Friday, January 6, 2017

حرقت طفلها بالسجائر وخلعت أظافره ليخلو لها الجو مع عشيقها!

قرر المستشار أحمد ربيع، مدير نيابة حوادث شرق القاهرة الكلية، اليوم الخميس، إحالة ربة منزل وعشيقها لمحكمة الجنايات بتهمة القتل العمد لطفلها بعد تعذيبه.
وكشفت التحقيقات بإشراف المستشار إبراهيم صالح، المحامي العام الأول، تعرض الطفل "محمود. أ"، لآثار تعذيب بمناطق متفرقة بالجسم، وحروق ناتجة عن التعذيب بـ "أعقاب السجائر"، وخلع لأظافر اليد، وكدمات بالجسم ناتجة عن ضرب مبرح.
وقال المتهم وعشيق الزوجة ويدعى "محمد.ف.س" في التحقيقات، إنه تزوج من المتهمة "عفاف.م" عرفيا بعد طلاقها من زوجها الأول بـ20 يوما فقط.
واعترف المتهم في التحقيقات بتعذيب الطفل البالغ من العمر سنتين ونصف، بحرقه بأعقاب السجائر، وضربه في أنحاء جسده وخلع أظافره، للتخلص من صراخه، لكنه فعل ذلك بتحريض من والدته.
وأنكرت الأم المتهمة وتدعى "عفاف.م" في التحقيقات، اشتراكها مع زوجها الهارب في تعذيب طفلها، وأنها اكتشفت إصاباته أثناء تغيير ملابسه، فقامت بنقله للمستشفى لكنه لفظ أنفاسه الأخيرة وتم القبض عليها.
واستمعت النيابة لأقوال طبيب بمستشفى السلام، الذي تابع الحالية الصحية لطفل منطقة السلام حتى وفاته.
وقال الطبيب "م.م" في التحقيقات، إن والدة الطفل المجني عليه وصفت الحروق المنتشرة بجسد الطفل محمود بأنها نتيجة مرض جلدي أُصيب به منذ سنة، وردت على إصابته بكسور متفرقة بالرأس، بسقوطه من أعلى دراجة كان يلهو بها.
وأضاف الطبيب في التحقيقات، إن الطفل تعرض لتعذيب مبرح بالضرب في الرأس، والحرق بأعقاب السجائر، وأنه أبلغ الشرطة مباشرة فور وفاة الطفل.
وكشفت تحقيقات النيابة، كذب الأم بسقوط الطفل من أعلى دراجة كان يلهو بها، حيث لا يمكن لطفل يبلغ سنتين ونصف أن يركب "عجلة" بهذه السن.

Thursday, January 5, 2017

متجر يمنع دخول المسلمين

يتعرض محل بقالة في ولاية نيومكسيكو الأميركية لانتقادات حادة؛ بسبب تعليقه لافتات مناهضة للمسلمين على واجهته، من بينها "أوباما وغيره من المسلمين غير مرحب بهم هنا".
يقع المتجر في بلدة مايهيل الصغيرة على بعد 265 كلم جنوب شرق البوكيركي، ويعلق مثل هذه اللافتات منذ سنين، إلا أنه تعرض للانتقادات بعد أن رصد أحد زوار المنطقة الأمر وأبلغ محطة تلفزيونية.
وبحسب موظف سابق في المتجر قابله تلفزيون "كاي او بي"، فإن صاحب المتجر طرد زبائن ضايقتهم اللافتات.
وصرح مارلون ماكويليامز للتلفزيون بأن اللافتات "معلقة منذ فترة طويلة.. وهو يطرد الناس".
وأضاف أن صاحب المتجر استهدف الرئيس باراك أوباما وغيره من الشخصيات العامة، وباع لافتات مشابهة للزبائن.
وكتب على إحدى اللافتات "اقتلوا أوباما" بأحرف كبيرة مع كلمة "كير" بأحرف صغيرة، في إشارة إلى برنامج "أوباما كير" Obama Care للرعاية الصحية.
وأثارت اللافتات عاصفة على مواقع التواصل الاجتماعي، ودعا العديدون إلى مقاطعة المتجر، بينما دافع آخرون عن صاحبه وحقه في حرية التعبير.
وأصدر مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية بيانا دعا فيه صاحب المتجر إلى إزالة اللافتات.
وقال المتحدث باسم المجلس، إبراهيم هوبر: "رغم أن للجميع حق التعبير الحر، وحتى التعبير المسيء، إلا أننا ندعو صاحب المتجر إلى إزالة اللافتة؛ احتراما، ومن أجل وحدة شعبنا، في وقت تتزايد فيه الانقسامات".


الفيديو.. طفل ينقذ توأمه من موت وشيك

وثّق مقطع فيديو لحظة لا تصدق أنقذ فيها طفل عمره لا يتعدى السنوات الأربع شقيقه التوأم الذي كاد أن يسحق تحت خزانة وقعت عليه.
ويظهر هذا الفيديو المدهش أحد التوأمين عالقاً تحت خزانة سقطت عليه بينما كان شقيقه واقفا لبرهة يفكر في كيفية انقاذه، قبل أن يهتدي إلى طريقة لتخليص أخيه.
شاهدوا الفيديو المرفق. 


طبيبة تذبح حماتها

بعد ساعات قليلة من وقوع جريمة ذبح مواطن قبطي في الإسكندرية وقعت جريمة ذبح أخرى هزت المصريين ولكن هذه المرة في محافظة الدقهلية، حيث قامت طبيبة بذبح حماتها بسبب الخلافات الأسرية.
وقال مصدر أمني إن اللواء مصطفى النمر، مساعد وزير الداخلية لأمن الدقهلية، تلقى بلاغا من اللواء مجدي القمري، مدير المباحث الجنائية، عن عثور الأهالي على عايدة عبدالبديع علي المتولي، 60 سنة، ربة منزل، مقتولة ذبحاً داخل شقتها بالقرية.
وكشفت التحريات أن وراء ارتكاب الواقعة زوجة نجل المجني عليها، وتدعى "دعاء.ح.ع"، 33 سنة، طبيبة بشرية بالوحدة الصحية بقرية كفر الطويلة، ومقيمة بقرية ميت عنتر، وتقوم بإعداد رسالة الماجستير حاليا في تخصصها الطبي.
وأضافت التحريات إن خلافات شديدة نشبت بين الطبيبة وزوجها ووالدته ما اضطرها لمغادرة مسكن الزوجية وانتقالها للإقامة في منزل والدها وبعد أيام عادت الزوجة لمنزل الزوجية للحصول على بعض متعلقاتها فاكتشفت تغيير مفتاح باب الشقة فهبطت بالطابق الأسفل من المنزل حيث تقيم حماتها وطلبت منها مساعدتها في دخول شقتها.
وكشفت التحريات أن الحماة رفضت طلب الزوجة وطالبتها بعدم التفكير في العودة مرة أخرى لذا نشبت مشادة بينهما انتهت بقيام الطبيبة بالاعتداء على حماتها وذبحها بسكين كانت تحتفظ به في حقيبتها.
تم القبض على الطبيبة واعترفت بارتكابها الجريمة وأخطرت النيابة التي تولت التحقيق.

Wednesday, January 4, 2017

بالفيديو مادا طلب ابوسن من كرسينا

ظهر الشاب السعودي الشهير بـ"أبو سن" في فيديو جديد، يتحدث خلاله إلى الفتاة الأميركية المعروفة باسم "كريستينا".
"أبو سن"، وبعد ثلاثة أشهر من الإفراج عنه، وتعهده بعدم العودة لاستخدام برنامج "يو ناو"، بدا ممليا شروطه بطريقة كوميدية على الفتاة "كريستينا".
وطلب الشاب السعودي، الذي لم يتجاوز العشرين من عمره، من الفتاة أن تغطي ما يظهر من شعرها، حتى لا يكون ظهوره ذريعة لإعادة اعتقاله، أو تعنيفه من قبل حكومة بلده.
كما أبدت الفتاة الأميركية إعجابها بالسن الجديد الذي وضعه الشاب السعودي، الفاقد مسبقا لأحد أسنان فكه العلوي.
يشار إلى أن السلطات السعودية أوقفت "أبو سن" عدة أيام قبل شهور، وعلّقت حينها "كريستينا" بالقول إن "هذا الطفل لا أعرف ماذا يقول؛ لأنني لا أتحدث اللغة العربية، لكن الكل يعتقد أنه فكاهي، والكل أحبه، وشوهد هذا الفيديو على نطاق واسع".
وتابعت في تصريحات لصحيفة "غارديان": "لم نرتبط بعلاقة، فلدي صديق، لكن تفاعلنا الغريب أعجب آلاف المشاهدين".


ثلاجة ذكية "تتحدث" مع مالكها

على ما يبدو بات الحديث مع الأجهزة المنزلية ممكنا، فشركة سامسونغ للأجهزة الإلكترونية كشفت قبيل انطلاق معرض (سي إي اس) للتكنولوجيا في مدينة لاس فيغاس الأميركية، غدا الخميس الخامس من كانون الأول 2016، النقاب عن ثلاجة متصلة بشبكة الانترنت يمكنها التحدث مع مالكها.
ويأتي ذلك ضمن عرض الشركة الكورية الجنوبية للآخر اختراعاتها لأجهزة بشاشات ذات حساسية لمس فائقة. وتستطيع الثلاجة المقدمة على سبيل المثال عرض محتواها من خلال كاميرا.
كما أنه بإمكانها عبر رسالة صوتية إبلاغ مالكها بالأغراض التي يتعين عليه إضافتها إلى قائمة التسوق أو طلب أحد المنتجات غير المتوفرة لدى مالك الثلاجة.
ومن مزايا شاشات العرض الخاصة بالثلاجة الجديدة أنها تتيح للعائلات إدارة قائمة مناسبات مشتركة أو تبادل أخبار. وتربط شركة سامسونغ أجهزة منزلية أخرى بالإنترنت مثل الأفران والمواقد التي يمكن التحكم فيها من خلال الهواتف الذكية

صورة تجتاح الانترنت وتبكي السعوديين!

تداول ناشطون على شبكات التواصل الاجتماعي صورة مؤثرة وحزينة، لوالد المحامية "شهد السمان"، ضحية هجوم اسطنبول أثناء وصول جثمانها إلى مطار المدينة المنورة، الثلاثاء، ونشرتها "صحيفة الرياض".
ويظهر في الصورة، والد المحامية وهو يستقبل جثمان ابنته بدموع ظاهرة وقلب محروق، حيث قام البعض بمساندته حتى يقف على قدميه. وعبّر والد الفقيدة عبدالكريم سمان عن حزنه لرحيل شهد، وما تركته من أثر وذكر طيب تتناقله العائلة.
وذكرت والدتها، وهي تحاول لملمة دموعها، أن ابنتها كانت تحب الجانب الإنساني وعرفت بحبها للخير وكانت مميزة بعملها، ذاكرة أن عملها الأخير كان عن قضايا المرأة في مكتب خالها.
وصُلّي على جثمان "شهد"، فجر اليوم الأربعاء، ووريت الثرى في بقيع الغرقد. كذلك تداول مغردون تغريدة مؤثرة للضحية شهد سمان كتبت فيها: "سامحني يا رب حينما أسجد لك وفكري منشغل بغيرك"، وقد انهالت التعليقات على هذه التغريدة بالدعاء لها بالمغفرة والرحمة.