Wednesday, November 7, 2018

عروس تُمارس الدعارة

عيدا عن كلّ المعايير الأخلاقية والزوجيّة، أجبر زوج شريكة حياته على ممارسة الجنس مع زبائن كان يحضرهم لها مقابل مبلغٍ زهيد من المال هو عشرين ألف ليرة.

تفاصيل القضية تكشفت بعد أن استلم مكتب أمن الضاحية الجنوبية المدعى عليهما "ح.ع" (18 عاماً) و"ق.ح" (15 عاماً) فاعترفتا بتعاطي أعمال الدعارة، الأولى تمارسها بطلب من المدعى عليه "م.ش" الذي يؤمّن لها الزبائن والثانية لقاء بدل مادي يتراوح بين عشرين وخمسين ألف ليرة حسب نوعية الزبون
 بالتحقيق معهما من قبل مكتب مكافحة الإتجار بالأشخاص وحماية الآداب، اعترفت "ق.ح" بممارسة الدعارة لقاء بدل مادي لا يتعدّى الخمسين ألف ليرة بتسهيل من المدعوة "و.ر" التي كانت تمارس الدعارة بدورها وتتقاسم معها المبالغ المستوفاة التي تكون بأدناها عشرين ألف ليرة وأقصاها خمسين ألفاً.

أما الموقوفة "ح.ع" فاعترفت بأنّها تزوجت منذ أربعة أشهر من "م.ش" الذي بدأ يرغمها على ممارسة الدعارة عبر إحضار الرجال الى منزلها الزوجي أو الى إحدى شاليهات منطقة خلدة، وكان هو يتقاضى المال قبل أي عملية جنسيّة، مضيفة أنّ زميلتها "ق.ح" حضرت مؤخّراً الى منزلها من أجل ممارسة الدعارة بتسهيل من زوجها "م.ش" إلّأ أنّها لم تتمكن من ذلك إذ أنّ الأخير كان قد غادر المنزل بعد طلاقهما.

باستجواب الزوج السابق نفى ما نسب إليه معلّلاً زج إسمه بهذا الملف من قبل فتاة تدعى "ح.ج"، كونه كان يرغب بالزواج منها وعدل عن رأيه فانتقمت منه.

قاضي التحقيق في جبل لبنان أحال المدعى عليهم للمحاكمة الزوج بتهمة تسهيل الدعارة والباقين بتهمة ممارستها وأمر بتسطير مذكرة تحرّ دائم لمعرفة كامل هوية "و.ر".

Wednesday, October 31, 2018

وصل وزنه إلى 245... إكتشفوا كيف خسر 143 كلغ بسبب خطيبته

استطاع الأميركي جون ألير من خسارة أكثر من 140 كيلوغراماً من وزنه الذي وصل إلى 245 كلغ، وذلك بعد ارتباطه بحبيبته كايلا.

وقال في حديث لصحيفة "دايلي ميل" البريطانية: "حتى وإن كانت كايلا تحبني كما أنا وإن كانت مستعدة للزواج مني رغم أن وزني وصل إلى 245 كيلواغراماً، قلت في نفسي إنه لا يمكنني أن أجعلها تعاني المصاعب التي كنت سأواجهها إن لم أخسر الوزن".
 وذكر أنه لجأ إلى الطعام حين كان أصغر سناً كوسيلة للتعويض النفسي، لافتاً إلى أن السبب هو طلاق والديه. وأفاد بأنه أصبح يعاني من السمنة المرضية حين كان في الـ18 من عمره وأن الأمر ازداد سوءًا بعد وفاة والده.

إلا أن الأمور بدأت بالتحول عندما تعرف إلى خطيبته كايلا. وقرر على الإثر خسارة وزنه الزائد. ولذلك التحق بمعكسر تدريب خاص وتمكن من فقدان أكثر من 136 كيلو في 15 شهراً فقط.
وتعليقاً على ذلك قال: "كانت الرحلة طويلة وشاقة. فمنذ عام ونصف تقريباً بذلت الجهود اليومية من أجل خسارة الوزن. والنتيجة؟ خسرت 134 كيلوغراماً من آب 2016. وهكذا أصبح مجموع ما خسرته حتى الآن 143".
 إلا أنه عانى من ترهل في بشرته ووصل وزن الجلد الزائد إلى 6 كيلوغرامات. وتعين عليه الخضوع لعملية جراحية من أجل التخلص منه.

Sunday, October 28, 2018

عمره 102 أعوام واعتدى عليها جنسياً


واجه مسن أسترالي (102 أعوام) حكماً بالسجن لمدة قد تصل إلى 7 أعوام، بعد إلقاء القبض عليه لارتكابه جريمة جنسية ضد عجوز في الـ 92 من عمرها.

وفي التفاصيل أنّ الحادث وقع في دار لرعاية المسنين في ضواحي سيدني، أثناء وقت الغداء.
 ويمكن أن يطلق على بعض التصرفات كلمس الأماكن الحساسة وغيرها من الأفعال التي تنسب إلى الإيحاءات الجنسية، التي ترتكب دون موافقة الضحية "اعتداء جنسيا".

كما تندرج أفعال أخرى غير جنسية في هذا البند من القانون الأسترالي، إذا كان الغرض منها الحصول على "لذة جنسية".

يُشار إلى أنّ الشرطة لم تحدد الفعل الذي قام به المسن، وإلى أنّ جلسة محاكمته ستعقد في 20 تشرين الثاني المقبل.

Monday, April 30, 2018

فتيات تحت الطلب.. والشرط "فندق 5 نجوم"

طلب قاضي التحقيق في بيروت فؤاد مراد عقوبة السجن حتى 3 سنوات للمدعى عليهما "عماد.ف" و"جهاد.ف" بعدما ظنّ بهما بجرم تسهيل أعمال الدعارة مقابل المال، وأحالهما للمحاكمة أمام القاضي المنفرد الجزائي في بيروت.
وكان ورد كتاب معلومات الى قسم المباحث الجنائية يفيد أن الشقيقين المذكورين يقومان بالإشتراك فيما بينهما، بتسهيل أعمال الدعارة لأكثر من خمسين فتاة في بيروت، بواسطة العديد من الأرقام الهاتفيّة وعبر الإتفاق مع الزبائن في أماكن السهر ومطاعم عدّة.
التحقيقات بيّنت أنّ كلّ "فتاة هوى" كانت تستأجر شقّة أو شاليه لها، وعند تأمين الزبون من قبل "عماد" أو "جهاد"، يرسل أحد الشقيقين سائقاً ليقوم بنقلها الى مكان اللقاء مع الزبون ومن ثمّ يُعيدها الى مكان إقامتها بعد الإنتهاء من ممارسة الدعارة.
كُلّف أحد المخبرين بالتواصل مع "القوّاد عماد" بحجة تأمين فتاة لممارسة الجنس معها، فأفاده الأخير أنّه لا يُرسل الفتيات الّا الى فنادق فخمة "5 نجوم" ومقابل مبالغ مالية تتراوح بين الـ 200 دولار والـ 500 دولار عن الساعة الواحدة.
هذا وتوارى المدعى عليهما عن الأنظار وقد صدرت بحق كلّ منهما مذكرة توقيف غيابيّة.

Thursday, April 19, 2018

ابنة الـ 14 ضحية حبّ مزعوم.. اغتصبها وصوّر جلساتهما الحميمة

استغّل "عمر" الوضع الحزين لعائلة "جنى" الناتج عن مرض والدها ثمّ وفاته. راح الشاب يُغدق على الفتاة كلامه المعسول ويخبرها أنّ صوتها الدافئ دخل في أعماق قلبه وراح يرجوها لمقابلته.
رضخت ابنة الرابعة عشر لرغبة الشاب الذي يكبرها بعشر سنوات وتطوّرت الأمور بينهما الى حبّ وثقة لدرجة تسليمه مفتاح بيتها. راح الحبيب يستغل غياب والدة "جنى" عن البيت ويحضر للقاء "حبيبته".
وكان أن فتح باب البيت يوماً واختبأ وراء باب غرفة النوم ونادى عليها، وما إن حضرت حتّى رماها على السرير وأقدم على فض بكارتها وهي تصرخ وتحاول صدّه، إلّا أنّه تمكن من تثبيتها حتى إتمام العملية الجنسية الكاملة.
كتمت المراهقة ما حصل معها لسنوات، وكان الشاب يحضر كلّما شاء الى بيتها لممارسة الجنس معها ويأخذ صوراً للعملية الجنسيّة، دون أن ينسى تهديدها قبل المغادرة :"لقد التقطت ما يكفي من الصور وسأعرضها على الجميع إذا رفضتي في أيّ مرّة".
ضاقت "جنى" (اسم مستعار) ذرعاً بتصرفات "الحبيب" التي لم تعد توحي بالثقة فقرّرت إخبار والدتها بالأمر، مؤكّدة أنّ الشاب كان يُطارحها الفراش في أجواء من العنف والتهديد، كاشفة أنّه صار في الفترة الأخيرة يُجبرها على ممارسة الجنس مع أصدقائه.
تقدمت الوالدة بشكوى مباشرة أمام قاضي التحقيق الأول في بيروت بحق المتهم الذي نفى ما أسند اليه، مشيراً الى أنّه تعرّف على الفتاة منذ سنتين من خلال الـ "فايسبوك" وكان يُقابلها مع أصدقائه في محلّة الشويفات وأنّه لم يشعر بردّة فعل سلبية منها، مؤكداً أنّه لم يقم أي علاقة عاطفية معها وأنّه كان يُلاقيها "لإرضائها وعدم كسر خاطرها".
أما "جنى" فأفادت أنّ المتهم أخذ رقم هاتفها من صديقتها وراح يتواصل معها ويظهر لها أنّه شخص يمكن الوثوق به، وأنه كان يتردد الى منزلها ثلاث مرّات في الأسبوع ويمارس معها الجنس بعد اغتصابها بالقوّة، وأنّها كتمت الأمر طيلة تلك المدّة خوفاً من ملامة أهلها، مشيرة الى أنّها سلّمت "عمر" مفتاح المحل الذي كان يشغله والدها والذي يحتوي على معدّات كهربائية وعلب خرطوش صيد وأسلحة ومقادح وأنّه صار يستولي على المعدات المذكورة ليلا، وأنّه كان يطلب منها تسليمه ما اقتنته من مصاغ وما وفّرته من مال، وقُدرت قيمة المسروق بنحو عشرين ألف دولار.
محكمة الجنايات في بيروت برئاسة القاضي سامي صدقي أنزلت عقوبة السجن مدّة ثلاث سنوات بالمتهم وأنزلتها تخفيفا نظرا لظروف القضية، الى السجن سنة وثمانية أشهر بعدما اعتبرت أن معطيات الملف تشير الى أن علاقة عاطفية نشأت بين المدعية والمتهم، وترجح أن تكون العلاقة الجنسيّة تمت برضاها مع عدم فهمها الكامل للأمور الجنسيّة، وأن لا دليل على قيام المتهم بممارسة الجنس مع المدعية بالعنف والتهديد ومن دون رضاها ما يقتضي تجريمه بممارسة الجنس مع فتاة لم تتم الخامسة عشر من عمرها (المادة 505 عقوبات) وبجرم الإحتيال أيضا(المادة 655) كونه أوهم الفتاة بمشروع زواج توصلا لإبتزاز المال منها والإستيلاء على أغراض من محل والدها.

Friday, April 13, 2018

ساعدت رجلاً على اغتصاب ابنتها.. وجلست تدخن السيجارة

طلبت سيدة أسترالية تدعى "بيتا بتلر" من المحكمة تمديد حبس والدتها "تيريز"، بسبب الجريمة المروعة التي ارتكبتها بحقها عندما ساعدت رجلا على اغتصابها.
ووصفت "بتلر" البالغة من العمر 27 عاما، حكم حبس والدتها 4 سنوات المعلق بعد مرور 12 شهرا على صدوره، بغير الكافي، مشيرة إلى أنها تخشى على حياتها بعد إطلاق سراح والدتها.
وكانت "تيريز" قد خططت عام 2006 لاغتصاب ابنتها من قبل رجل بدين مجهول الهوية ويدعى "ثوممو"، حيث أخذت ابنتها في عطلة نهاية الأسبوع إلى "بريسبان" الأسترالية، ودفعتها للمشروبات الكحولية، ثم أجبرتها على ممارسة الجنس مع "ثوممو".
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، نقلا عن وسائل إعلام أسترالية، تفاصيل حادثة اغتصاب الفتاة، بينما كانت والدتها تدخن سيجارة في الخارج، مبينة أنها كانت تتمنى أن تدخل وتنقذها.
وقبل دخولها غرفتها في الفندق عانقتها والدتها، وطلبت منها أن تكون هادئة، حيث تابعت "كانت تعرف ما يحدث، أخذتني إلى ذلك المكان ودبرت لكل شيء. إنها ليست أما"

Monday, April 9, 2018

جريمة بشعة.. قتلت طفليها ووضعتهما في الثلاجة 14 سنة

في جريمة غير مسبوقة، ارتكبت أم جريمة قتل مروعة بحق طفليها، ولم تكتف بذلك، بل وضعتهما في الثلاجة لمدة 10 سنوات (للثاني)، و14 عاما (للأول)، في منزلها ببلدة "بندورف" شرقي ألمانيا.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية تفاصيل الحادثة، موضحة أن الأم أقرت أمام المحكمة بقتل طفليها، مبررة ذلك بأنها كانت تشعر دائما بالإنهماك وغير قادرة على تربية الأطفال.
ووجهت المحكمة للأم تهمة القتل العمد لطفليها، المولودين بصحة جيدة في 2004، و2008، وتم العثور على جثتي الطفلين المتجمدين في شقة المرأة الأربعينية، بعد أن أبلغ صديقها السلطات الألمانية بالحادثة.
وكانت المتهمة أنجبت طفلة داخل شقتها، ولفتها بكيس بلاستيكي، ووضعتها حيّة في الثلاجة عام 2004، ثم أعادت الكرّة سنة 2008 وقت إنجابها صبيا.
وطلب الادعاء السجن 10 سنوات للمتهمة.