مواقع التواصل الإجتماعي، وتُظهر الأم وهي تطبع القبلة الأخيرة على وجه إبنها دانيال فاربراس، البالغ من العمر 21 شهرًا، وهو نائم في سريره، لكن هذه المرة لن يستفيق.
ويعود تاريخ الصورة الى 19 حزيران، حين توفي الطفل بعد صراع مع سرطان الدم الحاد أو اللوكيميا.

Friday, July 14, 2017

صورة القبلة الأخيرة اجتاحت الإنترنت وستُبكيكم.. إليكم قصّتها












نشرت أم فقدت طفلها صورة مُبكية للحظة الوداع الأخيرة، والتي التقطت لها وهي تقبّله.
وقد اجتاحت الصورة مواقع التواصل الإجتماعي، وتُظهر الأم وهي تطبع القبلة الأخيرة على وجه إبنها دانيال فاربراس، البالغ من العمر 21 شهرًا، وهو نائم في سريره، لكن هذه المرة لن يستفيق.
ويعود تاريخ الصورة الى 19 حزيران، حين توفي الطفل بعد صراع مع سرطان الدم الحاد أو اللوكيميا. 


مأساة عروس.. انتحرت بعد خضوعها لاختبارات عذرية مهينة












يواجه رجل في طاجيكستان، اتهامات بدفع زوجته للانتحار، وسط ادعاءات أنه ضغط عليها لإجراء اختبار العذرية، ثم قرر الزواج بامرأة أخرى، بعد تشكيكه في نتائج الاختبار.
قتلت راجابي خورشيد، 18 عاما، نفسها عن طريق شرب جرعة قاتلة من الخل، بعد 40 يوما على زواجها من زعفر بيروف، البالغ من العمر 24 عاما.
وعلى الرغم من اجتيازها لاختبار حكومي — مطلوب قبل الزواج — بما في ذلك اختبار العذرية، اعترف بيروف أنه أخذ عروسه لاختبارين آخرين، وكلاهما نجحت فيهما، إلا أنه لم يصدق.
وفي حديثها إلى إذاعة "أوروبا الحرة"، قالت أسرة خورشيد، إن ابنتهما قالت لهما على فراش الموت إنها شعرت بضغوط كبيرة لقبول مطالب بيروف بزوجة ثانية، و"لا يمكن أن تحتمل ذلك لفترة أطول".
وقالت والدة خورشيد فازيلا ميرزويفا "إن ابنتي ضحية العنف ولم يكن لها أبدا صديق ولم تمارس الجنس مع أي شخص".
ودافع بيروف عن نفسه، حيث قال "أعطتني زوجتي اعترافًا خطيًا بأنها تسمح لي بالحصول على زوجة ثانية لأنها لم تكن عذراء عندما تزوجنا".
وقد يواجه بيروف عقوبة السجن لمدة ثمان سنوات، إذا ثبت أنه السبب وراء انتحار زوجته.