أعلنت وزارة الداخلية المصرية عن القبض على مواطن اتهمه أهالي قريته بأنه "دراكولا" يعيش على مص الدماء وأكل اللحوم النيئة.
ووفقا لما أورده الموقع الإلكتروني لجريدة "التحرير" المصرية، فإنه تم التحفظ على شخص يدعى "صلاح.م.ت" بعد شكوى عدد كبير من أهالي قرية "الغنيمية" التابعة لمحافظة الشرقية، إحدى محافظات دلتا مصر.
ووفقا لـ"التحرير" فإن شقيق "الدركولا" أبلغ الأمن عن قيام شقيقه بأمور غريبة من بينها ممارسة الجنس مع الحيوانات، ثم مص دمائها قبل ذبحها وسلخها وأكل لحومها نيئة.
وبحسب البلاغ فإن "الدركولا" يقوم باصطياد القطط والكلاب ومص دمائها، فضلا عن تهديده لحياة المارة من أهل القرية.
وعن السبب الذي حول صلاح إلى "دراكولا" قال شقيقه في البلاغ أن شقيقه مرض بهذا الداء منذ 8 سنوات، بعدما باع ميراثه وذهب إلى جنوب سيناء وفتح محل جزارة هناك وشارك آخرين في تجارة الماشية، ولكنه خسر كل رأس ماله، فتبدل حاله وبدأ يشك في كل من حوله، حتى زوجته وكان يتهمها دائمًا بمحاولة دس السم له في الطعام، لكنه عولج من المرض بعدما تم إيداعه بإحدى مستشفيات العلاج النفسي، غير أن الجميع فوجئ بعودة المرض إليه مرة أخرى.
ووفقا لما أورده الموقع الإلكتروني لجريدة "التحرير" المصرية، فإنه تم التحفظ على شخص يدعى "صلاح.م.ت" بعد شكوى عدد كبير من أهالي قرية "الغنيمية" التابعة لمحافظة الشرقية، إحدى محافظات دلتا مصر.
ووفقا لـ"التحرير" فإن شقيق "الدركولا" أبلغ الأمن عن قيام شقيقه بأمور غريبة من بينها ممارسة الجنس مع الحيوانات، ثم مص دمائها قبل ذبحها وسلخها وأكل لحومها نيئة.
وبحسب البلاغ فإن "الدركولا" يقوم باصطياد القطط والكلاب ومص دمائها، فضلا عن تهديده لحياة المارة من أهل القرية.
وعن السبب الذي حول صلاح إلى "دراكولا" قال شقيقه في البلاغ أن شقيقه مرض بهذا الداء منذ 8 سنوات، بعدما باع ميراثه وذهب إلى جنوب سيناء وفتح محل جزارة هناك وشارك آخرين في تجارة الماشية، ولكنه خسر كل رأس ماله، فتبدل حاله وبدأ يشك في كل من حوله، حتى زوجته وكان يتهمها دائمًا بمحاولة دس السم له في الطعام، لكنه عولج من المرض بعدما تم إيداعه بإحدى مستشفيات العلاج النفسي، غير أن الجميع فوجئ بعودة المرض إليه مرة أخرى.
No comments:
Post a Comment