قبل سبعة أيام على موعد الزفاف،
أصرّ خطيب الفتاة عليها، أن لا تخرج من المنزل ( منزل أهلها) وتتجه نحو
منزلها الزّوجي، الذي كانت تجهزه بفرح وسعادة.
فقد شكّت الفتاة بالأمر وذهبت الى المنزل، لتجد أمها وخطيبها على سريرها الزّوجي يمارسون الرّذيلة، رغم وجود فستان الزفاف في الغرفة.
وعبّرت الفتاة عن حزنها الشديد من والدتها، التي كانت على علاقة حب بخطيبها الثّري الذي كان يكبرها بكثير.
وقالت: " لن أسامحها أبدا".
No comments:
Post a Comment